معد فياض
بقي الفن التشكيلي يتصدر المنجز الفني في المشهد العراقي على مدى عام 2015، على حساب انحسار الفن المسرحي والموسيقي والغنائي.
لم تعد التنظيمات المتطرفة بحاجة لجهد للبحث عن محال تقدم لهم بدلا عسكرية وشارات رسمية لاستخدامها في عملياتهم الإجرامية، بل إنك لا تحتاج لإذن لتفصيل زي عسكري رسمي بالشارات التي تريد إذا ذهبت إلى حي علاوي الحلة، بجانب الكرخ وجانب الرصافة من بغداد العراق، فمحال التجهيزات العسكرية والألبسة المزيفة تحاصرك من كل مكان، دون رقيب أو ضوابط تنظم بيع هذه المستلزمات. «الشرق الأوسط» تجولت في منطقة «علاوي الحلة»، فهناك سوق كبيرة تمتد على مساحة واسعة تقابل الجدار الخارجي للمتحف العراقي، وتتوزع المحلات في أفرع ومداخل ومخارج هذه السوق التي تتعلق في واجهاتها بدلات ورتب وأحذية عسكرية لصنوف القوات المسلحة العراقية
بعد 83 جلسة استماع داخل مجلس النواب العراقي، وخلال عام كامل من النقاشات ودراسة قوانين الاستثمار في إقليم كردستان والإمارات العربية والسعودية ومصر ودول غربية والاستماع لآراء ودراسات رجال أعمال من مختلف أنحاء العالم خلال مؤتمر دولي للاستثمار عقد ببغداد وشارك فيه 150 شخصية اقتصادية دولية إضافة إلى أصحاب شركات عرب وعراقيين، ولقاءات مع وزراء ومؤسسات حكومية عراقية، صادق البرلمان العراقي على التعديل الثاني لقانون الاستثمار. أوضح ذلك النائب جواد البولاني رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار في البرلمان العراقي «وهي واحدة من خمس لجان سيادية في مجلس النواب العراقي، حيث كان رئيس الوزراء حيدر العبادي يترأسها». و
اختتمت في بغداد أمس أعمال «المؤتمر المصرفي العراقي الثالث» الذي أقامته رابطة المصارف الخاصة العراقية، بحضور ممثلين عن 12 مصرفًا عربيًا و10 مصارف غربية، بالإضافة إلى مشاركة 52 مصرفًا عراقيًا، وهو مجموع المصارف العاملة في العراق. المؤتمر الذي أقيم في قاعة فندق «الرشيد» بالعاصمة العراقية، بحث، وعلى مدى سبع جلسات، قضايا تهم العمل المصرفي العراقي، مثل: المصارف العراقية والنظام المصرفي العالمي، ودور القطاع المصرفي في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة، ودور التمويل في عملية التنمية وخلق فرص العمل، وتحسين البيئة التشريعية والتنظيمية لعمل المصارف، وواقع التكنولوجيا في عمل المصارف العراقية، والقطاع المالي غي
أكد قيادي في حزب البعث العراقي أن «جهودا ومباحثات حثيثة تجرى من أجل توحيد الصفوف بين القيادة القطرية للحزب في العراق، وقيادة الحزب في سوريا، لإعادة الحزب إلى الواجهة السياسية وأخذ دوره في الأحداث»، مشيرا إلى أن «قيادات وأعضاء في حزب البعث العراقي كانوا يناصرون ويدعمون تنظيم داعش قد انسحبوا من التنظيم، كما انسحب العديد من ضباط الجيش العراقي، وأن هناك اتفاقات تجرى لاستضافتهم في دمشق». وقال القيادي البعثي العراقي، الذي رفض نشر اسمه، لـ«الشرق الأوسط» عبر الهاتف في بغداد، إن «قيادة الحزب، جناح عزة الدوري، أجرت مباحثات مع قيادة حزب البعث السوري، الذي يتزعمه الرئيس السوري بشار الأسد، وبرعاية روسية، م
خيم أمس غموض على عملية خطف 17 قطريا داخل الأراضي العراقية وتحديدا في منقطة السماوة، وسط تضارب أنباء بين وزارة الداخلية العراقية وقائد شرطة المثنى، إذ أكدت وزارة الداخلية العراقية أن عملية الاختطاف تمت لعدم التزامهم بالتعليمات الصادرة، بينما أكد قائد شرطة المثنى أن عملية الاختطاف تمت بسيارات حكومية مظللة وأن عدد المخطوفين 17. من جهته أجرى وزير الخارجية القطري الدكتور خالد بن محمد العطية أمس اتصالا هاتفيا مع نظيره العراقي الدكتور إبراهيم الجعفري لمتابعة موضوع خطف عدد من الرعايا القطريين بالعراق. وأكدت وزارة الخارجية القطرية في بيان أنها تقوم بمتابعة موضوع خطف عدد من المواطنين القطريين الذين دخلو
أعلنت قطر أنها باشرت، أمس، اتصالات مع الحكومة العراقية للوقوف على حادث خطف عدد من القطريين كانوا دخلوا الأراضي العراقية في رحلة صيد بتصريح رسمي من وزارة الداخلية، وبالتنسيق مع السفارة العراقية في الدوحة. وبعدما أُطلقت عملية البحث عن هؤلاء المفقودين، الذين كان عددهم في البداية 17، أفرج في وقت لاحق أمس عن بعضهم. وتضاربت الأنباء حول تفاصيل عملية الاختطاف التي تمت في محافظة المثنى الجنوبية، إذ قالت شرطة المثنى إن المختطفين جرى نقلهم بسيارات حكومية مظللة، بينما ذكرت وزارة الداخلية العراقية أن العملية تمت لعدم التزام القطريين بالتعليمات الصادرة. وقال قائد شرطة المثنى العميد سعران الأعاجيبي خلال مؤتم
قال آية الله حسين إسماعيل الصدر إن «المحاصصة والطائفية أساءتا لعلاقات العراق مع محيطه العربي عامة ودول الخليج العربي خاصة»، مشددا على أننا «نكن كل الاحترام والتقدير للسعودية التي تشكل عمقا استراتيجيا للعراق».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة