العنصرية
العنصرية
شهدت إحدى المدارس في الولايات المتحدة الأميركية واقعة إجبار طالب أسود (11 عاماً) على الركوع بأمر من مدير المدرسة، بحسب صحيفة «إندبندنت» البريطانية. وقامت إدارة مدرسة سانت مارتن دي بوريس ماريانيست في نيويورك بتحويل المدير إلى التحقيق من أجل معرفة ملابسات الواقعة. وقالت والدة الطفل تريشا بول، وهي أميركية من أصل هايتي، لصحيفة «نيويورك ديلي نيوز» إن أحداث الواقعة تعود إلى الشهر الماضي، حيث أخبرها جون باتريك هوليان، مدير المدرسة، إن قساً نيجيرياً قال له إن هذه «طريقة أفريقية» للاعتذار. وأوضحت صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» أن الطالب كان انتهي من تكليف المدرس له بالقراءة مبكراً وبدأ في عمل آخر لأنه أراد
شهد اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري الذي أحيته الجمعية العامة للأمم المتحدة سجالاً قارصاً بين المندوبة الأميركية الدائمة لدى المنظمة الدولية ليندا توماس - غرينفيلد، التي اتهمت الصين بارتكاب «إبادة جماعية» ضد مسلمي الأويغور والأقليات الأخرى، ونائب المندوب الصيني داي بينغ، الذي أشار إلى الكراهية «وحتى القتل الوحشي للأشخاص المتحدرين من أصول أفريقية وآسيوية» في الولايات المتحدة. وبدأ هذا الصدام الدبلوماسي الحاد بعدما ذكرت السفيرة توماس - غرينفيلد بأنها متحدرة من أسرة أفريقية عانت العنصرية، قائلة: «أعرف الوجه القبيح للعنصرية.
ندّد الرئيس الأميركي جو بايدن، أول من أمس، في مدينة أتلانتا التي شهدت عمليّات إطلاق نار، بارتفاع نسبة العنف ضدّ الجالية الآسيويّة في الولايات المتّحدة. ودعا بايدن المواطنين إلى التحرّك لمنع العنف المرتبط بالعرق، قائلاً في كلمة ألقاها في جامعة إيموري إنّ «الصمت تواطؤ. لا يمكننا أن نكون متواطئين. علينا أن نتحدّث علانيةً، علينا أن نتحرّك»، حاضّاً الأميركيّين على محاربة ما سمّاه «عودة ظهور كراهية الأجانب»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف بايدن: «أياً تكُن دوافع (إطلاق النار) فإنّنا نعلم ما يلي: الأميركيّون من أصول آسيويّة قلقون.
ندد الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس الجمعة، في مدينة أتلانتا التي شهدت عمليات إطلاق نار في ثلاثة صالونات للتدليك، بارتفاع نسبة العنف ضد الجالية الآسيوية في الولايات المتحدة. ودعا بايدن المواطنين إلى التحرك لمنع العنف المرتبط بالعرق، قائلاً في كلمة ألقاها في جامعة إيموري إن «الصمت تواطؤ... لا يمكننا أن نكون متواطئين... علينا أن نتحدث علانيةً، علينا أن نتحرك»، حاضاً الأميركيين على محاربة ما سماه «عودة ظهور كراهية الأجانب»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف بايدن «أياً تكن دوافع (إطلاق النار) فإننا نعلم ما يلي: الأميركيون من أصول آسيوية قلقون...
شهد مجلس الشيوخ الأميركي موجة من التصريحات الخارجة عن المألوف؛ فقد تحدى السيناتور الديمقراطي بوب مننديز البروتوكولات التقليدية واتّهم زميله الجمهوري رون جونسون بأنه عنصري مباشرة في قاعة المجلس. ووقف مننديز وراء المنصة المخصصة للخطابات الرسمية في مجلس الشيوخ، وقال بنبرة صارمة «أعلم أن لا أحد يود أن ينعت بالعنصري، لكن في بعض الأحيان ليس هناك أي تعبير آخر لوصف التعابير المتشددة التي هددت من حياة السود لأجيال عبر إثارة الخوف في نفوس البيض من الأميركيين الأفارقة، والرجال السود على وجه التحديد». يتحدث مننديز هنا عن تصريحات جونسون المثيرة للجدل والتي قال فيها، إنه لم يشعر بالخوف لدى اقتحام الكابيتول
في مثل هذا اليوم قبل 60 عاماً، تسبب إيقاف رجل أسود يقود سيارة امرأة بيضاء عند إشارة مرور في تغيير مسار التاريخ الأميركي. لم تكن الحادثة معروفة لغالبية الناس في ذلك الوقت وطواها النسيان إلى حد كبير، حسب ما جاء في تقرير لوكالة «أسوشيتد برس».
وافقت مدينة مينيابوليس الأميركية أمس (الجمعة) على دفع 27 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية رفعتها أسرة جورج فلويد بشأن وفاته وهو في قبضة الشرطة، في قضية أثارت احتجاجات بأنحاء الولايات المتحدة ضد التمييز العنصري ووحشية قوات الأمن، وفقاً لوكالة «رويترز». وتوفي الأميركي الأسود فلويد (46 عاما) في مايو (أيار) بعدما جثم الضابط الأبيض بشرطة مينيابوليس ديريك تشوفين بركبته على رقبته لمدة تسع دقائق تقريبا. وصور أحد المارة استغاثات فلويد البائسة طلبا للنجدة، وانتشر مقطع الفيديو على نطاق واسع وكان الشرارة التي أشعلت واحدة من أكبر الحركات الاحتجاجية في تاريخ الولايات المتحدة. وقال بنجامين كرامب محامي أسرة فلو
أعربت الملكة إليزابيث الثانية عن «حزنها» للمصاعب التي واجهها الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، مؤكدة أن مزاعمهما حول العنصرية «ستؤخذ على محمل الجدّ»، وفق بيان صدر عن قصر باكينغهام، اليوم (الثلاثاء)، في أول رد فعل على المقابلة المدوية للزوجين. وأضاف البيان الذي نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «القضايا التي طُرحت خصوصاً تلك المتعلقة بالعنصرية مقلقة...
قال الأمير هاري إن جزءاً كبيراً من سبب مغادرته وزوجته دوقة ساسكس ميغان إنجلترا للعيش في الولايات المتحدة الأميركية، هو العنصرية في بريطانيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكر هاري، في حوار مع الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري لدى سؤاله عما إذا كان الزوجان غادرا بسبب العنصرية، أجاب: «جزء كبير من أسبابي هو العنصرية». وأضاف أن شخصاً لم يذكر اسمه حضه خلال حفل لجمع الأموال لمنظمة «سينتبالي» الخيرية التي يترأسها بعدم التطرق لذلك «مع وسائل الإعلام، لأنهم سوف يدمرون حياتك». وأوضح أنه تم إخباره أن عليه أن يفهم أن «المملكة المتحدة متعصبة للغاية»، وهو ما أجاب عنه: «المملكة المتحدة ليست متعصبة، الصحافة
قالت وزيرة الأطفال البريطانية فيكي فورد، اليوم الاثنين، إنه لا مكان للعنصرية في المجتمع البريطاني، وذلك بعدما اتهمت ميغان ماركل زوجة الأمير هاري شخصاً ما في العائلة المالكة بإثارة القلق حول مدى سواد بشرة ابنهما آرتشي. وأضافت فورد لقناة «سكاي نيوز» أنها لم تشاهد المقابلة التي أجراها الزوجان مع المذيعة أوبرا وينفري وعرضتها قناة «سي بي إس» الليلة الماضية، لكنها قالت: «لا مكان للعنصرية في مجتمعنا على الإطلاق»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. واتهمت ميغان العائلة المالكة البريطانية بإثارة مخاوف بشأن مدى سمرة بشرة ابنها قبل ولادته ودفعها إلى حافة الانتحار في مقابلة تلفزيونية حافلة بالمفاجآت قد
قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، اليوم (الأربعاء)، إنه فتح تحقيقاً في تعرض زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم ميلان لإساءة عنصرية خلال مباراة ضد رد ستار بلغراد في صربيا في الدوري الأوروبي، الأسبوع الماضي، حسب وكالة «رويترز» للأنباء. وذكرت وسائل إعلام صربية أن إبراهيموفيتش، الذي ينحدر من أصول بوسنية، تعرض لإساءة من شخص يجلس في المكان المخصص لكبار الزوار باستاد رد ستار في المباراة التي أُقيمت يوم 18 فبراير (شباط). وقال «يويفا» في بيان: «تم تعيين مفتش من لجنة القيم والانضباط اليوم من أجل إجراء تحقيق يتعلق بالوقائع التي شهدتها مباراة في دور الـ32 للدوري الأوروبي». وأقيمت المباراة من دون جماهير بسبب
عاد نجم مانشستر يونايتد والمنتخب الإنجليزي، ماركوس راشفورد، ليلعب دور القائد مرة أخرى، حيث ألقى الضوء على مشكلة لا ينبغي أن تكون موجودة من الأساس. ولم يكن راشفورد يرغب هذه المرة في الحديث عن مشكلة ضرورة تقديم وجبات الطعام المجانية لأطفال المدارس الفقراء، بل كان يريد التحدث عن العنصرية وآثارها الضارة، ليس فقط على ضحاياها، ولكن على المجتمع الذي يسمح لها بالتفاقم. وكان راشفورد واحداً من العديد من لاعبي الدوري الإنجليزي الممتاز الذين تعرضوا لإساءات عنصرية على حسابهم على وسائل التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، بل لم يكن راشفورد الوحيد من لاعبي مانشستر يونايتد الذي يتعرض لهذه العنصرية.
كأن تأجيل الألعاب الأولمبية الصيفية لمدة عام وما نجم عن ذلك من تبعات اقتصادية هائلة بالتزامن مع معارضة محلية لإقامة الحدث في ظل استمرار تفشي فيروس «كورونا»، لا يكفي اللجنة المنظمة لأولمبياد طوكيو لكي يضاف إلى كل هذه المشاكل معضلة أخرى تسبب بها رئيسها بتصريح في غير مكانه منحاز ضد النساء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وبات مصير رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد طوكيو يوشيرو موري مهدداً، إذ يعتزم القيمون على الألعاب الاجتماع هذا الأسبوع لمناقشة ردهم على ما أدلى به، بحسب وسائل الإعلام المحلية. وأثار موري (83 عاماً) حفيظة الكثيرين الأسبوع الماضي ودفع بمئات المتطوعين إلى الانسحاب، بعدما قال إن النساء ي
شكلت أندية مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي وليفربول وإيفرتون المنافسة في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم جبهة موحدة في استنكار وشجب الإساءات العنصرية التي توجه إلى بعض اللاعبين والمسؤولين والمشجعين عبر مواقع الإنترنت.
أطلق وزير الدفاع الأميركي أمس (الأربعاء) نقاشاً في مختلف وحدات القوات المسلّحة حول التطرّف في الجيش، وذلك بعد اشتراك عدد من العسكريين الحاليين والسابقين في الهجوم الذي شنّه أنصار للرئيس السابق دونالد ترمب على الكابيتول في 6 يناير (كانون الثاني)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدّث باسم البنتاغون جون كيربي خلال مؤتمر صحافي إنّ وزير الدفاع الجديد لويد أوستن، أول أميركي أسود يتولّى هذا المنصب، أمر جميع الوحدات العسكرية بأن تخصّص في غضون شهرين يوماً لمناقشة موضوع التطرّف في الجيش. وأوضح أنّ الهدف من هذه الفعالية هو تثقيف العسكريين بشأن مخاطر التطرّف والأخبار الكاذبة، وكذلك الاستماع إلى وج
طالب الأمير البريطاني ويليام اليوم (الأحد) بتوقف الإساءة العنصرية الموجهة ضد لاعبي كرة القدم بعدما أصبح ماركوس راشفورد مهاجم مانشستر يونايتد أحدث المستهدفين. ويعمل يونايتد مع شركات مواقع التواصل الاجتماعي للتعرف على الأشخاص المسيئين والمذنبين بعدما قال راشفورد إنه تعرض لإساءة عنصرية بعد التعادل دون أهداف مع آرسنال في الدوري الإنجليزي الممتاز السبت. وقال الأمير ويليام الذي يتولى أيضاً رئاسة الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في بيان: «الإساءة العنصرية، سواء كانت في الملعب أو المدرجات أو مواقع التواصل الاجتماعي، حقيرة ويجب أن تتوقف الآن». وأضاف: «كلنا علينا مسؤولية في توفير بيئة لا يكون فيها أي تهاون
ألقت الشرطة في منطقة ويست ميدلاندز، اليوم (السبت)، القبض على رجل وجّه رسالة عنصرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى رومين ساويرس لاعب خط وسط ويست برومويتش ألبيون الإنجليزي لكرة القدم، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلن ويست برومويتش ألبيون، أمس (الجمعة)، أن تلك الرسالة المسيئة وُجّهت إلى اللاعب خلال المباراة التي خسرها الفريق أمام مانشستر يونايتد صفر - 5 يوم الثلاثاء الماضي في المرحلة العشرين من الدوري الإنجليزي الممتاز. وأضاف النادي أنه «سيقدم لرومين كل الدعم المطلوب في هذا الوقت ويواصل التزامه طويل الأمد لتطهير كرة القدم من العنصرية». وألقت شرطة ويست ميدلاندز القبض على رجل يبلغ من العمر 49 عام
دافع زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم ميلان عن نفسه ضد اتهامات بتعليقات عنصرية موجهة إلى روميلو لوكاكو لاعب إنتر ميلان خلال مواجهة الفريقين في دور الثمانية بكأس إيطاليا لكرة القدم يوم الثلاثاء، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال إبراهيموفيتش إنه لا مكان للعنصرية «في عالم زلاتان». وتشاجر إبراهيموفيتش ولوكاكو، اللذان لعبا سوياً في صفوف مانشستر يونايتد، في نهاية الشوط الأول. وحصل كل منهما على إنذار، ثم حصل إبراهيموفيتش على بطاقة صفراء أخرى بعد تدخل على ألكسندر كولاروف ليُطرد من المباراة التي خسرها فريقه 2 - 1. وكتب إبراهيموفيتش في حسابه عبر موقع «تويتر»: «في عالم زلاتان لا مكان للعنصرية. كلنا من العرق ذاته.
تحدثت الممثلة الهندية بريانكا شوبرا عن العنصرية التي تعرضت لها أثناء التحاقها بمدرسة ثانوية أميركية. وكشفت شوبرا، المتزوجة الآن من الممثل والمغني الأميركي نيك جوناس، أن الإساءة والمضايقات التي تعرضت لها كانت شديدة للغاية، فعادت إلى الهند عندما كانت تبلغ من العمر 15 عاماً، وفقاً لموقع «غود مورنينغ أميركا». وفي حديثها حول مذكراتها القادمة تحت عنوان «أنفينيشد»، والتي ستصدر الشهر المقبل، كشفت شوبرا، البالغة من العمر 38 عاماً، أنه كان من المستحيل تقريباً تجاهل المتنمرين. واعترفت قائلة: «لقد تعاملت مع الأمر بشكل شخصي جداً.
اشترى كايري إيرفينغ، نجم نادي «بروكلين نتس» في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، منزلا لعائلة جورج فلويد، الرجل الأسود الذي قضى اختناقا على يد شرطي في مينيابوليس في مايو (أيار) عام 2020، بحسب ما أكد اللاعب السابق ستيفن جاكسون القريب من الضحية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وخلال مشاركته في التدوين الصوتي «ذا ريماتش»، شرح جاكسون الذي أحرز لقب الدوري مع سان أنتونيو عام 2003، أنه لا يزال يعتني بعائلة رجل يعتبره «شقيقي»، بعد ثمانية أشهر من رحيله الصادم. وقال: «هذه العائلة تتلقى الكثير من الحب. ليس من قبلنا فقط، بل من قبل أناس من مختلف أنحاء العالم.
دائماً ما يكون مطلع العام الجديد فرصة للتفكير والتأمل فيما حدث، ومحاولة إيجاد حلول للمشكلات السابقة. وهذا العام أدى الإغلاق بسبب تفشي فيروس «كورونا» إلى تضخيم هذا الشعور، ونحن نفكر فيما حدث خلال الـ12 شهراً الصعبة الماضية، ونكتشف بصيصاً من الأمل للفترة المقبلة. وفي عيد الميلاد الماضي، كتبت عن الحاجة إلى جعل 2020 عاماً للعمل الجماعي في مجال كرة القدم لمناهضة العنصرية والتمييز. لم يكن أحد يتوقع ما حدث؛ حيث تغيرنا كثيراً بسبب جائحة «كورونا» وموت جورج فلويد.
قدّمت المدعية الديمقراطية لولاية نيويورك، اليوم (الخميس)، شكوى ضد شرطة مدينة نيويورك لاستخدامها «القوة المفرطة» خلال الاحتجاجات ضد العنصرية بعد وفاة الأميركي الأسود جورج فلويد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المدعية ليتيسيا جيمس، في بيان بعد التحقيق في أكثر من 1300 شكوى تلقاها مكتبها: «ما من شك في أن شرطة نيويورك استخدمت بشكل متكرر القوة المفرطة والوحشية وغير القانونية». وقالت إنه في الفترة من مايو (أيار) إلى ديسمبر (كانون الأول) 2020، قام شرطيّو نيويورك «على نحو صارخ» باعتقالات غير مبررة واستخدموا الهراوات ورذاذ الفلفل وتقنيات التطويق في مواجهة متظاهرين «مسالمين إلى حد كبير».
أعلنت «آبل»، اليوم (الأربعاء)، إطلاق «آبل أكاديمي» في ديترويت وشراكتها مع جامعات للسود الأميركيين في أتلانتا، في إطار وعدها باستثمار مائة مليون دولار لمكافحة التمييز العنصري، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكانت المجموعة الأميركية العملاقة أعلنت في يونيو (حزيران) إثر التوترات العرقية التي أعقبت مقتل الأميركي الأسود جورج فلويد على يد شرطي أبيض، مبادرة بقيمة مائة مليون دولار تهدف إلى «المساعدة على إزالة العقبات أمام الفرص والتصدي للغبن اللاحق بمجتمعات أصحاب البشرة الملونة». وفي بيان صدر الأربعاء، عددت «آبل» بالتفاصيل المشاريع التي ستمولها بموجب هذه المبادرة. وفي جامعة أتلانتا بولاية جورجيا (جنوب
دعا مسؤولون في مدينة واشنطن أمس (الاثنين) أنصار الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى عدم إحضار أسلحة نارية إلى احتجاجات هذا الأسبوع على تصديق الكونغرس على هزيمته في الانتخابات ونشروا المئات من قوات الحرس الوطني للمساعدة في حفظ النظام. وقال قائد الشرطة في العاصمة روبرت كونتي في مؤتمر صحافي بمجلس المدينة «تلقينا بعض المعلومات عن أفراد يعتزمون إحضار أسلحة إلى مدينتنا، وهو أمر لن يتم التهاون معه»، مضيفا أنه سيتم اعتقال أي شخص يحمل سلاحا أو يثير العنف، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأسلحة. وذكر الحرس الوطني بواشنطن في بيان أن أكثر من 300 جندي سيكونون جاهزين لدعم حكومة المدينة، والسيطرة على الحشود ومساعدة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة