سيلان يجينسو

سيلان يجينسو
الرياضة الاحتفال بالفوز في أسكوت بالكمامة والتباعد الاجتماعي (أ.ف.ب)

سباق الخيل البريطاني بدون جمهور... وعروض الأزياء مستمرة افتراضياً

لطالما شكلت سباقات الخيول الملكية البريطانية «رويال أسكوت» مصدر إلهام لتصاميم أزياء المجتمع الراقي من إبداع ماريا زوربتزوفا، خاصة القبعات التي كثيراً ما زينت رؤوس جمهور المتفرجات، والتي كثيراً ما شاهدناها في تلك المناسبات. لكن السباقات أغلقت أبوابها أمام المتفرجين هذا العام لترسل برسائل وتثير علامات استفهام بشأن خطط زوربتزوفا وتصاميمها للعام الجاري. نيابة عن حملة #Styledwiththanks عبر موقع التواصل «تويتر» التي دشنها القائمون على سباقات «رويال أسكوت» دعماً للجمعيات الخيرية وللمتضررين من فيروس «كورونا»، صممت زوربتزوفا بلورات مصنوعة يدوياً لتشع ألوان قوس قزح عبر «تويتر» لم يكن الغرض منها بث الأمل

سيلان يجينسو (لندن)
العالم العربي المقابر التركية.. المقر الأخير لمئات اللاجئين السوريين

المقابر التركية.. المقر الأخير لمئات اللاجئين السوريين

عكف العمال التابعون لمجلس المدينة على تغطية النعشين بالتراب، بينما استمر إمام في قراءة دعاء باللغة العربية، مردّدا: «ربنا اغفر لنا خطايانا، واعف عنا». وغاب جانب أساسي عن المشهد؛ دموع الأقارب والأحباب وأسماء المتوفيين، اللذين أشير إليهما بأرقام فحسب، حيث حمل أحد النعشين رقم: 42453. والآخر: 42454. وتحولت هذه المدينة الساحلية، بالنسبة لمئات الآلاف من اللاجئين الفارين من حروب الشرق الأوسط بحثًا عن الأمان في أوروبا، إلى نقطة عبور.

سيلان يجينسو (إزمير)
آسيا تركيا مصدر رئيس للتجنيد في «داعش»

تركيا مصدر رئيس للتجنيد في «داعش»

بعد أن قضى معظم شبابه في إدمان المخدرات في واحد من أفقر أحياء العاصمة التركية، لم يكن يعتقد «كان» بأنه كان لديه الكثير ليخسره عندما جرى تهريبه إلى سوريا مع 10 من أصدقاء طفولته للانضمام إلى أكثر الجماعات الجهادية تطرفا على مستوى العالم. وبعد 15 يوما قضاها في معسكر للتدريب في مدينة الرقة السورية، المقر الفعلي لـ«داعش»، جرى تكليف الشاب البالغ من العمر 27 عاما بالانضمام إلى وحدة قتالية. قال الشاب إنه «قتل رجلين وشارك في إعدام علني».

سيلان يجينسو (أنقرة)
العالم العربي دعاء البالغة من العمر خمس سنوات قدمت مع عائلتها من حلب ويعيشون حاليا في إسطنبول («نيويورك تايمز»)

اللاجئون السوريون يعانون سوء أوضاعهم في تركيا

وقف صبي سوري على كرسي أبيض تحت العلم التركي العملاق في ساحة تقسيم يبيع الماء البارد في ليلة حارة الأسبوع الماضي. وواصل جهوده في البيع في الغالب دون أن يلاحظه أحد، حتى اقترب إليه شاب تركي وسحبه من أذنه موجها للصبي اللوم لعمله في منطقته. قال إبراهيم حسين (18 عاما): «عار على هؤلاء السوريين، يسرقون أماكننا عندما نذهب لكسر صيامنا لمدة ساعة»، في إشارة إلى الصيام اليومي خلال شهر رمضان الذي انتهى يوم الاثنين. وأضاف: «إنهم يظلون هنا مثل الذباب، إما للتسول في الشوارع أو سرقة عملائنا.

سيلان يجينسو (إسطنبول)