تحطم طائرة
تحطم طائرة
قال مسؤول في وزارة الدفاع اليابانية إن طائرة مقاتلة من طراز «إف - 15» تابعة لقوات الدفاع الذاتي الجوية اختفت بعد إقلاعها اليوم الاثنين. اختفت المقاتلة من على الرادار بعد إقلاعها من قاعدة كوماتسو الجوية في محافظة إيشيكاوا بوسط اليابان، حسب ما ذكرت وكالة كيودو الإخبارية اليابانية. أضاف المسؤول أن الوزارة تحقق في اختفاء الطائرة. كانت المقاتلة تجري تدريبات مع طاقم مكون من شخصين على متنها عندما فقدت الاتصال بالرادار معها نحو الساعة 5:30 مساءً.
أبلغ والدا اثنين من ضحايا الطائرة الأوكرانية المسقطة بصواريخ «الحرس الثوري»، صحيفة «شرق» الإصلاحية، أن قائد «الحرس» حسين سلامي، قال في لقاء سري بعد الحادث بأسابيع، إن «سقوط الطائرة حال دون حرب مع أميركا، كانت ستؤدي إلى مقتل عشرة ملايين شخص». وتحطمت طائرة «بوينغ 737» تابعة للخطوط الجوية الأوكرانية، بعد إصابتها بصاروخين من دفاعات «الحرس الثوري» بعيد إقلاعها من مطار «الخميني» الدولي في طهران، متجهة إلى كييف في الثامن من يناير (كانون الثاني) 2020، ما أدى إلى مقتل جميع من كانوا فيها، غالبيتهم من الإيرانيين والكنديين، والعديد منهم يحملون الجنسيتين. وبعد ثلاثة أيام من الإنكار الرسمي الإيراني، أقر قائ
قبل أن يصدمها قطار ويتناثر حطامها الأحد، سحبت الشرطة في لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا الأميركية الطيار من طائرة صغيرة سقطت على خط للسكك الحديدية. ويظهر تسجيل مصور حصلت عليه «رويترز» عدة ضباط يخرجون الطيار من الطائرة الصغيرة من إنتاج شركة سيسنا التي سقطت بعد إقلاعها بفترة وجيزة في حي باكويما وفقاً لما ذكرته وسائل إعلام محلية. وكان الضباط والطيار على مسافة بضعة أقدام من القضبان عندما اصطدم القطار بالطائرة وحطمها. وقال لويس جيمينز (21 عاماً)، وهو مؤلف موسيقي قام بتصوير الفيديو: «الطائرة لم تنجح في الإقلاع وهبطت على خط السكك الحديدية عند تقاطع حيوي...
في الذكرى الثانية لإسقاط الطائرة الأوكرانية بصواريخ الحرس الثوري، أكدت العضو في الكونغرس الأميركي كلوديا تيني، أمس السبت، أن إيران أعاقت التحقيق في حادث الطائرة الأوكرانية ولم تتخذ أي خطوات حقيقية لتحقيق العدالة لأسر الضحايا. ودعت تيني عبر «تويتر»، المبعوث الأميركي للشأن الإيراني إلى وضع قضية الطائرة الأوكرانية على جدول أعماله. وتجمع أمس أسر ضحايا الطائرة ضد المسؤولين في طهران وهتفوا ضد مسؤولي طهران، ووصفوهم بالفاسدين.
قالت إيران أمس (الجمعة)، إنها مستعدة لإجراء محادثات ثنائية مع الدول المعنية بطائرة ركاب أوكرانية أسقطتها قواتها في عام 2020 وتجاهلت بياناً مشتركاً بطلب تعويضات أصدرته كندا ودول أخرى قتل مواطنوها في الحادث. وقالت كندا وبريطانيا والسويد وأوكرانيا أمس (الخميس)، إنها تخلت عن محاولات الحديث مع طهران عن التعويضات في إسقاط الطائرة بنيران قواتها وستسعى إلى تسوية الأمر، وفقاً للقانون الدولي. ومعظم ركاب الطائرة الأوكرانية البالغ عددهم 176 والذين لقوا حتفهم في إسقاط الطائرة في يناير (كانون الثاني) 2020 من مواطني هذه الدول الأربع التي شكلت مجموعة تسعى إلى تحميل إيران مسؤولياتها.
أكدت إيران أنها دفعت تعويضات لبعض عائلات ضحايا طائرة الركاب الأوكرانية التي أسقطتها دفاعاتها الجوية «خطأ» بعيد إقلاعها من طهران، وذلك وفق بيان لوزارة الخارجية، اليوم (الجمعة)، عشية الذكرى السنوية الثانية للحادث الذي راح ضحيته 176 شخصاً. وأفادت وزارة الخارجية، بأن «اللجنة التي شكّلتها وزارة الطرق قامت بدفع (تعويضات) إلى عدد من العائلات، بما يتوافق مع القواعد النافذة»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وتحطمت طائرة «بوينغ 737» تابعة للخطوط الجوية الأوكرانية بُعيد إقلاعها من مطار الخميني في طهران متجهة إلى كييف في الثامن من يناير (كانون الثاني) 2020؛ ما أدى إلى مقتل 176 شخصاً كانوا على متنها،
منحت محكمة في أونتاريو في كندا تعويضاً قدره 107 ملايين دولار كندي (84 مليون دولار) بالإضافة إلى الفائدة، لأسر ستة أشخاص لقوا حتفهم عندما أسقط «الحرس الثوري» الإيراني طائرة لشركة الخطوط الدولية الأوكرانية قرب طهران قبل نحو عامين. ووفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء، فقد أسقطت إيران طائرة الركاب في يناير (كانون الثاني) 2020، ولقي جميع من كانوا على متنها وعددهم 176 حتفهم، من بينهم 55 مواطنا كنديا و30 يحملون الإقامة الدائمة بكندا. ورفعت الأسر الست دعوى مدنية ضد إيران ومسؤولين آخرين تقول الأسر إنهم يتحملون مسؤولية الحادث. وقال مارك أرنولد، محامي الأسر، إن فريقه سيسعى إلى مصادرة أصول إيرانية داخل كندا وخ
لقي تسعة أشخاص، بينهم ستة أميركيين، مصرعهم أمس (الأربعاء) في تحطم طائرة ركاب بُعيد إقلاعها من سانتو دومينغو، عاصمة جمهورية الدومينيكان، متجهة إلى ولاية فلوريدا الأميركية، بحسب ما أعلنت السلطات وشركة هيليدوسا المالكة للطائرة. وقالت الشركة في بيان إنه «ببالغ الأسف تعلن هيليدوسا أن إحدى طائراتها تعرضت لحادث مأساوي في مطار لاس أميركاس (مطار سانتو دومينغو) أسفر عن مقتل جميع ركاب الطائرة وأفراد طاقمها». بدوره قال الجنرال إيمانويل سوفرون تامايو، مدير لجنة التحقيق بحوادث الطيران، لوكالة الصحافة الفرنسية إن الطائرة وهي من طراز «غالفستريم IV» كانت تقل طاقماً من ثلاثة أفراد هم طياران ومضيفة، وستة ركاب. و
أظهر مقطع فيديو انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ما يبدو أنه طائرة مقاتلة من طراز «إف - 35» تحطمت مباشرة بعد إقلاعها من حاملة الطائرات البحرية الملكية «إتش إم إس كوين إليزابيث». تظهر اللقطات طياراً يخرج من الطائرة بينما تسقط المقاتلة التي يبلغ ثمنها 100 مليون جنيه إسترليني في البحر، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وتحطمت الطائرة البريطانية «إف - 35» بعد وقت قصير من إقلاعها في وقت سابق من هذا الشهر بينما كانت الحاملة تقوم بجولات طيران في البحر الأبيض المتوسط. وقالت وزارة الدفاع إنه من السابق لأوانه التعليق على اللقطات وأن الجهود جارية لاستعادة الطائرة. واللقطات - التي تمت مشاركتها ع
اتهمت أسر ضحايا إسقاط طائرة أوكرانية في عام 2020 على يد «الحرس الثوري» الإيراني، في تقرير جديد، مسؤولين إيرانيين «رفيعي المستوى» بالوقوف وراء الواقعة، رافضة ما سمتها «مزاعم طهران» أن الحادث نتج عن خطأ تسبب فيه مشغل نظام الصواريخ. وأعدت رابطة مؤلفة من عائلات معظمها كندية لضحايا الرحلة «بي إس752» التقرير الذي يثير تساؤلات جدية بشأن مسار التحقيق الرسمي التي تقوده السلطات الإيرانية. ويستند التقرير إلى معلومات معلنة وتسجيلات «لمسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى».
اتهمت أسر ضحايا إسقاط طائرة أوكرانية في عام 2020 على يد «الحرس الثوري الإيراني» في تقرير أمس (الأربعاء) مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى بالوقوف وراء الواقعة، وليس حادثاً تسبب فيه مشغل نظام صواريخ كما تقول طهران، وفقاً لوكالة «رويترز». التقرير الذي أعدته رابطة مؤلفة من عائلات معظمها كندية لضحايا الرحلة «بي.إس752» يتحدى النتائج الإيرانية الرسمية التي ألقت باللوم على خطأ في توجيه رادار وخطأ ارتكبه مشغل نظام الدفاع الجوي في إسقاط الطائرة بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار طهران.
أفاد تقرير إخباري روسي بأن رجلي أعمال كانا ضمن ضحايا حادث تحطم طائرة وقع أمس قرب مطار مدينة إيركوتسك في شرق روسيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقل موقع قناة محلية روسية عن حاكم إقليم كراسنويارسك إيغور كوبزيف قوله للصحافيين اليوم (الخميس)، خلال اجتماع للجنة الطوارئ، إن المدير العام لشركة «زابولاريه» للنقل الجوي يوري فولودين ونائبه الأول أوليغ فيشنيف قد لقيا حتفهما جراء الحادث. وكانت الطائرة التابعة لشركة من بيلاروسيا اختفت عن شاشات الرادار عند اقترابها من مطار أيركوتسك في رحلة العودة من شبه جزيرة تشوكوتكا، بعدما أوصلت شحنة من المواد الغذائية. وبحسب آخر المعلومات، كان على الطائرة المنكوبة ت
تحطمت طائرة شحن روسية، اليوم الأربعاء، لدى هبوطها في سيبيريا قبل أن تحترق وقد أسفر الحادث عن مقتل خمسة إلى سبعة أشخاص يعتقد أنهم كانوا فيها، كما أعلنت وزارة الحالات الطارئة الروسية. وقالت الوزارة الروسية عبر قناتها في تطبيق تلغرام إن الطائرة، وهي من طراز «أنتونوف أن-12»، «اختفت عن الرادار» أثناء مرحلة الهبوط قرب مدينة إيركوتسك السيبيرية.
قالت وكالة الإعلام الروسية إن طائرة على متنها 28 شخصاً سقطت في البحر قبالة شبه جزيرة كامتشاتكا بأقصى شرق روسيا، اليوم (الثلاثاء)، أثناء استعدادها للهبوط، وفقاً لوكالة «رويترز».
تحطمت طائرة عسكرية تقل قوات فلبينية واندلعت فيها النيران في جنوب الفلبين اليوم (الأحد) وكان على متنها 92 شخصاً وذكرت وزارة الدفاع أن 17 منهم لقوا حتفهم، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء. وقال سلاح الجو الفلبيني في بيان إن إحدى طائراته من طراز «سي - 130» تعرضت لحادث مؤسف عند هبوطها.
توصل خبراء كنديون في تقرير نُشر مساء أول من أمس (الخميس)، إلى أن النيران الصاروخية التي أسقطت طائرة أوكرانية من طراز «بوينغ» العام الماضي جاءت نتيجة مزيج من التهور وعدم الكفاءة والاستخفاف بأرواح الناس من جانب طهران، رغم عدم العثور على أدلة تثبت أن الضربة كانت متعمدة. وتحطمت طائرة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية في أثناء قيامها بالرحلة «بي إس 752» من طهران إلى كييف، في الثامن يناير (كانون الثاني) 2020 بُعيد إقلاعها وعلى متنها 176 شخصاً، من بينهم 55 كندياً و30 آخرون يحملون تصاريح إقامة دائمة.
علمت شبكة «سي بي سي نيوز» أن تحقيق الطب الشرعي الذي أجرته كندا لمدة ثمانية أشهر فيما يرتبط بإسقاط الطائرة الأوكرانية «بي إس 752» فوق إيران، يظهر أنه ليس هناك دليل يثبت أن الكارثة كانت «متعمدة». واطلعت «سي بي سي نيوز» على نسخة من تقرير غير سري طال انتظاره حول ملابسات وأسباب تدمير الطائرة.
أعلنت السفارة الإيرانية في أوكرانيا على «فيسبوك» أن طهران على استعداد لدفع 150 ألف دولار كتعويض لعائلة كل ضحية من ضحايا طائرة الركاب الأوكرانية التي أسقطها «الحرس الثوري» الإيراني، قبل أكثر من عام. وأشار دبلوماسيون إيرانيون إلى أنه تمت مناقشة مجموعة واسعة من القضايا المتعلقة بالإجراءات الجنائية والمسائل الفنية خلال الجولة الثالثة من المحادثات حول تحطم الطائرة الأوكرانية، و«أعلن الوفد الإيراني استعداده لدفع تعويضات لأسر الضحايا بمبلغ 150 ألف دولار عن كل ضحية، وطُلب من الوفد الأوكراني إبلاغ هذه المعلومات لأقارب الضحايا الأوكرانيين»، حسب ما نقلته وسائل إعلام أوكرانية. بدوره، صرح مسؤول في وزارة ال
أفادت منظمة «هيومن رايتس ووتش» بأن السلطات الإيرانية تشن حملة من المضايقات والانتهاكات ضد عائلات الأشخاص الذين لقوا حتفهم جراء إسقاط «الحرس الثوري الإيراني» طائرة رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية رقم 752، في يناير (كانون الثاني) 2020. وفي 6 أبريل (نيسان) 2021 أعلنت السلطات الإيرانية أنها وجّهت لائحة اتهام إلى 10 أشخاص لدورهم في الحادث لكنها لم تقدم أي معلومات عامة عن هوياتهم أو رتبهم أو التُّهم الموجهة إليهم.
رفضت طهران بشدة أمس، حكماً للقضاء الكندي يرجّح ارتكاب إيران عملا «إرهابيا» بإسقاطها «عمداً» طائرة بوينغ أوكرانية مطلع عام 2020.
كُشف مؤخراً عن أدلة دامغة جديدة تشير إلى أن إسقاط رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية 752 من قوات «الحرس الثوري» الإيراني في 8 يناير (كانون الثاني) 2020، كان عملاً متعمداً بخلاف زعم هيئة الطيران المدني الإيرانية بأن الطائرة الـبوينغ (737 - 800) قد أُسقطت عن طريق الخطأ. ومنذ اليوم الأول لوقوع الحادثة، عكف خبير الطيران الكندي أندريه ميلنيه من شركة «يونيكورن إيروسبيس»، على التحقيق في الأمر، ويستعين الادعاء العام في أوكرانيا بشهادته والأدلة التي توصل إليها في الوقوف على ما إذا كانت هناك أسباب وجيهة لرفع دعوى قضائية دولية ضد الحكومة الإيرانية.
قال مسؤول أمني أوكراني كبير إنه يعتقد أن إيران أسقطت عمداً طائرة ركاب في أوائل العام الماضي، ربما بقصد إنهاء دورة التصعيد العسكري مع الولايات المتحدة، وفقاً لصحيفة «ذا غلوب آند ميل». وقُتل جميع الركاب البالغ عددهم 167 راكباً وأفراد الطاقم التسعة، بما في ذلك 55 مواطناً كندياً و30 مقيماً دائماً و53 آخرين كانوا مسافرين إلى كندا عبر كييف، عندما تم إسقاط رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية 752 من السماء في 8 يناير (كانون الثاني) عام 2020. وقال أوليكسي دانيلوف، الذي أشرف بصفته سكرتير مجلس الدفاع والأمن الوطني على المراحل الأولى من التحقيق الأوكراني في الكارثة، إن رفض إيران السماح للمحققين الدوليين
انزلقت طائرة شحن إندونيسية، كانت قد عادت إلى مطار في جاكرتا بعد وقت قصير من إقلاعها بسبب مشكلة فنية، خارج المدرج، عندما هبطت في المطار، حسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء، اليوم (الأحد).
أفاد الموقع الإلكتروني لهيئة الطيران المدني في إيران، أمس، أن التقرير النهائي للهيئة، بشأن طائرة الركاب الأوكرانية التي أسقطها «الحرس الثوري» الإيراني، مطلع العام الماضي، أرجع الكارثة إلى «خطأ من مشغل للدفاعات الجوية». وأدى إسقاط الطائرة بصاروخين من منظومة «تور – أم 2» التابعة لـ«الحرس الثوري»، إلى مقتل جميع من كانوا على متنها، وعددهم 176. وتراجعت إيران عن رواية أولى بشأن تحطمها جراء خلل فني، بعد 72 ساعة واجهت فيها معلومات استخباراتية داخلية، وضغوطاً في الشارع الإيراني. وأقرّ «الحرس الثوري» بمسؤولية قواته عن إسقاط الطائرة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
