أمن المطارات
أمن المطارات
لقي تسعة أشخاص، بينهم ستة أميركيين، مصرعهم أمس (الأربعاء) في تحطم طائرة ركاب بُعيد إقلاعها من سانتو دومينغو، عاصمة جمهورية الدومينيكان، متجهة إلى ولاية فلوريدا الأميركية، بحسب ما أعلنت السلطات وشركة هيليدوسا المالكة للطائرة. وقالت الشركة في بيان إنه «ببالغ الأسف تعلن هيليدوسا أن إحدى طائراتها تعرضت لحادث مأساوي في مطار لاس أميركاس (مطار سانتو دومينغو) أسفر عن مقتل جميع ركاب الطائرة وأفراد طاقمها». بدوره قال الجنرال إيمانويل سوفرون تامايو، مدير لجنة التحقيق بحوادث الطيران، لوكالة الصحافة الفرنسية إن الطائرة وهي من طراز «غالفستريم IV» كانت تقل طاقماً من ثلاثة أفراد هم طياران ومضيفة، وستة ركاب. و
قالت السلطات الأمنية في مطار لوس أنجليس الدولي، إن راكباً تعرض لإصابات بعد قفزه من رحلة تابعة لشركة «يونايتد إكسبريس» أثناء سيرها مبتعدة عن بوابة في مطار لوس أنجليس الدولي، حسبما أفادت به شبكة «سي إن إن». قال متحدث إدارة الطيران الفيدرالية: «إن الرجل فتح باب الطائرة وقام بتفعيل زلاجة الطوارئ وخرج إلى الممر». ووفقًا لإدارة الطيران الفيدرالية، وقعت مشاجرة على متن طائرة «إمبر اير 175» الإقليمية قبل وقت قصير من محاولة الراكب الخروج من الطائرة.
تتركز سبعة من بين أكثر 10 مطارات ازدحاماً في العالم لعام 2020 في الصين، حيث تراجع مطار هارتسفيلد جاكسون أتلانتا الدولي في الولايات المتحدة إلى المركز الثاني في التصنيف، بعد 22 عاماً متتالية في المركز الأول، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وأصبح مطار قوانغتشو باييون الدولي في الصين أكثر المطارات ازدحاماً في العالم عام 2020، حيث ارتفع إلى المركز الأول من الترتيب رقم 11 في عام 2019، وفقاً للأرقام الأولية الصادرة، أمس (الخميس)، عن منظمة تجارة المطارات، مجلس المطارات الدولي. والتحولات الدراماتيكية في قائمة العشرة الأوائل لأعداد الركاب - وتراجع الحركة الجوية العالمية بشكل عام - هي بالطبع بسبب جائحة «كورونا»
كشفت امرأة حصلت على لقب «سيريال ستوواوي» أو (المسافرة المتسلسلة)، بعد أن أمضت ما يقرب من عقدين من الزمن في التسلل إلى عشرات الرحلات الجوية بدون تذاكر، كيف ساعدها سلوكها في تجاوز حواجز الأمن بسهولة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». في أول مقابلة إعلامية لها على الإطلاق، تحدثت مارلين هارتمان البالغة من العمر 69 عاماً عبر قناة «سي بي إس 2» حول تاريخها المذهل في الرحلات غير القانونية عبر جميع أنحاء الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم. في حديثها من سجن مقاطعة كوك في شيكاغو، حيث تنتظر المحاكمة، قدرت هارتمان أنها تمكنت من الوصول إلى ما لا يقل عن 30 رحلة جوية بشكل غير قانوني منذ عام 2002. عندما سُئلت عن طر
قالت المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها (سي دي سي) في تقرير جديد ألقى نظرة فاحصة على البرامج المستخدمة في المطارات الأميركية حتى منتصف سبتمبر (أيلول)، إن برامج الفحص حسب درجة الحرارة والأعراض لا تساعد في اكتشاف حالات الإصابة بفيروس كورونا، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وفي يناير (كانون الثاني)، بدأت «سي دي سي» برنامج فحص محسّن للمسافرين الجويين القادمين من بلدان معينة مع انتشار واسع النطاق لفيروس كورونا. وكان الهدف هو العثور على مسافرين مرضى وفصلهم عن الركاب الآخرين، ومشاركة المعلومات مع المسافرين حول المراقبة الذاتية والحصول على معلومات الاتصال الخاصة بهم التي يمكن مشاركتها مع إدار
قد يرغب المسافرون الذين يخططون للسفر مرة أخرى خلال جائحة كورونا في النظر إلى إيطاليا كوجهتهم التالية.
يعاني الكثيرون من الإحباط الناجم عن فكرة الجلوس في طائرة لفترة زمنية معينة خاصة عند الوصول الى مقربة شديدة من نهاية الرحلة، ومع ذلك يضطر الركاب إلى الانتظار، خاصة في حال وجود بعض المشاكل الفنية. ولكن في حين أنه من المعتاد أن يتجنب معظم الناس فتح الأبواب بأنفسهم، فقد قررت راكبة في أوكرانيا القيام بعمل غير عادي، عبر فتح مخرج الطوارئ والتنزه على جناح الطائرة، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وأظهر مقطع فيديو مدته دقيقة المرأة التي ترتدي قميصًا أبيض وبنطلونًا ورديًا فاتحًا، وهي تمشي على الجناح أمام المتفرجين المذهولين في مطار بوريسبيل الدولي في كييف، قبل أن يستدعيها طاقم الطائرة مرة أخرى للتوقف والتوجه إلى
اضطر مطار مدينة ميونيخ الألمانية إلى إلغاء نحو 130 رحلة اليوم (الثلاثاء)، بعد أن أوقفت الشرطة إجراءات الدخول وأخلت المبنى بحثاً عن مسافر دخل مخرجاً للطوارئ بطريق الخطأ. وقال المطار إنه تم العثور على الرجل المفقود، وهو إسباني، لاحقاً في صالة رقم 1 بعد أن دخل في وقت سابق من باب الطوارئ في صالة رقم 2، حسبما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. وقال روبرت فيلهلم، المتحدث باسم مطار ميونيخ، إن نحو 5000 راكب تأثروا بالتعطل بينما تبحث الشرطة الفيدرالية عن الراكب الذي لم يكشف عن هويته، حسب وكالة «أسوشييتد برس». وقال فيلهلم إن العديد من الرحلات الجوية تأخرت والركاب، الذين كانوا بالفعل يخضعون لفحوص أمنية لرحلاته
قالت دراسة جديدة أجراها باحثون فنلنديون وبريطانيون، إن الصناديق البلاستيكية التي يضع فيها المسافرون أمتعتهم وأغراضهم الشخصية أثناء خضوعهم للتفتيش والفحص الأمني في المطارات قد تحمل فيروسات تسبب التهابات بالجهاز التنفسي. وبحسب صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، فقد قام الباحثون القائمون على الدراسة بإجراء مسح لعدد من الصناديق البلاستيكية الموجودة في مطار هلسنكي والتي تم استخدامها خلال ذروة موسم الإنفلونزا في عامي 2015 و2016. ووجد الباحثون أن أربعة من ثمانية عينات تحتوي إما على الفيروس الأنفي أو الفيروس الغدي، اللذين يسببان أعراضا تشبه أعراض نزلات البرد. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الصناديق البلاستيك
طالبت إدارة أمن وسائل النقل الأميركية مطارات الدول الأخرى، تشديد عملية فحص الأجهزة الإلكترونية التي يحملها الركاب المسافرون إلى الولايات المتحدة، والسير على نهج التدابير الأمنية التي بدأ تطبيقها في أميركا العام الماضي. وتهدف مذكرة الإدارة الأميركية، إلى تفتيش المسافرين من 280 مطاراً في 105 دول تسير رحلات للولايات المتحدة، التي يصل إليها نحو 325 ألف مسافر يومياً على متن 2100 رحلة جوية. ووسط مخاوف متصاعدة من إمكانية إخفاء متفجرات، بدأت إدارة أمن وسائل النقل الأميركية الصيف الماضي عمليات فحص أكثر صرامة للأجهزة الإلكترونية التي يحملها المسافرون الأميركيون، حيث اعتمدت مطالبة كل المسافرين على متن ال
في حادثة نادرة من نوعها، رفضت امرأة صينية وضع حقيبة يدها في جهاز الأشعة للاختبار الأمني في محطة للقطار، خوفا من سرقتها، وذلك خلال ذروة المسافرين بمناسبة عطلة السنة القمرية الجديدة. ومن أجل ذلك قامت المرأة بوضع نفسها داخل الجهاز الأمني لتفتيش الحقائب في محطة دونغقوان بمقاطعة جوانغدونغ بجنوب الصين لتفادي سرقة حقيبتها. وصدم موظفو الأمن عند رؤية ظل امرأة داخل الجهاز أثناء قيامهم بمراقبة شاشات الأشعة السينية في المحطة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
