أحمد فاروق
خطف الإعلان التشويقي لمسلسل «النهاية» الأنظار في مصر، وتصدر قوائم الأكثر بحثاً مواقع التواصل الإجتماعي و«يوتيوب» في مصر، وسط تفاعل لافت من الجمهور ونجوم الفن. المسلسل الذي ينتمي إلى فئة الخيال العلمي، وتتناول أحداثه بشكل افتراضي نهاية العالم عام 2120، يعود من خلاله الفنان يوسف الشريف للمنافسة الرمضانية بعد غياب ثلاثة مواسم متتالية، منذ أن قدم آخر أعماله «كفر دلهاب» في رمضان 2017.ومؤلف المسلسل عمرو سمير عاطف، يقول لـ«الشرق الأوسط»، إنّه «تحمس للمشروع منذ أن اقترح فكرته بطل المسلسل يوسف الشريف، قبل عامين تقريباً، لشعوره أنّه سيستطيع أن يقدمها بشكل جيد»، مشيراً إلى أنّ «الشركة المنتجة لم تتردد في
يشهد موسم دراما رمضان 2020 في مصر، والذي سوف ينطلق بعد أسابيع، مواجهة ساخنة بين جيل الكبار بالوسط الفني، الذي يراهن في السباق على عامل الخبرة، وبين جيل الشباب الذي استطاع حجز موقع بارز في ماراثون رمضان عبر مسلسلات الأكشن والغموض. مسلسلات «جيل الكبار» يقودها الموسم المقبل «الزعيم» عادل إمام، بمسلسل «فلانتينو»، والفنانة يسرا بمسلسل «دهب عيرة»، وذلك بعد غيابهما العام الماضي عن المنافسة الرمضانية، بجانب مسلسل «سكر زيادة» الذي تلتقي فيه الفنانتان نادية الجندي، ونبيلة عبيد، لأول مرة في تاريخهما الفني، فيما تعتمد أعمال جيل الشباب على الأكشن، على غرار مسلسل «النهاية» الذي يعود به الفنان يوسف الشريف لس
اختار الفنان أحمد صلاح حسني التنازل عن شهرته كلاعب كرة قدم، وبدأ من الصفر في مجال التمثيل، بأدوار صغيرة عام 2012. في مسلسل «شربات لوز» مع الفنانة يسرا، قبل أن يلتحق بعدد من الورش التدريبية ليحسن من مستواه التمثيلي، ليصعد سلم النجومية درجة تلو الأخرى، حتى وصل إلى البطولة المطلقة في مسلسل «ختم النمر» الذي انتهى عرضه قبل أيام. في حواره مع «الشرق الأوسط» يتحدث صلاح حسني عن فرصة البطولة المطلقة، ومفهومه لـ«النجومية»، ولماذا قبل تقديم دور ثان في مسلسل «الفتوة» لياسر جلال، بعد تقديمه للبطولة المطلقة، وما سبب تواصله المستمر مع متابعيه على موقع «تويتر»...
تحول مشهد تمثيلي لعملية تفجير ضمن أحداث مسلسل «النهاية» للفنان المصري يوسف الشريف، إلى كابوس على أرض الواقع، بعد أن خرج الأمر عن السيطرة، وتسبب في نشوب حريق ضخم التهم استوديو «المسلمي» بمنطقة الهرم في محافظة الجيزة فجر اليوم (السبت).
بدأ عدد من البرامج التلفزيونية التي تعتمد على حضور الجمهور في الاستوديوهات بمصر تغيير «الفورمات» الخاص بها، وتسجيل الحلقات الجديدة من دون جمهور، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية التي تتطلب منع التجمعات، خصوصاً في الأماكن المغلقة، للحماية من انتقال فيروس «كورونا المستجد». وتبث على الشاشات المصرية عدة برامج يعتمد «الفورمات» الخاص بها على وجود جمهور في الاستوديو، منها: «معكم منى الشاذلي»، الذي يُذاع على قناة «cbc»، و«حافظ ولا فاهم» الذي يقدمه الإعلامي جورج قرداحي، و«أقوى أم في مصر» على قناة «الحياة»، و«وتوبيس السعادة» الذي يقدمه أحمد يونس على شاشة «dmc»، و«العباقرة» الذي يقدمه الروائي عصام يوسف على
استطاع مسلسل «في كل أسبوع يوم جمعة» خطف الاهتمام في مصر، وتصدر قوائم البحث على المواقع الإلكترونية، بعد عرض حلقاته على إحدى المنصات الرقمية أخيراً.
بعد تعليق معظم الفعاليات الفنية في مصر خلال الأيام القليلة الماضية، بسبب فيروس «كورونا»، بحث فنانون ومطربون مصريون عن أساليب مبتكرة لكسر هذا الحصار، كان من بينها بث الفعاليات والحفلات «أونلاين»، للوصول إلى الجمهور المستهدف في المنازل. البداية كانت مع فرقة «مسار إجباري» التي أعلنت عن الاستعداد لمواصلة نشاطها بحفل «أونلاين» عبر قناة الفرقة على موقع «يوتيوب» وصفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك»، بالإضافة إلى «بلاتفورم» متخصص في تقديم البث المباشر للموسيقى، مستهدفةً أن يعيش الجمهور تجربة سماع «المزيكا لايف» من دون الحاجة إلى الوجود في مكان الحفل، خوفاً من فيروس «كورونا». الحفل سيكون مجانياً تماماً لل
مع بدء العد التنازلي لموسم دراما رمضان 2020. تأكد خروج عدد من المسلسلات من السباق الأهم خلال العام، وكان لافتا أن معظمها لنجوم شباب بعضهم لم يغب عن الشاشة لـ8 سنوات متتالية على غرار الفنان مصطفى شعبان الذي خرج مسلسله الجديد «حتى لا يطير الدخان» لأسباب تتعلق بضيق وقت التصوير، وهو مأخوذ عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب الراحل إحسان عبد القدوس، وقدمت من قبل في فيلم سينمائي من بطولة الفنان عادل إمام عام 1984. الفنان عمرو يوسف أيضا الذي يحافظ على وجوده تقريبا في السباق الرمضاني منذ 2011.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة