الحرس الثوري يتوعّد أوروبا بالصواريخ الإيرانية

أكد قدرته على زيادة مداها لأكثر من ألفي كيلومتر

الجنرال سلامي نائب قائد الحرس الثوري الإيراني - أرشيف (رويترز)
الجنرال سلامي نائب قائد الحرس الثوري الإيراني - أرشيف (رويترز)
TT

الحرس الثوري يتوعّد أوروبا بالصواريخ الإيرانية

الجنرال سلامي نائب قائد الحرس الثوري الإيراني - أرشيف (رويترز)
الجنرال سلامي نائب قائد الحرس الثوري الإيراني - أرشيف (رويترز)

أكد الجنرال حسين سلامي نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، قدرة الحرس الثوري على زيادة مدى الصواريخ الإيرانية لأكثر من ألفي كيلومتر، متوعداً أوروبا في حال "تماديها" في تهديد طهران، على حد قوله.
وقال الجنرال سلامي محذراً أوروبا: «إذا كنا نبقي مدى صواريخنا عند 2000 كيلومتر، فهذا ليس بسبب الافتقار للتكنولوجيا.. إننا نلتزم بمبدأ استراتيجي».
وأضاف سلامي وفق ما نقلته «رويترز»، أن طهران تشعر حتى الآن أن «أوروبا لا تمثل تهديداً، ولذلك لم نزد مدى صواريخنا. ولكن إذا كانت أوروبا تريد أن تتحول إلى تهديد فسنزيد مدى صواريخنا».



تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
TT

تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)

بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الليلة الماضية، الوضع في سوريا، والحرب في قطاع غزة، واتفاق الرهائن.

وذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، اليوم (الأحد)، أنه لا توجد أي بيانات أو معلومات رسمية بشأن المكالمة الهاتفية.

وذكرت تقارير أن الجانبين ناقشا اتفاقاً محتملاً بشأن الرهائن، والحرب ضد حركة «حماس» الفلسطينية في غزة، والوضع في سوريا.

وصرّح مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، (الخميس)، بأن انطباعاً تَكوَّن لديه أن رئيس الوزراء الإسرائيلي مستعدٌّ لاتفاق حول إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.

وقال سوليفان، في مؤتمر صحافي في تل أبيب، إثر لقائه نتنياهو: «نتطلع الآن إلى إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار» في غزة، مضيفاً: «حان الوقت لإنهاء المهمة وإعادة الرهائن جميعاً إلى ديارهم... لديّ انطباع أن رئيس الوزراء مستعد لإبرام صفقة».

وقال سوليفان إن مقاربة «حماس» للمفاوضات تغيّرت، ناسباً ذلك إلى إطاحة حليفها بشار الأسد في سوريا، ودخول وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني، حليف «حماس» الآخر، حيّز التنفيذ.