فرعونيات
فرعونيات
باستخدام خيط مقوى، طرفه مثبت في أحد الجدران، تمسك النساء العاملات في مهنة تصنيع أوراق البردي بإحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، وهي قرية «القراموص»، بالطرف الآخر لتقشير أعواد البردي تمهيداً لاستخدامها في تصنيع أوراق البردي. يعد هذا النشاط المهنة التي تعمل بها أغلب نساء القرية التي تعتمد اقتصاديتها على تصنيع أوراق البردي.
تستعد مصر لنصب آخر تمثال مُرمم للملك الفرعوني البارز رمسيس الثاني، الذي يعد الرابع من نوعه للحاكم الأيقوني نفسه لمصر القديمة، ومن المقرر أن يتخذ موقعه على البر الشرقي للنيل في محافظة الأقصر (جنوب القاهرة). وبدأت وزارة الآثار المصرية، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي أعمال ترميم وتجميع التمثال الأخير للملك رمسيس الثاني أمام معبد الأقصر، بالتعاون مع شيكاغو هاوس، ليتم عرضه بمكانه الأصلي، ليكون آخر تمثال من بين 4 تماثيل للملك رمسيس الثاني تم تجميعها بالطريقة نفسها، وقررت الوزارة أن يتم إزاحة الستار عن التمثال الجديد بالتزامن مع الاحتفال بيوم التراث العالمي الخميس المقبل الموافق 18 أبريل (نيسان) الح
احتفلت أمس القرية الفرعونية بالجيزة، بمرور 35 عاماً على إنشائها بعروض فنية وثقافية، شاركت فيها 20 دولة عربية وأجنبية.
الرقص كان طقساً دينياً وضرورة حياتية في حياة الفراعنة، حيث سجلت معابد ومقابر ملوك وملكات ونبلاء الفراعنة سلسلة كاملة من الرقصات ذات إيقاعات معقدة. وكانت دراسة مصرية صادرة عن مركز الأقصر للدراسات والحوار والتنمية، بمناسبة قرب حلول اليوم العالمي للرقص، الذي يوافق 29 أبريل (نيسان) من كل عام، إشارات إلى رقصة الأقزام، في كل صباح، ثم رقصات الحرب الصاخبة، التي يبدو فيها الراقصون أمام الجمهور وكأنهم يقفزون من قلب الأدغال الأفريقية، ثم رقصة تظهر فيها فتيات يقمن بالدوران في حركات رشيقة لافتة، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وأضافت الدراسة التي أعدتها الباحثة المصرية وسام داود، أن «أغنية الرياح الأربع» كانت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة