«نسما شاهين» تطرح تصميماتها الجديدة من «دانهيل وجيفنشي»

18 سنة من الخبرة

«نسما شاهين» تطرح تصميماتها الجديدة من «دانهيل وجيفنشي»
TT

«نسما شاهين» تطرح تصميماتها الجديدة من «دانهيل وجيفنشي»

«نسما شاهين» تطرح تصميماتها الجديدة من «دانهيل وجيفنشي»

تعتزم شركة «نسما شاهين» للتجارة المتخصصة في الزي الخليجي الراقي، إحدى شركات مجموعة «نسما القابضة» الوكيل الحصري لشماغ وغترة «دانهيل وجيفنشي» في السعودية، طرح «شماغ جيفنشي» بتصميم جديد وفريد موديل 2014/ 2015 في الأسواق.
وأوضح عبد الحميد السنيد مدير عام «نسما شاهين» أنه سيجري طرح شماغ «دانهيل وجيفنشي» مع بداية شهر رمضان المبارك لهذا العام، وبحلته الجديدة مع مراعاة الدقة في التصميم من خلال خيوط قطنية راقية، حيث يترقب العديد من السعوديين هذه النوعية من الأشمغة في مواسم الأعياد والزيجات، مؤكدا على جودتها ومظهرها الراقي.
منذ منتصف السبعينات تقريبا ومع دخول أنواع جديدة من الأشمغة واستعمال القطن الممشط في تصنيعها، الذي أكسبها طراوة ونعومة ولمعانا، أصبح الشماغ جزءا لا بد منه بالنسبة للرجل السعودي والخليجي المهتم بأناقته في أي عمر كان، وغطاء الرأس الذي يميزه، حيث دخل في ركاب الموضة، ليصبح هدفا يهتم به المصممون والتجار على حد سواء.
وخاضت «نسما شاهين» تجربة أفضل الماركات العالمية لتصنع منها الزي السعودي بمختلف أشكاله، إضافة إلى تطويرها العديد من الملبوسات من خلال مصممين عالميين. وكان للشماغ أهمية كبيرة في منطقة الخليج بوصفه زيا رسميا اعتاد كثيرون على لبسه، فكان التركيز على دخول الماركات العالمية الشهيرة.
وتعد «نسما شاهين» أول شركة أدخلت منتجات من الشماغ والأقمشة والملابس الداخلية من الماركات العالمية (دانهيل) إلى السعودية والخليج العربي. وتزيد خبرة «شاهين» في هذا المجال عن 18 سنة، ولديها فروع وموزعون معتمدون في الكويت والبحرين وقطر والإمارات العربية، وتتميز منتجات شركة «نسما شاهين» بالجودة العالية والتصميم الراقي.



«أوبن إيه آي» ترد على ماسك... «لا مكان للمحاكم في المنافسة»

شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)
شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)
TT

«أوبن إيه آي» ترد على ماسك... «لا مكان للمحاكم في المنافسة»

شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)
شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)

طلبت شركة «أوبن إيه آي» من قاضٍ فيدرالي في كاليفورنيا يوم الجمعة رفض طلب الملياردير إيلون ماسك لوقف تحويل صانع «تشات جي بي تي» إلى شركة ربحية.

كما نشرت «أوبن إيه آي» مجموعة من رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية مع ماسك على موقعها الإلكتروني، لتدعي أنه كان قد دعم في البداية تحويل الشركة إلى ربحية قبل أن يبتعد عنها بعد فشله في الحصول على حصة أغلبية والسيطرة الكاملة على الشركة، وفق «رويترز».

مؤسس «أوبن إيه آي» ماسك، الذي أطلق لاحقاً شركة ذكاء اصطناعي منافسة تُسمى «إكس إيه آي»، قام برفع دعوى قضائية ضد «أوبن إيه آي» ورئيسها التنفيذي سام ألتمان وآخرين في أغسطس (آب) الماضي، زاعماً أنهم انتهكوا بنود العقد من خلال وضع الأرباح قبل المصلحة العامة في مساعيهم لتعزيز الذكاء الاصطناعي. وفي نوفمبر (تشرين الثاني)، طلب من القاضية إيفون جونزاليس روجرز في محكمة أوكلاند الفيدرالية إصدار أمر قضائي أولي يمنع «أوبن إيه آي» من التحول إلى هيكل ربحي.

وقالت «أوبن إيه آي» في منشورها على مدونتها إن ماسك «يجب أن يتنافس في السوق بدلاً من المحكمة».

منذ ذلك الحين، أضاف ماسك كلاً من «مايكروسوفت» وغيرها من الشركات كمدعى عليهم في دعواه، مدعياً أن «أوبن إيه آي» كانت تتآمر لإقصاء المنافسين واحتكار سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي.

ونفت دعوى «أوبن إيه آي» في المحكمة وجود أي مؤامرة لتقييد المنافسة في السوق، وأكدت أن طلب ماسك للحصول على أمر قضائي أولي كان قائماً على «ادعاءات غير مدعومة».

وفي دعوى قضائية منفصلة، قالت «مايكروسوفت» يوم الجمعة إنها و«أوبن إيه آي» شركتان مستقلتان تسعيان لتحقيق استراتيجيات منفصلة، وتتنافسان بقوة مع بعضهما البعض ومع العديد من الشركات الأخرى. وأوضحت «مايكروسوفت» أن شراكتها مع «أوبن إيه آي» قد حفزت الابتكار بينهما وبين الآخرين.

وتأسست «أوبن إيه آي» كمنظمة غير ربحية في عام 2014، وأصبحت الوجه الأبرز للذكاء الاصطناعي التوليدي بفضل استثمارات ضخمة من «مايكروسوفت». وفي أكتوبر (تشرين الأول)، أغلقت الشركة جولة تمويل بقيمة 6.6 مليار دولار من المستثمرين، مما قد يرفع قيمة الشركة إلى 157 مليار دولار.

وقالت شركة «إكس إيه آي» التابعة لماسك في وقت سابق من هذا الشهر إنها جمعت نحو 6 مليارات دولار في تمويل الأسهم. وتعمل «أوبن إيه آي» حالياً على خطة لإعادة هيكلة أعمالها الأساسية لتصبح شركة ربحية، على أن تمتلك «أوبن إيه آي» غير الربحية حصة أقلية في الشركة الربحية.

ومن المقرر أن تستمع القاضية روجرز إلى حجج ماسك بشأن طلبه للأمر القضائي الأولي في 14 يناير (كانون الثاني).