مصطفى الآغا
الرياضة ما بين السرعة والتأخير

ما بين السرعة والتأخير

ما سأكتبه الآن هو غيض مما سمعت وقرأت وتابعت عبر «السوشال ميديا» وعشرات التغريدات التي تتحدث حول قضيتي كنو «بين الهلال والنصر» وحمد الله «بين النصر والاتحاد»،…

مصطفى الآغا
الرياضة ذا لاين

ذا لاين

قرأتُ وسمعتُ وشاهدتُ ملامح مشروع «ذا لاين» الذي أعلنه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وأكاد أجزم بأنني لم أتخيل في حياتي مدينة بمثل هذه المواصفات ولا فكراً يطوّع الخيال أو ما يشبه المستحيل إلى واقع لأن العمل بالمشروع بدأ قبل الإعلان عنه، أي إن الفعل سبق القول. ما يحدث في المملكة ضمن «رؤية 2030» هدفه، كما قال صاحب الفكرة، أن تصبح السعودية واحدة من أكبر ثلاثة اقتصادات في العالم وصولاً إلى 50 مليون نسمة نصفهم من الوافدين، وهذا حتماً سينعكس على الرياضة فيها، وأتحدث عن الرياضة حصراً لأن هذه المساحة رياضية، وأعتقد أن الرياضة السعودية مقبلة على تغيير جذري سينقلها مع التطورات التي تحدث في بيئته

مصطفى الآغا
الرياضة التدابير الوقتية

التدابير الوقتية

خلال إجازتي الصيفية في ماربيا الإسبانية التقيت الكثير من الإخوة السعوديين العاشقين لكرة القدم والمشجعين لمختلف الأندية ودائماً كان الحديث يتمحور حول ثلاثة أمور…

مصطفى الآغا
الرياضة القوة السعودية

القوة السعودية

لا أحد في الدنيا يمكن أن يجادل في مكانة المملكة العربية السعودية في محيطها العربي وفي العالم، وهي التي قادت قمة العشرين بكل جدارة واقتدار وهي التي يقصدها القاصي والداني طلباً لودها فهي قلب العالم الإسلامي، وهي أحد أهم مصادر الطاقة في العالم، وهي مركز الاعتدال، ومن هنا جاءت قوتها التي انعكست أيضاً على كل مناحي الحياة فيها، ومنها الرياضة التي تعيش أبهى أيامها في ظل رؤية 2030 التي انطلقت بها إلى آفاق كانت بأمس الحاجة لها، لأنها قادرة ولديها البنى التحتية والإمكانات البشرية والمادية كي تكون قوة (عظمى) في المجال الرياضي، ولا أقول كرة القدم وحدها بل في كل الرياضات، ولهذا أتوقع لها أن تكون مثل اليابا

مصطفى الآغا
الرياضة الهلال في كأس العالم

الهلال في كأس العالم

مشكلتنا في آسيا هي تقسيم البطولات والمجموعات إلى شرق وغرب والسبب في عد المسافات وفروق التوقيت وإن كنت شخصياً ضد تقسيم بطولة أندية القارة التي توصل بطل الشرق وبطل الغرب للنهائي وأنا مع إتاحة الفرصة للجميع فقد يصل ناديان من الشرق وربما ناديان من الغرب حسب قوة كل نادٍ بغض النظر عن موقعه الجغرافي. وبالأمس قرأت خبراً في الشرق الأوسط نقلاً عن مصادرها الخاصة يقول إن الاتحاد الدولي لكرة القدم يجري محادثات مع الاتحاد الآسيوي، لتقديم مواعيد مباريات الأدوار الإقصائية لدوري أبطال آسيا لتقام قبل يناير (كانون الثاني) المقبل من أجل إقامة كأس العالم للأندية 2023 ولاتضاح هوية بطل دوري أبطال آسيا للنسخة الحالية

مصطفى الآغا
الرياضة قبل التشكيك بالنتائج

قبل التشكيك بالنتائج

حتماً ما شهدته المرحلة الأخيرة في الدوري السعودي للمحترفين سيبقى في ذاكرة الملايين وستُكتب عنه عشرات وربما مئات المقالات، وحتماً هناك من يشكك في شرعية البطل المتوج الذي أراه نال اللقب عن كل جدارة واستحقاق (ولست هلالياً وهو شرف لا أدعيه) ولكن الهلال بطل آخر ثلاث بطولات متتالية وأحرز اللقب خمس مرات في آخر ستة مواسم وبطولة آسيا مرتين في ثلاث سنوات، وهذا لم ولن يكون لا بالصدفة ولا (بدعم الحكام) ولا بقوته الإعلامية، بل بحرفية ومهنية مؤسساته وإداراته المتعاقبة وبُعد نظرها وتكاتفها والاختيار الصحيح للاعبين والمدربين والأجهزة الإدارية التي قد تكون هي الأسباب مجتمعة في إخفاق بقية الأندية. فريق الهلال ح

مصطفى الآغا
الرياضة الرد

الرد

لا أعرف المدرب السعودي سعد الشهري شخصياً ولكني سبق أن استضفته عدة مرات في برنامجي (صدى الملاعب) وسبب الاستضافات أن الرجل ترك بصمات في الأماكن التي تواجد فيها ومن منطلق دعمنا ووقوفنا إلى جانب المدرب المحلي كنا وما زلنا وسنبقى مساندين لأي جهد وتميز محلي سواء كان مدربا أو حكما أو لاعبا أو إداريا أو بطلا لأنه في البداية والنهاية وجدت الرياضة لتنمية العقل والجسم وخلق التنافس الشريف ومنح البلد مساحة للتميز في كل المسابقات والبطولات ولهذا كان من الطبيعي أن نقف مع خليل الزياني وناصر الجوهر وعلي كميخ ومحمد الخراشي وسعد الشهري وحتى مع المدربين العرب الذين تمكنوا من ترك بصماتهم على الكرة السعودية مثل فتح

مصطفى الآغا
الرياضة نجاح المنظومة

نجاح المنظومة

أكنّ كل الحب والاحترام والتقدير للمدرب الوطني السعودي سعد الشهري الذي يقود الفئات السِّنية في منتخبات بلاده فوصل إلى المباراة النهائية خمس مرات في البطولات…

مصطفى الآغا