أمازون
أمازون
صينيون يسيرون في طريق غمرته المياه بمدينة تشنغتشو التابعة لإقليم هينان (وسط الصين). وتسابق السلطات الزمن لاحتواء الكارثة، حيث حث مجلس الوزراء أمس على اتخاذ مزيد من الإجراءات بعدما لقي العشرات حتفهم وجرى إجلاء نحو 200 ألف من منازلهم جراء السيول (إ.ب.أ)
قضى 37 شخصاً في الفيضانات التي ضربت شرق بلجيكا في 14 و15 يوليو (تموز) ولا يزال ستة أشخاص في عداد المفقودين، بحسب حصيلة جديدة نشرها اليوم الخميس مركز الأزمات الوطني. وكتب مركز الأزمات على موقعه الإلكتروني أن «عدد الأشخاص الذين لم ينجوا من هذه المأساة ارتفع الآن إلى 37». يرفع هذا العدد حصيلة الضحايا في أوروبا إلى 214 مع 117 قتيلاً في ألمانيا جميعهم تقريباً في غرب البلاد. وتسببت أمطار غزيرة استمرت أياماً بفيضانات غير مسبوقة في ألمانيا وبلجيكا.
تقول دراسة نشرت يوم 30 يونيو (حزيران) في دورية «جيوفيزيكال ريسيرش لترز» إن من المرجح أن يؤدي التغير المناخي في أوروبا إلى زيادة عدد العواصف الضخمة بطيئة الحركة التي يمكن أن تستمر لفترة أطول في منطقة واحدة وتتسبب في أمطار شديدة الغزارة مثل ما شهدته ألمانيا وبلجيكا من أمطار. وقلبت الفيضانات القاتلة مظاهر الحياة رأسا على عقب في كل من الصين وألمانيا وأصبحت تذكارا حيا أن التغير المناخي يتسبب في ظواهر جوية أكثر تطرفا في مختلف أنحاء العالم. إذ سقط أكثر من 160 قتيلا في ألمانيا و31 قتيلا في بلجيكا الأسبوع الماضي لتؤكد على أنه سيكون من الضروري إجراء تغييرات كبيرة للاستعداد لمثل هذه الأحداث مستقبلا.
ارتفعت حصيلة الفيضانات التي اجتاحت وسط الصين إلى 33 قتيلاً وثمانية مفقودين، حسبما أعلن التلفزيون الرسمي اليوم (الخميس). وانخفض معدل هطول الأمطار مساء الثلاثاء في مدينة تشنغتشو (وسط)، حيث اجتاحت السيول قطار أنفاق وجرفت مئات العربات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووفق آخر حصيلة لمقاطعة خنان وعاصمتها تشنغتشو، أودت الفيضانات بـ33 شخصاً فيما لا يزال ثمانية في عداد المفقودين منذ 16 يوليو (تموز) الحالي، بحسب قناة «سي سي تي في» نقلاً عن أجهزة الطوارئ المحلية. وكانت حصيلة أمس (الأربعاء) قد أفادت عن 25 قتيلاً وسبعة مفقودين. وقالت القناة إنه تم إجلاء قرابة 376 ألف شخص. وبعد غرق أكثر من 200 ألف هكتار من
قُتل ما لا يقل عن 25 شخصاً في «أسوأ هطول للأمطار بإقليم هينان الصيني منذ ألف عام»، حسبما يقول خبراء الأرصاد الجوية، في وقت حث فيه مجلس الدولة (مجلس الوزراء الصيني) على اتخاذ مزيد من الإجراءات للسيطرة على الفيضانات، والإغاثة من الكوارث، حيث ما زال بعض المناطق الصينية يواجه هطول أمطار غزيرة. وتسببت الأمطار؛ التي تعدّ الأشد غزارة منذ سنوات طويلة، في حدوث فيضانات عارمة بمدينة تشنغتشو بوسط الصين.
تعقد حكومة المستشارة أنجيلا ميركل اجتماعاً الأربعاء للموافقة على حزمة إغاثة ضخمة من أجل إعادة إعمار مناطق ألمانية دمرتها فيضانات غير مسبوقة، ولحمايتها بشكل أفضل في المستقبل.
لقي 16 شخصاً حتفهم بعد أن اجتاحت السيول مترو أنفاق في مدينة تشنغتشو بوسط الصين، وانتشرت صور مروعة لركاب يصارعون المياه التي غمرتهم حتى أكتافهم داخل عربة قطار. وفيما فاضت مياه السدود والأنهار جراء الأمطار الغزيرة في أنحاء مقاطعة خنان، وصف الرئيس شي جينبينغ الوضع بأنه «خطير جداً» مشيراً إلى «مرحلة دقيقة» دخلتها الإجراءات الرامية للسيطرة على الفيضانات، حسبما نقلت عنه وسائل إعلام رسمية صباح اليوم (الأربعاء). وتم إجلاء نحو 200 ألف شخص من تشنغتشو وفق ما أعلنت السلطات المحلية (الأربعاء)، فيما يقود الجيش عمليات الإنقاذ في المدينة التي تعد أكثر من عشرة ملايين نسمة، حيث غمرت مياه الأمطار المتساقطة على م
وصلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى منطقة باد مونسترايفل المنكوبة بالفيضانات في ولاية شمال الراين - ويستفاليا. وبرفقة رئيس حكومة الولاية أرمين لاشيت، ستتفقد المستشارة الأوضاع بعد كارثة الفيضانات التي ضربت الولاية. وفي مستهل الزيارة، أجرت ميركل محادثات مع مدير إدارة منطقة أويسكيرشن، ماركوس رامرز، وعمدة المدينة زابينه برايزر - ماريان. وتضررت المنطقة حول أويسكيرشن بشدة جراء الفيضانات الأيام الماضية. ومن المقرر أن تجري ميركل محادثات في وقت لاحق مع أفراد الإغاثة.
تسببت أسوأ فيضانات تضرب غرب أوروبا منذ عقود في مقتل ما لا يقل عن 120 شخصاً وفقدان مئات وخسائر مادية جسيمة. وشملت الفيضانات فرنسا وسويسرا ولوكسمبورغ وهولندا، لكن المناطق الأكثر تضرراً كانت في غرب ألمانيا وشرق بلجيكا. وفي الصورة، مواطنون يزيلون أنقاض السيول في قريتهم بغرب ألمانيا أمس. (أ.ف.ب)
لقي 42 فردا على الأقل في ألمانيا حتفهم وفقد عشرات، اليوم (الخميس)، إثر أمطار قياسية في غرب أوروبا أسفرت عن فيضان الأنهار لتجتاح المنازل وتغمر الأقبية، وفقا لوكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الشرطة إن 18 قضوا فيما اعتبر عشرات آخرون في عداد المفقودين في منطقة آرفيلر، التي تشتهر بزراعة العنب بولاية راينلاند بالاتينات، بعد أن فاض نهر آر الذي يصب في نهر الراين على ضفتيه ودمر ستة منازل. وقالت السلطات إن 15 آخرين لقوا حتفهم في منطقة أوسكيرشن جنوبي مدينة بون. وعبَرت المستشارة أنجيلا ميركل عن انزعاجها، وقالت: «صُدمت من الكارثة التي على كثيرين في مناطق الفيضانات تحملها.
كشفت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أن الارتفاع «الدراماتيكي» في حدة الفيضانات أصبح قريبًا. وستبدأ الزيادة السريعة في فيضانات المد العالي في منتصف الثلاثينيات من القرن الحالي، عندما تؤدي دورة القمر إلى تضخيم ارتفاع منسوب مياه البحر الناجم عن أزمة المناخ، بحسب ما وجدته دراسة جديدة بقيادة أعضاء فريق «ناسا» العلمي لتغير مستوى سطح البحر من جامعة هاواي، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وستحصل فقط السواحل الشمالية البعيدة، مثل ألاسكا، على فترة راحة لعقد آخر على الأقل. وقالت «ناسا» في بيان صحافي إن الدراسة، التي نُشرت في مجلة «نيتشر كلايمت شينج»، هي الأولى التي تأخذ في الاعتبار جميع الأسباب المحيطية والفلكية ا
في الثالثة والخمسين من عمره، يتولى المدير العام الجديد لـ«أمازون» آندي جاسي الذي يعتبر الساعد الأيمن لجيف بيزوس زمام مجموعة انضم إليها قبل 24 عاماً، أي بعد ثلاث سنوات من ولادة الشركة الناشئة التي أصبحت إحدى المؤسسات العملاقة في الاقتصاد العالمي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. فجاسي الذي نال درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد المرموقة للأعمال عام 1997، انضم إلى «أمازون» في مرحلة الانطلاق مديراً لقسم التسويق. وتخرج جاسي من هارفارد «في أول يوم جمعة من مايو (أيار) 1997» ليبدأ العمل في «أمازون» يوم «الاثنين التالي»، على ما روى عبر تدوينة «ذي ديسرابتيف فويس» الصوتية في سبتمبر (أيلول) 20
يدخل جيف بيزوس، الذي يُعتبر أغنى رجل في العالم مرحلة جديدة في حياته المهنية بعدما بنى انطلاقاً من مكتبة متواضعة على الإنترنت واحدة من أقوى الشركات في العالم، وهي «أمازون». ويتنحى رجل الأعمال البالغ 57 عاماً من منصب المدير العام، اليوم الاثنين لساعده الأيمن آندي جاسي، سعياً إلى تكريس نفسه لمشاريع أخرى، أولها رحلة إلى الفضاء في 20 يوليو (تموز). لكنه سيحتفظ بدور رئيسي في الشركة التي أسسها قبل 27 عاماً من خلال استمراره رئيساً تنفيذياً لمجلس إدارتها. وفي مقابل ما حظي به بيزوس من ثناء لابتكاراته العديدة التي أدت أحياناً إلى زعزعة قطاعات اقتصادية بأكملها، تعرض كذلك لانتقادات بسبب بعض الممارسات التجار
قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية إن الجيش أرسل رجال الإنقاذ في حالات الطوارئ إلى مدينة أتامي بوسط البلاد، اليوم السبت، بعد حدوث انهيارات أرضية بفعل الأمطار الغزيرة مما أدى لفقدان ما لا يقل عن 20 شخصاً. وأضافت الهيئة أن رئيس الوزراء يوشيهيدي سوغا استدعى فريق عمل للطوارئ لمعالجة الأزمة.
لرصد أي انتهاك محتمل لقوانين حماية المستهلكين، فتحت الهيئة البريطانية للمنافسة (سي إم إيه) تحقيقا رسميا يتناول عملاقي الإنترنت «غوغل» و«أمازون» من خلال عدم بذل جهود كافية للتصدي للتعليقات الكاذبة عبر الخدمات التابعة لهما. وعلى مدى أكثر من عام، كان تحقيق غير رسمي أثار مخاوف لدى الهيئة من وجود تساهل من المجموعتين الأميركيتين مع تعليقات «كاذبة أو مضللة» عن المنتجات. وأشارت هيئة «سي إم إيه» إلى أن «الانتقادات الكاذبة أو المضللة عن المنتجات قد يكون لها أثر على التقويم الممنوح لأي شركة والطريقة التي تظهر فيها» على محركات البحث لدى المستهلكين.
حصلت عريضة تطالب برفض عودة الرئيس التنفيذي لشركة «أمازون»، جيف بيزوس، إلى الأرض بعد رحلته الفضائية الشهر المقبل، على آلاف التواقيع عبر الإنترنت، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ونشر بيزوس، في 7 يونيو (حزيران)، مقطع فيديو على حسابه على «إنستغرام» ليعلن أنه سيصعد على متن رحلة شبه مدارية في 20 يوليو (تموز) مع شقيقه مارك بيزوس. وقال «منذ أن كنت في الخامسة من عمري، حلمت بالسفر إلى الفضاء. في 20 يوليو، سأقوم بهذه الرحلة مع أخي. أعظم مغامرة، مع أعز أصدقائي». وعريضة «شينج.
أعلنت ماكنزي سكوت طليقة مؤسس مجموعة «أمازون» وأغنى رجل في العالم جيف بيزوس أمس (الثلاثاء) عن تبرعها بمبلغ 2.74 مليار دولار لـ286 جهة، بينها جمعيات فنية وجماعات مناهضة للعنصرية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتعهدت سكوت (51 عاماً) التبرع لأعمال خيرية بنصف ثروتها التي قدرتها مجلة «فوربز» بحوالي 60 مليار دولار والعائدة خصوصاً إلى طلاقها من بيزوس. وتزوجت سكوت في مارس (آذار) الماضي من أستاذ العلوم في مدرسة ليكسايد الخاصة في سياتل (شمال غربي الولايات المتحدة) دان جيويت. وفي مقال نُشر على منصة «ميديوم»، كتبت ماكنزي سكوت: «أنا ودان ومجموعة من الباحثين والإداريين والمستشارين نحاول التبرع بثروة وفرتها
ذكرت تقارير إخبارية أن لجنة حماية البيانات في الاتحاد الأوروبي اقترحت تغريم شركة التجارة الإلكترونية الأميركية العملاقة أمازون دوت كوم بأكثر من 425 مليون دولار. ونقل موقع داو جونز الإخباري الأميركي عن مصادر مطلعة القول مساء الخميس إن الغرامة تتعلق باتهام أمازون بانتهاك قانون حماية البيانات العامة في أوروبا، وجمع واستخدام بيانات شخصية للأفراد. وأشارت وكالة بلومبرغ إلى أن شركة خدمات الحوسبة السحابية أمازون ويب سيرفسز التابعة لمجموعة أمازون ليست جزءا من هذه القضية.
سيكون مؤسس مجموعة «أمازون» العملاقة للتجارة عبر الإنترنت وشركة «بلو أوريجين» الفضائية جيف بيزوس، ضمن أول رحلة سياحية إلى الفضاء بواسطة كبسولة «نيو شيبرد»، مع شقيقه مارك وشخص ثالث هو الفائز بتذكرة عُرضت للبيع في مزاد. وكتب الملياردير على حسابه في شبكة «إنستغرام»: «منذ كنت في الخامسة، أحلم بالسفر إلى الفضاء... في 20 يوليو (تموز)، سأقوم بهذه الرحلة مع شقيقي...
تخطط شركة أمازون لتجهيز «غرفة استجمام» في مستودعاتها لكي يتمكن العمال المجهدون من الجلوس في الداخل للاسترخاء ومشاهدة مقاطع الفيديو الترفيهية، لكنها تعرضت لانتقادات وموجة سخرية بعد نشرها الفيديو عبر حسابها على «تويتر». وأعلنت أمازون عن خطة تسمى «Working Well» تركز على منح الموظفين «الأنشطة البدنية والعقلية والأطعمة الصحية». يأتي ذلك بعدما تعرضت الشركة لانتقادات متكررة بسبب ظروف العمل للموظفين في منشآتها، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وقالت الشركة، في مقطع فيديو تمت مشاركته على حسابها على تطبيق «توتير»: «إن غرفة الاستجمام المسماة بـ«AmaZen» ستساعد الموظفين على التركيز والراحة الذهني
بصفقة من العيار الثقيل، انتقلت خدمات العميل السري الأشهر «جيمس بوند» إلى قبضة مجموعة «أمازون» العملاقة، بعدما أعلنت الأخيرة الأربعاء توصلها إلى اتفاق لشراء شركة إنتاج الأفلام والتوزيع «مترو غولدوين ماير» (إم جي إم) في صفقة تبلغ قيمتها 8.45 مليار دولار، تمنح عملاق التجارة الإلكترونية مكتبة سينمائية ضخمة تعزز منصة البث الخاصة بها. وأوضحت أمازون أن الجانبين «توصلا إلى اتفاق نهائي على الاندماج تستحوذ بموجبه أمازون على (إم جي إم) بسعر شراء يبلغ 8.45 مليار دولار».
طالب عدد من موظفي أمازون الشركة بإنهاء عقود العمل مع إسرائيل، على أثر النزاع الدامي الأخير في قطاع غزة، وفقا لما ذكره تقرير جديد. وذكر التقرير الذي نشره موقع «ذا فيرج» التقني، أن ما يقرب من 500 موظف بأمازون وقعوا على خطاب داخلي تم إرساله إلى مؤسس الشركة جيف بيزوس والرئيس التنفيذي آندي جاسي، وطالبوا فيه الشركة بـ«الاعتراف بالاعتداء المستمر على حقوق الإنسان الأساسية للفلسطينيين من قبل الاحتلال غير الشرعي». وجاء في الخطاب أن «أعمال العنف المستخدمة ضد الفلسطينيين من قتل وتهجير وحرمان من الحقوق، لا يمكن تأييدها بشكل مباشر أو غير مباشر.
بدأ مدعي عام العاصمة الأميركية واشنطن، أمس الثلاثاء، ملاحقة مجموعة «أمازون» قضائيا بتهمة إعاقة المنافسة في مجال التجارة الإلكترونية. وأشار المدعي العام كارل راسين في نص الشكوى إلى أن «سلوك أمازون وحصتها السوقية يثبتان نيتها الاحتكارية مع احتمال خطر بأن تنجح في مسعاها». ويأخذ المدعي العام على المجموعة الأميركية العملاقة في التجارة الإلكترونية منعها الشركات من بيع منتجاتها بأسعار أدنى خارج منصتها.
نقلت مجلة "فوربس" الأميركية أن تقارير صحفية كشفت عن اقتراب شركة "أمازون" من اقتحام عالم الإنتاج السينمائي بقوة من خلال صفقة قياسية تبلغ قيمتها 9 مليارات دولار. وحسب المجلة، فان التقارير التي نقلت عن مصادر من داخل "أمازون" أفادت بأنها تقترب من الاستحواذ على شركة "مترو غولدن ماير" المعروفة باسم "MGM"، مقابل 9 مليارات دولار. ومن المتوقع أن يتم إعلان صفقة استحواذ "أمازون" على شركة الإنتاج السينمائي العالمية في وقت مبكر هذا الأسبوع. من جانبها، رفضت "أمازون" التعليق رسميا على هذه التقارير. يذكر أن "مترو غولدن ماير" تم تقييمها في ديسمبر (كانون الأول) الماضي بقيمة سوقية بلغت 5.5 مليار دولار، بما في ذل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة