طلاب
طلاب
يبدو البحث عن سبل لتقليص الفترة التي يمضيها التلامذة أمام الشاشات، وتفعيل التواصل بينهم، كأنه إشكالية من الماضي، بعدما أبدل مدرّسون كثرٌ باللوح، جهاز الكومبيوتر المحمول، بفعل تبعات تفشي وباء كورونا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتقول أستاذة اللغتين الفرنسية والإسبانية كونستانس دو بوا (37 عاماً)، التي تعمل في نيويورك، إن هذا الأمر «بعيد عن التعليم وجهاً لوجه». وتعطي دو بوا 16 ساعة في الأسبوع في مدرسة الأمم المتحدة الدولية، وهي مدرسة خاصة تضم 1600 تلميذ قرب مقر الأمم المتحدة في مانهاتن، وبأدوات أفضل بكثير من الموجودة في المدارس العامة. لكن حتى في هذه المؤسسة، التي كانت تستخدم فيها أساساً العدي
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو)، اليوم (الأربعاء)، أن أكثر من 850 مليون شاب في العالم، أي نحو نصف عدد التلاميذ والطلاب، اضطروا حتى أمس (الثلاثاء)، إلى البقاء في منازلهم من دون إمكان التوجه إلى مؤسساتهم التعليمية بسبب وباء «كورونا»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المنظمة إنه بسبب الإغلاق الكامل للمدارس والجامعات في 102 بلد والإغلاق الجزئي في 11 بلداً آخر بسبب الوباء، فإن عدد من حُرموا الدراسة تجاوز الضعف في أربعة أيام ويُتوقع أن يزداد، ما يشكل «تحدياً غير مسبوق» لقطاع التعليم. وتسبب فيروس «كورونا المستجد» في وفاة ما لا يقل عن 7873 شخصاً في العالم منذ ظهوره في
حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في تقرير نُشر اليوم (الخميس)، من أن هناك 15 مليون طفل حالياً خارج المدرسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لأسباب من أهمها النزاعات، وأن هذا العدد سيرتفع نحو 5 ملايين في 2030. وقالت المنظمة في تقريرها إن «هناك 15 مليون طفل وطفلة خارج المدرسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كثير منهم بسبب النزاعات». وحذّرت من أنه «دون تنفيذ استثمارات عاجلة في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والتوظيف والمشاركة»، فإنه بحلول عام 2030 «سيكون لدينا 5 ملايين طفل وطفلة إضافيين خارج المدرسة».
طورت فنلندا نظاماً جديداً في عدد من المدارس يعتمد على الاستغناء عن الفصول الدراسية التقليدية المغلقة واستبدال مكان مفتوح يجتمع به الطلاب بها، لتلقي الدروس اليومية. ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فإن هذه المدارس هي جزء من برنامج أوسع لتجديد المدارس وتطوير التعليم في فنلندا من المقرر أن يتم تطبيقه بالكامل خلال السنوات العشر المقبلة. ويهدف هذا البرنامج إلى تطوير وتنمية مهارات الطلاب، وتم تطبيقه على نحو 100 مدرسة فنلندية حتى الآن. ويجلس الطلاب بهذه المدارس بعضهم بجوار بعض في مكان مفتوح، ويقوم عدد من المعلمين بالاشتراك في إلقاء الدروس عليهم معاً، بدلاً من الاعتماد على معلم واحد فقط. وقالت بولي
قامت السلطات الهندية بخطوة جديدة من نوعها هذا العام، حيث شددت إجراءات المراقبة داخل المدارس، بهدف إيقاف عمليات الغش الواسعة التي تصاحب الامتحانات السنوية المؤهلة للجامعة. وأدى ذلك إلى دفع مئات الآلاف من الطلبة لعدم الذهاب للامتحان من الأساس، بحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية. وأعلنت الحكومة أن تشديد إجراءات المراقبة على الامتحانات دفع أكثر من 600 ألف طالب في أكبر ولايات الهند «أتر برديش» للتغيب عن الامتحانات، ما يفوق 10 في المائة من عدد الطلاب المسجلين. وقامت الحكومة بوضع كاميرات مراقبة متطورة في المدارس ومراكز الامتحانات، كما لجأت إلى نشر عناصر من الشرطة لمنع عمليات الغش الواسعة، بالإضافة إلى م
كشفت دراسة حديثة، أن 43 في المائة من التلاميذ في ألمانيا يعانون من ضغوط الدراسة، وما يرافقها من تبعات على الصحة. وأظهرت الدراسة التي نشرت نتائجها أمس الجمعة، أن ثلث الفتيان والفتيات الذين يعانون من الضغط الدراسي يشكون من الصداع أو آلام في الظهر أو مشكلات في النوم. وأشارت الدراسة التي أجراها التأمين الصحي الألماني، إلى أن الشعور بالضغط يزداد مع الارتقاء في المراحل الدراسية. وبحسب الدراسة، التي حصلت وكالة الأنباء الألمانية على نسخة منها، فإن الفتيات أكثر عرضة للضغط من الفتيان، حيث تشكو نحو 50 في المائة من التلميذات كثيرا للغاية أو كثيرا من الضغط، بينما تبلغ النسبة بين الفتيان 37 في المائة. وتشكو
احتفل الاتحاد الأوروبي بمرور 30 عاما على برنامج «إيراسموس» للتبادل الطلابي أمس (الثلاثاء)، وتباهى الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية بأن قصص الحب عبر الحدود قد تمخضت عن مليون طفل. تحدث رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر أمام البرلمان الأوروبي، قائلاً إنه يقع في حب أوروبا من جديد كل مرة يسافر فيها عبر القارة. وأضاف: «يبدو أن هذا حدث أيضاً مع بعض المشاركين في برنامج التبادل الطلابي بما في ذلك الوقوع في الحب بشكل رومانسي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة