أوضح بيان لمكتب الاتحاد الأوروبي بالعاصمة الليبيرية مونروفيا، أن مشروع الطريق الواصل بين مونروفيا وغانتا، تموله دول أوروبية مختلفة ومصادر أخرى، وأن الاتحاد الأوروبي هو أكبر ممول بليبيريا حيث يساهم بنسبة 44 في المائة من مشاريع البنية التحتية.
وقامت سفيرة الاتحاد الأوروبي تينا إنتيلمان بتفقد إنشاء الطريق وكذلك الحدود مع غينيا، وترأس الزيارة وزير الأشغال العامة ويليام جيود مور، للوقوف على التقدم المحرز والتواصل مع المقاولين والسكان المحليين على امتداد خط الإنشاء.
وقدمت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مثل ألمانيا والسويد وبريطانيا وآيرلندا مساهمات إضافية لليبيريا، كما فعلت النرويج وصندوق ليكاس الاستئماني.
وقالت إنتلمان «هذه المنح والمساعدات الفائقة تقدمها أوروبا كهدية لشعب ليبيريا، دون أي التزام بردها، للمساعدة في التغلب على التحديات الخطرة التي تواجه الجهود الإنمائية».
الاتحاد الأوروبي يمول أحد مشاريع البنية التحتية في ليبيريا
في صور منح ومساعدات دون التزام بردها
الاتحاد الأوروبي يمول أحد مشاريع البنية التحتية في ليبيريا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة