كميل الطويل

كميل الطويل
مدير تحرير الأخبار في صحيفة «الشرق الأوسط». له ثلاثة كتب منشورة عن التنظيمات الأصولية العنيفة في العالم العربي، وهو حاصل على جائزة الصحافة العربية لأفضل تقرير سياسي في 2021. كما يحمل الماجستير في دراسات الشرق الأوسط من جامعة لندن
أولى «القيادة الموالية» في كييف تعود إلى الواجهة خياراً لموسكو

«القيادة الموالية» في كييف تعود إلى الواجهة خياراً لموسكو

فيما تتجه الأنظار إلى «معركة كييف» المرتقبة، في ضوء وصول القوات الروسية إلى أطرافها أمس، تدور تكهنات بشأن «القيادة الموالية» التي ستسعى موسكو إلى تنصيبها في عاصمة جارتها الغربية، في حال نجحت فعلاً في إسقاط حكم الرئيس الحالي فولوديمير زيلينسكي. وكانت الحكومة البريطانية، في الواقع، هي أول من كشف، قبل شهر من دخول الدبابات الروسية الأراضي الأوكرانية، امتلاكها معلومات عن اتصالات بين أجهزة الاستخبارات الروسية وسياسيين ومسؤولين أوكرانيين سابقين تُطرح أسماؤهم كمرشحين لقيادة الحكم الجديد خلفاً لحكومة زيلينسكي. وقالت وزارة الخارجية البريطانية، في 22 يناير (كانون الثاني) الماضي، «إن الحكومة الروسية تنظر

كميل الطويل (لندن)
أولى هل ستكون أوكرانيا مستنقعاً للروس على غرار أفغانستان والشيشان؟

هل ستكون أوكرانيا مستنقعاً للروس على غرار أفغانستان والشيشان؟

هل تخاطر روسيا بغزوها الحالي لأوكرانيا بـ«الغرق في مستنقع»، كما حصل في الماضي لجيشها في أفغانستان، في ثمانينات القرن الماضي، ولاحقاً في الشيشان، في تسعيناته؟ هذا ما لوّح به مسؤولون غربيون في الأيام الماضية.

كميل الطويل (لندن)
العالم حكومة موالية للروس في كييف! عودة إلى اللائحة البريطانية بالمرشحين المحتملين

حكومة موالية للروس في كييف! عودة إلى اللائحة البريطانية بالمرشحين المحتملين

مع اقتراب القوات الروسية من العاصمة الأوكرانية، كييف، تكثر التكهنات بخصوص الخطوة المقبلة التي سيقدم عليها الرئيس فلاديمير بوتين. ولا شك أن اتضاح شكل هذه الخطوة سيكون مرتبطاً بمدى سرعة القوات الروسية في إخضاع كييف عسكرياً، وبمصير حكومة الرئيس فولودمير زيلنسكي، كونها الحكومة الشرعية المنتخبة والمعترف بها دولياً. وفي انتظار جلاء مصير «معركة كييف»، يمكن في الواقع العودة إلى التقييمات الغربية التي أكدت، قبل الهجوم الروسي بأسابيع، أن موسكو تخطط لتنصيب قيادة موالية لها في كييف.

كميل الطويل (لندن)
العالم حكومة موالية للروس في كييف! عودة إلى اللائحة البريطانية بالمرشحين المحتملين

حكومة موالية للروس في كييف! عودة إلى اللائحة البريطانية بالمرشحين المحتملين

مع اقتراب القوات الروسية من العاصمة الأوكرانية، كييف، تكثر التكهنات بخصوص الخطوة المقبلة التي سيقدم عليها الرئيس فلاديمير بوتين. ولا شك أن اتضاح شكل هذه الخطوة سيكون مرتبطاً بمدى سرعة القوات الروسية في إخضاع كييف عسكرياً، وبمصير حكومة الرئيس فولودمير زيلنسكي، كونها الحكومة الشرعية المنتخبة والمعترف بها دولياً. وفي انتظار جلاء مصير «معركة كييف»، يمكن في الواقع العودة إلى التقييمات الغربية التي أكدت، قبل الهجوم الروسي بأسابيع، أن موسكو تخطط لتنصيب قيادة موالية لها في كييف.

كميل الطويل (لندن)
العالم «مستنقع» روسي في أوكرانيا... دروس من الشيشان وأفغانستان

«مستنقع» روسي في أوكرانيا... دروس من الشيشان وأفغانستان

هل تخاطر روسيا فعلاً، بغزوها الحالي لأوكرانيا، بـ«الغرق في مستنقع»، كما حصل في الماضي لجيشها في أفغانستان، في ثمانينات القرن الماضي، ولاحقاً في الشيشان، في تسعيناته؟ هذا ما لوح به مسؤولون غربيون في الأيام الماضية. ولكن هل هذا السيناريو واقعي فعلاً؟ هذه مقارنة سريعة بين دروس «مستنقعي» أفغانستان والشيشان وإمكان تكراره في أوكرانيا كما يأمل الغربيون اليوم: - الشيشان...

كميل الطويل (لندن)
العالم «مستنقع» روسي في أوكرانيا... دروس من الشيشان وأفغانستان!

«مستنقع» روسي في أوكرانيا... دروس من الشيشان وأفغانستان!

هل تخاطر روسيا فعلاً بغزوها الحالي لأوكرانيا بـ«الغرق في مستنقع»، كما حصل في الماضي لجيشها في أفغانستان في ثمانينات القرن الماضي، ولاحقاً في الشيشان، في تسعيناته؟ هذا ما لوّح به مسؤولون غربيون في الأيام الماضية. ولكن هل هذا السيناريو واقعي فعلاً؟ هذه مقارنة سريعة بين دروس «مستنقعي» أفغانستان والشيشان وإمكان تكراره في أوكرانيا، كما يأمل الغربيون اليوم. * الشيشان...

كميل الطويل (لندن)
أولى البغدادي والقرشي... تشابه المسارات والنهايات

البغدادي والقرشي... تشابه المسارات والنهايات

قُتل زعيم «داعش»، أبو إبراهيم القرشي، عندما فجّر نفسه، كما يقول الأميركيون، في بلدة تابعة لمحافظة إدلب السورية، على مشارف الحدود التركية. طلب منه الجنود الأميركيون الذين وصلوا إلى مخبئه، بعد إنزال بمروحيات، أن يسلّم نفسه، فردَّ بتفجير نفسه مع أفراد من عائلته. سلفه، أبو بكر البغدادي، قُتل بدوره قبل عامين ونيّف، في منطقة أخرى من إدلب، بجوار الحدود مع تركيا.

كميل الطويل (لندن)
العالم العربي البغدادي والقرشي... تشابه المسارات والنهايات

البغدادي والقرشي... تشابه المسارات والنهايات

في ظل مؤشرات إلى نشاط متزايد لخلايا تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، وجّهت الولايات المتحدة، أمس، ضربة قوية جديدة إلى هذا التنظيم بقتلها زعيمه أبو إبراهيم القرشي، في عملية نفّذتها قوة كوماندوس في محافظة إدلب شمال غربي سوريا. قُتل القرشي، واسمه الحقيقي أمير عبد الرحمن المولى، عندما فجّر نفسه، كما يقول الأميركيون، في منطقة قريبة من بلدة أطمة على مشارف الحدود مع تركيا. طلب منه الجنود الأميركيون الذين وصلوا إلى مخبئه بعد إنزالٍ بمروحيات، أن يسلّم نفسه. فردّ بتفجير نفسه مع أفراد من عائلته. سلفه، أبو بكر البغدادي، كان قد قُتل بدوره قبل عامين ونيّف في منطقة أخرى من إدلب بجوار الحدود مع تركيا أيضاً.

كميل الطويل (لندن)