فيسبوك
فيسبوك
سمى المدعي العام في واشنطن كارل راسين، أمس (الاثنين)، رئيس مجموعة «ميتا» مارك زوكربيرغ في دعوى قضائية مشيراً إلى أنه لعب دوراً مباشراً في اتخاذ القرارات التي مهدت الطريق لفضيحة شركة «كامبريدج أناليتيكا» التي استخدمت عدداً هائلاً من بيانات حصلت عليها من «فيسبوك». وهذه المحاولة الثانية لجعل الملاحقات القانونية المرتبطة بـ«كامبريدج أناليتيكا» تشمل مؤسس شبكة التواصل الاجتماعي هذه. ففي مارس (آذار) الماضي، رفض قاضٍ في المحكمة العليا في مقاطعة كولومبيا، التابعة قضائيا للعاصمة الأميركية واشنطن، إدراج زوكربيرغ كشاهد في الشكوى التي رفعت عام 2018 وتستهدف «فيسبوك». مجموعة «كامبريدج أناليتيكا» متهمة بجمع و
كل شركة عملاقة تعمل في مجال التكنولوجيا، تقرر عاجلاً أو آجلاً دخول عالم تجارة التجزئة؛ فعلى سبيل المثال هناك شركة «أبل»، التي لديها ما يزيد على 500 متجر، وتعد من أكبر الشركات وأنجحها؛ وهناك أيضاً «مايكروسوفت»، و«غوغل»، و«أمازون»، و«سامسونغ» و«سوني»؛ والآن شركة «ميتا»، التي كانت تعرف سابقاً باسم «فيسبوك»، تفتتح أول متجر لها، وهو منفذ تجزئة مفتوح للجمهور يقع في مدينة بورلينغيم بولاية كاليفورنيا في حرم «ريالتي لابس»، الذي يضم 17 ألف موظف يعملون في الشركة، وهي المجموعة المسؤولة عن سماعة الرأس «ميتا كويست2»، وجهاز المكالمات المصورة «بورتال»، ونظارات الشمس المزودة بكاميرا «راي بان ستوريز»، وهي المنت
وصفت «الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون» في سوريا، إغلاق صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بأنها «خطوة غير مبررة وإمعاناً في ازدواجية المعايير»، دون أن تحدّد سبب قيام إدارة موقع «فيسبوك» بإيقاف الصفحة. مصادر إعلامية محلية، رجحت أن يكون سبب إغلاق صفحة الهيئة هو بثها أغنية «المجد لروسيا» باللغتين العربية والروسية، بمناسبة عيد النصر الذي احتفلت به القوات الروسية الموجودة في سوريا يوم التاسع من مايو (أيار) الحالي.
رفع دانييل موتاونغ، المشرف السابق في «فيسبوك»، دعوى قضائية ضد شركة «ميتا» المالكة للموقع، وشركة مقاولات من الباطن تابعة لها تدعى «Sama»، بتهمة «إخضاع مشرفين حاليين وسابقين للعمل القسري، والاتجار بالبشر من أجل العمل». وبحسب شبكة «آر تي» الروسية، فقد ادعى موتاونغ أنه تم تسريحه بسبب تنظيمه إضراباً في عام 2019 مع موظفي شركة «Sama»، لانخراط الأخيرة في «عملية توظيف خادعة» من خلال الإعلان عن حاجتها لأشخاص يعملون في وظيفة خدمة عملاء، ليكتشف الموظفون بعد ذلك أن الوظيفة هي في الحقيقة «إشراف على المحتوى». ولفت موتاونغ إلى أن هذه الوظيفة أجبرت الموظفين على التعرض لمحتوى ضار نفسياً دون موافقتهم أو رضاهم. و
عمد موقع «فيسبوك» إلى حظر نشيد انتخابي أصدرته حركة «أمل»، لدعم رئيسها رئيس البرلمان نبيه بري، في خطوة جاءت بعد أيام على اكتشاف ناشطين أن الموقع حظر البحث عن الوزير السابق علي حسن خليل، وهو ما استدعى رداً من «أمل»، متهمة إدارة «فيسبوك» باللاعدالة وعدم المساواة. وصدر عن المكتب الإعلامي في حركة «أمل» بيان جاء فيه «مرة جديدة تُثبت إدارة (فيسبوك) انحيازها التام والمطلق إلى جانب عدم المساواة، واللاعدالة في التعاطي مع مستخدمي هذه المنصة».
أعلن مؤسس «فيسبوك» مارك زوكربيرغ عن خاصية جديدة ستنطلق اليوم عبر تطبيق «واتساب»، الذي تملكه شركته. وتم تقديم ميزة جديدة مؤخراً على منصة مشاركة الصور «إنستغرام»، حيث يمكن للمستخدمين التفاعل باستخدام الرموز التعبيرية (إيموجي) السريعة.
فاجأت شركة ميتا بلاتفورمز وول ستريت بأرباح أعلى من المتوقع، وعودة فيسبوك لتسجيل نمو في المستخدمين، ولكن توقعات ميتا لإيرادات الربع الحالي جاءت متحفظة. وارتفع سهمها 19 في المائة في تعاملات ما بعد الإغلاق يوم الأربعاء. وفاقت أرباح ميتا أهداف وول ستريت كثيرا إلى 2.72 دولار للسهم، مقارنة بمتوسط تقديرات المحللين البالغ 2.56 دولار، وذلك بحسب بيانات آي بي إي إس من رفينيتيف.
أعلنت شركة «ميتا»، وهي الشركة الأم لـ«فيسبوك»، أمس (الأربعاء)، زيادة بنسبة 4 في المائة في عدد المستخدمين النشطين يوميا إلى 1.96 مليار على أساس سنوي، بعد الركود في نهاية عام 2021. وأفادت «ميتا» بانخفاض أرباح الربع الأول عن الفترة نفسها من العام الماضي، ولكنها تجاوزت تقديرات وول ستريت.
تفتتح شركة «ميتا بلاتفورمز» أول متجر فعلي لها، حيث يمكن للمتسوقين تجربة وشراء سماعات الواقع الافتراضي وغيرها من الأدوات، في الوقت الذي تخطط فيه الشركة لتطوير مساحتها الافتراضية «ميتافيرس»، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت الشركة أمس (الاثنين)، أنه من المقرر افتتاح متجر «ميتا ستور» على مساحة 1550 قدماً مربعة داخل شركة «بورلينغيم» بولاية كاليفورنيا الأميركية في التاسع من مايو (أيار)، وسيقدم عروضاً توضيحية لسماعات الرأس (في آر 2 كويست) وجهاز الاتصال عبر الفيديو (بورتال)، بالإضافة إلى نظارات ذكية تنتجها مع «راي - بان». وسيتم توفير الأجهزة، باستثناء نظارات «راي - بان»، للشراء في المتجر.
أعلن موقع «إنستغرام» عن تغيير الترتيب الذي تظهر من خلاله المنشورات على صفحات المستخدمين. ستعمل الشركة على إبراز المزيد من المحتوى «الأصلي»، بدلاً من المنشورات التي تمت إعادة مشاركتها من مكان آخر، وفقاً لرئيس «إنستغرام» آدم موسيري. سيعني ذلك أنه سيعرض عدداً أقل من المنشورات التي تعيد ببساطة مشاركة «ريلز»، منافس «إنستغرام» من «تيك توك»، على سبيل المثال. وقال موسيري، في مقطع فيديو يعلن فيه التغيير، «يركز هذا بشكل خاص على فكرة الأصالة». وتابع: «إذا أنشأت شيئاً من البداية، فيجب أن تحصل على رصيد أكبر مما لو كنت تعيد مشاركة شيء وجدته عبر شخص آخر.
ستمنح مجموعة «ميتا» (فيسبوك وإنستغرام) منشئي المحتوى الفرصة لبيع عناصر افتراضية لمستخدمي «هورايزون وورلدس»، منصتها الرئيسية في عالم «ميتافيرس»، وفقاً لبيان نشر أمس (الاثنين)، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت المجموعة التي يقع مقرها في كاليفورنيا أن «في إمكان شخص ما، على سبيل المثال، صنع وبيع إكسسوارات لـ(عالم) يتعلق بالموضة أو توفير ولوج مدفوع إلى جزء آخر من (عالم) ما». ويتكون عالم «ميتافيرس» الذي تصفه «ميتا» وشركات أخرى بأنه مستقبل الإنترنت، من مجموعة من الأكوان المتوازية، يتم الوصول إليها بشكل أساسي من خلال منصات الواقع المعزز والافتراضية. وهو موجود حالياً بطريقة مبسطة على شكل ألعاب فيديو
قدمت «ميتا»، الشركة الأم لـ«فيسبوك» تفاصيل حول مجموعة من التكتيكات الإلكترونية المشبوهة التي تقول إن الجماعات المرتبطة بروسيا وبيلاروسيا تستخدمها لاستهداف الجنود والمدنيين الأوكرانيين، وفقاً لشبكة «سي إن إن». التكتيكات التي تستخدمها المجموعات، وفقاً لـ«ميتا»، تشمل الظهور كصحافيين ومنافذ إخبارية مستقلة عبر الإنترنت، ومحاولة اختراق عشرات حسابات الجنود الأوكرانيين على «فيسبوك»، وإدارة حملات منسقة لمحاولة إزالة منشورات تنتقد روسيا من وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت «ميتا» إن مجموعة قرصنة تعرف باسم «جوسترايتر» يعتقد خبراء الإنترنت أنها مرتبطة ببيلاروسيا، حاولت اختراق حسابات «فيسبوك» لعشرات العسكريين
يتطلع مارك زوكربيرغ إلى تطوير عملة افتراضية، يطلق عليها الموظفون اسم «زوك باكس»، لمستخدمي «فيسبوك» و«إنستغرام» كجزء من مجموعة من المنتجات المصممة لتقليل اعتماد منصته على الإعلانات في المستقبل، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وتخطط «ميتا»، الشركة الأم لـ«فيسبوك»، لتطوير مجموعة من المنتجات الافتراضية - بما في ذلك الرموز الرقمية و«العملات المعدنية لصانعي المحتوى» - لتنويع الدخل وتنشيط قاعدة مستخدميها، والتي تتجه بشكل متزايد إلى المنافسين الجدد مثل «تيك توك». بينما تظل «ميتا» المزود المهيمن لشبكات التواصل الاجتماعي - ارتفعت إيراداتها بنسبة 37٪ لتصل إلى 118 مليار دولار في عام 2021 حيث طالب المعلنون بالوص
يبدو أن المشروب الغازي الأكثر شهرة في العالم وصل إلى «ميتافيرس»، حيث أعلنت شركة «كوكا كولا» أمس (الاثنين) أنها ستطلق نسخة مستوحاة من الألعاب من المشروبات الخاصة بها –افتراضياً- قبل أن تصل إلى الرفوف في العالم الحقيقي، وفقاً لصحيفة «الصن». وقال عملاق المشروبات الأميركي: «كوكا كولا زيرو شوغر بايت ستجعل نكهة (البيكسل) تنبض بالحياة». ولا تزال طريقة فعل ذلك لغزاً، لكن المشروب سيكون متاحاً أولاً في عالم يشبه «ميتافيرس» داخل لعبة الفيديو «فورتنايت». و«ميتافيرس» عبارة عن مساحة رقمية حيث يمكن للناس التواصل الاجتماعي والعمل واللعب، ويمكن الوصول إليها باستخدام نظارات الواقع الافتراضي. يتم إنشاء إصدارات ا
توصلت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والمفوضية الأوروبية والبرلمان الأوروبي إلى اتفاق، الخميس، بشأن قانون جديد من شأنه أن يضع حداً لاستغلال الشركات الرقمية العملاقة موقعها المهيمن، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وبعد أشهر من المفاوضات، تم التوصل إلى حل وسط بين المؤسسات الأوروبية بشأن قانون الأسواق الرقمية، الذي يجب أن يفرض على «غوغل» و«أبل» و«ميتا» (فيسبوك) و«أمازون» و«مايكروسوفت» مجموعة من الالتزامات والمحظورات التي من شأنها وضع حد للممارسات المناهضة لقوانين المنافسة. وقال وزير الدولة الفرنسي للشؤون الرقمية سيدريك أو، إن هذا القانون يُعد «أهم تنظيم اقتصادي في العقود الأخيرة»، وقد تكون له ت
قضت محكمة في روسيا، اليوم (الاثنين)، بحظر منصتي «فيسبوك» و«إنستغرام» بوصفهما «متطرفتين». وقبلت المحكمة طلباً بهذا الخصوص قدمه الادعاء العام الروسي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
أمرت المحكمة العليا البرازيلية أمس (الجمعة) بوقف تطبيق «تلغرام» للمراسلة قائلة إنه رفض مراراً الالتزام بأوامر قضائية بتجميد الحسابات التي تنشر معلومات مضللة أو الامتثال لقوانين البلاد، وذلك حسبما أشارت نسخة من الحكم اطلعت عليها «رويترز». وردا على ذلك، اعتذر بافل دوروف المؤسس والرئيس التنفيذي لـ«تلغرام» عن «إهمال» الشركة وطلب من المحكمة تأجيل حكمها لبضعة أيام مع سعي الشركة لتعزيز الامتثال. ويمثل قرار المحكمة، الذي من المرجح أن يثير جدلا حول حرية التعبير في البرازيل، الفصل الأخير في معركة مع الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو وحلفائه. وأصبح الرئيس وأنصاره يعتمدون بشكل متزايد على «تلغرام» كشك
أعلنت شركة «ميتا بلاتفورمز»؛ الشركة الأم لتطبيق «فيسبوك»، أمس (الأحد)، منع مشاركة منشورات «تدعو إلى موت رئيس أي دولة»، مع عدّ أي منشور من هذا النوع مخالفاً لقواعد المستخدم الخاصة بالشركة، وهو إشارة على الأرجح إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حسبما أفادت به شبكة «بلومبرغ». ففي الأسبوع الماضي، خفف تطبيق «فيسبوك» مؤقتاً من سياساته حتى يتمكن المستخدمون الأوكرانيون من نشر تهديدات بالعنف ضد الجيش الروسي، وأدى التغيير إلى بعض الارتباك العام حول ما هو مسموح به وما هو غير مسموح به على كل من «فيسبوك» و«إنستغرام». ونشر رئيس الشؤون العالمية في شركة «ميتا بلاتفورمز»، نيك كليغ، منشوراً داخلياً يوم (الجمعة)
تواجه شركتا ميتا بلاتفورمز وألفابيت الأميركيتان للتكنولوجيا تحقيق مكافحة احتكار في الاتحاد الأوروبي بشأن احتمال التواطؤ معا فيما يتعلق بطريقة إدارة خدمات الدعاية عبر شبكة الإنترنت، وفقا لوكالة الأنباء الألمانية. وأعربت المفوضية الأوروبية عن مخاوفها من أن إبرام اتفاق بين ميتا (فيسبوك سابقا) وألفابيت، الشركة الأم لشركة غوغل، يمكن أن يطيح بالمنافسين إلى خارج السوق. وأفادت وكالة بلومبرغ للأنباء بأن محققي مكافحة الاحتكار في أنحاء العالم يحاولون سبر أغوار تقنيات الدعاية على الإنترنت، حيث تقوم شركة غوغل باحتساب مساحات الدعاية على الشبكة الدولية وأسعارها آليا، وعرضها على الجهات العارضة والناشرين. وتخض
نجحت أوكرانيا في الهيمنة على شبكات التواصل الاجتماعية منذ الأيام الأولى للغزو الروسي، في حرب إعلامية متصاعدة مع موسكو يبدو أن كييف هي من ينتصر فيها حتى الآن، كما يعتقد محللون. وحتى مع بقاء الرئيس فولوديمير زيلينسكي محصناً في كييف وسط قصف شديد والخوف من اغتياله، أطلقت حكومته هجوماً شاملاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي لكسب مؤيدين للقضية الأوكرانية. وتنتشر مقاطع فيديو يومية لخطب زيلينسكي مرفقة بترجمة إنجليزية على نطاق واسع، فيما تروج وزارتا الدفاع والخارجية للمقاومة العسكرية لأوكرانيا برسوم مبهجة. في الوقت نفسه، ينشر الأوكرانيون على نطاق واسع مقاطع فيديو تظهر النجاحات التي يحققها جنودهم بما فيها ف
تعتزم شركة فيسبوك حجب الإعلانات القادمة من روسيا على مستوى العالم، وفقاً لما أعلنته أمس (الجمعة) مجموعة ميتا المالكة لشركة فيسبوك، وتطبيقي واتس آب، وإنستغرام لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو. وذكرت ميتا أن نظام الإعلان في روسيا تم إيقافه بالكامل، وهو ما يعني أن المعلنين الروس لن يمكنهم وضع إعلاناتهم في روسيا فحسب، بل على الصعيد العالمي أيضاً. وتأتي هذه الخطوة بعدما أعلنت هيئة تنظيم الإنترنت الروسية «روسكوماندزور» أمس الجمعة حجبها شبكة فيسبوك كليا داخل روسيا، وسبق ذلك إعاقة عمل الشبكة. وقالت «روسكوماندزور» إن سبب قرارها بحق فيسبوك هو «التمييز ضد وسائل إعلام روسية»، وذلك بعد أن قيدت فيسبوك ظهور بعض
قالت الهيئة المسؤولة عن تنظيم الاتصالات في روسيا، اليوم (الجمعة)، إنها حجبت موقع «فيسبوك» التابع لشركة «ميتا بلاتفورمز» رداً على ما قالت إنها قيود على الدخول إلى وسائل الإعلام الروسية على منصته. وأضافت الهيئة أن هناك 26 حالة تمييز من «فيسبوك» ضد وسائل إعلام روسية منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2020، مع تقييد الدخول لقنوات مدعومة من الدولة مثل «روسيا اليوم» ووكالة الإعلام الروسية. ولم يتسنَّ على الفور الحصول على تعليق من «فيسبوك»، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ومنذ بداية غزو موسكو لأوكرانيا في 24 فبراير (شباط)، صعّدت السلطات الروسية ضغوطها على آخر وسائل الإعلام المستقلة وعلى أكبر مواقع التواصل
قالت «ميتا»، الشركة الأم لموقع التواصل الاجتماعي العملاق «فيسبوك»، أمس (الجمعة) إنها قررت منع وسائل الإعلام الرسمية الروسية من نشر إعلانات أو ممارسة أنشطة تدر عائدات على منصتها في أي مكان في العالم، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال رئيس السياسة الأمنية للشركة ناثانيال جلايشر على «تويتر»: «نواصل أيضاً وضع محاذير على وسائل إعلام رسمية روسية إضافية...
قال مسؤول بشركة «ميتا» المالكة لموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، في منشورات على «تويتر»، أمس (الخميس)، إن الشركة أسست مركز عمليات خاص لمتابعة الصراع في أوكرانيا، وأطلقت ميزة تمكّن المستخدمين في ذلك البلد من إغلاق ملفاتهم الشخصية على موقع «فيسبوك» ضماناً لأمنهم، وفقاً لوكالة «رويترز للأنباء». ونشرت شركة «تويتر»، أول من أمس (الأربعاء)، نصائح عن كيفية تأمين المستخدمين لحساباتهم من القرصنة، والتأكُّد من خصوصية تغريداتهم، ووقف تنشيط حساباتهم.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة