محمد نبيل حلمي
قبل عام ونصف العام تقريباً، تعهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بتنفيذ خطة تستهدف العمل على «استعادة القطن المصري لمكانته»، وذلك على مستوى الزراعة والتصنيع، ويبدو أن خطط الحكومة المصرية ماضية باتجاه تنفيذ الهدف نفسه، إذ أعلنت أمس، أنها تعتزم افتتاح مصنع قالت إنه «الأكبر في العالم لإنتاج الغزل» العام المقبل. وبحسب الرئاسة المصرية، فإن السيسي التقى، أمس، مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ووزير قطاع الأعمال العام هشام توفيق، وناقش الاجتماع «متابعة استراتيجية الدولة لتطوير صناعة الغزل والنسيج والملابس الجاهزة في مصر». وارتبط المصريون خلال عقود ماضية، بمحصول القطن عبر وشائج اجتماعية وسياس
تواصلت ردود الأفعال على أنباء الكشف عن مقبرة تضم رفات نحو 80 جندياً مصرياً قتلوا على يد القوات الإسرائيلية خلال حرب عام 1967، ودفنوا بلا شاهد، أسفل متنزه إسرائيلي، إذ وعد وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، رئيس المخابرات العامة المصرية، اللواء عباس كامل، بعمل «أجهزة الأمن على العثور عليها (المقبرة)». وجاء «الوعد الإسرائيلي» بعد تقارير نشرتها صحف إسرائيلية خلال الأيام الماضية، بشأن وجود «مقبرة جماعية غير مميزة لـ80 جندياً مصرياً» قرب القدس.
تواصلت ردود الفعل على أنباء الكشف عن مقبرة لنحو 80 جندياً مصرياً قُتلوا على ايدي القوات الإسرائيلية خلال حرب عام 1967 ودُفنوا بلا شاهد أسفل متنزه إسرائيلي؛ إذ وعد وزير الدفاع الإسرائيلي، بني غانتس، رئيس المخابرات العامة المصرية، اللواء عباس كامل، بعمل «أجهزة الأمن على العثور عليها (المقبرة)». وجاء «الوعد الإسرائيلي» بعد تقارير نشرتها صحف إسرائيلية خلال الأيام الماضية، بشأن وجود «مقبرة جماعية غير مميزة لـ80 جندياً مصرياً» قرب القدس، وبعد يوم واحد من اتصال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد، تم خلاله التوافق بشأن إجراء تل أبيب «تحقيقاً كاملاً وشفافاً» بشأن الموض
أعادت تقارير نشرتها صحف إسرائيلية بشأن وجود «مقبرة تضم جثامين 80 جندياً مصرياً» قتلوا خلال حرب عام 1967، ودفنوا في موقع غير مصنف مقبرةً، وأقيم أعلاه متنزه قرب القدس، إلى الأذهان قضية الفيلم الوثائقي «روح شاكيد»، الذي أثار غضباً واسعاً في مصر لدى عرضه عام 2007. «روح شاكيد» فيلم وثائقي بثته القناة العاشرة الإسرائيلية عام 2007، وكشف حينها عن تصفية وحدة «شاكيد» لنحو 250 جندياً مصرياً في نطاق قطاع غزة، وأثار الفيلم حينها ردود فعل مصرية غاضبة، خصوصاً أن قائد الوحدة أثناء تلك المجزرة بنيامين بن إليعازر (1936: 2016)، الذي كان وزيراً أثناء عرض الفيلم، ارتبط بما وصف بـ«صداقة» مع الرئيس المصري الأسبق، حس
يترقب المصريون نتائج تحقيق قالت رئاسة بلادهم إنها توافقت مع الحكومة الإسرائيلية على إجرائه بشأن وجود «مقبرة لجنود مصريين قتلوا خلال حرب يونيو (حزيران) 1976» تحت متنزه إسرائيلي، وذلك وسط مطالبات محلية باللجوء إلى «المحكمة الجنائية الدولية» باعتبارها «جريمة حرب». واتخذت التقارير التي نشرتها صحف إسرائيلية خلال الأيام الماضية، بشأن وجود «مقبرة جماعية غير مميزة لـ80 جندياً مصرياً» قرب القدس مساراً رسمياً، بعدما أعلنت الرئاسة المصرية عن اتصال بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد، تم خلاله التوافق بشأن إجراء تل أبيب لـ«تحقيق كامل وشفاف» بشأن الموضوع، على أن «يتم ال
من فضاء الترندات إلى غرف التحقيقات انتقل بصورة مفاجئة التفاعل مع هاشتاغ يحمل اسم «باتمان في حلوان» بعد رواج واسع بين المصريين. ورغم انطلاقته الساخرة والصارخة بالتناقض الذي جمع اسم الشخصية الهوليوودية الشهيرة «باتمان» مع أحد أحياء جنوب العاصمة المصرية، فإن انحناءة مفاجئة لمسار الهزل، أطاحت، اليوم بـ4 أشخاص نسبت لهم الأجهزة الأمنية ارتكاب مخالفات من بينها «استغلال مواقع التواصل الاجتماعي في الدعوة لتجمع بين مجموعة للأشخاص للتشاجر». وبدأت الدعوة بمنشور متداول بين عدد من المستخدمين لموقعي «فيسبوك» و«تويتر» قدّم للمتابعين خلفية تاريخية عن تنافس محموم بين مجموعة أشخاص يدعي كل منهم أنه «بات مان». وعل
انطلقت في القاهرة، أمس، أعمال الاجتماع الأول لـ«مجلس أمناء الحوار الوطني»، وسط تعويل من أعضاء بالمجلس على استعادة لُحمة تحالف «30 يونيو» (حزيران) الذي أطاح بحكم تنظيم «الإخوان» الذي تصنفه السلطات «إرهابياً». وفيما أكد أعضاء في «مجلس أمناء الحوار» الذي يضم 19 عضواً، التوافق على «استبعاد جماعات العنف»، في إشارة إلى «الإخوان» والقوى الداعمة له، ظهر تباين بشأن اعتبار الاجتماع بداية للحوار نفسه، خاصة في ظل تمسك ممثلي «الحركة المدنية» بأولوية «الإفراج عن المسجونين على ذمة قضايا الرأي» قبل بدء فعاليات الحوار. واستضافت «الأكاديمية الوطنية للتدريب» التابعة للرئاسة المصرية، اجتماع مجلس الأمناء، وقاده ال
أصدر مسؤولون إيرانيون إشارات جديدة باتجاه «تعزيز العلاقات» مع القاهرة، وفي حين تحدث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، عن «القواسم المشتركة بين بلاده ومصر»، نوه متحدث باسم خارجية إيران، بأن مكتب رعاية مصالحها في القاهرة «مفتوح ونشط». لكن، في المقابل، ربط مصدر مصري مطلع على ملف العلاقات مع إيران، في حديث إلى «الشرق الأوسط»، بين تلك الإفادات التي وصفها بأنها محاولة لـ«تصفير المشكلات»، وقرب زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن، إلى المنطقة، منتصف الشهر المقبل، «خصوصاً مع تنامي المعلومات عن مساعي واشنطن للدفع باتجاه بناء تحالف بمواجهة إيران». ونوه عبداللهيان، خلال لقاء مع رئيس الوزراء العراقي،
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة