الإنترنت
الإنترنت
رغم الجهود المبذولة في نشر الوعي بخطورة «التنمر الإلكتروني» وآثاره المدمرة على الأطفال والمراهقين، التي تصل في بعض الأحيان إلى الإقدام على الانتحار، ورغم توقيع العقوبات ضد من يثبت تورطه في التنمر، إلا أن هذه الظاهرة ما زالت منتشرة في أوساط تجمعات صغار السن مثل المدارس والنوادي، بل وفي دور العبادة أيضاً في بعض الأحيان. الحقيقة أن سلبيات واقعة التنمر تتعدى الأثر الوقتي لحدوثها وتؤدي إلى إصابة الضحية بالأمراض النفسية والعضوية أيضاً، بشكل غير مباشر، مثل الأعراض الجسدية نفسية المنشأ، حيث يعاني الطفل من أعراض بعيدة تماماً عن الحالة النفسية مثل آلام مستمرة في الجهاز الهضمي.
أعرب الكرملين، اليوم الثلاثاء، عن أمله في ألا تضطّر موسكو لحظر شركات التكنولوجيا الغربية العملاقة في البلاد، لكنه جزم بأن على الشركات الامتثال للقوانين الروسية. وقد كثّفت السلطات الروسية في الشهور الأخيرة الضغط على منصات التواصل الاجتماعي الأجنبية، خصوصا تلك التي يُنشر عليها محتوى داعم للمعارض أليكسي نافالني. وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية ديميتري بيسكوف في مقابلة مع صحيفة «أرغومينتي أي فاكتي» الأسبوعية: «لا أحد يرغب في حظر كامل وستكون الدعوة لخطوة كهذه أمراً سخيفاً. لكن من الضروري إلزام الشركات باتّباع قواعدنا».
واجه عمالقة الإنترنت غضب المشرعين مرة جديدة في جلسة استماع عقدتها اللجان المختصة في الكونغرس بعنوان: «دور وسائل التواصل الاجتماعي في ترويج التشدد والمعلومات المضللة». وجلس كل من مؤسس منصة «تويتر» جاك دورسي، و«فيسبوك» مارك زوكربرغ، ومدير «غوغل» التنفيذي ساندار بيشاي على الشاشة المقابلة لأعضاء اللجنة الذين طرحوا عليهم أسئلة متعلقة بملفات الساعة، أبرزها نشر المعلومات الكاذبة والمضللة المتعلقة بفيروس كورونا واللقاحات. وفيما تواجه وسائل التواصل ضغوطات مكثفة للحد من ترويج هذه المعلومات المضللة بخصوص «كوفيد-19»، أشار زوكربرغ إلى أن فيسبوك حذف أكثر من 12 مليون منشور مضلل عن الفيروس واللقاحات.
تتحوّل فكرة السيارة كـ«كومبيوتر يسير على عجلات» اليوم بسرعة من عالم الخيال الحماسي إلى الحقيقة، في تقدم من شأنه أن يحدث تحولاً في تجربة القيادة ويحسن سلامة الطرقات.
توقع مسؤولون أميركيون أن تنجز السلطات الأميركية «في غضون أسابيع» عملية تقييم للهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له شركة «سولار ويندز» والعديد من الوكالات الفيدرالية الحكومية، فيما أكدت إدارة الرئيس جو بايدن أنها لا تخطط لتعزيز الرقابة الحكومية على الإنترنت في الولايات المتحدة، في ظل استعدادها لفرض حزمة عقوبات وإجراءات أخرى ضد روسيا التي يعتقد بأن عملاءها يقفون وراء الهجوم. وأفاد مسؤول أميركي رفيع بأن إدارة بايدن «لا تسعى حالياً إلى الحصول على سلطة إضافية لمراقبة الشبكات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها»، مضيفاً أنه «سيستعاض عن ذلك بـ(شراكات أقوى) تهدف إلى تحسين تبادل المعلومات مع شركات القطاع
هل سمعتم بتطبيق «كلوب هاوس Clubhouse» الجديد؟ إذا كان الجواب «لا» فهذا الأمر بديهي لأنه لم يمر على إطلاقه إلا أسابيع قليلة ومعدودة وليس متوفراً بعد إلا على «آي أو إس»، وليس على منصة أندرويد.
لتقليص الفجوة الرقمية في وصول الشباب إلى الإنترنت، قال تيم بيرنرز - لي، مخترع شبكة الويب العالمية، إن هيمنة عمالقة الإنترنت «بدعة» يجب ألا تدوم، مضيفاً أن التغيير العاجل ضروري. وأضاف بيرنرز - لي، الذي اخترع نظام الملاحة عبر الإنترنت المعروف باسم شبكة الويب العالمية في عام 1989 أنه أحس «بشعور بعدم الراحة... شعور بأننا بحاجة إلى قلب الأمور لتغييرها»، حسب «رويترز». ودفعت حوادث بارزة كالخلاف بين «فيسبوك» وأستراليا، الذي أدى إلى حجب الشبكة الاجتماعية المحتوى الإخباري في البلاد، عدداً من المواطنين والحكومات إلى إعادة تقييم علاقاتهم مع شركات الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي العملاقة.
من المنتظر أن يحتفل ميخائيل غورباتشوف، آخر زعماء الاتحاد السوفياتي السابق، بعيد ميلاده التسعين في حفل عبر برنامج «زووم» لاتصال الفيديو عبر الإنترنت اليوم (الثلاثاء)، في حين وصفه الرئيس فلاديمير بوتين بأنه رجل دولة فذّ ترك بصمة على مسار تاريخ العالم، وفقاً لوكالة «رويترز». وغورباتشوف، الذي كان من مناصري الحد من التسليح والإصلاحات التي تستند إلى الديمقراطية عندما كان زعيماً للاتحاد السوفياتي في الثمانينات، معروف على نطاق واسع بأنه ساهم في إنهاء الحرب الباردة. ومع ذلك، فإن منتقديه في روسيا يحمّلونه مسؤولية ما يعتبرونه الانهيار القاسي وغير الضروري للاتحاد السوفياتي في 1991. وأرسل بوتين، الذي عبّر
كشفت دراسة جديدة أن الإدمان على الهواتف الذكية يؤدي إلى قلة النوم. ونظرت الدراسة، التي نشرت اليوم (الثلاثاء)، في استخدام الهواتف الذكية بين 1043 طالبًا تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا في جامعة «كينغز كوليدج لندن».
دعا الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، اليوم (الاثنين)، الدول الديمقراطية في العالم إلى الدفاع عن إنجازاتها في وجه الهجمات الآتية من الفضاء الرقمي ومواقع التواصل الاجتماعي. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، طالب شتاينماير بوضع قواعد واضحة لمشغلي منصات الإنترنت لهذا الغرض، وقال إن «الديمقراطيات في العالم عليها أن تؤمن هياكلها في الفضاء الرقمي في مواجهة أعداء من الداخل والخارج».
اكتشف المحققون خادماً إلكترونياً (سيرفر) يقع بالقرب من مدينة هارلم في هولندا ويُستخدم في التجسس لصالح إيران، حسبما أبلغ البرنامج الإذاعي «آرغوس» وشركة الأمن «بيتديفندر»، وفقاً لصحيفة «نوس» الهولندية. ويستخدم النظام الإيراني الخادم الإلكتروني للتجسس على المعارضين السياسيين، كما أكد ريك ديلهاس خلال برنامج «آرغوس».
أعلنت الهيئة الفرنسية لأمن نظم المعلومات (أنسي)، أمس (الاثنين)، أنّ عملية قرصنة اخترقت بين عامي 2017 و2020 شبكات إلكترونية تابعة لـ«هيئات ومؤسسات فرنسية عديدة» عبر برنامج «سنتريون» الفرنسي الذي يضمّ بين عملائه شركات كبرى ووزارة العدل، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الهيئة الفرنسية إنّ المتسللين استغلوا ثغرة أمنية في برمجيات مراقبة تبيعها مجموعة «سنتريون» التي تستعين بخدماتها شركات كبرى مثل شركة كهرباء فرنسا ومجموعة الدفاع «تاليس» وعملاقة النفط والغاز «توتال». ووفقاً لموقع «سنتريون»، فإنّ من بين عملائها أيضاً وزارة العدل الفرنسية وسلطات مدن مثل بوردو. وكتبت الهيئة الوطنية الفرنسية لأمن نظ
نعلم جميعاً أن التطبيقات الإلكترونية تجمع بياناتنا، ولكن معرفة ما تفعله هذه التطبيقات بالمعلومات يعتمد على طرق محدودة؛ أبرزها قراءة سياسة الخصوصية. في أواخر العام الماضي، ألزمت آبل مطوري البرامج الذين ينشرون تطبيقاتهم عبر متجرها بشرط جديد، هو تضمين التطبيق لما يُعرف بتصنيفات الخصوصية privacy labels التي توضح أنواع البيانات التي يتم جمعها بصيغة مبسطة وقابلة للفهم. وتشابه هذه التصنيفات المؤشر الغذائي الذي نجده على أغلفة المنتجات الغذائية.
أعلنت مجموعة «نيتبلوكس» المستقلة أن شبكة الإنترنت قطعت في جميع أنحاء ميانمار، اليوم (السبت)، بعد أيام من انقلاب عسكري تزامن مع انقطاع التيار الكهربائي في وقت سابق، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت هذه المنظمة غير الحكومية التي ترصد قطع الإنترنت في جميع أنحاء العالم إن ميانمار «تواجه الآن انقطاع الإنترنت للمرة الثانية على مستوى البلاد» منذ الساعة العاشرة (03:30 ت.غ). ويأتي ذلك بينما تجمع نحو ألف متظاهر اليوم للمشاركة في مسيرة ضد الجيش في رانغون، وفق ما أفاد به مراسل «وكالة الصحافة الفرنسية»، في أكبر تحرك معارض حتى الآن ضد الانقلاب العسكري الذي أطاح الزعيمة المدنية لميانمار أونغ سان سو تش
كشفت مزارعة كانت قد بدأت باستخدام الماعز في مزرعتها لإجراء مكالمات فيديو عبر تطبيق «زوم» لإسعاد الناس وسط جائحة «كورونا»، أنها جنت 50 ألف جنيه إسترليني (حوالي 68.5 ألف دولار) بفضل فكرتها الغريبة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وأوضحت دوت مكارثي، من لانكشاير في إنجلترا، أن الناس من جميع أنحاء العالم قاموا باستئجار الحيوانات لضمها إلى مكالمات الفيديو العائلية وتلك المرتبطة بالعمل. وأوضحت دوت، التي تدير مركز دراسات ومزرعة «كرونكشاو فولد»، أنها اعتادت أن تعرض مزرعتها للإيجار لحفلات الزفاف والتخييم، ولكن كان عليها التوقف عن ذلك في مارس (آذار) عام 2020 بسبب الوباء. ورغم أنها بدأت المشروع على سبيل المزاح،
ندد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، خلال كلمة ألقاها عبر الفيديو في «منتدى دافوس» الاقتصادي، بـ«مجموعات الإنترنت العملاقة»، واتهمها بأنها أصبحت «منافسة للدول». وقال بوتين: «أين الحدود بين نجاح شركة عالمية توفر خدمات تحظى بشعبية (...) ومحاولات للسيطرة بالقوة على المجتمع؟»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وفي سياق آخر، رحب الرئيس الروسي بتمديد العمل بالمعاهدة الجديدة للأسلحة الاستراتيجية «نيو ستارت» لخمس سنوات غداة التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة مع الولايات المتحدة، في خطوة للأمام خطتها القوتان المتنافستان اللتان تجمعهما علاقات معقّدة. وفي خطاب عبر الفيديو في «منتدى دافوس»، وصف بوت
احتدم الجدل بين إيلون ماسك وجيف بيزوس اللذين يتنافسان حول مجموعاتهما من الأقمار الصناعية ذات المدارات المنخفضة والتي من المفترض أن توفر إنترنت عالي السرعة من الفضاء. وقال إيلون ماسك رئيس شركتي «تيسلا» للسيارات الكهربائية و«سبايس إكس» الفضائية، على «تويتر»، إن «شلّ نظام (ستارلينك) لمصلحة أقمار (أمازون) التي لن تعمل إلا بعد سنوات في أفضل الأحوال، لا يخدم الناس في شيء». كانت «سبايس إكس» التي أُسست في عام 2002 قد وضعت في المدار مئات الأقمار الصناعية لتشكيل كوكبة «ستارلينك».
حاول موقع «واتساب» للتواصل الاجتماعي، طمأنة مستخدميه الذين أثار قلقَهم إعلانُه الأسبوع الماضي قواعد جديدة تتيح له تَشارُك مزيد من البيانات مع الشبكة الأمّ «فيسبوك»، مما أدى إلى هلع ونزوح كثيف إلى التطبيقين المنافسين «سيغنال» و«تيليغرام». ونشرت إدارة «واتساب» صفحة أسئلة وإجابات جديدة لتحديد موقفها من خصوصية المستخدم.
أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي «تيك توك» أمس (الأربعاء) تعديلات على إعدادات الخصوصية تهدف إلى حماية مستخدميها الذين تراوح أعمارهم بين 13 و15 عاماً، بعد أيام من تنبيه عدد من المراقبين إلى أن خوارزمية المنصة تتيح الولوج بسهولة إلى مقاطع الفيديو التي تضم قاصرين ويُضفى على محتواها الطابع الجنسي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت الشبكة الاجتماعية التي تملكها شركة «بايت دانس» الصينية في بيان أن إعدادات الخصوصية الافتراضية لجميع مستخدمي «تيك توك» الذين تراوح أعمارهم بين 13 و15 عاماً ستتحول تلقائياً إلى الوضع الخاص (برايفت مود)...
أعلنت النيابة العامة في كوبلنتس بغرب ألمانيا، اليوم (الثلاثاء)، تفكيك «أوسع» موقع إلكتروني في العالم لبيع المخدرات والأوراق والعملات المزورة على «الإنترنت المظلم (دارك ويب)». وأضافت النيابة العامة في بيان أنه أُلقي القبض على مشغّل الموقع الذي عرّف به المحققون على أنه «أوسع» موقع للبيع في العالم، وهو أسترالي عمره 34 عاماً، على الحدود الألمانية - الدنماركية، حسبما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية. ووضع قيد الاعتقال الاحتياطي. وتابعت النيابة أن «أكثر من 20 خادماً في مولدافيا وأوكرانيا ضبطت أيضاً». وأجرت النيابة تحقيقاتها على مدى «أشهر» مع شرطيين من جهاز التحقيقات الجنائية المركزي في أولدنبرغ.
قفزت «بيتكوين» ما يزيد على 10% أمس (الجمعة)، إلى مستوى قياسي جديد عند 41530 دولاراً لتعوض خسائر تكبّدتها في وقت سابق من الجلسة. ونزلت أكثر العملات الرقمية رواجاً في العالم إلى مستوى منخفض عند 36618.36 دولار في بورصة «بتستامب» قبل أن ترتفع. وارتفعت عملة «الإيثريوم» المشفرة المنافسة 3% قبل أن تهوي ما يزيد على 10%. وصعدت «بيتكوين» نحو 1000% من مستوى منخفض سجلته في مارس (آذار).
مع إعلان شركة «غوغل» عن إنهاء ميزة النسخ الاحتياطي المجاني غير المحدود للصور والفيديوهات في خدمة «صور غوغل (Google Photos)» بدءاً من 1 يونيو (حزيران) 2021، أصبح من المهم أن نتعرف على الخيارات المتاحة؛ إما البقاء مع «غوغل» ودفع نحو 20 دولاراً سنوياً لسعة 500 غيغابايت، وإما الاتجاه إلى خدمات بديلة. يذكر أن ملفاتك الحالية لن تتأثر بهذا القرار، ومع ذلك فستنخفض سعة التخزين المجانية إلى 15 غيغابايت فقط، باستثناء مستخدمي هواتف «غوغل بيكسل» الذين سيتمتعون بميزة التخزين المجاني اللامحدود حصرياً في خطوة جديدة من «غوغل» للترويج لهواتفها. كما ننوه بأن الخدمات التي سنذكرها لا توفر المزايا نفسها الموجودة في
رغم التحديات الهائلة التي فرضتها علينا جائحة «كوفيد-19»، كانت سنة 2020 من أكثر السنوات دسامة، من حيث تنوع وتعدد أنواع الهواتف الذكية، خصوصاً في ربعها الأخير الذي تنافست فيه كبريات الشركات، كـ«آبل» و«سامسونغ» و«هواوي» و«غوغل» و«ون بلس» وغيرها، لتبرز كل منها آخر ما توصلت إليه من ابتكارات في التقنية والأداء والتصميم. ونسلط الضوء على أفضل هواتف العام، بناء على التصميم العام، والتصميم المستقبلي، والألعاب، والشاشة، وعمر البطارية، وأخيراً السعر، عدا قدرات التصوير التي نشرت «تقنية المعلومات» تقريراً عنها في عدد الأول من هذا الشهر. - تصاميم متميزة > أفضل تصميم.
قد يبدو هؤلاء الناس، الذين ترون صورهم، مألوفين لكم وربما يشبهون مستخدمين رأيتموهم على «فيسبوك» أو «تويتر» أو حتى أشخاصاً قرأتم مراجعاتهم لمنتجات معينة على «أمازون». يبدو هؤلاء حقيقيين بشكل مذهل للوهلة الأولى...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة