محمد نبيل حلمي
محرر أول في «الشرق الأوسط» بلندن. التحق بمكتب الصحيفة في القاهرة عام 2017. وقبلها عمل نائباً لرئيس غرفة أخبار صحيفة «الشروق». حاصل على جائزة الإعلام العربي - فئة الصحافة السياسية عام 2022.
شمال افريقيا الابتزاز الإلكتروني العابر للحدود يضرب بلا رادع فعّال

الابتزاز الإلكتروني العابر للحدود يضرب بلا رادع فعّال

يكشف تحقيق موسع لـ«الشرق الأوسط» شمل ضحايا في 5 دول، نمواً في جرائم «الابتزاز الإلكتروني العابر للحدود» جراء استغلال الجناة ثغرة قانونية متمثلة في غياب كيان إقليمي لملاحقتهم.

محمد نبيل حلمي (تحقيق)
المشرق العربي أعضاء الهيئة الوطنية للانتخابات بمصر يعلنون نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2018 (أرشيفية - إ.ب.أ)

تفاعل مبكر مع «الانتخابات الرئاسية» في مصر

دخلت شخصيتان سياسيتان بورصة توقعات المنافسة في الانتخابات الرئاسية بمصر، وهما رئيس حزب «الوفد»، عبد السند يمامة، ورئيس «حزب المحافظين»، أكمل قرطام.

محمد نبيل حلمي (القاهرة)
العالم العربي مصر وسوريا: تحولات إقليمية تسهّل إعادة بناء العلاقات الثنائية

مصر وسوريا: تحولات إقليمية تسهّل إعادة بناء العلاقات الثنائية

عززت تحولات إقليمية وتحركات ثنائية من محاولات إعادة بناء العلاقات بين مصر وسوريا.

محمد نبيل حلمي (القاهرة)
شمال افريقيا مصر وسوريا: تحولات إقليمية تسهل إعادة بناء العلاقات الثنائية

مصر وسوريا: تحولات إقليمية تسهل إعادة بناء العلاقات الثنائية

عززت تحولات إقليمية وتحركات ثنائية من محاولات «إعادة بناء العلاقات» بين مصر وسوريا، وبعد نحو شهر من زيارة وزير الخارجية المصري، سامح شكري إلى دمشق، يصل نظيره السوري، فيصل المقداد إلى القاهرة (السبت)، فيما عدّه مراقبون وخبراء تحدثوا إلى «الشرق الأوسط»، أنها «إشارة إضافية على تسهيل التحركات بالملف». ومنذ ضرب زلزال مدمر سوريا وتركيا، في فبراير (شباط) الماضي، تواترت زيارات واتفاقيات بين أطراف إقليمية بارزة تصب في مسار «تخفيف التوتر» في الإقليم، والمضي قدما في مسار «إعادة بناء العلاقة» مع سوريا التي استقبل رئيسها بشار الأسد، في أعقاب الزلزال، وزراء خارجية: مصر، والأردن، والإمارات في زيارات منفصلة.

محمد نبيل حلمي (القاهرة)
شؤون إقليمية تواصل مصر وإيران قائم في دوائر «ذات طابع خاص»

تواصل مصر وإيران قائم في دوائر «ذات طابع خاص»

تلافت مصر على المستوى الرسمي مجدداً التفاعل أو التعليق على دعوات إيرانية لاستئناف العلاقات بين البلدين، غير أن مصدراً مصرياً مطلعاً على الملف قال لـ«الشرق الأوسط» إن «قنوات الاتصال قائمة ولم تتوقف في (دوائر ذات طابع خاص)». وأعاد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، الذي كان مسؤولاً عن مكتب رعاية المصالح الإيرانية في القاهرة قبل تولي منصبه الحالي، ناصر كنعاني، (الاثنين)، طرح الدعوة لاستئناف العلاقة بين الجانبين، منوهاً بأن «مصر دولة مهمة في المنطقة، وكلا البلدين يعتقدان بأهمية الآخر في المنطقة، والمنطقة بحاجة لدورهما». وتأتي تصريحات كنعاني بعد أيام من إعلان السعودية وإيران عن التوصل لاتفاق يفضي إلى

محمد نبيل حلمي (القاهرة)
شمال افريقيا مصادر: تواصُل مصر وإيران قائم في دوائر «ذات طابع خاص»

مصادر: تواصُل مصر وإيران قائم في دوائر «ذات طابع خاص»

تلافت مصر على المستوى الرسمي مجدداً التفاعل أو التعليق على دعوات إيرانية لاستئناف العلاقات بين البلدين، غير أن مصدراً مصرياً مطلعاً على الملف قال لـ«الشرق الأوسط» إن «قنوات الاتصال قائمة ولم تتوقف في (دوائر ذات طابع خاص)». وأعاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، والذي كان مسؤولاً عن مكتب رعاية المصالح الإيرانية في القاهرة قبل تولي منصبه الحالي، ناصر كنعاني، اليوم (الاثنين)، طرح الدعوة لاستئناف العلاقة بين الجانبين، منوهاً إلى أن «مصر دولة مهمة في المنطقة، وكلا البلدين يعتقد بأهمية الآخر في المنطقة، والمنطقة بحاجة إلى دوريهما». تأتي تصريحات كنعاني بعد أيام من إعلان السعودية وإيران عن التوص

محمد نبيل حلمي (القاهرة)
شمال افريقيا شكري والمقداد خلال مؤتمرهما الصحافي في دمشق أمس (رويترز)

شكري في سوريا وتركيا... مؤازرة إنسانية تعزز التقارب السياسي

عندما سُئل وزير الخارجية المصري سامح شكري، بينما كان يقف إلى جواره نظيره السوري فيصل المقداد، بشأن ما إذا كانت زيارته النادرة لدمشق مقدمة لعودة العلاقات الثنائية بين البلدين، جاءت إجابته المقتضبة مركَّزة على «الهدف الإنساني والتضامني»، من دون أن ينفي أو يصرّح بالمزيد على المستوى السياسي. ومع ذلك فإن تقديرات خبراء ومحللين تحدثوا إلى «الشرق الأوسط» ذهبت إلى أن «تلك الزيارة وإن كان عنوانها إنسانياً، فإنها تُنبئ عن تحركات مقبلة على المستوي السياسي الثنائي، ليس فقط بين القاهرة ودمشق، بل بين دمشق وعواصم عربية أخرى». ومصر التي قطعت علاقاتها مع سوريا في ظرف استثنائي في أجواء حقبة ما اصطُلح على تسميته

محمد نبيل حلمي (القاهرة)
شؤون إقليمية شكري والمقداد خلال مؤتمرهما الصحافي في دمشق (رويترز)

شكري في سوريا وتركيا... مؤازرة إنسانية تُعزّز التقارب السياسي

عندما سُئل وزير الخارجية المصري سامح شكري، بينما كان يقف إلى جواره نظيره السوري فيصل المقداد، عما إذا كانت زيارته لدمشق مقدمة لعودة العلاقات الثنائية بين البلدين، جاءت إجابته المقتضبة مركَّزة على «الهدف الإنساني والتضامني»، من دون أن ينفي أو يصرّح بالمزيد على المستوى السياسي. ومع ذلك فإن تقديرات خبراء ومحللين تحدثوا إلى «الشرق الأوسط» ذهبت إلى أن «تلك الزيارة وإن كان عنوانها إنسانياً، فإنها تُنبئ بتحركات مقبلة على المستوي السياسي الثنائي، ليس فقط بين القاهرة ودمشق، بل بين دمشق وعواصم عربية أخرى». ومصر التي قطعت علاقاتها مع سوريا في ظرف استثنائي في أجواء حقبة ما اصطُلح على تسميته بـ«الربيع العر

محمد نبيل حلمي (القاهرة)