الحمل
الحمل
مع انتشار متحوّر «دلتا» من فيروس «كورونا» في جميع أنحاء الولايات المتحدة هذا الصيف، بدا أن الفيروس كان له أثر خاص على الحوامل غير الملقحات، مع زيادة الوفيات بشكل كبير في أشهر الصيف، وفقاً لشبكة «إيه بي سي نيوز». ارتفع عدد الحوامل اللواتي توفين بسبب «كوفيد - 19» بشكل حاد في أغسطس (آب) وسبتمبر (أيلول)، حيث تم تسجيل أكثر من عشرين حالة وفاة في كل من هذين الشهرين، وفقاً للبيانات الصادرة هذا الأسبوع من قبل المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. وتظهر البيانات أن أكثر من 40 في المائة من الوفيات البالغ عددها 248 بين الحوامل منذ بداية الجائحة حدثت منذ أغسطس. كما زاد عدد الحوامل المصابات
بعد ذهابها لأحد المستشفيات الكندية بسبب معاناتها من مشكلات بالدورة الشهرية، فوجئت سيدة بأمر لم تكن تتوقعه، وهو وجود جنين ينمو داخل كبدها، وهي حالة وصفها الأطباء بأنها «نادرة للغاية». وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد ذهبت السيدة، التي تبلغ من العمر 33 عاماً، إلى مستشفى الأطفال في وينيبيغ في مانيتوبا، بسبب معاناتها من نزف حيض متواصل لمدة 14 يوماً، وذلك بعد أن كانت الدورة الشهرية منقطعة لديها لمدة 49 يوماً. وبعد إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية للرحم والبطن، اكتشف الأطباء وجود جنين في الكبد. وقال الدكتور مايكل نارفي، أحد الأطباء الذين اكتشفوا حالة السيدة: «لقد كان أمراً مدهشاً بالنسبة إلينا.
طور علماء أنفاً إلكترونياً يمكنه استنشاق المواد الكيميائية الضارة في البول الخاص بالنساء الحوامل، للكشف عن إحدى مضاعفات الحمل الخطيرة، وهي تسمم الحمل. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن الجهاز المحمول الذي تم تطويره بحجم جهاز الاتصال اللاسلكي، يقوم بالتقاط رائحة بعض البروتينات المرتبطة بهذه المشكلة الصحية قبل ظهور الأعراض. ويوضع الجهاز على ارتفاع بضعة ملليمترات فوق عينة البول لبضع ثوانٍ لتحليل الأبخرة المنبعثة منه، ثم يعطي قراءة عن مستويات البروتينات. وتم اختبار الجهاز على 89 امرأة، وقد أشار الباحثون إلى أنه أثبت فاعليته. ويأمل مطورو الجهاز، التابعون لجامعة سان لويس بوتوسي المستقلة في ال
توصلت دراسة جديدة إلى أن اتباع النساء الحوامل للنظام الغذائي المعروف باسم «حمية البحر الأبيض المتوسط» يجعلهن أقل عرضة لإنجاب طفل صغير الحجم بنسبة 42 في المائة، وأن قيامهن بممارسة تمارين التأمل يساهم أيضاً في خفض احتمالية حدوث هذه المشكلة بنسبة 34 في المائة. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد تابع الباحثون الإسبانيون حالة 1200 سيدة حامل، قال الأطباء إنهن معرضات لخطر ولادة طفل بوزن منخفض عند الولادة. وتم تقسيم المشاركات إلى 3 مجموعات، الأولى اتبعت حمية البحر الأبيض المتوسط، والثانية مارست تقنيات للحد من التوتر مثل تمارين التأمل، بينما تلقت النساء الباقيات رعاية وفحوصات روتينية. وتتضمن «حمي
كشفت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا أنه يجب أن يُعرض على النساء المعرضات للإجهاض في إنجلترا دواء هرموني. ونشر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (نايس) إرشادات محدثة حول الإجهاض تنص على أنه يمكن إعطاء بعض النساء هرمون البروجسترون للمساعدة في منع فقدان الحمل، وفقاً لصحيفة «الغارديان». ورحّبت الجمعيات الخيرية للحمل وفقدان الأطفال بهذه الخطوة، التي قالت إنها ستساعد في إنقاذ حياة الأطفال وتجنب شعور الوالدين بالحزن.
يعد اتباع نظام غذائي صحي أمراً ضرورياً للنساء الحوامل لضمان نمو وتطور الطفل بالشكل الصحيح. وفي هذا السياق، قالت خبيرة التغذية كاثرين غريفز لصحيفة «إكسبرس» البريطانية إن هناك بعض الأطعمة التي ينبغي تناولها في كل وجبة يتم تناولها يومياً خلال فترة الحمل حفاظاً على صحة الأم والجنين. ومن بين هذه الأطعمة البروتين الذي وصفته غريفز بأنه «الركيزة الأساسية لبناء جسم الطفل»، حيث إنه عامل ضروري جداً لنمو الخلايا وإنتاج الهرمونات. وقالت غريفز: «يجب على الحوامل تضمين البروتين في كل وجبة إن أمكن، مع الحرص بشكل خاص على الإكثار من الأسماك الزيتية التي تحتوي على هذا العنصر الغذائي وعلى أحماض أوميغا 3 التي تدعم
وجّهت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأربعاء)، نداءً لتطوير لقاح ضد التهاب جرثومي يتسبب سنوياً في وفاة 150 ألف رضيع أو طفل مولود ميتاً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأشارت المنظمة الأممية وكلية لندن للصحة والطب الاستوائي، في تقرير لهما، إلى أن المكورات العقدية من الفئة «ب» التي تسبب حالات إنتان والتهاب سحايا، تشكّل مشكلة صحية أهم بكثير مما كان يُعتقد. ويكشف التقرير أن هذا النوع من البكتيريا يتسبب بنصف مليون ولادة مبكرة سنوياً وحالات إعاقة مستديمة كثيرة. وبينما تؤكد الوثيقة حجم الظاهرة، مع وفاة نحو مائة ألف طفل رضيع و50 ألف حالة إملاص (طفل مولود ميتاً) كل عام، فإنها تكشف أيضاً وجود «ثغرات» في ج
كشف علماء في جامعة مانشستر البريطانية، عن اختبار دم جديد لحساب المخاطر الشخصية للأم الأكبر سناً فيما يتعلق بمشكلات الحمل الخطيرة مثل ولادة ميتة أو أطفال خُدَج أو الولادة المبكرة. وخلال الدراسة المنشورة أول من أمس، في دورية «الحمل والولادة»، جمع الخبراء من مركز أبحاث «تومي» في مستشفى سانت ماري بجامعة مانشستر، وهو مركز متخصص في أبحاث الأجنة، بيانات من 158 أماً في العشرينات من العمر، و212 في الثلاثينات من العمر، و157 في الأربعينات من العمر، وذلك عبر ستة مستشفيات في المملكة المتحدة بين مارس (آذار) 2012 وأكتوبر (تشرين الأول) 2014. قارن العلماء والقابلات البحثيات في مستشفى «سانت ماري» البيانات الديم
قالت الشرطة الهندية، إن فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً أنجبت طفلاً في منزلها باستخدام مقاطع فيديو تعليمية على «يوتيوب»، بينما ظلت أسرتها غير مدركة لحملها. أنجبت المراهقة في ولاية كيرالا جنوب الهند الطفل في 20 أكتوبر (تشرين الأول)، لكن عائلتها علمت بالولادة بعد يومين من سماعها صرخات طفل حديث الولادة من غرفتها، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقال شاجي، وهو مسؤول في مركز شرطة كوتاكال، إنها نُقلت على الفور إلى مستشفى المنطقة، مضيفاً أن الفتاة والمولود في أمان ويتعافيان. وألقت الشرطة القبض على رجل يبلغ من العمر 21 عاماً من منطقتها.
حذر عدد من الباحثين البريطانيين من زيادة إقدام النساء على الانتحار والإجهاض بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة، بسبب الغثيان والقيء الذي قد يصاحب الحمل. ووفقاً لصحيفة «ديل يميل» البريطانية، فقد أجرى الباحثون التابعون لجامعة كينغز كوليدج لندن دراسة استقصائية شملت أكثر من 5 آلاف امرأة مصابات بالقيء الحملي المفرط (HG)، وهو شكل حاد من القيء المتكرر خلال فترة الحمل، يؤثر بشكل كبير على القدرة على تناول الطعام، الأمر الذي قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة من بينها الجفاف والفقدان المرضي للوزن، بالإضافة إلى بعض المشكلات العقلية الخطيرة. وقد عانت كيت ميدلتون، زوجة الأمير البريطاني ويليام من هذه المشكلة الصحية أثناء
توصلت دراسة جديدة إلى أن وباء «كورونا» كان له تأثيرات سلبية على النساء الحوامل بشكل خاص، حيث إنه زاد من خطر إصابتهن بالسكري وارتفاع ضغط الدم. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة بواسطة فريق مشترك من كلية الصحة العامة بجامعة بوسطن في ماساتشوستس وكلية الصحة العامة بجامعة براون في رود آيلاند، ومعامل «أوبتام» في مينيسوتا. ودرس الباحثون 172 ألف حالة حمل حدثت قبل الوباء و152 ألف حالة حدثت بعد تفشيه. ووجد الفريق ارتفاع معدلات الإصابة بمشكلات صحية معينة بين النساء الحوامل في أثناء الجائحة. فعلى سبيل المثال، في عام 2019 بلغ معدل الإصابة بسكري الحمل 88 إصابة لكل 1000 حالة مقارنةً بـ99 ل
أظهرت البيانات أن عدداً قياسياً من النساء الحوامل تم إدخالهن لقسم عناية المركزة في المستشفيات بسبب الإصابة بفيروس «كورونا» الشهر الماضي، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وأثار الأطباء مخاوف بشأن عدم تلقي الحوامل للقاحات، وجددوا الدعوة إلى ضرورة التلقيح في أسرع وقت ممكن. وأظهرت الأرقام الصادرة عن المركز الوطني للتدقيق والبحوث في العناية المركزة أن 66 امرأة حاملا في إنجلترا وويلز وآيرلندا الشمالية انتهى بهن المطاف في العناية المركزة في يوليو (تموز)، وهو أعلى رقم منذ بدء الوباء، وثلاثة أضعاف ما حدث في أبريل (نسيان) من العام الماضي.
حضت سلطات الصحة البريطانية الحوامل على تلقي اللقاح المضاد لفيروس «كورونا»، بعد أن أظهرت دراسة وطنية أن المتحورة «دلتا» تضاعف على ما يبدو مخاطر إصابتهن بعوارض شديدة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وحضت مسؤولة قابلات التوليد في إنجلترا الحوامل على تلقي اللقاح عقب صدور بيانات جديدة أظهرت زيادة العوارض المرضية الشديدة بين الحوامل اللواتي أدخلن المستشفى لإصابتهن بعوارض الفيروس. وكتبن جاكلين دنكلي بنت، لاختصاصيي الطب العام والقابلات القانونيات، تحضهم على تشجيع الحوامل على تلقي اللقاح. وقالت إنها تدعو الحوامل إلى «حماية أنفسهن وأطفالهن». ووجهت الكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد والكلية الملكية للق
أكدت طبيبة أسنان هندية إمكانية اكتشاف حمل المرأة من خلال الفم فقط. وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد نشرت طبيبة الأسنان التي تدعى ساخماني باندهار، مقطع فيديو على تطبيق «تيك توك» توضح فيه كيفية تحديد حمل المرأة من عدمه من مجرد النظر إلى الفم. وأوضحت قائلة: «قد يكون طبيب أسنانك قادراً على معرفة أنك حامل.
أفادت دراسة علمية واسعة استمرّت أحد عشر شهراً بأن النساء الحوامل يتعرّضن لمضاعفات إضافية نتيجة الإصابة بفيروس كورونا المستجد، غالباً ما تؤدي إلى الولادة المبكرة وارتفاع ملحوظ في معدّل السكّر في الدم والضغط على الشرايين، وتستدعي المراقبة في وحدات العناية الفائقة. وتفيد الدراسة التي أشرف عليها فريق من الخبراء في جامعة أكسفورد، وشارك فيها أكثر من مائة باحث في 43 مستشفى من 18 بلداً تتفاوت من حيث مواردها الصحية والاقتصادية وظروفها المناخية، بأن المضاعفات التي تتعرّض لها الحوامل المصابة بكوفيد هي أشدّ خطورة مما كان يعتقد في بداية الجائحة، وأنها تؤثر أيضاً على الجنين.
أظهرت الأبحاث أن الرضع الذين تعرضت أمهاتهم لمستويات أعلى من جزيئات الهواء الملوثة الصغيرة أثناء الحمل هم أكثر عرضة للإصابة بالربو. وحللت الدراسة تأثير الجسيمات الدقيقة للغاية، التي لا تهتم الحكومات بتنظيمها. يعتقد أن هذه الجسيمات أكثر سمية من الجزيئات الأكبر التي يتم مراقبتها بشكل روتيني كما تم ربطها أيضًا بالربو، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وتشمل مصادر هذه الجسيمات المركبات وحرق الأخشاب، ويمكن العثور على عشرات الآلاف من الجسيمات في هواء المدن. ويعتقد أنها تمر عبر رئتي الأم الحامل إلى مجرى الدم، مسببة التهابًا ضارًا.
أنجبت امرأة من مالي تسعة أطفال أمس (الثلاثاء)، وهو عدد أكبر بمولودين مما رصده الأطباء داخل رحمها المزدحم، لتنضم إلى مجموعة نادرة من النساء وضعن تسعة توائم، وفقاً لوكالة «رويترز». وفجر حمل حليمة سيسيه (25 عاما) حالة من الذهول في الدولة الواقعة بغرب أفريقيا وجذب انتباه زعمائها.
كشفت دراسة جديدة أن النساء الحوامل المصابات بفيروس «كورونا» يتعرضن لمخاطر متزايدة ترتبط بحدوث آثار سلبية تؤثر عليهن وعلى أطفالهن أيضاً، بحسب شبكة «سي إن إن». وكانت الأمهات الحوامل اللواتي تم تشخيصهن بـ«كوفيد - 19» من 18 دولة مختلفة أكثر عرضة لخطر النتائج السلبية، مثل تسمم الحمل والالتهابات والدخول إلى وحدات العناية المركزة بالمستشفى، وحتى الموت. وبحسب الدراسة، بلغ خطر وفاة النساء الحوامل المصابات بـالفيروس 1.6 في المائة، وهو ما يزيد 22 مرة عن الحوامل غير المصابات. ووجدت الدراسة أن الأطفال المولودين لأمهات مصابات بفيروس «كورونا» معرضون لخطر أكبر إلى حد ما للولادة المبكرة وانخفاض الوزن عند الولا
يبدو أن اللقاحات المضادة لفيروس «كورونا» التي تصنعها «فايزر - بيونتيك» و«مودرينا» لا تشكل أي خطر جسيم أثناء الحمل، وفقاً لبيانات جديدة نُشرت أمس (الأربعاء)، بحسب شبكة «سي إن إن». وتتعرض الحوامل المصابات بـ«كوفيد - 19» لخطر متزايد يرتبط بالإصابة بأعراض شديدة، وقد تكون تلك النساء أكثر عرضة للآثار السلبية مثل الولادة المبكرة، وفقاً للمراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. وتشير الدراسة، جنباً إلى جنب مع الأبحاث الحالية التي تظهر أن لقاحات «إم آر إن إيه» فعالة في النساء الحوامل والمرضعات، إلى أن فوائد اللقاحات تفوق المخاطر. واستعرضت الدراسة الجديدة بيانات عن 35 ألف و691 حاملًا في الفتر
سافر الأمير هاري بمفرده إلى المملكة المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع لحضور جنازة جده الأمير فيليب، الذي توفي عن عمر يناهز 99 عاماً. وستبقى زوجته، ميغان ماركل، التي تنتظر طفلهما الثاني، في ولاية كاليفورنيا الأميركية حيث يعيشان، بسبب حملها ونصيحة طبيبها لها بعدم المخاطرة والسفر، وفقاً لموقع «غود مورنينغ أميركا» أو «صباح الخير يا أميركا». وسيقابل هاري عائلته شخصياً لأول مرة منذ تنحيه وميغان عن مناصبهما الملكية العام الماضي. وفي حين أن قرار ميغان بعدم السفر إلى المملكة المتحدة لحضور جنازة لأمير فيليب أثار المزيد من التكهنات حول الانقسام بين دوق ودوقة ساسكس والعائلة المالكة، يقول خبراء ملكيون، إن هذ
حاولت ريبيكا روبرتس وشريكها ريس ويفر، لعدة سنوات، إنجاب الأطفال.
وجد الباحثون أن عقاراً شائعاً للسكري قد يكون قادراً على مساعدة النساء اللائي تعرضن للإجهاض المتكرر، بعد أن حددوا أن نوعاً معيناً من نقص الخلايا الجذعية شائع بين النساء اللواتي يفقدن الأجنة، وفقاً لصحيفة «الغارديان». واكتشفت دراسة أجراها مركز «تومي» الوطني لأبحاث الإجهاض في لندن أن عقار «سيتاغليبتين» الخاص بمرض السكري يمكن أن يعزز هذه الخلايا في بطانة الرحم لدى النساء اللائي تعرضن للإجهاض المتكرر. وقلل الدواء أيضاً من عدد الخلايا «الشائخة» المجهدة - تلك التي توقفت عن الانقسام ولكنها أيضاً مقاومة للموت - التي قد تترافق مع زيادة خطر الولادة المبكرة التلقائية. ومع ذلك، لم تكن الدراسة كبيرة بما يكف
قام فريق من العلماء بقيادة أسترالية ببرمجة خلايا الجلد لإنشاء نموذج جنين بشري، في اكتشاف يهدف لتسريع البحث في حالات الإجهاض المبكر والتلقيح الصناعي، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وقام الفريق، بقيادة باحثين في جامعة موناش في ملبورن، بإعادة برمجة خلايا الجلد إلى بنية خلوية ثلاثية الأبعاد تشبه الكيسة الأريمية البشرية. ويمكن استخدام البنية، المعروفة باسم «آي بلاستويدز»، لنمذجة بيولوجيا الأجنة البشرية المبكرة في إعدادات المختبر. في السابق، تم تقييد دراسات التطور البشري المبكر والعقم من خلال الاضطرار إلى اللجوء على الكيسة الأريمية التي نادراً ما تكون متوفرة ويتم الحصول عليها من خلال إجراءات التلقيح الصنا
يقترح بحث جديد أن بنية المشيمة تشبه تلك الخاصة بالورم، وتحتوي على العديد من الطفرات الجينية نفسها الموجودة في سرطانات الأطفال، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». في الدراسة الأولى للبنية الجينية للمشيمة البشرية، وجد العلماء أن تركيبتها تختلف عن أي عضو بشري آخر، ويقولون إن النتائج تدعم نظرية المشيمة باعتبارها أرضاً للعيوب الجينية، في حين أن الجنين يصححها أو يتجنبها. في بداية الحمل، تبدأ البويضة الملقحة بالانقسام إلى خلايا، بعضها سيشكل المشيمة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
