أخبار أفلام السينما العالمية والعربية
قرر المخرج كونتِن تارنتينو إلغاء مشروع فيلم كان أعلن عنه قبل أكثر من سنة تحت عنوان «The Movie Critic».
تضع الحرب الدائرة في قطاع غزّة المخرجين الفلسطينيين أمام تساؤلات مهمّة تتعلّق بما يستطيعون القيام به لتحقيق أفلامهم المقبلة.
نبوءة الحرب الأهلية أصبحت فيلماً جيداً لا يُضيف، لكنه يلتقي على نحوٍ غير مباشـر مع نبوءة أخرى لفيلم كوبولا «المحادثة».
ماذا يسأل الفيلم، لو انقسمت البلاد إلى قسمين: واحد يتبع النظام القائم والثاني متمرد عليه. والطرف المناوئ للنظام ليس عصابة أو مجموعة إرهابية، بل يتألف من معترضين على النظام السياسي القائم ممن يريدون استبداله.
لا يختلف اثنان على أن نشر بعض مؤسسات ومهرجانات السينما العربية كتباً متخصصة في مختلف شؤون الفن السابع، هو فعل ثقافي تماماً كحالة تلك المؤسسات والمهرجانات.
«تحوّلات رجل ميّت» دراما بالأبيض والأسود عن امرأة وقضية. المرأة هي داليا (أدريانا باز) والقضية هي اختفاء زوجها فجأة من دون أثر.
تفوقت شركة «يونيفرسال بيكتشرز» الأميركية للإنتاج السينمائي العام الماضي على مواطنتها «ديزني» على مستوى إيرادات شباك التذاكر، للمرة الأولى منذ نحو عقد.
بعد نحو شهر تمرّ الذكرى الأربعون على وفاة المخرج جوزيف لوزاي عن 75 سنة قضاها بين المسرح والسينما، وبين العمل في الولايات المتحدة وبريطانيا غالباً.
أول فيلم عن أحداث غزّة اليوم قصير عنوانه «في حدا عايش؟» لعمر العماوي. بعده سيكون هناك أفلام أخرى بلا ريب.
لا تزال موجة الأفلام التي يحقّقها مخرجون عن ذويهم دارجة. عندنا منها فيلمان هذا الأسبوع بالإضافة إلى فيلم ثالث مختلف
يُجيد مهرجان «كان» الذي سينطلق في الرابع عشر من الشهر المقبل اللعبة جيداً. يوفر أفلاماً فنية وأفلام قضايا اجتماعية أو سياسية. يختار أفلاماً مرصّعة بالنجوم.
حسب موقع IBDb فاز «وداعاً جوليا» لمحمد كردوفاني (السودان) بخمسة جوائز في المهرجانات التي اشترك فيها. وهناك اثنا عشر مهرجاناً اشترك في مسابقاتها.
في غضون ثلاثة أشهر ونصف الشهر تم عرض فيلمين عن الوحش «غودزيللا». هذا الفيلم الياباني شهد عروضه في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، و«كونغ ضد غودزيللا» (أدناه).
توفي عن 87 عاماً الممثل الأميركي لويس غوسيت جونيور، وهو أول ممثل أسود يفوز بجائزة «أوسكار أفضل ممثل مساعد».
القردة الكبيرة ستعود في العاشر من مايو (أيار) المقبل لتقف أمام الكاميرا في أدوار درامية معقّدة.
فيلمان عن الوضع الصعب واحد لبناني والآخر ألماني عن أحداث فرنسية. ثم فيلم ثالث لمخرج أميركي مستقل لا يوفّر كل ما كان مأمولاً منه.
في الدقيقة الخامسة من فيلم Gold Diggers of 1935 (لبزبي بيركلي، 1935) يُلقي صاحب فندق من 5 نجوم كلمة مختصرة عن واجبات العاملين والموظّفين المختلفين حيال النزلاء
أفلام الهجرة من ناحية، وأفلام المحاكمات من ناحية أخرى، في ازدياد واضح ولأسباب مختلفة. الفيلم الثالث استعادة من برنامج عروض في لوس أنجليس.
حفلت المواقع العربية والعالمية بتساؤلات عن السبب (أو ربما الأسباب) التي منعت فوز «كيليرز أوف ذَ فلاور مون» بأوسكار أفضل فيلم عنوة عن «أوبنهايمر»
في أحد أفلام هذا الأسبوع حديث عن شاب يريد البقاء في بلد المهجر وفيلم آخر عن مهاجر يريد العودة إلى بلاده.
فيلم «بنات ألفة» المدعوم من مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي، كان المنافس العربي الوحيد في كل فئات جوائز «الأوسكار».
رجل سحقه الشك من أجل اختراع غيّر تاريخ البشرية... هي قصة «أوبنهايمر» عن سيرة مبتكر القنبلة الذرية الذي حصل أوسكار أفضل فيلم..
قد لا يكون النجم آدم ساندلر مرشحاً لأي جائزة «أوسكار» عن فيلمه «Murder Mystery 2»، لكنه سيعزّي نفسه بأن الفيلم ساعد في جعله الممثل الأعلى أجراً في 2023.
ما يجعل غلادستون في مقدّمة التوقّعات هي أنها أول ممثلة من المواطنين الأصليين لأميركا (الهنود الحمر) التي تُرشَّح للجائزة عن دورها في «قتلة ذا فلاور مون» لمارتن سكورسيزي. هذا يؤخذ جيداً في الحسبان بزمن تنتشر فيه توجّهات الإصلاح وجمعياته، والرغبة في رفع قبعة التقدير لمواطنيها جميعاً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
