د. عبد الله الردادي

د. عبد الله الردادي
يحمل الردادي شهادة الدكتوراه في الإدارة المالية من بريطانيا، كاتب أسبوعي في الصفحة الاقتصادية في صحيفة الشرق الأوسط منذ عام ٢٠١٧، عمل في القطاعين الحكومي والخاص، وحضر ضيفا في عدد من الندوات الثقافية والمقابلات التلفزيونية

كيف يتوقف التقدم؟

لعقود طويلة، كان الغرب هو الداعي إلى سياسات الأسواق المفتوحة، وزعم طيلة هذه المدة أن هذه السياسات هي التي تدعم الانفتاح والابتكار وازدهار العالم، وبالطبع كانت

هل فشلت قهوة «كوكاكولا»؟

في عام 2019 أعلنت شركة «كوكاكولا» استحواذها على سلسلة المقاهي البريطانية «كوستا كوفي» مقابل 3.9 مليار جنيه إسترليني. نشرت حينها مقالاً بعنوان «المستقبل للقهوة»،

عودة الهند لأصولها الشرقية

على مدى عقدين من الزمن، جرى التعامل مع الهند في الغرب باعتبارها الرهان الكبير على مستقبل آسيا. فالعواصم الغربية، من واشنطن إلى بروكسل، كانت ترى في نيودلهي.

«مؤشر أحمر الشفاه»

تُعدّ المؤشرات أدوات جوهرية لفهم حركة الأسواق واتجاهاتها، فهي تمثل البوصلة التي تحدد مسار النمو أو الانكماش، وتعكس الوضع العام للاقتصاد،

اقتصاد المنفى

قد يكون «الخطاب الشعوبي»، الذي انتشر في السنوات الأخيرة، من أعمق الخطابات السياسية، ولكنه كذلك من أسهلها وأوسعها وصولاً للشعوب. فهو يتغذى على حالة القلق الجمعي

أجندة الوفرة

برز مؤخراً مفهوم «أجندة الوفرة» باعتباره أحدَ أكثر المفاهيم الاقتصادية والسياسية إثارةً للنقاش في هذا العام، خصوصاً في الولايات المتحدة، حيث عدّ الكثير.

هل اعترفت الصين أخيراً بمشكلتها الصناعية؟

لطالما اتهمت الدول الغربية، الصين، بإغراق الأسواق بما يعرف بظاهرة «الطاقة الإنتاجية الفائضة»، التي باتت تُرى في واشنطن وبروكسل على أنها تهديد لاستقرار الاقتصاد

وهم الفهم

بعد الأحداث الاقتصادية، يتسابق المحللون في التفسير، ويفنّد كل منهم الحدث بحسب معرفته وخبرته وأحياناً حسب توجهاته السياسية، وتخلق هذه الحالة تضارباً.

«بنوك الوقت»

تُوفّي الأسبوع الماضي الاقتصادي البريطاني ديفيد بويل، وهو أحد أبرز المفكرين الاقتصاديين غير التقليديين في عصرنا الحالي، وأحد أهم من دعا إلى تضمين البُعد.

لا تستغنِ عن ردائك القديم

عند إطلاق الهواتف الذكية الجديدة لشركات مثل «أبل» و«سامسونغ»، لا تعرض هذه الشركات هواتفها بشكل منفصل، بل تقدمها بوصفها بوابة إلى عالم متكامل من التجربة.