خوسيه سيكساس
رياضة عالمية المدافع البرازيلي الشاب فيتينيو (يسار) قطع شوطا طويلا قبل الوصول إلى بيرنلي (أ.ف.ب)

فيتينيو: هدفي هو الانضمام إلى منتخب البرازيل... وسوف أحققه

قطع المدافع البرازيلي الشاب فيتينيو شوطاً طويلاً نحو الوصول إلى القمة، لكنه يرغب في تحقيق المزيد. نشأ فيتينيو في بيلو هوريزونتي، واستقر في بلجيكا عندما كان يبلغ

خوسيه سيكساس
الرياضة كايكاي أصغر لاعب في تاريخ فلومينينسي يشارك في المباريات الرسمية وأصغر لاعب يحرز هدفاً في كأس كوبا ليبرتادوريس (رويترز)

كايكاي... معجزة برازيلية في الطريق إلى مانشستر سيتي

يعد كايكاي أحد أبرز المواهب الشابة في كرة القدم البرازيلية. لقد وقع اللاعب البالغ من العمر 17 عاماً عقداً مؤخراً للانضمام إلى مانشستر سيتي، وسينضم إلى النادي الإنجليزي في يناير (كانون الثاني) المقبل بعد أن ينهي الموسم مع نادي فلومينينسي.

خوسيه سيكساس (لندن) توم ساندرسون (لندن)
الرياضة جونيور يحتفل بهز شباك برشلونة في الكلاسيكو الإسباني مطلع الموسم الماضي (الشرق الأوسط)

جونيور: أتمنى نسيان البعض لون بشرتي وأن يشجعني الجميع يوماً ما

كان النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور يلعب كرة القدم بشكل مستمر عندما كان طفلاً، ولا يزال يفعل ذلك حتى الآن. وفي بداية هذه المقابلة الشخصية، وقبل أن يجلس على كرسيه للحديث، كان جونيور يستعرض مهاراته بنقل الكرة بين قدميه في الهواء دون أن تسقط على الأرض، ويضحك. وقبل بضع سنوات، كان جونيور يلعب كرة القدم ويستعرض مهاراته في شوارع مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، لكنه الآن يمتعنا بإبداعاته الكروية على ملعب «سانتياغو برنابيو» مع نادي ريال مدريد. يقول جونيور: «لدي الكثير من الذكريات الجميلة مع أصدقائي في ريو دي جانيرو. كنت كل يوم أقضي جزءا من وقتي في لعب كرة القدم ثم اللعب بالطائرات الورقية.

الرياضة قصة روبرتو فيرمينو يرويها أحباؤه الأوائل في البرازيل

قصة روبرتو فيرمينو يرويها أحباؤه الأوائل في البرازيل

في أحد أيام الاثنين من عام 2001، كانت أدريانا ليتي تجلس في فصلها الدراسي في مدينة ماسايو المطلة على الساحل الشمالي الشرقي للبرازيل. وكالعادة، كان هناك صبي خجول لكنه لطيف يدعى روبرتو، يجلس على المكتب المجاور لها. وسألته ليتي كيف قضى عطلته في نهاية الأسبوع. وعندما قال روبرتو إن الكهرباء في منزله قد انقطعت طوال عطلة نهاية الأسبوع، كانت ليتي تشعر بالقلق، وسألت التلميذ البالغ من العمر عشر سنوات عما حدث لطعام أسرته. ابتسم الطفل بطريقته المعهودة، وقال إنه لم يكن هناك أي شيء في الثلاجة، لذلك لم يكن من الممكن أن يفسد أي شيء!