هناك عودة كبيرة لموضة التسعينات، فخلال العام الماضي ارتدى المغني هاري ستايلز ملابس مُستلهمة من فيم «كلوليس» خلال حفل توزيع جوائز «غرامي». طلات «واي 2 كيه» رائجة بفضل المهتمين بالأزياء والموضة من الجيل زد (الجيل الذي يلي جيل الألفية المكون من مواليد منتصف التسعينات حتى العقد الأول من الألفية الثانية). بدأت حقائب التسعينات المميزة، مثل حقيبة الظهر المصنوعة من النايلون وحقيبة «السادل» من «ديور»، تشهد رواجاً كبيراً على مواقع بيع السلع المستعملة، مثل «ريباغ». لماذا نعود للافتتان بتلك التوجهات والصيحات الآن بعد مرور ثلاثة عقود؟