شارك «فيسبوك» في محادثات رئيسية مع أجهزة الشرطة الأوروبية حول كيفية وقف واستئصال منشورات «الجهاديين» على الإنترنت والمرتبطة بالإرهاب والعنف، وذلك في إطار تطوير سبل مواجهة هذا النوع من الدعاية. وقال مسؤولون يوم أمس (الجمعة)، أن ممثلين عن الشبكة الاجتماعية سافروا إلى لاهاي من أجل الانضمام للمباحثات في مقر الشرطة الأوروبية (اليوروبول). وذكر اليوروبول في بيان، أن ممثلين عن موقع «انستغرام» التحقوا بالمباحثات، إضافة إلى مسؤولين من الشرطة البريطانية والفرنسية والبلجيكية، بهدف التعرف على المحتوى المتطرف الإرهابي، والعنف الذي يتم تحميله، وتأمين إزالته بسرعة من على المنصتين. وقال فنسنت سيمستر رئيس وحدة