عبد الله آل شيبان
ألقت الجهات الأمنية السعودية، القبض على 12 يمنيًا يشتبه بانتمائهم إلى جماعة الحوثي، وذلك خلال حملة أمنية في مدينة نجران أمس.
لليوم الثالث على التوالي، من الهدنة بين الشرعية اليمنية مع طرف الانقلابيين، استهدفت الميليشيات الحوثية، المدنيين في القرى القريبة من الحدود السعودية اليمنية في منطقة نجران، وكذلك جازان، وذلك بإطلاق مقذوفات عسكرية من الأراضي اليمنية، تجاه تلك القرى، ونتج عنه إصابة مقيم يمني، وتعرض أحد المنازل إلى شظايا، جراء المقذوف. وأوضح النقيب عبد الخالق علي القحطاني، المتحدث الرسمي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة نجران، أن رجال الدفاع المدني باشروا أمس، بلاغا عن سقوط مقذوفات عسكرية أطلقتها عناصر حوثية من داخل الأراضي اليمنية على حي الحضن بمدينة نجران، مما نتج عنه إصابة مقيم يمني الجنسية، تم نقله إلى المستشفى ل
سيطرت قوات الجيش اليمني أمس، على مطار البقع الاستراتيجي الواقع شرق محافظة صعدة، معقل الانقلابيين الحوثيين، وسط مواصلة قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية أمس (الجمعة) تقدمها. وقال محافظ صعدة هادي طرشان الوايلي لـ«الشرق الأوسط»: «جرت أمس السيطرة بشكل كامل على مطار البقع والجمارك، وتطهير الموقعين من الانقلابيين»، مشيرا إلى أن الجيش اليمني في طريقه إلى صعدة لتحريرها. وعزا المحافظ أسباب التأخر في الوصول إلى صعدة إلى عملية نزع الألغام المحيطة بالمحافظة، وقال: تمت إزالة عشرات الألغام ومن ثم يجري التقدم بثبات صوب المحافظة، مضيفا أن صعدة تعد منطقة وعرة، «فهي منطقة جبلية ذات طبوغرافية صعبة ولكن بعزم ال
نقل الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، تحيات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وولي ولي العهد، إلى اليمنيين القادمين لأداء فريضة الحج، عبر منفذ الوديعة الحدودي. وأكد الأمير جلوي بن عبد العزيز أثناء تفقده منفذ الوديعة بمحافظة شرورة واستقبال الحجاج اليمنيين أمس، أن توجيهات القيادة السعودية تصب في العناية بالحجاج اليمنيين، وتسهيل إجراءات دخولهم، وتقديم الخدمات لهم، وتوفير كل ما يحتاجون إليه، منذ دخولهم الأراضي السعودية، وأدائهم فريضة الحج، حتى مغادرتهم منها. وقال: «السعودية بلاد أعزها الله بخدمة الإسلام والمسلمين، وسخر الله لها قيادة حكيمة، وشعبًا كريمًا، وتفتح أبوابها لاستقبال
واصلت الميليشيات الانقلابية في اليمن بحثها عن تحقيق أي مكسب على الأرض وانتهاكها لكافة التشريعات الدولية باستهدافها المدنيين على الحدود السعودية - اليمنية، وذلك عبر إرسال عدد من المقذوفات العسكرية على مدينة نجران (جنوب السعودية) من داخل الأراضي اليمنية، في الوقت الذي نفت فيه شركة «أرامكو السعودية»، استهداف منشآت نفطية في نجران، وقالت: «كل منشآتنا آمنة».
في مدينة نجران السعودية المتاخمة للحدود مع الجمهورية اليمنية، إثبات جديد على استهداف الحوثي الأطفال واستهداف المدنيين.
نفت شركة «أرامكو السعودية»، تعرض أي من منشآتها في السعودية إلى أي حادثة، وقالت الشركة في بيان «كل منشآتنا آمنة وتعمل بشكل عادي». وجاء نفي عملاق النفط العالمي بعد تقارير بثتها قنوات إيرانية زعمت تعرض منشأة نفطية تابعة لأرامكو في نجران (جنوب السعودية) إلى مقذوف، بيد أن الشركة ليست لديها أي منشآت نفطية في جنوب السعودية قرب الحدود مع اليمن، باستثناء مستودع لتوزيع منتجات نفطية، ولا يقع في نجران، بل في منطقة جازان وفقا لما ورد في تقرير لـ«رويترز». وأعلن الدفاع المدني السعودي أمس تمكنه من السيطرة على حريق اندلع في محول كهرباء في مدينة نجران، بعد سقوط مقذوف من داخل الأراضي اليمنية، ولم ينتج عن الحادثة
قالت الأجهزة الأمنية في السعودية، إن مقذوفا عسكريا أطلق من داخل الأراضي اليمنية، استهدف المدنيين في منطقة نجران (جنوب السعودية)، تسبب في «استشهاد» سعودي، وإصابة 5 يمنيين، وآخر باكستاني. وأعلنت المديرية العامة للدفاع المدني في السعودية، أنها باشرت حادث سقوط المقذوف العسكري وسط الأحياء السكنية، حيث جرى نقل المصابين على الفور إلى المستشفى لتلقي العلاج، والسيطرة على الحريق الذي نجم عن احتراق المقذوف. وأشار بيان الدفاع المدني إلى أنه جرى نقل «الشهيد» الذي توفي متأثرًا بجراحه، فيما تم إسعاف المصابين وهم 5 من الجنسية اليمنية، وآخر من الجنسية الباكستانية، كانوا بالقرب من مقر الحادث. وكان المقذوف العسك
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة