كيرك سمبل

كيرك سمبل
يوميات الشرق في نيكاراغوا صيد الكركند الصخري مصدر الحياة والموت

في نيكاراغوا صيد الكركند الصخري مصدر الحياة والموت

في كل مرة يخرج فيها الغطاس صائد الكركند الصخري (اللوبستر) إلى البحر يدعو الله بقلب خاشع قبل أن يقفز في الماء مباشرة أن يخرج سالماً، فيما أصبح طقساً ثابتاً قبل أن يرى الموت بعينيه في رحلة صيد خاضها قبل ثلاث سنوات. كثيراً ما ردد صائد اللوبستر إدموندو ستانلي أنطونيو دعاءه: «يا إلهي، ساعدني مرة أخرى.

كيرك سمبل (بويرتو كابيزاس) كيرك سمبل (نيكاراغوا)
العالم العربي صواريخ «داعش» قد تشكل خطرا على خطوط الطيران المدني

صواريخ «داعش» قد تشكل خطرا على خطوط الطيران المدني

أطلق أحد مسلحي «داعش» من ميدان قتال قرب بيجي، صاروخا لينسف طائرة مروحية هجومية تابعة للجيش العراقي، مما أسفر عن مقتل أفراد طاقمها. هذه الطائرة واحدة من بين عدة طائرات مروحية عسكرية تنتمي للجيش العراقي يدعي المسلحون أنهم أسقطوها هذا العام، ويعد الحادث الأخير الدليل الأقوى على أن مقاتلي «داعش» يستخدمون صواريخ سطح - جو متطورة تشكل تهديدا خطيرا على الطائرات المحلقة التابعة للعراق والتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة. ومع دخول الحملة الدولية ضد «داعش» مرحلة أكثر قوة في العراق، تزداد كثافة الضربات الجوية للتحالف.

كيرك سمبل (بغداد) إيريك شميت (بغداد)
العالم العربي مسؤولون أميركيون: نسعى لحث القوات العراقية على مبارحة ثكناتها ومهاجمة «داعش»

مسؤولون أميركيون: نسعى لحث القوات العراقية على مبارحة ثكناتها ومهاجمة «داعش»

لا يزال «داعش» مهيمنا على القتال الدائر في محافظة الأنبار العراقية حتى بعد أسابيع من بدء شن الحملة الجوية الأميركية، بينما يواجه الجيش العراقي صعوبة مواصلة القتال، ولم يتمكن من تحقيق الاستفادة القصوى من الدعم الجوي الذي يقدمه التحالف، وفقا لما أفاد به مسؤولون. ووفقا لمسؤولين في واشنطن، فإن غارات التحالف لعبت دورا كبيرا في تمكين القوات العراقية والكردية من القتال في أقصى الشمال وفي سوريا وتحقيق مكاسب في مواجهة المتشددين، لكن الحملة الجوية محدودة في الأنبار، ويعزى ذلك جزئيا إلى التزام القوات العراقية البقاء في ثكناتها.

كيرك سمبل (بغداد) إيريك شميت (بغداد)
العالم العربي رحلة شاقة عبر خط التماس بين البيشمركة و«داعش» قرب كركوك

رحلة شاقة عبر خط التماس بين البيشمركة و«داعش» قرب كركوك

في نحو الساعة السادسة صباح كل يوم، بالإضافة إلى ما يمثله شروق الشمس من تهديد، يعيد أحد الضباط عند نقطة تفتيش أمنية في شمال العراق السلك الشائك المطوي إلى الوراء بما يكفي ليسمح للمسافرين بالمرور فردا فردا. على مدار اليوم، يمر الآلاف عبر هذه البوابة، وهي واحدة من المعابر الرسمية المعدودة عبر الحدود التي يمتد طولها إلى 650 ميلا (نحو ألف كيلومتر) تفصل بين مساحتين من الأراضي: إقليم كردستان والأراضي الخاضعة لسيطرة مقاتلي تنظيم داعش المتطرف. تأتي معظم حركة المرور في اتجاه واحد: رجال ونساء وعائلات كاملة - ترتسم على وجوههم ملامح الإجهاد والشك، يحملون معهم حقائب ممتلئة، إذ يلجأون إلى العيش بين الأكراد.

كيرك سمبل (نقطة مكتب خالد)