«سابك» تشارك «ميتسوبيشي رايو» في إنشاء شركة برأسمال 1.3 مليار ريال

أكملت إجراءات تأسيس «السعودية للميثاكريليت» والانتهاء في 2014

«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات
«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات
TT

«سابك» تشارك «ميتسوبيشي رايو» في إنشاء شركة برأسمال 1.3 مليار ريال

«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات
«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات

أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" الانتهاء من كامل إجراءات تأسيس الشركة السعودية للميثاكريليت داخل السعودية، مناصفة مع شركة "ميتسوبيشي رايون المحدودة" برأسمال يبلغ 1.35 مليار ريال.
وأوضحت الشركة في بيان اليوم (الخميس)، أن الشراكة الاستراتيجية تهدف لتشييد وتشغيل مصنعين أحدهما لإنتاج مادة (ميثيل ميثا كريلات مونومر)، الذي يعد الأكبر من نوعه في العالم بطاقة إنتاجية 250 ألف طن متري سنويا، والآخر لإنتاج مادة (بولي ميثيل ميثاكريليت) بطاقة إنتاجية أربعين ألف طن متري سنويا في مدينة الجبيل الصناعية، وذلك باستخدام أحدث وأفضل ما توصلت إليه التقنيات العالمية.
وبينت الشركة أنه تمت ترسية عقد المشروع للأعمال الهندسية والتوريد والإنشاء بعد تقييم العروض من الناحية الفنية والاقتصادية على شركة "سي تي سي آي" التايوانية أمس (الأربعاء)، حيث تقدر التكاليف الكلية لتأسيس الشركة وإنشاء المشروع بـ 4.5 مليار ريال، مفيدة بأن يتم الانتهاء من إنشاء المشروع خلال الربع الأول من العام 2017 بتمويل عن طريق الشركاء والبنوك.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.