«الاتصالات السعودية» تتبنى الأولمبياد العالمي لريادة الأعمال

«الاتصالات السعودية» تتبنى الأولمبياد العالمي لريادة الأعمال
TT

«الاتصالات السعودية» تتبنى الأولمبياد العالمي لريادة الأعمال

«الاتصالات السعودية» تتبنى الأولمبياد العالمي لريادة الأعمال

* أعلنت «الاتصالات السعودية» من خلال مؤتمر صحافي عقد بمقر الشركة بالرياض، عن تبنيها للمسابقة العالمية التي ابتكرتها Erasmus Center لريادة الأعمال في جامعة Erasmus في هولندا، بهدف جمع رواد الأعمال والمستثمرين من أنحاء العالم في مسابقة يتنافس فيها رواد الأعمال لاستثمار تصل قيمته إلى مليون يورو.
وستقوم الاتصالات السعودية باستضافة Get In The Ring لإقامة مسابقتين على مستوى السعودية والشرق الأوسط في مدينة الرياض، تحت شعار «قت أن ذا رنق، تحدي STC»، وقام بتوقيع انطلاق التحدي كل من مدير إدارة العلاقات العامة بالاتصالات السعودية حسن آل الشيخ والشريك والمؤسس لـGITR ايروين كونرادز.
وتحدي Get In The Ring هو عبارة عن أولمبياد مصغر وخاص برواد الأعمال، بمفهوم جديد وفريد لتقديم الأفكار المبتكرة، وتقام في أكثر من 64 دولة، وتعد فرصة فريدة للشركات الرائدة والواعدة للالتقاء بأكبر المستثمرين والوصول إلى شريحة كبيرة من الجمهور، إذ أطلق مركز إيراسموس لريادة الأعمال هذه المبادرة لتسليط الضوء على رواد الأعمال المبتكرين ولإعطائهم الفرصة على نطاق عالمي لإبراز أفكارهم ومشاريعهم وتقديمها والتواصل مع كبار المستثمرين والشركات ذات العلاقة.وسيقام النهائي المحلي لرواد الأعمال السعوديين في مدينة الرياض، بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) 2014م، كما سيقام نهائي رواد الأعمال لمنطقة الشرق الأوسط في مدينة الرياض، بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) 2014م، مع تقديم جوائز تعادل قيمتها 5 آلاف دولار، بالإضافة إلى تخصيص مقعد لحضور النهائي على مستوى العالم.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.