تحطم طائرة
تحطم طائرة
وجه محققون هولنديون تهمة القتل إلى أربعة رجال، فيما يتعلق بإسقاط الطائرة التابعة للخطوط الجوية الماليزية، رحلة رقم «إم إتش17» فوق أوكرانيا، قبل نحو خمس سنوات. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد صدرت أوامر اعتقال دولية لثلاثة مواطنين روسيين هم إيغور غيركين، وسيرغي دوبينسكي، وأوليغ بولاتوف، ومواطن أوكراني يدعى ليونيد خاركينكو، وتم توجيه تهم القتل لهم؛ حيث أكد فريق التحقيق الذي تقوده هولندا مسؤولية هؤلاء الأشخاص عن إطلاق صاروخ أرض جو من طراز «بوك» على الطائرة الذي تم إسقاطها في عام 2014. ومن المقرر أن تبدأ إجراءات محاكمتهم في هولندا في 9 مارس (آذار) 2020. وسقطت الطائرة الماليزية في يوليو (تموز
أعلن مسؤولون في خفر السواحل وإدارة الطيران الاتحادية الأميركية أن طائرة مائية اصطدمت بأخرى في سماء جنوب شرقي ولاية ألاسكا أمس (الاثنين)، مما أسفر عن مقتل أربعة على الأقل ممن كانوا على متنيهما وإصابة 10 آخرين وفقد شخصين. وأفاد جون - بول ريوس، وهو ضابط في حرس خفر السواحل الأميركي، من مدينة جونو إن الطائرتين سقطتا في الماء على بعد يتراوح بين 40 و48 كيلومترا إلى الشمال الشرقي من مدينة كيتشيكان، وإحداهما كانت تقل 11 من الركاب وأفراد الطاقم فيما كانت الأخرى تقل خمسة أشخاص. وأوضح ألن كنيتزر المتحدث باسم إدارة الطيران الاتحادية في رسالة بالبريد الإلكتروني، نقلا عن معلومات سلطات محلية أن إحدى الطائرتين
عزا قبطان طائرة ايروفلوت التي اشتعلت فيها النيران مساء الأحد لدى هبوطها الاضطراري في مطار شيريميتييفو بموسكو ما أسفر عن 41 قتيلا، أسباب الكارثة إلى البرق وخزانات الوقود الممتلئة والهبوط العنيف والظروف المناخية الصعبة. وإذا كانت الظروف الدقيقة لم يُكشف عنها بصورة رسمية بعد، فإن الطيار دينيس إفدوكيموف أبلغ وسائل الإعلام الروسية بأن الطائرة، وهي من طراز سوخوي سوبرجيت 100، اضطرت إلى القيام بعملية هبوط اضطراري بعدما تعطل عمل بعض الأجهزة بسبب البرق. وقال الطيار لصحيفة كومسومولسكايا برافدا الروسية: «بسبب البرق، فقدنا الاتصال اللاسلكي وانتقلنا إلى نظام الحد الأدنى للقيادة (...) أي من دون جهاز كومبيوتر
قُتل 41 شخصاً إثر الهبوط الاضطراري لطائرة تابعة لشركة "أيروفلوت" الروسيّة واندلاع حريق فيها الأحد في مطار قرب موسكو، وفق ما أعلن المحقّقون. وقالت لجنة المحقّقين في بيان، إنّه "كان هناك على متن الطائرة 78 شخصاً، بينهم أفراد الطاقم". وأضافت اللجنة أنّه "وفقاً للمعلومات المحدّثة" التي في حوزة المحقّقين حتى الآن "فقد نجا 37 شخصاً".
قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، حظر طائرات بوينغ طراز (737 ماكس 8 ) وطائراتها من طراز (ماكس 9)، وأعلن مساء الأربعاء من البيت الأبيض أن الولايات المتحدة تعلن الطوارئ ولن تقوم بتسيير طائرات بوينغ (737 ماكس)، وذلك بعد حادث تحطم الطائرة في إثيوبيا الذي أسفر عن مقتل 157 من 30 جنسية. وقال ترمب للصحافيين في إفادة مقتضبة: " كل الطائرات التي تطير من طراز بوينغ 737 وطراز ماكس8 سيتم حظر طيرانها وفقاً لمكان الهبوط والوجهة التي يتخذونها"، مشيراً إلى انه تحدث مع الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ ووزيرة النقل ايلين تشاو والمسؤول القائم بأعمال إدارة الطيران الفيدرالي دانييال الويل. وأضاف:" جميعهم متفقون أن أي طائ
وصل أفراد من أسرة المواطن السعودي سعد المطيري إلى العاصمة الإثيوبية أديس بابا للتعرف على جثمان الفقيد الذي كان من بين ضحايا الطائرة الإثيوبية المنكوبة التي سقطت يوم الأحد في طريقها إلى العاصمة الكينية نيروبي. وقال سفير السعودية لدى إثيوبيا عبدالله العرجاني في اتصال هاتفي مع "الشرق الأوسط" إنه اجتمع مع عم وشقيق الفقيد سعد المطيري اللذان وصلا في وقت مبكر يوم الاثنين داخل السفارة السعودية، مبيناً أن إجراءات التعرف على الجثمان تم تأجيلها إلى يوم الثلاثاء وذلك حتى تنتهي السلطات الاثيوبية من جمع الدلائل وإجراء التحقيقات. وأشار السفير السعودي إلى تواصله المستمر مع السلطات الأمنية الإثيوبية للاطلاع ع
أكدت الهيئة المنظمة للطيران في الصين اليوم (الاثنين)، أنها طلبت من شركات الطيران المحلية تعليق العمليات التجارية لكل الطائرات من طراز (بوينغ 737 ماكس 8) بحلول الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (1000 بتوقيت غرينتش)، وذلك بعد يوم واحد من تحطم طائرة للخطوط الجوية الإثيوبية من ذات الطراز. وكانت طائرة من طراز (بوينغ 737 ماكس 8) تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية قد تحطمت بعد دقائق من إقلاعها يوم أمس في طريقها إلى العاصمة الكينية نيروبي مما أدى إلى مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 157 شخصاً، وهو ثاني حادث تحطم لطائرة من طراز 737 ماكس الذي دخل الخدمة في 2017، حيث تحطمت في أكتوبر (تشرين الأول) طائرة من
قتل أربعة أشخاص بينهم طياران عندما تحطمت مروحية إنقاذ كانت تقلهم في البرتغال مساء أمس (السبت). وعثر على حطام المروحية بالقرب من منطقة كوتش خارج مدينة بورتو الساحلية في وقت مبكر من اليوم الأحد، وفقاً لتقارير وسائل الإعلام. وتم الإبلاغ عن فقد المروحية مساء أمس (السبت). وكانت مروحية الإنقاذ تنقل مريضاً إلى مستشفى في بورتو عندما سقطت. وتوفي الطياران وطبيب ومسعف في حادث التحطم. ولم يكشف المسؤولون عن سبب الحادث.
أعلنت إدارة الطيران المدني الإندونيسية اليوم (الاثنين)، أن طائرة ركّاب تابعة لشركة "ليون إير" الإندونيسية للطيران المنخفض التكلفة اختفت من على شاشات الرادار بعيد إقلاعها من مطار جاكرتا في رحلة داخلية<span dir="LTR">.</span>
أعلنت سلطات مايكرونيزيا اليوم (الثلاثاء)، العثور على جثة راكب في طائرة سقطت خلال هبوطها على جزيرة نائية في المحيط الهادي. وسقطت طائرة الركاب الجمعة، في الماء قبالة إحدى جزر أرخبيل مايكرونيزيا. وأخفقت طائرة «بوينغ 737» التابعة لشركة الطيران «نيوجيني» في الهبوط على مدرج مطار وينو، وسقطت في الماء حيث بدأت تغرق. وأعلنت الشركة حينذاك أنه تم إنقاذ الركاب البالغ عددهم 35 وأفراد الطاقم الـ12 وإخراجهم من الطائرة بسلام. لكن غواصين تفقدوا هيكل الطائرة وعثروا على جثة راكب فيها. وأفاد المدير العام للشركة تاهاوار دراني في بيان مساء أمس (الاثنين): «بحزن كبير، نعلن أن الغطاسين عثروا اليوم على راكب، بينما كانو
نشرت صحيفة «ديلي الميل» البريطانية مقتطفات من كتاب جديد للمؤلف الأميركي دوغلاس بويد يفند فيه فرضية وقوف ليبيا وراء تفجير طائرة لوكربي عام 1988، مؤكداً أن إيران هي التي أسقطتها. وتم تفجير الطائرة من طراز «بوينغ 747 - 121» التابعة لشركة «خطوط بان أميركان العالمية» الأميركية، فوق قرية لوكربي في اسكوتلندا في 21 ديسمبر (كانون الأول) 1988، بعد إقلاعها من مطار هيثرو في لندن في طريقها إلى نيويورك. وأسفر الحادث الذي عُدّ أسوأ كارثة جوية في تاريخ بريطانيا، عن مقتل 259 شخصاً كانوا على متنها، بالإضافة إلى 11 آخرين كانوا على الأرض لحظة سقوط حطام الطائرة. * من المسؤول؟ وفي كتابه «لوكربي...
أعلنت الشرطة السويسرية اليوم (الأحد) أن عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم في حادث تحطم الطائرة العسكرية القديمة الذي وقع أمس (السبت) في شرق سويسرا، قد بلغ 20 شخصا. وكانت الطائرة التي يبلغ عمرها 80 عاما وهي من طراز جو52 -، تحطمت بعد ظهر أمس عند جبل بيز سيغناس الواقع ضمن سلسلة جبال الألب، ويزيد ارتفاعه عن 3000 متر. وقالت المتحدثة باسم الشرطة انيتا سنتي في مؤتمر صحافي عقدته في بلدة فليمس، «تؤكد الشرطة بحزن أن جميع الركاب العشرين قتلوا».
تحطمت طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية المكسيكية «إيرومكسيكو» أمس (الثلاثاء) عند إقلاعها خلال عاصفة بَرَد في ولاية دورانغو في شمال المكسيك، ما أسفر عن جرح 97 شخصاً بحسب مسؤولين. وقال المدير العام لشركة الطيران أندرس كونيسا في مؤتمر صحافي إنّ الطائرة، وهي من طراز «امبراير 190» سقطت نحو الساعة 15:00 بالتوقيت المحلي (20:00 بتوقيت غرينيتش) وكانت تقل «88 بالغا وتسعة قاصرين ورضيعين وطيارين اثنين ومضيفين اثنين». من جهته، كتب حاكم ولاية دورانغو خوسيه ايسبورو على «تويتر»: «تأكيد أنه ليس هناك قتلى في حادث الطائرة #إم2431».
قال متحف «ويسترن أستراليا» إن عملية البحث غير الناجحة عن طائرة الخطوط الجوية الماليزية (الرحلة إم إتش 370)، أسفرت بدلا من ذلك عن العثور على حطامي سفينتين تعودان للقرن التاسع عشر. وبحسب المتحف، تم اكتشاف الحطامين عام 2015، على بعد نحو ألفين و300 كيلومتر قبالة ساحل أستراليا خلال عملية البحث الأولى عن الطائرة المفقودة، وهي من طراز «بوينغ 777»، التي اختفت وعلى متنها 239 شخصا في الثامن من مارس (آذار) 2014 بينما كانت في مسارها من كوالالمبور إلى بكين. ويفترض أن الطائرة تحطمت في البحر.
قال مسؤول مطار إن طائرة ركاب من بنغلاديش تحمل 67 راكبا سقطت اليوم (الاثنين) أثناء هبوطها في مطار كاتمندو بنيبال، مضيفا أنه جرى إنقاذ 17 من بين الركاب. وقال المتحدث باسم المطار بيريندا براساد شيريستا، إن حالة باقي الركاب على متن الطائرة، التي تشغلها شركة «يو إس - بانغلا» والتي أقلعت من العاصمة داكا، لم تتضح بعد. وأضاف قائلا: «نحاول إخماد حريق (شب في الطائرة) وننتظر التفاصيل».
باتت فرضية الخطأ البشري مقدمة على غيرها من الفرضيات في التحقيقات الجارية لكشف أسباب تحطم طائرة الركاب الروسية الأحد الماضي بعد مرور سبع دقائق من إقلاعها.
حملت النتائج الأولى للتحقيق الذي أطلقته موسكو في حادث تحطم طائرة الركاب الروسية أول من أمس، مزيدا من الغموض حول ملابسات الكارثة، مما دفع خبراء وزارة الطوارئ إلى ترجيح أن يواجه التحقيق صعوبات وأن يستغرق فترة زمنية أطول من المتوقع. وأكدت الفحوص الأولية على حطام الطائرة استبعاد فرضية العمل الإرهابي بعدما أثبتت التحليلات عدم وجود آثار لمواد متفجرة، لكن في المقابل دلت الفحوص التي أجراها خبراء أن الطائرة انفجرت عند ارتطامها بالأرض بعدما هوت بسرعة كبيرة محدثة حفرة عمقها نحو 2.5 متر وقطرها زاد على 17 مترا.
قالت وزارة الأمن في كوستاريكا، إن طائرة تحطمت في البلاد يوم أمس (الأحد)، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 12 شخصاً معظمهم سياح أجانب. وقع الحادث في منطقة جبلية يقصدها السياح على بعد 230 كيلومتراً من العاصمة سان خوسيه، ولم يتضح بعد سبب تحطم الطائرة.
قال الجيش في هندوراس، إن شقيقة الرئيس خوان أورلاندو هيرنانديز وخمسة آخرين لاقوا حتفهم في تحطم طائرة مروحية يوم أمس (السبت). وكانت هيلدا هيرنانديز (51 عاما)، مستشارة لشقيقها الذي واجه اضطرابات سياسية بعد انتخابات الرئاسة التي جرت في 26 نوفمبر (تشرين الثاني). وسبق أن عملت وزيرة للاتصالات. وقالت القوات المسلحة في هندوراس إنها أرسلت طائرتين مروحيتين، للبحث عن حطام الطائرة التي كانت متجهة من مطار في العاصمة تيجوسيجالبا إلى كوماياجوا في شمال غرب البلاد.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة