يبدو ان التوظيف عن بعد خطوة قادمة في صناعة التوظيف بالسعودية، إذ كشف اليوم صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، عن أن الصندوق بدأ فعليا عمل اتفاقيات مع شركات كبرى لتوظيف مستفيدي "حافز" عن بُعد. وأشار الصندوق إلى أن هناك برامج يعمل عليها الصندوق لتوظيف مستفيدي "حافز" في المناطق النائية في السعودية، كما ان هناك برامج لمساعدة القادم للعمل من المناطق النائية إلى المدن على السكن. وأفصح إبراهيم آل معيقل، مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، أن الصندوق بدأ فعليا عمل اتفاقيات مع شركات كبرى لتوظيف مستفيدي "حافز" عن بُعد، مشيرا إلى أن هناك برامج يعمل عليها الصندوق لتوظيف مستفيدي حافز في المناطق الن
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني، سكان مناطق شمال السعودية من تأثرها بكتلة هوائية شديدة البرودة، تصل معها درجات الحرارة إلى ما دون الصفر المئوي، والمصحوبة بتساقط الثلج، وقامت المديرية بتوزيع وحدات على المواقع المتوقع تساقط الثلوج عليها، لمساعدة المارة والأهالي في حال الحاجة. وذكرت أنه حسب التقارير الصادرة عن الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة سيستمر تأثير هذه الموجة لتشمل مناطق المدينة المنورة ومكة المكرمة، ومن ثم على منطقتي الرياض والشرقية، وصولا إلى مناطق جنوب المملكة، حيث يتوقع هطول أمطار على مناطق الباحة وعسير وجازان.
أوضحت الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض في كتاب «مشروع الملك عبد العزيز للنقل العام بالعاصمة الرياض»، الصادر حديثا، أن أنظمة صيانة المشروع، حسب الوثائق والمستندات، تضم بندا يختص بمهام الصيانة لأنظمة النقل لمدة عشر سنوات، تشمل بنود أنظمة القطارات وأنظمة التحكم، وصيانة أنظمة مراكز التحكم والتشغيل، كما تضم صيانة السكك الحديدية، وأنظمة بوابات أرصفة الركاب، والمراقبة الأمنية وأنظمة التحكم في الوصول، وشاشات معلومات الرحلات، وأنظمة تزويد القطارات بالطاقة الكهربائية، وأنظمة شبكة الألياف البصرية ونقل المعلومات. وسيبلغ عدد العربات في «مشروع الملك عبد العزيز للنقل العام بمدينة الرياض» عند افتتاح المشروع
أكد الدكتور جبارة بن عيد الصريصري، وزير النقل السعودي، أن وزارته ليست المعنية الوحيدة بملف الحوادث وضحايا الطرق بالمملكة، في وقت وصف فيه نائب رئيس البنك الدولي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا حجم الحوادث المسجلة بالبلاد بأنه رقم كبير جدا. وأشار الصريصري إلى أن ملف حوادث السير سيكون أولى القضايا التي سيناقشها المؤتمر والمعرض السابع عشر للاتحاد الدولي للطرق، الذي تستضيفه هذه الأيام العاصمة السعودية الرياض، مبينا اعتماد وزارته لمواصفات عالمية في تنفيذها لمشروعات الطرق محليا، لافتا لإدخال أحدث التقنيات المتبعة دوليا في قطاع النقل.
استمرت حالة الترقب والحذر في عدد كبير من مناطق المملكة لليوم الثاني على التوالي للحملات الأمنية التفتيشية على مخالفي نظام الإقامة، التي أعلنت عن إطلاقها السلطات السعودية بعد انتهاء المهلة التصحيحية للمخالفين، للقبض على مخالفي الإقامة والعمل، والتي أسفرت عن القبض على 16487 مخالفا، بينهم امرأتان في 7 مناطق في السعودية، خلال يومين. واحتلت منطقة جازان النسبة الأعلى في معدل المقبوض عليهم؛ حيث بلغ عدد المخالفين بها 7 آلاف مخالف، تلتها منطقة مكة المكرمة بـ5 آلاف مخالف، ثم نجران بـ1187 مخالفا، فيما أتت العاصمة الرياض في المرتبة الثالثة في عدد المقبوض عليهم من المخالفين بواقع 818 مخالفا، ومن ثم منطقة ا
يرتبط موسم اقتناء الصقور بالسعودية ومنطقة الخليج العربي باقتراب موسم الشتاء من كل عام؛ حيث يعد ذلك الموسم من أكثر مواسم السنة إقبالا على اقتناء تلك الصقور لارتباطها بموسم الصيد. يأتي ذلك في وقت كشف فيه خبراء ومتعاملون في مجال تجارة «الصقور» أن حجم مبيعاتها في السوق السعودية يتجاوز 150 مليون ريال، مشيرين إلى أنه يعد الأكبر على مستوى الدول العربية ودول الخليج؛ حيث يعرض بها جميع أنواع الصقور من دول العالم المختلفة. وفي السياق ذاته، افتتح المهندس عبد الله المقبل، أمين مدينة الرياض، مشروع مزاد: «الصقور» بالعاصمة الرياض، في مركز «دخنة» الذي أعدته أمانة المدينة ليكون مزارا لبائعي الصقور ومحبي اقتنائه
أبرمت السعودية وإيطاليا، أمس، اتفاقية تعاون مشترك بين البلدين في مجال التعاون السياسي بين المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية ومعهد الدراسات الدولية الإيطالي، بحضور الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، ووقعها الأمير السفير محمد بن سعود بن خالد، وكيل وزارة الخارجية لشؤون المعلومات والتقنية من الجانب السعودي، ومن الجانب الإيطالي السفير فرناندو نيلي فيروسي. كما أبرمت اتفاقيتان في فيلا مداما، للتعاون بين الهيئة العامة للسياحة والآثار في السعودية، والمتاحف الإيطالية، ووقعهما من الجانب السعودي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار. وكان الأمير سعود الفيصل، ووزير
أرجع المهندس عبد الله المبطي رئيس مجلس الغرف السعودية، سبب ضعف الاستثمار والتبادل التجاري بين السعودية وإيطاليا في السابق، رغم العلاقات القوية والطويلة التي امتدت لأكثر من 80 عاما، إلى وجود وسطاء عرب ضللوا الإيطاليين وأعطوا صورة غير حقيقية عن السوق السعودية. وأشار الجانب الإيطالي، خلال لقاء رجال الأعمال السعوديين والإيطاليين، الذي عقد بالعاصمة روما، أمس، إلى ارتفاع حجم الصادرات الإيطالية للمملكة خلال العام الحالي بنسبة 21 في المائة، وتنامي رغبة الشركات الإيطالية بالدخول إلى السوق السعودية في قطاعات مختلفة. وناقش مجلس الغرف السعودية خلال اللقاء مع الجهات المعنية سبل تعزيز علاقات التعاون الاقتصا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة