عاصفة
عاصفة
أدت أمطار غزيرة استمر هطولها عدة أيام في إسبانيا بعد فترة جفاف طويلة إلى حدوث فيضانات.
أغرقت أمطار غزيرة غالبية أنحاء مدينة «ميامي الكبرى» في ولاية فلوريدا الأميركية بالمياه، ما أدى إلى محاصرة سيارات، ودفع السلطات لإغلاق مدارس ومطار فورت لودرديل حتى الجمعة على أقرب تقدير. وبلغ منسوب الأمطار التي هطلت خلال 24 ساعة 635 ملم يوم الأربعاء في فورت لودرديل، وفق الأرصاد الجوية.
اجتاحت عاصفة رملية العاصمة الصينية بكين ومناطق أخرى في شمال الصين، ما ألحق الضرر بنحو 409 ملايين شخص وأدت لانخفاض الرؤية على مسافة عشرات الأمتار، وفقاً لوزارة الغابات وصحيفة «غلوبال تايمز». وأفادت «وكالة الأنباء الألمانية»، بأن مؤشر تلوث الهواء في بكين ارتفع إلى أعلى من الحد الأقصى للمقياس، ليصل إلى 1300 مساء أمس (الاثنين)، في وقت يعتبر المقياس مستويات 150 «غير صحية». وهبت العاصفة الرملية من جنوب منغوليا، وضربت مناطق بالشمال بجانب بكين تشمل منغوليا الداخلية وهيلونججيانغ وشينجيانغ، وفقاً لما قالته الوزارة. وذكر مركز الطقس، أن شمال الصين سجل حتى الآن هذا العام عواصف رملية أكثر من متوسط ما تم تسج
بعد يومين على مرور عاصفة جليدية أدت إلى وفاة 3 أشخاص، وسببت أضراراً مادية جسيمة في شرق كندا، ما زالت آلاف العائلات محرومة من الكهرباء في مقاطعة كيبيك، خصوصاً في مدينة مونتريال. تسببت العاصفة بأسوأ انقطاع للتيار الكهربائي في كيبيك منذ 25 عاماً. وكان نحو 400 ألف منزل غارقة في الظلام مساء أمس، مقابل 1.1 مليون في ذروة الطقس السيئ. ونجحت شركة الكهرباء العامة «هيدرو كيبيك»، في حل المشكلة بنسبة 50 في المائة تقريباً. وقال رئيس حكومة كيبيك، فرنسوا ليغو، في مؤتمر صحافي وفقاً لما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية»، إن الهدف هو إعادة الكهرباء بنسبة 95 في المائة حتى مساء السبت.
ما زالت مئات آلاف المنازل في كيبيك بدون كهرباء، اليوم الجمعة، بعد يومين من عاصفة ثلجية ضربت شرق كندا، وأسفرت عن مقتل شخصين كما سبّبت أضراراً مادية جسيمة، خصوصاً في مونتريال. وقالت شركة «إيدرو كيبيك» المورّدة للكهرباء «أعدنا التيار الكهربائي إلى أكثر بقليل من ثلث الأشخاص المتضرّرين من انقطاع التيار الكهربائي الذي تسبّبت به العاصفة الجليدية». وما زال نحو 630 ألف منزل بدون كهرباء الجمعة، مقابل 1,1 مليون منزل خلال ذروة العاصفة. وقال وزير الاقتصاد والطاقة في كيبيك بيار فيتزجيبون في مؤتمر صحافي «نحن راضون للغاية عن إدارة إيدرو كيبيك للأزمة». وقدّرت الشركة إعادة التيار الكهربائي إلى غالبية العملاء بح
لقي 18 شخصاً على الأقل حتفهم جراء أعاصير وعواصف قوية ضربت جنوب الولايات المتحدة ووسطها الشرقي، ودمرت كثيراً من المباني، بينما يستعد شمال شرقي البلاد لعواصف رعدية قوية محتملة، اليوم السبت. وطاولت الأعاصير المدمرة خصوصاً أركنسو، أمس الجمعة، حيث قضى 5 أشخاص على الأقل، وفق ما قالته حاكمة الولاية الجنوبية الريفية سارة هاكابي في مؤتمر صحافي. واستيقظ سكان عاصمة الولاية ليتل روك، السبت، على مشاهد سيارات مقلوبة، وأشجار ضخمة وأعمدة هواتف مقتلعة، ومنازل مدمرة. وقال رئيس بلدية ليتل روك، فرانك سكوت، للصحافيين: «نعلم أن كثيراً من الناس اضطروا للنزوح ويبحثون عن ملجأ»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
ضربت عواصف شديدة أمس (الجمعة) وسط الولايات المتحدة حيث أدت زوابع إلى سقوط ثلاثة أشخاص في ولاية أركنسو (جنوب) بينما انهار سقف في الشمال على حشود خلال حفل موسيقي، حسب وسائل إعلام. في أركنسو، لقي شخصان مصرعهما في بلدة وين الصغيرة، كما ذكرت حاكمة الولاية سارة هاكابي ساندرز في مؤتمر صحافي أعلنت فيه حالة الطوارئ ونشر مائة من أفراد الحرس الوطني. وفي مقاطعة بولاسكي حيث تقع عاصمة أركنسو ليتل روك التي أصيبت بأضرار جسيمة، أكدت السلطات لوكالة الصحافة الفرنسية مصرع شخص ثالث. وقال فرانك سكوت رئيس بلدية ليتل روك للصحافيين إن «نحو ثلاثين شخصا نقلوا إلى مستشفيات» في المدينة.
أعلنت وكالة إدارة الطوارئ بولاية مسيسيبي الأميركية أن ما لا يقل عن 23 شخصا لقوا حتفهم وأصيب العشرات جراء إعصار وعواصف رعدية شديدة اجتاحت الولاية في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة. جاءت تصريحات الوكالة بعدما ألحق الإعصار أضرارا بمنطقة امتدت لمسافة تجاوزت 160 كيلومترا. وقالت الوكالة على «تويتر» إن هناك أربعة أشخاص مفقودون وإن فرق البحث والإنقاذ تمشط الحطام بحثا عن ناجين بعدما اجتاحت العاصفة مدينة سيلفر سيتي في غرب الولاية. وأضافت «للأسف من المتوقع تغير هذه الأعداد»، في إشارة إلى عدد القتلى.
تواجه كاليفورنيا خطر حدوث فيضانات، اليوم السبت، غداة عاصفة جديدة أدت إلى إصدار أوامر بإخلاء مناطق عدة شهدت أساسا شتاء ماطراً إلى حد كبير في الأسابيع الأخيرة. ويتوقع أن تصل كمية الأمطار إلى 23 سنتمتراً في بعض الأماكن.
أثار ارتفاع منسوب مياه البحر المتوسط قلقاً شديداً لدى السكان، من أن تغرق شوارع مدينة إسكندرون التابعة لولاية هطاي في جنوب تركيا بالمياه، وذلك بعد حدوث هزة أرضية وقعت في ساعة متقدمة من ليل الأحد – الاثنين بقوة 4.5 درجة في المدينة. وارتفع مستوى المياه في شوارع إسكندرون إلى مستوى 50 سنتيمتراً، وهو ما جدد القلق من حدوث تسونامي في المنطقة التي ضربها الزلزالان المدمران في 6 كثير الماضي.
أعلنت السلطات أن ما لا يقل عن ثمانية أشخاص لقوا حتفهم كما انقطعت الكهرباء عن الملايين بسبب العواصف التي أدت إلى أعاصير وأمطار غزيرة عبر مناطق في جنوب الولايات المتحدة أمس (الجمعة). وقالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية إن العاصفة القوية تحركت إلى الشمال الشرقي وستسبب تساقط ثلوج كثيفة من جنوب شرقي ولاية ميشيغان إلى ولاية نيويورك. وقد تشهد مناطق من وسط نيويورك وجنوب نيو إنغلاند تساقط ثلوج يزيد ارتفاعها عن 30 سنتيمترا بحلول ظهر اليوم (السبت). وقال حاكم ولاية كنتاكي آندي بشير إن إعصارين على الأقل نجما عن العاصفة اجتاحا المنطقة الغربية من ولايته الجمعة.
تساقطت ثلوج كثيفة، أمس (الجمعة)، على جنوب ولاية كاليفورنيا الأميركية، خلال عاصفة ثلجية حول لوس أنجليس لم يسبق لها مثيل، بينما تهدد أمطار غزيرة مناطق أخرى بفيضانات. وتهب على المنطقة المعروفة بشمسها الساطعة وأشجار النخيل إحدى أشدّ العواصف الشتوية منذ عقود. وأُغلقت بعض الطرق السريعة الرئيسية بسبب الجليد والثلوج، مثل أجزاء من الطريق السريع الذي يربط المكسيك والولايات المتحدة وكندا، ومن غير المتوقَّع إعادة فتحها سريعاً. وحذّرت خدمة الأرصاد الجوية الأميركية من أنه قد يكون لتساقط الثلوج عواقب «خطيرة وربما مميتة» على الطرق في جنوب كاليفورنيا. وأتت الثلوج والرياح على خطوط الكهرباء، ما أدى إلى حرمان 100
قال حاكم ولاية كاليفورنيا الأميركية جافين نيوسوم إن العواصف المطيرة التسعة المتعاقبة التي اجتاحت الولاية واحدة تلو الأخرى منذ 26 ديسمبر (كانون الأول) تسببت في مقتل 20 شخصاً على الأقل. وأضاف نيوسوم خلال أمر تنفيذي بشأن رفع مستوى استجابة الولاية للأضرار الناجمة عن العواصف أنها تسببت أيضاً في إصدار أوامر بإجلاء عشرات الآلاف حتى يوم (الاثنين)، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وبينما لا يزال هناك أكثر من شهرين في موسم الأمطار، يحث المسؤولون سكان كاليفورنيا على الاستمرار في الحفاظ على مخزون من المياه، إذ لا يزال جهاز مراقبة الجفاف الأميركي يضع الولاية بأكملها تقريباً عند ظروف جفاف معتدلة أو شديد
قبل أيام قليلة من نهاية عام 2022، اجتاحت الولايات المتحدة الأميركية عاصفة ثلجية أودت بحياة 65 شخصاً في ولايات الساحل الشرقي، أغلبهم تجمدوا داخل سياراتهم، وتسببت في إلغاء أكثر من 12 ألف رحلة جوية. العاصفة الثلجية الممتدة من منطقة البحيرات العظمى بالقرب من كندا إلى نهر ريو غراندي على طول الحدود المكسيكية، إحدى الكوارث الطبيعية التي حدثت خلال أسبوع، ورصدتها قاعدة بيانات الكوارث الدولية، التابعة لمدرسة الصحة العامة بجامعة لوفان في بلجيكا. ورغم فداحة الحادث الذي وقع في دولة تعد من البلدان المتقدمة على مستويات الإغاثة والتعامل مع الطوارئ فإن تعداد الضحايا لا يقترب من الكوارث الإنسانية التي سببتها عو
أودت عاصفة شتوية ترافقها رياح جليدية وتجتاح وسط الولايات المتحدة وشرقها منذ أيام، بحياة أكثر من ثلاثين شخصاً، وحرمت عشرات الآلاف من السكان من الكهرباء في يوم عيد الميلاد. وقالت خدمة الأرصاد الجوية الأميركية «إن دبليو إس» في أحدث نشرة لها إنها تتوقع تساقط بين ثلاثين وستين سنتيمتراً من الثلوج ليلاً. وأكدت السلطات الأميركية مصرع 32 شخصاً في تسع ولايات، بينهم 13 في مقاطعة إيري بولاية نيويورك التي تضم مدينة بوفالو، حيث وصل ارتفاع الثلوج إلى ثلاثة أمتار في بعض المناطق. وعثر على بعض الضحايا في سيارات وعلى آخرين في شوارع وسط الثلوج. ومنذ مساء الأربعاء، تضرب الولايات المتحدة عاصفة نادرة في شدتها ترافقه
حرمت عاصفة رافقتها ثلوج كثيفة ورياح قطبية عاتية 1,7 مليون منزل من الكهرباء، السبت، بينما علق مسافرون بعد إلغاء آلاف الرحلات الجوية عشية عيد الميلاد في الولايات المتحدة. وتأكدت 13 وفاة على الأقل مرتبطة بالعاصفة في ست ولايات، فيما شلّت الثلوج الكثيفة والرياح ودرجات الحرارة المتجمّدة معظم أرجاء البلاد، بما في ذلك في مناطق الجنوب ذات الحرارة المعتدلة عادة، لليوم الثالث على التوالي. وأدت العاصفة الشتوية التي تعد من الأشد منذ عقود إلى إلغاء أكثر من 1900 رحلة جوية في أنحاء الولايات المتحدة السبت، بعد يوم على إلغاء حوالى 6000، بحسب موقع التعقب «فلايت أوير» Flightaware.com. ونتيجة إلغاء الرحلات، علق مس
ألغت شركات طيران أكثر من 5700 رحلة بالولايات المتحدة أمس (الجمعة) بعد أن عطلت عواصف شتوية عاتية العمل بالمطارات في جميع أنحاء الولايات المتحدة وأحبطت عشرات الآلاف من المسافرين لقضاء العطلات، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكر موقع «فلايت أوير» لتتبع الرحلات الجوية أن ذلك جاء في أعقاب إلغاء ما يقرب من 2700 رحلة يوم الخميس في حين تم بالفعل إلغاء ما يزيد قليلا على ألف رحلة اليوم (السبت). وألغت شركة «أمتراك» للسكك الحديدية عشرات القطارات خلال عيد الميلاد مما عطل سفر الآلاف في العطلات. وأدى الطقس الثلجي أو حوادث الطرق إلى تعطل الطرق السريعة في الغرب الأوسط، وحثت السلطات في مناطق من ولايات إنديانا وميشيغان
ساد برد قارس معظم أنحاء الولايات المتحدة في وقت مبكر من اليوم الجمعة مصحوبا بعاصفة شتوية ضخمة تتجمع في الغرب الأوسط مما دفع السلطات لإصدار تحذيرات لنحو ثلثي السكان من الطقس القاسي، الأمر الذي يربك خطط السفر لملايين الأميركيين في عطلة أعياد نهاية السنة. ويتوقع أن تتطور العاصفة التي تلوح في الأفق إلى «إعصار قنبلة»، مما يؤدي إلى تشاقط ثلوج كثيفة تعيق الرؤية، من السهول الشمالية ومنطقة البحيرات العظمى إلى أعالي وادي مسيسيبي وغرب نيويورك.
تضررت أجزاء كبيرة من بريطانيا بسبب الجليد والضباب والثلوج، مما أثار حالة من الفوضى بين المسافرين على الطرق وفي القطارات، صباح اليوم الإثنين. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا» أن مكتب الأرصاد الجوية أصدر عدة تحذيرات صفراء بشأن الطقس الشتوي السيئ. وتُعدّ طرق شرق وجنوب شرقي إنجلترا الأكثر تضرراً.
تبدأ الأشجار في التأرجح، ويعمّ الظلام السماء وفجأة تسمعها (أصوات الرعد البعيدة). هذه إشارة إلى أن الخطر المحتمل آت. في الواقع، من المحتمل أن تكون العاصفة الرعدية على بُعد 10 أميال منك، وفقاً لخدمة الطقس الوطنية الأميركية. لا تتجاهل هذا الصوت، لأنه حيثما يكون هناك رعد، يكون هناك برق، ويمكن أن يقتل البرق أو يشوه بطرق لا تتوقعها على الأقل. يتضمن ذلك عندما تكون في الحمام أو حوض الاستحمام أو حتى عند غسل الأطباق، وفقاً لشبكة «سي إن إن». نظراً لأن البرق يمكن أن ينتقل عبر مواسير السباكة، «فمن الأفضل تجنب كل المياه أثناء العاصفة الرعدية.
أدت عواصف عاتية مصحوبة بأمطار إلى سقوط قتلى، الخميس، في أوروبا، وتحديداً في جزيرة كورسيكا الفرنسية ومقاطعة توسكانا الإيطالية والنمسا.
طور العلماء طريقة جديدة للتنبؤ بقوة الدورات الشمسية - الوقت الذي تزداد فيه قوة الشمس وتنخفض على مدى عقد من الزمن. تأتي التوهجات القوية من الشمس من البقع الشمسية التي تظهر وتختفي كل 11 عاماً تقريباً.
أغلقت المطارات والإدارات العامة وعلقت الامتحانات في الجامعات والمدارس أمس الاثنين بسبب عاصفة ترابية جديدة ضربت العراق والكويت وشمال سوريا.وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن العاصفة الأخيرة التي غطت العراق بالرمال، تسببت بحالات اختناق لأكثر من 5 آلاف شخص وأدخلتهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما لقي شخص واحد حتفه.وفي مشهد بدأ العراقيون بالاعتياد عليه، غطت طبقات الرمال الصفراء صباح أمس المباني والسيارات المركونة في الشوارع وأثاث المنازل، فيما حجبت سحب الغبار السميكة الرؤية لمجرد بضعة أمتار قليلة.
اجتاحت أمواج ضخمة الساحل الشرقي لأستراليا، اليوم السبت، ووصلت إلى المنازل وغمرت شاطئ بوندي بيتش الشهير في سيدني. وأُصدرت تنبيهات من أمواج خطرة في معظم مناطق ساحل ولاية نيو ساوث ويلز، حيث تسبّبت الرياح القوية بتشكّل أمواج ضخمة. وأظهر أحد مقاطع الفيديو موجة ضخمة يبلغ ارتفاعها خمسة أمتار تصل مياهها إلى المنازل، فيما شوهد متفرجون يفرون من أمواج اجتاحت شاطئ أفوكا بيتش الذي يبعد 90 دقيقة بالسيارة إلى الشمال من سيدني. وأوضح بيتر إيفانز من هيئة الإنقاذ في نيو ساوث ويلز لوكالة الصحافة الفرنسية أنّ العناصر يقدمون المساعدة لعدد كبير من سكان المنازل التي اجتاحتها الأمواج في المنطقة، لكنّه طمأن إلى أن الوض
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة