سهام صالح
تعمل تلفزيونات العالم وفضائياته على كسب ملايين المشاهدين الذين وفرهم «كورونا» وسياسات العزل المنزلي وحظر التجوال المفروضة لمواجهة الجائحة.
أطلق عدد من منتجي الصناعات اليدوية والتقليدية بالسودان، مشروعات لإنتاج ألف «منتج سوداني» ينتظر تسويقه لبلدان العالم بنهاية العام الجاري 2020.
زيَّن رسامو «غرافيتي» سودانيون جدران وشوارع المدن بلوحات تعبيرية للتشجيع على الوقاية من فيروس «كورونا»، وتوصل رسائل تحذر من مخاطر انتشار الوباء في البلاد، وهي تعاني وضعاً اقتصادياً منهاراً، وبنية صحية متداعية. وتعتمد الجداريات الشكل الكومبيوتري التخيلي للفيروس، وبجانبه التعليمات الصحية الصادرة عن الوزارة المختصة.
تصاعد قلق السودانيين من احتمالات انتشار «فيروس كورونا المستجد»، وذلك عقب إعلان تسجيل الإصابة الثالثة أول من أمس، وجراء ذلك انتظمت العديد من حملات التوعية الشعبية التي تهدف لمحاصرة فيروس (COVID - 19). وقالت إسراء آدم أحمد وهي رئيسة منظمة «بناؤون بلا حدود» الطوعية، إن الوضع الصحي في البلاد مقروناً بهشاشة البنية الصحية في السودان يحتم على منظمات المجتمع المدني القيام بدور كبير في توعية فئات الشعب كافة، بخطورة الوضع تجنباً لكارثة صحية قد تشهدها البلاد حال تفاقم الجائحة، لا سيما وأن الدول المتقدمة لم تفلح بعد في محاصرة الوباء. وحذرت أحمد من عدم الالتزام بالإرشادات الوقائية، والنصح المقدم من السلطات
نساء السودان - رغم دورهن البارز في الحياة العامة، ورغم دورهن في «ثورة ديسمبر (كانون الأول)» - فإنهن يعانين مظالم قانونية عظيمة مجسدة في قانون الأحوال الشخصية الذي يطالبن بإلغائه أو تعديله.
نساء السودان على الرغم من دورهن البارز في الحياة العامة وفي «ثورة ديسمبر - كانون الأول» التي أسقطت نظام «الإسلاميين»، يعانين مظالم قانونية عظيمة مجسدة في قانون الأحوال الشخصية الذي يطالبن بإلغائه أو تعديله، وتزامناً مع «يوم المرأة» العالمي، احتشدت ناشطات مجتمع مدني وحقوقيات وسياسيات أمام وزارة العدل في الخرطوم، ونظمن وقفة احتجاجية تطالب بإلغاء القانون، أو إلغاء المواد الخاصة بالنفقة وحضانة الأبناء وسن الزواج وإذن السفر. وقالت عضو تحالف النساء السياسيات، منال مطر، لـ«الشرق الأوسط»، إن نصوص قوانين الأحوال الشخصية تسهم في تشجيع الرجال على قهر النساء، ولا سيما المادة 24 من القانون، التي تمنح ولي
صعق العالم حين نشر ناشط سوداني صورا التقطها لـ«أسود» جائعة في حديقة القرشي بالعاصمة السودانية الخرطوم، وهزت صور الأسود الهزيلة ضمير العالم، فتحولت لحملة إنقاذ عالمية. وكأنما استدعت الحملة مقطع الشعر الشهير «تموت الأسد في الغابات جوعاً...
عن عمر ناهز 69 عاماً، فقد عشاق الغناء السوداني الفنان «عبد العزيز المبارك»، الذي وافته المنية بالعاصمة المصرية القاهرة، بعد صراع طويل مع المرض، مخلفاً وراءه رصيداً وافراً من الأغنيات للحب والجمال. والمبارك يعد من بين الذين أدخلوا في الغناء السوداني لونية جديدة، ويعد أحد رموز الجيل «الثالث» من المغنيين، امتازت أغنياته بالعذوبة وجمال الألحان، وبفرادة الأداء، ومن أشهرها: «أحلى جارة، طريق الشوق، بتقولي لا»، واهتم بأغنياته عدد كبير من وسائل الإعلام والإذاعات في مختلف أنحاء العالم. ولد فنان «ود مدني» عام 1951 في مدينة ود مدني «وسط البلاد»، وترجع جذوره إلى منطقة «عيلفون» بالقرب من الخرطوم، وكان مهتما
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة