داليا عاصم

داليا عاصم
يوميات الشرق الفنان وائل نور وزوجته الفنانة التشكيلية يسرا حفض

«لحظات مختلفة» يكشف مكامن سحر الأقصر الجنوبية

يواصل الفنان المصري وائل نور، الكشف عن معالم مدينته التاريخية الأقصر (جنوب مصر)، كما لم نعرفها من قبل، ففي معرضه الجديد «لحظات مختلفة» المقام حالياً بغاليري «نون للفنون»، يستكمل مشروعه الفني للتعريف بالوجه الآخر لـ«مدينة الشمس»، بلوحات ذات طابع كلاسيكي بالألوان المائية. المعرض الذي افتتحه الدكتور راي جونسون، رئيس البعثة الأثرية في الأقصر، والدكتور فرنسيس أمين القنصل الفخري الإيطالي بالأقصر، ويستمر حتى نهاية الشهر 30 مارس (آذار) الحالي، يجسد الحياة اليومية في الأقصر التي لا يعرف عنها السائح سوى معابدها ومقابرها التاريخية، وفق الفنان وائل نور، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»: «كل لوحة تجسد مشهداً ربم

داليا عاصم (القاهرة)
العالم «يوم أنزع الكمامة»... صرخة طفل صيني في وجه «كورونا»

«يوم أنزع الكمامة»... صرخة طفل صيني في وجه «كورونا»

وسط المخاوف والهلع المتزايد حول العالم من فيروس كورونا «كوفيد - 19»، اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي قصيدة مؤثرة لصبيّ صيني يعبر فيها عن أمله في انتهاء الفيروس ليتمكن من معانقة الطبيعة من جديد. ففي الوقت الذي تتحول فيه مساحات كبيرة من العالم لمناطق حجر صحي، نشر التلميذ الصيني وانغ تشونغ تشو من مدرسة إعدادية بجامعة الشعب في بكين، والبالغ من العمر 13 عاماً، أفكاره وأوجاعه ومشاعره في قصيدة مؤثرة على موقع «وي تشات» بعنوان «يوم أنزع الكمامة» يتطلع فيها إلى اليوم الذي ينتهي فيه تفشي فيروس كورونا الجديد في الصين والعالم أجمع.

داليا عاصم (القاهرة)
إعلام 112 عاماً من الصحافة السعودية في موسوعة «كتاب العربية»

112 عاماً من الصحافة السعودية في موسوعة «كتاب العربية»

الأعداد الأولى من الصحف والمجلات في المملكة العربية السعودية، هي بانوراما تاريخية، تبرز التنوع الكبير في طبيعة هذا المطبوعات التي تنوعت ما بين: الأدب، والسياسة، والدين، والشباب... تساؤلات عديدة مثل: متى ظهرت أول مطبوعة سعودية؟ وما المحتوى الذي كان يقدم بالصحف والمجلات الصادرة داخل المملكة؟ وما الدور الذي لعبته الصحافة والطفرة التي شهدتها عقب توحيد البلاد السعودية على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود؟

داليا عاصم (القاهرة)
يوميات الشرق المصرية نوال السعداوي على قائمة «تايم» لأهم 100 امرأة في العالم

المصرية نوال السعداوي على قائمة «تايم» لأهم 100 امرأة في العالم

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، اختارت «مجلة تايم الأميركية» الكاتبة المصرية نوال السعداوي، مع آخرين ضمن قائمة الـ100 امرأة الأكثر تأثيراً في العالم لعام 2020. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يبرز فيها اسم السعداوي كواحدة من أبرز الناشطات النسويات والمدافعات عن حقوق المرأة في العالم، وقالت السعداوي (89 عاماً) لـ«الشرق الأوسط» في اتصال هاتفي: «إنها تلقت الخبر وهي مريضة وتعاني من شدة الألم الجسدي والنفسي بسبب الإهمال والتجاهل الرسمي والنسوي، بعد تعرضها لخطأ طبي الذي أدى لفقدان بصرها جزئياً، فضلاً عن كسر بقدمها منعها من الحركة». ومنحت «تايم» غلافاً احتفائياً للسعداوي عن عام 1981، الذي واكب تعرضها للس

داليا عاصم (القاهرة)
يوميات الشرق حضور كبير في حفل افتتاح المعرض بقصر الفنون

فاروق حسني يراوغ التجريد ويحاور بيكاسو بدهشة «الكولاج»

يفتح الفنان فاروق حسني، وزير ثقافة مصر الأسبق، شهية حركة النقد التشكيلي بمعرضه الجديد الذي يعتمد فيه على تكنيك مغاير يستند على فن «الكولاج». وتتزين جدران «قصر الفنون» (عائشة فهمي) بالزمالك بلوحات متنوعة الأحجام والمقاييس. يضم المعرض 62 لوحة موزعة بتناغم مدروس على ثلاثة طوابق وبين أروقة القصر التاريخي.

داليا عاصم (القاهرة)
يوميات الشرق لقطة من مسلسل «مملكة إبليس»

محمد أمين راضي: استلهمت شخصيات «مملكة إبليس» من الواقع

نجح الجزء الأول من المسلسل المصري «مملكة إبليس» في تحقيق نسب مشاهدة مرتفعة على إحدى المنصات الإلكترونية، وإثارة اهتمام المشاهدين على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، وبعض الدول العربية.

داليا عاصم (القاهرة)
كتب الناشرة فاطمة البودي: تزوير الكتب في مصر أصبح مخيفاً

الناشرة فاطمة البودي: تزوير الكتب في مصر أصبح مخيفاً

اقتحمت دكتورة فاطمة البودي صاحبة «دار العين» مجال صناعة النشر في مصر منذ سنوات طويلة، واستطاعت في ظل الصعوبات التي تواجه النشر الورقي أن تحقق لدارها اسماً معروفاً في الوطن العربي، وليس المصري فقط. ومنشورات الدار لا تقتصر على الكتب الأدبية الأدب، وإنما تشمل العلوم الإنسانية والعلمية والفكرية... هنا حوار معها عن إشكاليات صناعة النشر، والتحديات التي تخوضها في ظل مشاكل التزوير والكتب الرقمية، وارتفاع أسعار الورق والطباعة. > انفتحت تجربة «دار العين» على كتاب كثيرين في العالم العربي، ولم تقتصر على المصريين فقط...

داليا عاصم (القاهرة)
لمسات الموضة مجموعة أفروديت تعكس الدلال الأنثوي

«نفروخان»... علامة مصرية تبحث عن حلول عصرية في عمق التراث

هل يمكن اقتناء قطعة حلي أو حقيبة جلدية تتحدى وتنافس صرعات الموضة؟ سؤال يراود كل هواة القطع التي تعكس هويتهم وذوقهم، وأحياناً ثقافتهم. ومن بين هؤلاء العلامة المصرية - الأميركية «نفروخان» التي بدأت خطواتها الأولى في عالم صناعة الحلي والحقائب الجلدية ما بين القاهرة وواشنطن، ويقول صناعها إنهم يستهدفون تقديم قطع «لا تموت بمرور الزمن». ويبدو أن اختيار اسم «نفروخان» يعكس حرصهم على الهوية المصرية عبر دمجها مع ثقافات أخرى.

داليا عاصم (القاهرة)