د. ماهر شفيق فريد

د. ماهر شفيق فريد
ثقافة وفنون ت. س. إليوت

ت. س. إليوت يتنكر لحبه الأول!

في حياة الشاعر والناقد والكاتب المسرحي الأشهر ت. س. إليوت (1888-1965) ثلاث نساء ارتبط بهن عاطفياً في فترات مختلفة من حياته، وأحياناً في الفترة نفسها.

د. ماهر شفيق فريد
ثقافة وفنون أندرو موشن

أندرو موشن: الكتابة سبيلي للخطو خارج الزمن

تكتسب كتابات الشعراء عن تجربتهم الشعرية قيمة خاصة قد لا تتوافر في كتابات النقاد المحترفين وأساتذة الأدب الأكاديميين.

د. ماهر شفيق فريد
ثقافة وفنون الأدب والسياسة وعلم الجمال في سياقات الهجرة القسرية

الأدب والسياسة وعلم الجمال في سياقات الهجرة القسرية

المنفى، طوعاً أو قسراً، ظاهرة ليست بالنادرة في حياة الأدباء منذ القدم. ونحن نتذكر الشاعر اللاتيني أوفيد الذي نفاه الإمبراطور أوغسطس قيصر، لأسباب غير واضحة،

د. ماهر شفيق فريد
ثقافة وفنون طه حسين

سير ذاتية عربية من خمسينات القرن الـ20 حتى الألفية الجديدة

طه حسين، لطيفة الزيات، إدوارد سعيد، آسيا جبار، صنع الله إبراهيم، محمود درويش، عالية ممدوح، مريد البرغوثي، نجلاء سعيد، رضوى عاشور،

د. ماهر شفيق فريد
ثقافة وفنون 
رشيد بو جدرة

الغرب في مرايا أدباء المغرب العربي

لكلمة «الاستغراب» (Occidentalism)، حسب قاموس «النفيس» (إنجليزي- عربي) للدكتور مجدي وهبة، معانٍ عدة، يعنينا منها هذا المعنى: «دراسة الحضارة الغربية من قِبَل من.

د. ماهر شفيق فريد
كتب شارع الحمراء في بيروت

البحث عن بيروت

ما عسى بيروت أن تكون؟ والإجابة : «بيروت نص أدبي منفتح على تفسيرات مختلفة عديدة، وذلك اعتماداً على الناظر إليها»

د. ماهر شفيق فريد (بيروت)
يوميات الشرق الرواية الليبية... الإنسان والحيوان والطبيعة

الرواية الليبية... الإنسان والحيوان والطبيعة

عالم غير مألوف - على الأقل لأهل الشاطئ الآخر - مفرداته بشر وحيوانات وصحراء ممتدة وأفق بعيد وبحر كان يعرف قديماً باسم بحر الروم - ذلك هو عالم الرواية الليبية. عن هذا العالم صدر كتاب «الرواية الليبية» باللغة الإنجليزية (مطبعة جامعة إدنبره 2020. 308 صفحات) من تأليف كاريس أولتشوك المحاضرة في الأدب العربي الحديث والثقافة بجامعة كمبردج.

د. ماهر شفيق فريد
شمال افريقيا نجيب محفوظ... من الفن الروائي إلى العمود الصحافي

نجيب محفوظ... من الفن الروائي إلى العمود الصحافي

الراصد لمسيرة نجيب محفوظ (1911 - 2006) في عالم الكتابة، يجد أنه في المرحلة الأخيرة من حياته الأدبية قد عزف عن كتابة الرواية الطويلة، وغدا أكثر ميلاً إلى التعبير المكثف والجملة القصيرة والومضة السريعة الخاطفة. تمثَّل هذا في «أصداء السيرة الذاتية»، و«أحلام فترة النقاهة»، وفي مئات الأعمدة الصحافية التي كان يكتبها أسبوعياً في جريدة «الأهرام»، وهي أعمدة قصيرة لا تتجاوز عادة ثلاثمائة كلمة يتناول فيها قضايا الساعة على الأصعدة المحلية والعربية والإقليمية والدولية، في ميادين الثقافة والسياسة والاقتصاد.

د. ماهر شفيق فريد