robot
robot
منذ عام 2000 بدأت الاستشارات المالية المتطوّرة التعويل أكثر فأكثر على مجموعة من الخوارزميات لإعطاء المستثمرين الدوليين الأجوبة المواتية والخدمات المطلوبة. وبهذا، وبدلاً من التعامل مع المستشارين البشريين دخل العالم منحى جديداً يتميّز بوجود المستشارين الروبوتيين، عبر الإنترنت، القادرين على العمل من دون تعب. ويفيدنا الخبراء الألمان في برلين بأن هؤلاء المستشارين الآليين أداروا عمليات مالية رسا إجماليها عند 400 مليون يورو، على صعيد ألمانيا، عام 2019. تقول سوزان هوبر الباحثة الألمانية من قسم الأبحاث الاقتصادية في جامعة (لايبزيغ) إن ظاهرة المستشارين الروبوتيين تتفشى بسرعة أوروبياً.
تقدّم النادلة الروبوت الأولى في أفغانستان الأطباق في أحد مطاعم كابول وسط ذهول الزبائن، وتقول لهم «شكراً جزيلاً» في اللغة الدرية إحدى لغتين رئيستين في البلاد التي عانت طوال أربعة عقود من حرب مدمّرة، في حين تأتي هذه الآلة لتضفي بهجة على الحياة اليومية فيها. يطلق على الروبوت الذي يأخذ شكل الإنسان اسم «تيميا» ويبلغ ارتفاعه 1.5 متر، ويبدو كأنه يرتدي تنورة واسعة. يقول مدير المطعم محمد رافي شيرزاد، إن الروبوت مصدره اليابان، وقد أثار فضول الناس منذ بدء تشغيله الشهر الماضي. ويشير إلى أن «مشاهدة روبوت في الحياة الواقعية هو أمر مثير للاهتمام بالنسبة إلى الناس».
تقدّم النادلة الروبوت الأولى في أفغانستان الأطباق في أحد مطاعم كابل، وسط ذهول الزبائن، وتقول لهم: «شكراً جزيلاً» باللغة الدرية، إحدى لغتين رئيسيتين في البلاد التي عانت طوال أربعة عقود من حرب مدمّرة، بينما تأتي هذه الآلة لتضفي بهجة على الحياة اليومية فيها. وبحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، يُطلَق على الروبوت الذي يأخذ شكل الإنسان اسم «تيميا»، ويبلغ ارتفاعه 1.5 متر. ويبدو كأنه يرتدي تنورة واسعة. ويقول مدير المطعم، محمد رافي شيرزاد، إن الروبوت مصدره اليابان، وقد أثار فضول الناس منذ بدء تشغيله، الشهر الماضي. ويشير إلى أن «مشاهدة روبوت في الحياة الواقعية أمر مثير للاهتمام بالنسبة إلى الناس».
في اختبار قد يؤذن بموجة من الخدمة الآلية، بدأت أول ساق آلية عملها في تقديم المشروبات في حانة بطوكيو في المطاعم والمتاجر التي تجد صعوبة في تعيين موظفين في مجتمع طاعن في السن. ويقدم الروبوت المشروبات في ركن خاص به من حانة يابانية تديرها سلسلة مطاعم يورونوتاكي. والروبوت مزود بشاشة عليها وجه يضحك ويفتح الأحاديث عن الطقس بينما يقوم بإعداد الطلبات، حسب «رويترز». وبوسع الروبوت، الذي صنعته شركة كيو بي آي تي روبوتيكس، أن يصب الجعة في 40 ثانية وأن يمزج المشروبات الروحية في دقيقة.
واحدة من العقبات التي تحول دون صنع روبوتات دائمة وقابلة للتكيف ورشيقة هي إدارة درجة الحرارة الداخلية لها، وهي المشكلة التي نجح فريق بحثي من جامعة كورنيل الأميركية في حلها عن طريق ابتكار يد روبوتية يمكنها تنظيم درجة حرارتها من خلال التعرق مثل الإنسان. ووفق دراسة نشرتها دورية «ساينس روبوتكس» أول من أمس عن هذا العمل، فإن ما توصل له الباحثون يمنح الروبوتات القدرة العالية على العمل لفترات طويلة من الزمن دون ارتفاع درجة الحرارة. وتصنع نوعية من الروبوتات التي يطلق عليها «الروبوتات الناعمة» من مواد شديدة التوافق، مماثلة لتلك الموجودة في الكائنات الحية، وتماثل في أدائها بشكل كبير الطريقة التي تتحرك بها
ابتكر العلماء ما يقولون إنها «روبوتات حية»، وهي عبارة عن آلات تم إنشاؤها لأول مرة من خلايا حية. وأخذ فريق من الباحثين خلايا من أجنة الضفادع، وحولوها إلى آلة يمكن برمجتها للعمل كما يحلو لهم، حسب تقرير لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية. وهذه هي المرة الأولى التي تكون فيها البشرية قادرة على إنشاء «آلات بيولوجية بالكامل من الألف إلى الياء»، حسبما كتب الفريق وراء الاكتشاف. وقد يسمح لهم ذلك بإرسال كائنات «إكسينوبوت» الصغيرة لنقل الدواء حول جسم المريض، أو تنظيف المحيطات من الملوثات، على سبيل المثال.
بعجلاته الستّ وقبّعته الرياضية، قدّم أحدث أعضاء جامعة تكساس - دالاس نفسه (وهو روبوت) للطلّاب والموظفين خلال عرض الأزياء السنوي الذي تنظّمه الجامعة. وفي تعليق له على الحدث، قال بام ستانلي، المدير المؤقّت لقسم الأطعمة والتجزئة في الجامعة: «وضعنا على رأسه قبّعة وأطلقناه ليتبختر على المنصّة». اكتسب الروبوت الذي يحمل توقيع شركة «ستارشيب» للتقنية شهرة واسعة في الحرم الجامعي، فقد شارك في مسيرة الترحيب بعودة الطلّاب القدامى واتخذ وضعية التصوير لالتقاط مئات الصور السيلفي مع الطلّاب في إحدى المناسبات.
لم يعد دخول الروبوتات هذا المجال أو ذاك من حياتنا أو أي عمل من الأعمال، خبرا جديدا، إذ نسمع كل يوم عن «اقتحام الآلات الذكية» المزيد من المجالات، والسياحة ليست حالة استثنائية. هذا ما يؤكده الروبوت الذي يحمل اسم «محمد»، وانضم أخيرا إلى فريق العمل في مجمع قلعة دربند السياحي في داغستان، وهو واحد من أهم المعالم التاريخية في القوقاز. مهام الروبوت كثيرة ومتنوعة، فهو قبل كل شيء دليل سياحي، يستقبل الزوار يوميا، ويقول لهم: «أنا محمد من دربند، سعيد بالترحيب بكم في قلعة نارين كالا». ومن ثمّ تظهر ابتسامة عريضة على وجهه، وقد يبدأ بتوزيع «الغمزات»، التي تتشكل بفضل منظومة أضواء خاصة لديه.
حقّق الفريق السعودي المشارك في الأولمبياد العالمي للروبوت «WRO» بالمجر مركزاً متقدماً من بين 423 فريقاً ينتمون إلى 74 دولة شاركت في المنافسات. وكانت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية هيأت 8 فرق في معسكر تأهيلي للمشاركة العالمية، بالشراكة مع وزارات «التعليم» و«الطاقة» و«الصناعة» ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ووحدة التحول الرقمي والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز والاتحاد السعودي للرياضات اللاسلكية والتحكم عن بعد وجمعية إنسان. وأشاد مجلس الوزراء في جلسة عقدها أمس بحصول الفريق السعودي على المركز السابع في الفئة المتقدمة على مستوى العالم في الأولمبياد العالمي للرو
ساعد روبوت يشجع الأطفال على غسل أيديهم، التلاميذ في مدرسة هندية ابتدائية نائية على اتباع نهج جديد في النظافة.
تستعد مدينة دبي الإماراتية لاستضافة بطولة العالم للروبوتات والذكاء الصناعي (فيرست غلوبال)، بمشاركة أكثر من 1500 متسابق من 191 دولة في الحدث الذي سيُقام خلال الفترة 24-27 من أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، حيث تعد المرة الأولى التي يتم فيها تنظيم هذه البطولة العالمية خارج الأميركتين. وأكد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، أهمية هذا الحدث، كونه يركز على الفئة الأهم في صنع المستقبل، وهم الشباب، ويُقام في مدينة نجحت في ترسيخ موقعها كمركز عالمي للإبداع. وأضاف: «مستقبل العالم يصنعه الشباب، ودورنا أن نعينهم على القيام بهذه المهمة ب
حذر الخبير والبروفسور ستيوارت راسل، من أنه ما لم يتم إجراء تغيير حاسم في عمليات تطوير الذكاء الصناعي، فإن الجنس البشري سيكون عرضة للفناء. وأوضح البروفسور راسل أن الطريقة التي جسدت بها «هوليوود» روبوتات الذكاء الصناعي القاتل، قد أساءت عرض الواقع القادم، الذي يجب أن يكون مصدر قلق بالغ لنا. فأثناء وجوده في ببرنامج «توداي بروجرام»، أو «برنامج اليوم»، المذاع عبر تلفزيون «بي بي سي»، أوضح البروفسور راسل أن العلماء والمهندسين قد صمموا الذكاء الصناعي باستخدام أسلوب تفكير محدد الهدف، وهو ما يعني أن برامج الذكاء الصناعي ستختار الأساليب الأسهل والأبسط لتحقيق أهدافها، التي قد تعني قتل البشر والقضاء عليهم.
في رحلة امتدت خمسة أشهر على طريق بناء جيل متمكن في تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوت، اختتمت أمس التصفيات الوطنية المؤهلة للأولمبياد الوطني للروبوت (WRO)، بتأهل 8 فرق للمشاركة في الأولمبياد العالمي للروبوت الذي سيقام في المجر مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وجاء تأهل الفرق الثمانية من أصل 119 فريقاً لطلاب مبتكرين من مختلف مناطق السعودية عبر تصفيات المناطق الأولية ثم التصفيات النهائية في الرياض. وضمّت التصفيات في ثوبها الوطني أربع فئات رئيسية، أولها الفئة العادية، ودارت حول المنافسة على تطوير المهارات البرمجية لدى الطلاب، فيما أتاحت الفئة الثانية المتعلقة بكرة القدم الفرصة أمام الطلاب للمنافس
قبل ثلاثة عقود مضت، عندما بدأ الشاب اليافع جون سويال وللمرّة الأولى بخدمة الطاولات، كانت صناعة المطاعم مختلفة عمّا هي اليوم، ففي ذلك الوقت، لم يكن هناك من تقييمات عبر المواقع الإلكترونية، وكان الاحتفاظ بالحسابات المالية يتمّ في دفاتر حقيقية، وبالطبع، لم تكن هناك أنظمة رقمية لتسجيل الطلبات لأنها كانت تدوّن باليد. - روبوتات الطعام ولكنّ التغيير الحقيقي في مهنة سويال حصل الأسبوع الماضي، عندما بدأ العمل إلى جانب أسطول من الروبوتات الصينية التي تشبه الشخصيات الكرتونية في مطعم «روبوت كابتن كرابز كاجون سيفود» الذي يديره في منطقة نيوآرك، ديلاوير.
يدير البشر والكائنات الحية الأخرى الحياة من خلال أنظمة متكاملة، حيث تُخزّن الطاقة في احتياطيات الدهون المنتشرة في جميع أنحاء الجسم، ويقوم نظام الدورة الدموية المعقّد بنقل الأكسجين والمواد المغذية إلى تريليونات الخلايا، وهو ما يساعد على إنجاز المهام طويلة الأمد. ربما لهذا السبب لا يزال الاتجاه نحو استبدال الروبوت بالبشر في كثير من المهام محدوداً، إذ يصطدم بطاقة الروبوتات المحدودة، التي لا تجعلها قادرة على الصمود لفترات طويلة في تلك المهام، مثل إيجاد أشخاص في حادث تحطم طائرة أو استكشاف في الفضاء أو إنجاز مهمة تحت الماء. وفي محاولة لحل هذه المشكلة، استلهم فريق بحثي من جامعتي كورنيل وبنسلفانيا، طر
مرتدية بلوزة بيضاء وشعرها الأسود ينسدل على كتفيها، تبدو «أي دا» كأي فنان يدرس ما سيبدعه قبل أن يشرع في الرسم باستخدام الورقة والقلم...
مرتدية بلوزة بيضاء وشعرها الأسود ينسدل على كتفيها، تبدو أيدا كأي فنان يدرس ما سيبدعه قبل أن يشرع في الرسم باستخدام الورقة والقلم، غير أن الصفير الصادر من ذراعها الآلية يكشف سرها، فهي مجرد روبوت. وفي الأسبوع المقبل، تفتتح أيدا، التي توصف بأنها «أول روبوت فنان في هيئة إنسان ويعمل بالذكاء الصناعي في العالم»، أول معرض فني لها ليضم 8 رسومات و20 لوحة وأربعة أعمال نحتية وغيرها. ويقول مخترعها البريطاني وصاحب صالة العرض إيدن ميلر إن أيدا تقدم «صوتا جديدا» لعالم الفن. وأوضح ميلر وكالة «رويترز» أثناء عرض تمهيدي: «الصوت التكنولوجي هو الشيء المهم الذي يستحق التركيز عليه لأنه يؤثر في الجميع». وأضاف: «لدينا
عندما يجد روبوت نفسه أمام شيء لا يستطيع التعرف عليه يقف الجهاز دون فعل أي شيء.
خاطبت الروبوت «صوفيا» التي منحتها المملكة العربية السعودية الجنسية السعودية أخيراً، لدى مشاركتها في المؤتمر الدولي للميديا الذي تستضيفه المدينة الألمانية بون، أمس، بلغة العصر بنكهة حميمية بشرية إنسانية دافئة المشاعر، مؤكدة لحمة القرابة والتواصل والاتصال الرقمي بين عناصر الحياة المختلفة والإعلام الجديد الإلكتروني، متجاوزة تحديات الإعلام التقليدي في قوة التأثير في مسارات التنمية والتطور وبناء المستقبل بروح التطلع إلى الأفضل. المحاورة الصحافية التي أجراها أمس جيودو بيمهاير، نائب المدير العام في «دويتشه فيله»، مع السعودية (صوفيا) في المؤتمر الدولي للميديا أذهلت المشاركين بثقافتها العالية وقدرتها ع
أعلنت شركة «فورد» الأميركية لصناعة السيارات يوم الثلاثاء، أنها بدأت باختبار روبوت ذاتي الحركة لنقل الشحنات من سياراتها ذاتية القيادة إلى باب منزل العملاء، حسب تقرير نشره موقع شبكة «سي إن إن». وتقوم «فورد» بالفعل بتجربة عمليات تسليم البضائع بسيارات ذاتية القيادة مستوحاة من شعبية التسوق عبر الإنترنت. لكن الشركة وجدت أنه من غير المريح أحياناً أن يسير الأشخاص خارج منازلهم لأخذ الحزم من السيارات ذاتية القيادة، فقررت تصميم روبوت لفعل ذلك.
يرى خبير ألماني أن ما يعرف باسم صحافة الروبوت واستخدام الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار يتيحان لعالم الإعلام كثيراً من الفرص. وقال المؤلف والصحافي الألماني زاشا لوبو أمس (الثلاثاء)، خلال فعاليات «أيام الإعلام في وسط ألمانيا» بمدينة لايبتسيج، إنه يمكن دعم الصحافيين في عملهم وتحسين اتصالاتهم بالقراء ومستخدمي الإنترنت عبر الذكاء الاصطناعي. وذكر لوبو أن الأمر لا يدور فقط حول تقديم الدعم في كتابة النصوص، مضيفاً أن الفرص التي يقدمها الذكاء الاصطناعي في هذا المجال أكبر بكثير من ذلك. وأوضح لوبو أنه عبر الذكاء الاصطناعي يمكن المقارنة بين إحصائيات معينة أو فهم بعض السياقات التي قد لا يمكن للفرد إدراكها.
تستضيف مدينة ماغدلبرغ الألمانية في الوقت الحالي بطولة كأس الروبوت. وفي الوقت الذي تستعد فيها الفرق الكبرى لمسابقات بطولة العالم، فإن فرق الناشئين تحدد أبطال ألمانيا ومن يمثل البلاد في بطولة العالم في سيدني في أستراليا وبطولة أوروبا في مدينة هانوفر الألمانية. وقبل أن تبدأ المسابقات يجب على مشغليها العمل على إعدادها لأن شروطها أن عليها حل جميع المشاكل التي تواجهها بطريقة مستقلة. وفي الواقع فإن كأس الروبوت هو مسابقة للذكاء الاصطناعي. فعندما انطلقت أول بطولة للعالم للروبوتات في عام 1997 تبلور فهم جديد للذكاء وهو أن التفكير يحتاج لجسد.
دشنت الصين أول فرقة موسيقية مؤلفة من ثلاثة روبوتات وتحمل اسم موجا، وذلك بالعزف على عدة آلات موسيقية صينية، حيث شاهد الحضور تمايل الروبوتات مع الموسيقى الجميلة على المسرح، وذلك حسبما نشرت وكالة (شينخوا) الصينية، اليوم (الاثنين). وفي يوم السبت الماضي، استمتع طلاب من جامعة تسينغهوا بعرض مسرحية موسيقية خاصة، تسرد قصة طالب اخترع روبوتا موسيقيا في مختبر وواجه العديد من التحديات.
أصدرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تقريراً حذرت فيه من ارتفاع أثر المكننة والأتمتة والروبوتات على الوظائف في الدول الغنية؛ إذ إن 14 في المائة من العمالة مهددة فعلياً حالياً بهذا التطور التكنولوجي، وهناك نسبة 32 في المائة معرّضة لتحول جذري محتمل في المستقبل أو المدى المتوسط، أي أن 46 في المائة من الوظائف تجد وستجد نفسها مهددة أكثر فأكثر. ويظهر هذا التقرير في وقت تجتاح فيه الروبوتات قطاعات جديدة، فبعد انتشارها في خطوط إنتاج التجميع الصناعي، ولا سيما السيارات، ها هي انطلقت في قطاعات أخرى حتى أنها وصلت إلى عالم التحدث؛ مثل تقديم نشرات دعائية أو إعلانية أو إرشادية، وحتى نشرات الأخبار التلفزيوني
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة