أكد الطرفان «التزام البلدين بعلاقة دفاعية ثنائية دائمة، وبوجود عراق قوي قادر على الدفاع عن نفسه؛ دعماً لمنطقة أكثر استقراراً وسلاماً».
أعلن الكاظمي أنه سيتوجه إلى القضاء لمحاسبة من سمَّاهم «المسيئين» الذين هاجموه بعيداً عن حدود أدبيات العمل السياسي والإعلامي.
في الوقت الذي استهدف فيه هجوم جوي قافلة أسلحة داخل الأراضي السورية قادمة من الأراضي العراقية، أعلنت الفصائل المسلحة عن استهدافها قواعد أميركية وإسرائيلية في سور
في الوقت الذي لا يزال الانقسام سيد الموقف داخل البيت الشيعي بالعراق، تواصل بعض الفصائل المسلحة توجيه ضرباتها إلى المواقع التي يتواجد فيها الأميركان.
معركة مجالس المحافظات التي بدأت مبكرة تبدو من حيث الاستعدادات والآمال أكبر بكثير من حدود مجلس مهامه خدمية في الغالب
بدأت مؤشرات التصعيد في المشهد السني العراقي بدءاً من الأنبار إلى باقي المحافظات الغربية من العراق ذات الغالبية السنية.
أعلن ائتلاف دولة القانون، الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أن «المعركة مع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) معركة عسكرية وليست سياسية كما يروج لها البعض»، مشددا على أنها «لن تحل بالحوار، بل السلاح هو الحل الوحيد». وقال القيادي في الائتلاف ورئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان، النائب حسن السنيد، في مؤتمر صحافي عقده ببغداد أمس، إن «أزمة الأنبار ليست أزمة سياسية، وإنما أزمة أمنية مع مجاميع تنظيم القاعدة الإرهابي»، مشيرا إلى أن «الضربات العسكرية ضد (داعش) هي ضربات دقيقة ومبنية على معلومات استخبارية».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة