أوبك
أوبك
رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في العام الجاري في أول تعديل صعودي لها منذ شهور، مشيرة إلى تخفيف الصين للقيود المتعلقة بـ«كوفيد - 19»، مع توقع بنمو الاقتصاد العالمي بوتيرة أقوى قليلا. وقالت «أوبك» في تقرير شهري، أمس الثلاثاء، إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع هذا العام 2.32 مليون برميل يوميا أو 2.3 في المائة.
قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري، اليوم الثلاثاء، إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع هذا العام 2.32 مليون برميل يومياً أو 2.3 في المائة.
قال الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للنفط «أوبك» هيثم الغيص، أمس الأحد، إن المنظمة تتوقع أن يتجاوز الطلب على النفط، هذا العام، مستويات ما قبل الجائحة، وأن يصل لنحو 102 مليون برميل يومياً. وأضاف أنه من المتوقع أن يشهد الطلب المزيد من الارتفاع إلى 110 ملايين برميل يومياً بحلول 2025.
جدد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان التأكيد على أن تحالف «أوبك بلس» لا يتدخل في السياسة، مشيراً إلى عدم صحة ما يتردد عن أن التحالف أو منظمة «أوبك» يتحكم أي منهما في أسعار النفط. ودعا الوزير السعودي إلى الثقة في تحالف «أوبك بلس»، بعد أيام من تأكيد التحالف على التزام الدول الأعضاء بالإبقاء على اتفاق خفض الإنتاج الحالي دون تغيير حتى نهاية العام الحالي.
قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان إن النهج الحذر هو المسار الأفضل في التعامل مع أسواق الطاقة، وليست التوقعات، مشيراً إلى أنه من دون العمل الجماعي لكانت سوق الطاقة اختلفت عما عليه. وبيّن الأمير عبد العزيز بن سلمان أن تحالف «أوبك بلس» لا يتدخل في السياسة، مشدداً على أهمية الثقة بـ«أوبك بلس»، ونافياً في الوقت نفسه ما يتردد عن التحالف أو منظمة «أوبك» في التحكم بأسعار النفط، داعياً إلى الثقة بتحالف «أوبك بلس». وجاء حديث الأمير عبد العزيز بن سلمان بعد أيام من التزام الدول الأعضاء في تحالف «أوبك بلس» باتفاق إبقاء خفض الإنتاج الحالي دون تغيير حتى نهاية 2023. وقال خلال مشاركته في افتتا
أظهر مسح لـ«رويترز» تراجع إنتاج «أوبك» من النفط في يناير (كانون الثاني) الفائت، في الوقت الذي تراجعت فيه صادرات النفط العراقية وتوقف إنتاج نيجيريا عن الانتعاش، بينما ظلت الدول الخليجية ملتزمة باتفاق «أوبك بلس» لخفض الإنتاج لدعم السوق. ووفقاً للمسح، فإن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ضخت 28.87 مليون برميل يومياً هذ الشهر، وذلك بانخفاض قدره 50 ألف برميل عن ديسمبر (كانون الأول). وسجلت «أوبك» في سبتمبر (أيلول) الماضي أعلى إنتاج لها منذ عام 2020. ويهدف مسح «رويترز» إلى تتبع العرض في السوق.
أعلن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان خطط المملكة الاستراتيجية لزيادة إنتاجها من النفط والغاز والطاقة النظيفة، وقال: «إننا في المملكة نستهدف زيادة إنتاج النفط والغاز، ونخطط لتصدير الهيدروجين». وقال الأمير عبد العزيز بن سلمان على هامش كلمته في افتتاح فعاليات النسخة السابعة لبرنامج تعزيز القيمة المُضافة الإجمالية لقطاع التوريد «اكتفاء» إن «المملكة تعمل على زيادة إنتاج الغاز بنسبة 60 في المائة تقريباً، حيث نعمل على إضافة 4 آلاف كيلومتر من خطوط الغاز». وأشار وزير الطاقة السعودي في المعرض الذي يستمر لمدة 4 أيام بمنطقة الظهران شرق السعودية، إلى أن مختبر الطاقة الذي جرى إطلاقه تبلغ قيمة
قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أمس الثلاثاء، إن الطلب الصيني على النفط سوف يتعافى هذا العام، نتيجة تخفيف الدولة الآسيوية للقيود المرتبطة بفيروس «كورونا»، وأبدت تفاؤلاً بشأن توقعات الاقتصاد العالمي في عام 2023. وأوضحت «أوبك» في تقرير شهري، أن الطلب العالمي في 2023 سيرتفع بمقدار 2.22 مليون برميل يومياً، أو 2.2 في المائة، دون تغير في توقعات الشهر الماضي التي أنهت سلسلة من التوقعات بالانخفاض. وأبدت «أوبك» تفاؤلاً إزاء توقعات الاقتصاد العالمي هذا العام، مع أنها أبقت على توقعات بتباطؤ نسبي، قائلة إن النمو العام الماضي في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو تجاوز التوقعات السابقة. وقالت «أوبك»
قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم (الثلاثاء)، إن بلاده «تعمل على استقرار أمن الطاقة»، مشيراً إلى أن «أوبك+ واجهت تقلبات السوق وعملت لصالح المنتجين والمستهلكين». وفيما أكّد الأمير فيصل بن فرحان خلال جلسة بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، التزام السعودية بمستقبل الطاقة النظيفة، شدد في الوقت ذاته على الحاجة لضمان إمكانية الاعتماد على أشكال الطاقة التقليدية.
قال وزير النفط الليبي محمد عون، للصحافيين، على هامش اجتماع لمنظمة البلدان العربية المصدرة للبترول «أوبك» في الكويت، اليوم الاثنين، إن بلاده تنتج حوالي 1.2 مليون برميل نفط يومياً، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف أنه يأمل في العودة إلى مستويات 2010 عندما كانت ليبيا تنتج 1.6 مليون برميل يومياً، في غضون عامين أو 3 أعوام. وقال إنه يأمل أن يشجّع قرار ليبيا، الأسبوع الماضي، برفع حالة القوة القاهرة في قطاع التنقيب عن النفط والغاز، على عودة شركات النفط الأجنبية إلى البلاد.
في وقت أكد أن بلاده لديها مقومات لتصبح أكبر دولة مصدرة للهيدروجين الأخضر والأزرق ما يعزز منهجية تنويع مصادر الدخل، شدد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، أمس، على أن مجموعة «أوبك بلس» تعمل وفق آلية ومنظور اقتصادي بحت دون الدخول في الجوانب السياسية والتحالفات. وبين وزير الطاقة أن «أوبك بلس» تعمل في كل المراحل لتتعايش مع جميع المتغيرات، وأن التحدي الأساسي يكمن في الحفاظ على مصادر الدخل مهما بلغت المؤثرات، بالإضافة إلى الحد من تقلبات السوق ما يسهم في تعزيز فرص الاستثمار وتمكين القطاع. وبين خلال جلسة بعنوان «طاقة مستدامة» ضمن ملتقى الميزانية 2030 الذي عقد أمس (الأحد) في
قال الأمين العام لمنظمة «أوبك» هيثم الغيص، أمس (السبت)، إن تحالف «أوبك بلس»، الذي يضم أعضاء منظمة «أوبك» وحلفاءها، «يلعب دوراً فعالاً في دعم استقرار السوق». وأضاف الغيص، في بيان بمناسبة الذكرى السادسة لتشكيل التحالف، أن التحالف يلعب أيضاً دوراً ضرورياً في النمو والتنمية وجذب الاستثمار اللازم لضمان أمن الطاقة، «بعد ست سنوات، لا تزال هذه المجموعة مستمرة في لعب دور فعال في دعم استقرار السوق». كان آخر اجتماع لتحالف «أوبك بلس»، الذي يضم أعضاء منظمة «أوبك» وحلفاءها، قد عقد في الرابع من ديسمبر (كانون الأول) الحالي. وتم الإعلان عن التكتل في الاجتماع الوزاري لوزراء الطاقة في 10 ديسمبر 2016، في فيينا، ب
أبقت «أوبك بلس» على سياستها الإنتاجية من دون تغيير في اجتماعها الذي عقد افتراضياً أمس الأحد، مع التأكيد على «عقد اجتماع وزاري في أي وقت، للتعامل مع أي تطورات في السوق متى تطلَّب الأمر». وأكدت «أوبك بلس»، في بيان، أنَّ قرارها جاء تماشياً مع القرار الصادر عن الاجتماع المنعقد في 5 أكتوبر (تشرين الأول)، والذي بُني على اعتبارات السوق فقط، حيث أكد المتعاملون في السوق والصناعة البترولية أنَّه كان الإجراء الضروري والصحيح لتحقيق استقرار أسواق البترول العالمية.
قررت مجموعة {أوبك بلس}، إبقاء سياستها الإنتاجية دون تغيير في اجتماعها الافتراضي الذي عقد أمس الأحد، مع التأكيد على «عقد اجتماع وزاري في أي وقت، للتعامل مع أي تطورات في السوق متى تطلب الأمر». يأتي قرار {أوبك بلس} في الوقت الذي تشهد فيه الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، تباطؤا في النمو الاقتصادي، وبعد يومين من وضع الاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع، سقفا للنفط الروسي المنقول بحرا عند 60 دولارا للبرميل، والذي من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ اليوم الاثنين. وهو ما دعا {أوبك بلس} للتأكيد في بيان أمس، على أن قرارها جاء «تماشياً مع قرار {أوبك بلس}، الصادر عن الاجتماع الوزاري الثالث والثلاثين للمجموعة، الم
شدد أعضاء «أوبك بلس» على أهمية استقرار سوق الطاقة، وذلك خلال الاجتماع الوزاري الرابع والثلاثين للدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، والدول المشاركة في الاتفاق من خارجها (أوبك بلس)، عبر الاتصال المرئي، الذي عقد اليوم الأحد.
ارتفعت العقود الآجلة للنفط يوم الجمعة قبيل اجتماع لمنظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها {أوبك} يوم الأحد وحظر الاتحاد الأوروبي للخام الروسي ابتداء من الاثنين المقبل. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 65 سنتا، أي 0.8 بالمائة، إلى 87.53 دولار للبرميل بحلول الساعة 1252 بتوقيت غرينتش.
قفزت أسعار النفط أكثر من 1.6%، أمس (الخميس)، مدعومةً بمؤشرات على قلة المعروض وبتفاؤل بشأن تعافي الطلب من الصين. وبحلول الساعة 11:59 بتوقيت غرينتش زادت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 1.4 دولار أو 1.61% إلى 88.37 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 1.58 دولار أو 1.98% إلى 82.13 دولار للأوقية. وأعلنت مدينتا قوانغتشو وتشونغشينغ الصينيتان يوم الأربعاء، تخفيف قيود مكافحة «كوفيد - 19» بعد يوم من اشتباكات بين محتجين في قوانغتشو الواقعة في جنوب لبلاد والشرطة وسط سلسلة احتجاجات على أشد قيود لمكافحة «كوفيد - 19» في العالم.
ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات أمس الأربعاء، بأكثر من 3 في المائة، بفعل آمال بانتعاش الطلب الصيني، بالإضافة إلى التوقعات بأن تبقي {أوبك بلس} على سياستها الإنتاجية في اجتماع الأحد المقبل، ما يزيد السوق استقراراً.
كشفت دراسة جديدة أعدها خبراء في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) ونُشرت في مجلة «الطاقة» التي تعد من أهم المجلات العلمية المحكّمة، عن أن إدارة «أوبك بلس» لطاقتها الإنتاجية الفائضة قلّلت تقلبات أسعار النفط الخام بما يصل إلى 50% (P)، وذلك قبل وفي أثناء جائحة «كوفيد - 19». وحسب الدراسة، أدى الانخفاض في تذبذب أسعار النفط إلى خفض تكاليف الاقتصاد الكلي الناجمة عن التكيف مع الجائحة والمساهمة في رفع مستوى الرفاهية الاجتماعية. وأوضحت دراسة «استقرار سوق النفط: أداءأوبك وحلفائها»، أن جهود «أوبك بلس» الرامية لتحقيق الاستقرار في السوق قد رفعت متوسط الأسعار من 18 إلى 54 دولاراً خلال
أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، ونظيره العراقي حيان عبد الغني، على أهمية العمل في إطار تجمع «أوبك+»، وعلى «إمكان اتخاذ إجراءات أخرى تضمن تحقيق التوازن والاستقرار في الأسواق العالمية إذا دعت الحاجة إلى ذلك». وأفاد بيان مشترك أصدرته وزارة الطاقة السعودية، بأن الوزيرين شددا على «التزام بلديهما بقرار مجموعة أوبك بلس الأخير الذي يمتد إلى نهاية عام 2023». وكان تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين من خارجها بقيادة روسيا، قد وافق في أكتوبر (تشرين الأول) على خفض الإنتاج المستهدف بمقدار مليوني برميل يومياً حتى نهاية 2023. ونُقل عن وزير الطاقة السعودي قول
نفى وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، بشكل قاطع، اليوم (الاثنين)، التقارير الأخيرة التي تفيد بأن بلاده تناقش حالياً مع منتجي «أوبك بلس» الآخرين زيادة الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل يومياً. وأضاف الأمير عبد العزيز بن سلمان، أنه من المعروف، ولا يخفى على أحد، أن «أوبك+» لا تناقش أي قرارات قبل اجتماعاتها، مبيناً أن الخفض الحالي، ومقداره مليونا برميل يومياً، من قبل «أوبك+» سيستمر حتى نهاية عام 2023. وأكد أنهم دائماً على استعداد للتدخل «إذا دعت الحاجة لاتخاذ مزيد من الإجراءات بخفض الإنتاج لإعادة التوازن بين العرض والطلب».
خفضت «أوبك» أمس الاثنين، توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2022، للمرة الخامسة منذ أبريل (نيسان) الماضي. وقلصت أيضاً رقم العام المقبل، مشيرة إلى تحديات اقتصادية متصاعدة، بما في ذلك ارتفاع التضخم والزيادات في أسعار الفائدة. وقالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري، إن الطلب على النفط في 2022 سيرتفع 2.55 مليون برميل يومياً، أو 2.6 في المائة، بانخفاض 100 ألف برميل يومياً عن التوقعات السابقة.
شدد هيثم الغيص الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» على أهمية المسارعة العالمية لمضاعفة الاستثمارات في قطاع النفط، تفادياً لحدوث تقلبات في أسواق الطاقة مستقبلاً، التي قد تكون تبعاتها أكثر حدة من أزمة الطاقة الحالية عالمياً على حد وصفه. وبين الغيص أن أبرز التحديات تتمثل في التحول باستخدامات الطاقة ومستقبل الطاقة عموماً والنفط خصوصاً، مشيراً إلى أن «أوبك» تتبنى سياسة الاعتماد على جميع أنواع الطاقة بدلاً من الاعتماد على نوع واحد، لافتاً إلى أن دراسات المنظمة أثبتت أن النفط سيحافظ على 29 في المائة من إجمالي مزيج الطاقة العالمي في عام 2045، كما تتجاوز النسبة 50 في المائة في حال إضافة الغا
قال الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص أمس الثلاثاء، إن على العالم التحرك بسرعة للاستثمار في النفط لمنع حدوث أزمات طاقة طارئة في المستقبل مع نمو الطلب العالمي على الهيدروكربون على المدى الطويل. وأضاف الغيص لرويترز في مقابلة: «إذا لم ننجح هذه المرة، فنحن نزرع بذور أزمات طاقة في المستقبل... ليست أزمة واحدة فقط بل عدة أزمات».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة