Europe Terror
Europe Terror
قال متحدث قضائي في تونس، اليوم (الخميس)، إن النيابة العامة تحقق في هوية منفذ الهجوم الإرهابي في نيس الفرنسية بعد تلقيها معلومات حول هويته التونسية. وصرح المتحدث باسم محكمة تونس والقطب القضائي لمكافحة الإرهاب محسن الدالي لوكالة الأنباء الألمانية إن النيابة بدأت التحقيق بشأن منفذ الهجوم. وقال: «بعد أن وردت إلينا معلومات بشأن هوية ياسين إبراهيم فإننا بدأنا التحقيق، لأن قانون مكافحة الإرهاب يقضي بملاحقة كل تونسي تورط في عمل إرهابي سواء داخل البلاد أو خارجها». وأضاف: «نحن نقوم بالتحقيق في خطوة استباقية في حال طلب السلطات القضائية التعاون».
أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، عن تضامنه مع فرنسا بعد اعتداء بالسكين أوقع ثلاثة قتلى في كنيسة في مدينة نيس، مندداً بـ«اعتداءات إرهابية» مرفوضة، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. وكتب في تغريدة: «قلوبنا مع شعب فرنسا، أميركا تقف مع أقدم حليف لنا في هذه المعركة». وأضاف: «يجب أن تنتهي فوراً هذه الاعتداءات الإرهابية المتطرفة»، معتبراً أنه «لم يعد بإمكان أي دولة، سواء كانت فرنسا أو غيرها، أن تتسامح معها».
دان قادة الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس الفرنسية وحضوا العالم على «العمل باتّجاه الحوار وتحقيق التفاهم بين المجتمعات والأديان عوضا عن الانقسام». وأعرب القادة الـ27 في البيان الصادر عن رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال عن تضامنهم مع فرنسا دون الإشارة إلى الجدل بشأن الرسوم الكاريكاتورية الساخرة من الإسلام.
قالت مصادر إن منفذ الاعتداء الذي قتل، اليوم (الخميس)، ثلاثة أشخاص في كنيسة نوتردام في نيس تونسي يبلغ من العمر 21 عاما ووصل إلى برّ أوروبا من جزيرة لامبيدوسا الإيطالية في نهاية سبتمبر (أيلول) وإلى فرنسا مطلع أكتوبر (تشرين الأول). وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية التي نقلت عن المصادر، يدعى الشاب إبراهيم، ووصل نهاية الشهر الماضي إلى لامبيدوسا حيث وضعته السلطات الإيطالية في الحجر قبل أن يرغم على مغادرة الأراضي الإيطالية ويفرج عنه، ووصل إلى فرنسا مطلع الشهر الحالي. وقال مصدر في الشرطة لوكالة «رويترز» للأنباء إن السلطات لا تزال تتحقق من هويته. وكان رجلا يحمل سكينا قتل في كنيسة في مدينة نيس ثلاثة أشخاص،
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الخميس)، أن فرنسا «لن تتنازل» عن أي من القيم الفرنسية، خصوصاً «حرية الإيمان أو عدم الإيمان»، مندداً بالاعتداء المتطرف ضد كنيسة في نيس أوقع ثلاثة قتلى. وبحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، قال ماكرون «إننا نُهاجَم من أجل قيمنا»، ودعا الشعب إلى «الوحدة وإلى عدم الاستسلام لشعور الرعب». وأعلن زيادة عدد الجنود في عملية «سانتينيل» من ثلاثة آلاف إلى سبعة آلاف جندي، لتعزيز حماية المواقع المهمة، ومنها المدارس وأماكن العبادة، خصوصاً مع اقتراب عيد جميع القديسين لدى الكاثوليك، الأحد. وكانت الشرطة الفرنسية ومسؤولون أعلنوا أن مهاجماً يحمل سكيناً ويردد «الله أكبر» قطع رأ
أعلنت مديرية الأمن الوطنية في أفغانستان، اليوم (السبت)، أن قوات الأمن الأفغانية قتلت القيادي البارز في تنظيم القاعدة أبو محسن المصري، الذي كان مدرجا على قائمة الإرهابيين المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي. والمصري متهم في الولايات المتحدة بتقديم دعم مادي وموارد لمنظمة إرهابية أجنبية والتآمر لقتل أميركيين. وقالت مديرية الأمن الوطنية على حسابها في «تويتر»، إن المصري الذي يُعتقد أنه الرجل الثاني في تنظيم القاعدة قُتل في عملية خاصة بإقليم غزنة.
أفاد مصدر مطلع على قضية منفذ عملية قتل مدرس ذبحاً يوم الجمعة الماضي، بعد عرض رسوم كاريكاتورية مسيئة، بأنه كان على اتصال بمتطرف يتحدث الروسية في سوريا. ولم تحدد بعد هوية المشتبه به في سوريا، حسبما ذكر المصدر أمس.
أعلنت الشرطة في مدينة ليون الفرنسية، اليوم (الخميس)، إنها تنفذ عملية في محطة بار ديو لسكك الحديد، مضيفة أن شخصا اعتقل وتم إخلاء المحطة. وأضافت الشرطة، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء، أن فريقا من خبراء تفكيك المتفجرات موجود في المحطة، وأنها فرضت طوقا أمنيا على المكان وبدأت عمليات تفتيش. وذكرت صحيفة «لو بروغريه»، على موقعها الإلكتروني، أن امرأة تحمل عدة حقائب هددت بتفجير نفسها. ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من السلطات في منطقة الرون حيق تقع ليون.
أعلن ممثلو الادعاء الفرنسيون أنه تم القبض على مشتبه به آخر، أمس، فيما يتعلق بقتل معلم بالقرب من باريس، يشتبه بأنه هجوم من إسلاميين «كان له وقع الصدمة في البلاد». ووقعت الجريمة التي صنفتها السلطات الفرنسية «هجوماً إرهابياً» الجمعة، قرب المدرسة الواقعة في بلدية كونفلان-سان-أونورين، بشمال باريس. وتم القبض على صديق للشخص الذي يشتبه بأنه القاتل، وفقاً لممثلي الادعاء، ليصل إجمالي المحتجزين فيما يتعلق بالقضية إلى 11 مشتبهاً به.
يُرتقب خروج تظاهرات حاشدة، الأحد، في كل أنحاء فرنسا، تكريماً للمدرّس صامويل باتي الذي قُتل الجمعة، لعرضه رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد على تلاميذه في الصف، في جريمة أثارت حزناً شديداً في البلاد، ووُضع على خلفيتها أحد عشر شخصاً في الحبس الاحتياطي. وسيتظاهر مسؤولون في الأحزاب السياسية والرابطات والنقابات الأحد، عند الساعة الثالثة (13:00 ت غ) في باريس ومدن كبيرة أخرى؛ هي ليون وتولوز وستراسبورغ ونانت ومارسيليا وليل وبوردو. وانضمّت مجلة «شارلي إيبدو» الساخرة أيضاً إلى الدعوة للتظاهر في العاصمة. ومن المقرر أن يُنظّم التجمّع في ساحة «لا ريبوبليك» (الجمهورية)، المكان التقليدي لإقامة تظاهرات.
دانت منظمة التعاون الإسلامي اليوم (السبت)، حادثة الطعن الإرهابية التي قضى فيها مواطن فرنسي في إحدى ضواحي باريس. وقدمت الأمانة العامة للمنظمة في بيان، العزاء لذوي الضحية. وأكدت على موقفها الثابت الرافض لظاهرة الغلو والتطرف والإرهاب بجميع أشكالها وتجلياتها ومهما كانت الأسباب والدوافع.
أطلقت السلطات الأميركية سراح عادل عبد المجيد عبد الباري (60 عاماً)، وهو المتحدث الأسبق باسم زعيم تنظيم «القاعدة» الراحل أسامة بن لادن، في وقت مبكر من حكم صدر بسجنه لمدة 25 عاماً في الولايات المتحدة الأميركية؛ نظراً لارتفاع مخاطر إصابته بفيروس «كورونا» المستجد، وسوف يعاد إلى المملكة المتحدة حراً بلا قيود في غضون أسابيع قليلة. وأعلنت السلطات الأميركية إطلاق سراح المتحدث الأسبق باسم أسامة بن لادن في لندن من أحد السجون الأميركية شديدة الحراسة لكي يعود إلى المملكة المتحدة في وقت لاحق، وذلك لأسباب إنسانية تمثلت في مخاطر إصابته بفيروس «كورونا» المستجد وإصابته بمرض السمنة المفرطة. وكان عادل عبد الباري
نوهت واشنطن بقيام إيطاليا بإعادة «دواعشها» من مناطق شرق سوريا التي تسيطر عليها «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) الكردية - العربية التي يدعمها التحالف ضد التنظيم بقيادة واشنطن. وحثت جميع الدول الأوروبية على القيام بالشيء ذاته. وقالت في بيان: «تعد إعادة الإرهابيين ومحاكمتهم الطريقة الأكثر فاعلية لمنعهم من العودة إلى ساحة المعركة.
قال الادعاء الفرنسي اليوم (الثلاثاء) إن الباكستاني الذي أصاب شخصين بسكين أمام المقر السابق لمجلة « شارلي إبدو» الأسبوع الماضي لم يكن يعلم أن المجلة الساخرة انتقلت إلى مكان آخر وأراد إشعال النار في المبنى. وقال ممثل الادعاء دان فرنسوا ريكار في مؤتمر صحافي إن منفذ الهجوم كانت بحوزته ثلاث زجاجات من الكحول الأبيض السريع الاشتعال، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
لعل أفضل توصيف للهجوم الإرهابي الذي قام به مواطن باكستاني في قلب العاصمة الفرنسية قبل 4 أيام جاء على لسان وزير العدل المحامي اللامع أريك دوبون - موريتي الذي عد أنه يندرج في خانة «العمليات الإرهابية بخسة الثمن»، بمعنى أنه لا يستدعي كثيراً من التخطيط والتنظيم، وأنه حصل بساطور، وهو سلاح بدائي يباع في كل المخازن الكبرى، وقد قام به فرد واحد، وليس من فعل مجموعة منظمة. وبعد 4 أيام من الاستجوابات التي أخضع لها الجاني، فإن الأجهزة الأمنية المكلفة بالتحقيق بأمر من النيابة العامة المتخصصة في المسائل الإرهابية لم تتوصل بعد للعثور على أدلة تبين أن الأخير قام بعمله الإرهابي بطلب من جهات خارجية (داعش، القاعد
صاغت «مجموعة مكافحة التطرف» 33 مؤامرة معروفة في أوروبا على مدار الـ15 شهراً التي انقضت منذ انهيار تنظيم «داعش» الإرهابي. وخلصت دراسة حديثة إلى أن الجهاديين نفذوا أو حاولوا شنّ هجمة إرهابية مرة كل أسبوعين في أوروبا إثر سقوط تنظيم «داعش» الإرهابي.
قالت السلطات الفرنسية لوكالة الأنباء الألمانية اليوم (الجمعة)، إن ممثلي الادعاء العام في البلاد يتعاملون مع هجوم الطعن الذي وقع قرب المقر السابق لمجلة «شارلي إيبدو» الساخرة في باريس على أنه حادث إرهابي محتمل. وتقول الشرطة إن الهجوم أسفر عن إصابة شخصين على الأقل. وكانت تقارير سابقة -بما في ذلك تعليقات من رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس- قد أشارت إلى إصابة أربعة، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وتم اعتقال المشتبه به. وليس من الواضح ما إذا كان الشخص المحتجز هو المشتبه به الوحيد في الهجوم.
أُصيب أربعة أشخاص بجروح، اثنان منهم جروحهما خطرة، في هجوم بسكين، اليوم (الجمعة)، قُربَ المكاتب السابقة لمجلة «شارلي إيبدو» الفرنسية الساخرة في باريس، حسبما أعلن مصدر مقرب من التحقيق لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». واثنان من المصابين في حالة حرجة، وفق شرطة باريس التي أضافت أن شخصين مشتبه بهما لاذا بالفرار. وتأتي حادثة الطعن بموازاة جلسات محاكمة في باريس لشركاء مفترضين لمنفذي الهجوم على «شارلي إيبدو» في يناير (كانون الثاني) 2015، الذي أودى بحياة 12 شخصاً.
تطرح محاكمة منفّذي الهجوم على صحيفة «شارلي إيبدو» عام 2015 والتي تنطلق الأسبوع المقبل في باريس، مسألة استمرار خطر المجموعات الأصولية المتطرفة ماثلاً بأشكال عدّة في فرنسا وأوروبا، ولو أن القدرات العملانية لهذه المجموعات تبدو في الوقت الراهن وكأنها تراجعت. فبعد خمس سنوات من الهجوم على الصحيفة الأسبوعية الساخرة، والتي كانت باكورة سلسلة هجمات أدت إلى سقوط عدد كبير من الضحايا في فرنسا، لا تزال أجهزة الشرطة والاستخبارات في حال تأهب لقطع الطريق أمام أي محاولات لإحياء هذه المجموعات، نظراً إلى ما يتمتع به تنظيما «داعش» و«القاعدة» من قدرات على إعادة تنظيم نفسيهما.
أصدرت محكمة نيوزيلندية، اليوم (الخميس)، حكماً بالسجن مدى الحياة دون عفو مشروط على مرتكب مذبحة مسجدي نيوزيلندا، الذي قتل 51 من المصلين في إطلاق النار على المسجدين، في أول مرة يتم فيها إصدار مثل هذا الحكم في البلاد. واعترف برينتون تارانت، وهو أسترالي يبلغ من العمر 29 عاماً، بما مجموعه 51 تهمة قتل و40 تهمة شروع في القتل وتهمة واحدة بارتكاب عمل إرهابي خلال إطلاق النار عام 2019 على مسجدين في كرايستشيرش والذي بثه مباشرة على «فيسبوك». وتعد مذبحة المسجدين أكثر حوادث إطلاق النار دموية في تاريخ نيوزيلندا.
سجنت متطرفة فرنسية (59 عاماً) في فرنسا بعدما رُحّلت من تركيا، بعد أكثر من 6 سنوات أمضتها في المنطقة العراقية - السورية، وفق ما أفادت به، اليوم (الخميس)، مصادر متطابقة وكالة الصحافة الفرنسية، مؤكدة معلومات أوردتها صحيفة «لكسبرس». وألقي القبض على باسكال ريمونينك، التي صدرت بحقها مذكرة توقيف عن هيئة قضاء مكافحة الإرهاب الفرنسي، في منطقة بشمال سوريا تسيطر عليها القوات التركية. وقال مصدر قضائي إنها غادرت فرنسا عام 2013 للانضمام إلى رجل في مناطق قتال المتطرفين. وفور وصولها الاثنين إلى فرنسا، مثلت أمام قاض وجّه إليها تهمة «التعامل مع إرهابيين مجرمين» وأودعت الحبس الاحتياطي. وفي اتصال مع وكالة الصحافة
جاء العراقي المشتبه بمسؤوليته عن الهجوم على إحدى الطرق السريعة في برلين، إلى ألمانيا بصفة طالب لجوء. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر في الحكومة المحلية لولاية برلين، اليوم الأربعاء، قولها إن العراقي (30 عاماً) يعيش في برلين بتعليق مؤقت للترحيل عقب رفض طلب لجوئه. ولم يتضح بعد متى جاء العراقي إلى ألمانيا.
حذر ريتشارد سميث مدير «إدارة مكافحة الإرهاب» في شرطة «اسكوتلاند يارد»، من احتمالات شن عمليات إرهابية جديدة بعد رفع حالة الإغلاق العامة في البلاد.
أعلن جهاز الأمن الاتحادي الروسي (وكالة الاستخبارات الرئيسية في روسيا)، أول من أمس، مقتل 4 أعضاء في خلية تابعة لتنظيم «داعش» (الإرهابي المحظور) في جنوب البلاد. وجاء في بيان مركز العلاقات العامة التابع للجهاز الاتحادي الروسي: «أحبط جهاز الأمن الفيدرالي الروسي بالتعاون مع وزارة الداخلية الروسية عملاً إرهابياً قيد الإعداد ضد ضباط إنفاذ القانون على أراضي جمهورية قباردينو - بالقاريا، وتم التخطيط له من قبل أعضاء خلية تابعة لتنظيم (داعش) الإرهابي المحظورة في روسيا».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
