مررت منذ سنوات بحالة مع الكاتب خافيير ثيركاس، عادت وتكررت معي مؤخراً مع الكاتب الكولومبي هكتور آباد فاشيولينسي. عندما قرأت رواية «جنود سالامينا» الرائعة.
خلال إقامتي الأولى في باريس أواخر خمسينات القرن الفائت، ورغم حالة الفقر المدقع التي كنت فيها، حرصت على مشاهدة العروض التي كان ينظمها مسرح «الكوميديا الفرنسية».
تناولت منذ أيام، من باب التسلية، كتاباً لأندريه مالرو كنت قررت عشرات المرّات أنه لا يستحق عناء المطالعة، لأن شخصياته التي من بينها عدد من كبار زعماء القرن.
أواسط عشرينات القرن الماضي قررت الصحف الأميركية الكبرى إطلاق حركة أدبية جديدة، وأحسنت الاختيار باستعادة اثنين من الكتّاب الذين كانوا قد هاجروا إلى أوروبا،
الحرب الدائرة بين إسرائيل و«حماس» لا نهاية لها، لأن السلم بين الإسرائيليين والفلسطينيين مرهون بأن يقبل الفلسطينيون فكرة ما زال القبول بها واستيعابها عصيين.
للأسف، تعذّرت عليّ المشاركة في المظاهرة الحاشدة التي دعت إليها الجمعية المدنية الكاتالونية مطلع الأسبوع الفائت في برشلونة؛ المدينة التي أحتفظ بأجمل الذكريات