سارة ربيع
أعلن المجلس القومي للطفولة والأمومة في مصر، مساء أمس الاثنين، عن اتخاذه لإجراءات قانونية ضد اليوتيوبر أحمد حسن وزوجته وذلك بسبب ترهيبهما ابنتهما الصغيرة واستغلالها للتربح من وراء نشر فيديوهات مسيئة. وقد رصدت وحدة الرصد والإعلام الاجتماعي بخط نجدة الطفل 16000 الواقعة بعد تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بعد نشرهما فيديو على موقع يوتيوب ظهرت خلاله الأم بعدما غيرت لون بشرتها لتجري مقلبا في الطفلة، الأمر الذي أثار الفزع والرعب في نفسها، كما أثار استياء العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وأشارت الدكتورة سحر السنباطي أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة إلى أنه فور رصد الفيديو، تم ع
حصل مقطع مصور لشاب مصري يبيع حلوى (الفريسكا) على أحد شواطئ الإسكندرية (شمال مصر)، على تعاطف وتقدير المصريين، بعدما قص الشاب قصة كفاحه ونجاحه في شهادة الثانوية العامة المصرية، بعد أن حصل على مجموع 99.6%، وكيف أنه يحلم بالالتحاق بكلية الطب. وحقق الفيديو المصور نسبة انتشار عالية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في مصر، وتفاعل مع حلم الشاب البسيط إبراهيم، الآلاف من المصريين ورجال الأعمال، وتداوله المستخدمون في مصر، إلى أن صرح هاني يونس، المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء المصري، بأن الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي، تواصل مع الشاب إبراهيم، لحصوله على منحة كاملة لدراسة الطب بجامعة الإسكندر
بعد ليلة قاسية على العاصمة اللبنانية بيروت، نشر مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بعض المقاطع المصورة التي رصدتها كاميرات المراقبة المنزلية للحظة الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت، أمس، وسُمع صداه في قبرص والدول المجاورة، موقعاً عشرات القتلى وآلاف الجرحى، ومحدثاً دماراً هائلاً في محيط المرفأ وبعمق 5 كيلومترات داخل العاصمة التي عجزت مستشفياتها عن استقبال الضحايا. وقبل حدوث الانفجار بدقائق، شاهد معظم اللبنانيين الأدخنة المتصاعدة من موقع الحادث، ورصدت كاميرات المراقبة المنزلية أباً يحاول أن ينقذ ابنه داخل المنزل، بعد أن اهتز أثاث منزله من وقع الانفجار، وظل يردد: «الله أكبر...
احتفى محرك غوغل للبحث، اليوم الثلاثاء، بميلاد المصرية بهيجة حافظ من أوائل الرائدات في صناعة السينما، وهي أول امرأة قامت بتأليف الموسيقى التصويرية للأفلام في السينما المصرية. وبهيجة التي ولدت في الرابع من أغسطس (آب) عام 1908، ابنة إسماعيل باشا حافظ الذي كان ناظراً للخاصة السلطانية في عهد السلطان حسين كامل، وكان إسماعيل صدقي رئيس وزراء مصر في عهد الملك فؤاد الأول من أقربائها. ولدت بحي محرم بك بالإسكندرية (شمال مصر) ودرست بأشهر المدارس الفرنسية حينها، ثم سافرت إلى فرنسا عندما كان عمرها 15 عاماً وحصلت على شهادة جامعية من الكونسرفتوار في الموسيقى عام 1930. لم يقتصر عملها في الإخراج والتمثيل وتأليف
أثار تمثال «مصر تنهض» موجة جديدة من الغضب والجدل والانتقاد لصاحبه، بعد أن نشر صوره عبر موقع التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي مرت مصر فيه خلال السنوات الأخيرة بأكثر من واقعة مرتبطة بأعمال فنية، اعتبرها الفنانون التشكيليون ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، أعمال «تشويه». ونشر النحات المصري الدكتور أحمد عبد الكريم عبد النبي، نحات التمثال، بياناً عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن العمل النحتي الذي انتشرت صوره «تمثال تجريبي لم تكلف به أي جهة، ولم ينته منه بعد، والبعض استغله للإساءة إلى كل جميل، وللضغط على بعض الجهات لتحقيق أغراض شخصية». والتمثال من مجمع كنوز الجلالة ب
بعد رحلة طويلة من العطاء وخدمة الفقراء، حط الطبيب المصري محمد عبد الغفار مشالي رحاله، وفارق الحياة بعد أن أتم مهمته الإنسانية في تقديم الخدمات الطبية بأسعار زهيدة حتى أشتهر بلقب «طبيب الغلابة»، بإحدى محافظات دلتا مصر. مشالي الذي غيبه الموت صباح اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز (76 عاما)، طبيب بشري تخصص في الأمراض الباطنة وأمراض الأطفال والحميات، بدأ رسالته الإنسانية بعد أن تخرج من كلية الطب قصر العيني بالقاهرة عام1967.
احتفى محرك البحث العالمي «غوغل»، اليوم الثلاثاء، بذكرى ميلاد السياسية المصرية هدي شعراوي، رائدة الحركة النسائية في مصر، حيث تنتمي شعراوي إلى الجيل الأول من الناشطات النسويات المصريات، وكانت من أبرز الناشطات اللاتي شكلن تاريخ الحركة النسوية في مصر في نهايات القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين. ووضع موقع البحث صورة لشعراوي ومن خلفها نماذج لسيدات ينتمين إلى بيئات مختلفة، معبرة عن تاريخ من النضال خاضته شعراوي لتحرير المرأة والدفاع عن حقها في التعليم وممارسة الرياضة والفنون. ولدت هدى شعراوي في محافظة المنيا (صعيد مصر) في 23 يونيو (حزيران) عام 1879. وتوفيت في نهاية عام 1947.
منذ بداية أزمة «كورونا» في مصر، وتسعى دينا إلى التأقلم مع الجائحة، خاصة مع عمل زوجها الطبيب بمستشفى العزل بالإسكندرية (شمال مصر)، وسط الحالة من القلق والخوف عليه وعلى أسرتها الصغيرة، وكحال معظم الأسر المصرية، اتجهت دينا إلى محاولة التغيير داخل المنزل لتفريغ طاقة الضغط العصبي. ومنذ ثلاثة أشهر ويسعى مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي، باختلاف اهتماماتهم إلى تقديم الدعم لبعضهم بعضاً، لتحسين الحالة النفسية المتقلبة تحت وطأة الحجر المنزلي وتجنب الزيارات العائلية وممارسة الأنشطة، واتجه البعض إلى ممارسة التمارين الرياضية بالمنزل، وآخرون اتجهوا إلى محاولات الخبز وتحضير الوصفات الغذائية لأول مرة في حياتهم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة