أخبار الصين
أخبار الصين
عزَّزت شركات أميركية، تعمل بمجال الطاقة، حضور الولايات المتحدة في منطقة غرب أفريقيا، عبر إطلاق خطة لتطوير محور لإنتاج وتصدير الغاز المسال بدول عدة في المنطقة التي تشهد تنامياً لحِدّة المنافسة مع الصين؛ الشريك الاقتصادي الأول حالياً للقارة الأفريقية. وكشفت شركة «ماراثون أويل» الأميركية، قبل أيام، خطة لتعزيز إنتاج الغاز في غينيا الاستوائية، ووقّعت الشركة «خطاب نوايا» مع سلطات الطاقة الغينية، وبالتعاون مع إحدى الشركات التابعة لمجموعة «شيفرون (عملاق الطاقة الأميركي)».
فيما انشغلت الولايات المتحدة هذا الأسبوع بالانقسامات الحزبية العميقة التي ولّدها مثول الرئيس السابق دونالد ترمب أمام القضاء في نيويورك، عكست ولاية كاليفورنيا صورة مختلفة للتكاتف بين الحزبين. فقد سلّط لقاء رئيس مجلس النواب الأميركي كيفين مكارثي برئيسة تايوان تساي إنغ-ون الضوء على التقارب النادر بين الجمهوريين والديمقراطيين في ملف دعم تايوان بمواجهة الصين. وبدا ذلك واضحاً من تصريحات المسؤولين في الحزبين في اللقاء الذي جمعهم بتساي من جهة، وبتوجه وفد من الكونغرس لتايوان في زيارة جديدة للجزيرة.
بينما يستعد الجيش الصيني لعمليات بحرية وبرمائية، حيث يتوسع بشكل كبير ببناء أسطوله، يبدو أن نوعاً من العد التنازلي بدأ قبل التدخل الصيني ضد جزيرة تايوان التي وعد الرئيس الصيني شي جينبينغ بإعادة احتلالها، بما في ذلك باللجوء إلى القوة، وفق تقرير نشرته أمس صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية.
مثلما كان متوقعاً، احتلت المسألة الأوكرانية الحيز الرئيسي من المحادثات التي أجراها، اليوم، الرئيسان الصيني والفرنسي، ولاحقاً في الاجتماع الثلاثي الذي شاركت فيه رئيسة المفوضية الأوروبية بحيث طغت على العلاقات الثنائية الفرنسية - الصينية والأوروبية الصينية.
نقل تلفزيون الصين المركزي الرسمي عن الرئيس شي جينبينغ تأكيده، اليوم (الخميس)، أن لدى بكين وباريس القدرة والمسؤولية لتجاوز «الخلافات» و«القيود» في الوقت الذي يمر فيه العالم بتغييرات تاريخية كبيرة. وقال شي، خلال اجتماع مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بكين، إن العلاقات الصينية الفرنسية حافظت على زخم إيجابي وثابت. من جهته، قال ماكرون لشي إنه يعول عليه «لإعادة روسيا إلى رشدها». وأضاف خلال لقاء ثنائي رسمي مع شي: «أعرف أن بإمكاني الاعتماد عليكم لإعادة روسيا إلى رشدها والجميع إلى طاولة المفاوضات».
أعلنت تايوان أنها رصدت ثلاث سفن حربية ومروحية صينية مضادة للغواصات بالقرب من الجزيرة صباح اليوم (الخميس)، بعد اجتماع بين رئيستها تساي إنغ ون ورئيس مجلس النواب الأميركي كيفن مكارثي، في مدينة لوس أنجليس، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال وزير الدفاع التايواني، في بيان، إن «طائرة تابعة لجيش التحرير الشعبي وثلاث سفن تابعة للبحرية رصدت في الساعة السادسة (22:00 ت غ) الأربعاء».
نددت وزارة الخارجية الصينية، اليوم (الخميس)، باستقبال رئيس مجلس النواب الأميركي كيفن مكارثي، لرئيسة تايوان تساي إينغ-وين، في كاليفورنيا. والتقت تساي بسياسيين أميركيين بارزين من الحزبين الجمهوري والديموقراطي خلال محطة لها في الولايات المتحدة، الأربعاء، في إطار جولة شملت غواتيمالا وبيليز الحليفتين الرسميتين لتايبيه. وقال بيان للخارجية الصينية نقلته وكالة «شينخوا»: «رداً على أعمال التواطؤ الخاطئة بشكل خطير بين الولايات المتحدة وتايوان، ستتخذ الصين تدابير حازمة وفعالة لحماية سيادتها الوطنية وسلامة أراضيها». وتدعي بكين أن تايوان جزءً من أراضيها وترفض أي اتصال رسمي بين تايبيه والدول الأخرى، وتعهدت ب
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (الأربعاء)، في بكين، من أن دعم «المعتدي» في النزاع الأوكراني يعني التحول «إلى شريك في انتهاك القانون الدولي»، في إشارة إلى احتمال إرسال الصين أسلحة إلى روسيا. لكن الرئيس الفرنسي أكد ردا على أسئلة صحافيين، أنه لن يهدد بفرض عقوبات خلال لقائه مع نظيره الصيني شي جينبينغ الخميس، «لأن التهديد ليس الطريقة المناسبة». وتستمر زيارة ماكرون إلى الصين ثلاثة أيام، وترافقه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون در لاين، حيث سيجري محادثات غدا مع نظيره الصيني، وينتقل الجمعة إلى كانتون في جنوب الصين. وتريد باريس إحياء التبادل والحوار على كل المستويات مع الصين بعد انقطاع نا
دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى تقليل الأخطار في العلاقات مع الصين. وقالت على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل، اليوم الأربعاء، إن هذا لا يعني قطع العلاقات مع الصين، مؤكدة في المقابل ضرورة تقليل التبعيات لطرف واحد. وتعتزم رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لقاء الرئيس الصيني شي جينبينغ في بكين غدا الخميس. وفي الأسبوع الماضي دعت فون دير لاين خلال خطاب رئيسي حول العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والصين أيضا إلى إعادة التوازن في العلاقات مع أكثر الدول اكتظاظا بالسكان في العالم.
ارتفعت موجة التحذيرات المتبادلة بين الصين والولايات المتحدة مرة أخرى، وزادت مستويات التوتر، على خلفية اجتماع مرتقب بين رئيس مجلس النواب الأميركي ورئيسة تايوان، اليوم الأربعاء، في كاليفورنيا، ومع اتفاق جديد يسمح للولايات المتحدة باستخدام أربع قواعد عسكرية في الفلبين، في خطوة عدّتها بكين تهدد السلام والاستقرار الإقليميين، متعهدة بـ«الدفاع بحزم عن سيادتها». يأتي اجتماع مكارثي ورئيسة تايوان تساي إينغ وين، اليوم الأربعاء، ليثير موجة كبيرة من التوتر في العلاقات. ومن المقرر أن تتوقف رئيسة تايوان في الولايات المتحدة، في طريق عودتها من جولة دبلوماسية في أميركا الوسطى. وقالت الناطقة باسم الخارجية الصيني
وسط نشاط أميركي دبلوماسي واقتصادي مكثف في أفريقيا، فُسر بأنه يهدف إلى مجابهة النفوذ الروسي والصيني المزايد بالقارة، ترى موسكو أن أميركا تحاول تقويض القمة الروسية - الأفريقية المزمع عقدها هذا العام، فيما رآه خبراء «سلوكاً مرجحاً» من واشنطن لكنه «لن يُسفر عن النتائج المرجوة». وتستعد موسكو لعقد قمتها الثانية مع الدول الأفريقية، المقررة في نهاية يوليو (تموز) في سانت بطرسبرغ، لتعزيز الشراكة مع القارة، بما يشمل «مشروعات البنية التحتية والتكنولوجيا والطاقة». وفي مقابلة مع موقع «أرجومنتي آي فاكتي» الإخباري نُشرت (الثلاثاء)، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن محاولات الولايات المتحدة تدمير القمة
يأمل رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون بزيارته الرسمية إلى الصين التي سيجريها من 5 إلى 8 أبريل (نيسان)، في التأثير على موقف الرئيس الصيني شي جينبينغ بشأن روسيا والحرب في أوكرانيا، وتجنيب الصين دعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عسكرياً بالصراع في أوكرانيا، وفق تقرير نشرته أمس صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية. يسافر إيمانويل ماكرون إلى الصين في وقت يشهد توتراً دولياً كبيراً، على أمل أن يكون قادراً على التأثير على سياسة شي جينبينغ تجاه روسيا، والحصول على عقود للشركات الفرنسية.
رفضت الهند اليوم (الثلاثاء)، محاولات الصين الادعاء بملكيتها لبعض المناطق في أراض تخضع لسيطرة الهند، مما يبرز خلافا جديدا بين الدولتين الجارتين. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن وزارة الشؤون الخارجية الهندية قالت في بيان: «ولاية اروناشال براديش كانت وما زالت وستظل جزءا لا يتجزأ من الهند». وكانت بكين قد أصدرت أول من أمس الأحد خرائط وأسماء تضم 11 مكانا، تقول إنها جزء من منطقة زهانجان الواقعة في منطقة التبت الجنوبية، التي تتاخم ولاية اروناشال براديش الهندية. وهذه تعد ثالث قائمة تصدرها وزارة الشؤون المدنية الصينية تزعم فيها ملكية الصين لأماكن خاضعة لسيطرة الهند.
ستلتقي رئيسة تايوان، تساي إنغ وين، مع رئيس مجلس النواب الأميركي كيفن مكارثي غدا (الأربعاء)، خلال توقفها في كاليفورنيا، حسبما أكد المكتب الرئاسي التايواني في وقت متأخر من يوم الاثنين. وتعتزم تساي التوقف في الولايات المتحدة عند عودتها من أميركا الوسطى، حيث التقت بقائدي جواتيمالا وبليز، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية التايوانية الرسمية. ومن المتوقع أن تحضر اجتماعا للحزبين غدا، يعقده مكارثي في مكتبة رونالد ريغان الرئاسية في سيمي فالي. وقال المتحدث باسم تساي، كزافييه تشانغ، إنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت تساي ستلقي خطابا خلال الاجتماع مع مكارثي لكن الاستعدادات مستمرة.
ماذا يعني أن يقول الرئيس الصيني تشي جينبينغ، للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في ختام زيارته لموسكو: «هناك اليوم تغييرات لم تحصل منذ 100 سنة، وعندما نكون سويّة يمكن لنا إحداثها»؟ ردّ عليه الرئيس بوتين: «أنا موافق تماماً، انتبه لنفسك صديقي العزيز». لكنّ التغيير على الطريقة الصينيّة هو شيء مختلف تماماً عن طريقة التغيير الروسيّة. حسب الطريقة الصينيّة هناك تحضيرات طويلة الأمد لمسرح الحرب القادمة، وذلك قبل خوضها. في هذه الطريقة، يحتل مبدأ الخداع أهمية كبرى جدّاً. وإذا أمكن، دائماً تجنّب خوض الحرب المباشرة والتركيز عوضا عنها على استراتيجيّة العدو.
أعلنت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الإثنين، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيزور الصين من الخامس من أبريل (نيسان) إلى السابع منه. وفي بروكسل أُعلن أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ستلتقي ماكرون غداً الثلاثاء بباريس في إطار استعداد الاثنين للرحلة المشتركة إلى الصين. وقال المتحدث باسم المفوضية إريك مامر في تغريدة على «تويتر» إن ماكرون وفون در لاين سيناقشان مسائل الحرب في أوكرانيا وقطاع الطاقة والاستعداد للرحلة إلى الصين التي تتضمن لقاء مشتركاً لهما مع الرئيس الصيني شي جينبينغ.
ناشد وزير الخارجية الصيني تشين جانغ اليابان «الفهم الصحيح للصين»، فيما عبر وزير الخارجية الياباني يوشيماسا هاياشي عن «قلق طوكيو العميق إزاء تزايد النشاط العسكري الصيني بما في ذلك تقارب بكين مع روسيا ووجودها في بحر الصين الشرقي». وكان الوزيران ناقشا ملفات ثنائية وإقليمية وأمنية خلال اجتماع الأحد في بكين خلال أول زيارة يجريها الوزير الياباني منذ أكثر من ثلاث سنوات. وطالب تشين اليابان بـ«إظهار الحكمة السياسية» في العمل مع الصين لتحسين التقارب وإدارة الخلافات وإزالة العقبات وتقليص الأعباء على العلاقات الثنائية. وقال الوزير الصيني في إشارة واضحة إلى تحالف اليابان مع الولايات المتحدة: «في ظل التباين
مع تصاعد التوتر وتبادل الاتهامات والتحذيرات، بين الصين والولايات المتحدة، على خلفية الأزمة مع تايوان، قال مصدر عسكري تايواني، إن الجزيرة تستعد لتسلم 400 صاروخ «جافلين» مضاد للدروع، تم شراؤها من الولايات المتحدة، في الفترة بين النصف الثاني من العام الجاري وأوائل عام 2024. وعلى الرغم من تكاثر الحديث عن احتمال حصول صدام بين البلدين، فإن الجنرال مارك ميلي، رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة، قلل من إمكانية حصول ذلك: «على الأقل في السنوات القليلة المقبلة»، داعياً الجميع إلى «الهدوء» بشأن الحرب مع الصين.
ناشد وزير الخارجية الصيني تشين جانغ اليابان «الفهم الصحيح للصين»، فيما عبر وزير الخارجية الياباني يوشيماسا هاياشي عن قلق طوكيو العميق إزاء تزايد النشاط العسكري الصيني، بما في ذلك تقارب بكين مع روسيا ووجودها في بحر الصين الشرقي. وكان الوزيران ناقشا ملفات ثنائية وإقليمية وأمنية خلال اجتماع الأحد في بكين خلال أول زيارة يجريها الوزير الياباني منذ أكثر من ثلاث سنوات.
التقى وزير الخارجية الياباني يوشيماسا هاياشي، نظيره الصيني تشين جانغ، في بكين، اليوم الأحد، وهو اللقاء الأول منذ أكثر من ثلاثة أعوام. وأعرب الجانبان مسبقاً عن رغبتهما في تحسين العلاقات التي تضررت بسبب الكثير من القضايا الشائكة. وكانت آخر زيارة يقوم بها وزير خارجية ياباني للصين قبل جائحة «كورونا» في أواخر عام 2019، كما كان آخر لقاء مباشر بين وزيري خارجية الدولتين في أواخر عام 2020، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. يشار إلى أن هناك خلافات ضخمة بشأن مزاعم الصين الإقليمية في بحر الصين الشرقي والتعاون الوثيق بين اليابان والولايات المتحدة وتوسع الجيش الياباني.
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن كييف تسعى إلى التواصل مع السلطات الصينية لمناقشة الصيغة المقترحة للسلام، بحسب وكالة «بلومبيرغ» للأنباء، اليوم (السبت). وأضاف زيلينسكي في مؤتمر مشترك مع قادة سلوفاكيا وسلوفينيا وكرواتيا ومولدوفا: «يجب عمل كل شيء لإشراك أكبر عدد من الدول في الانتصار في هذه الحرب»، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». ونقلت «بلومبيرغ» عن زيلينسكي القول: «نبعث إشارات ونقول إننا مستعدون للقاء والتحدث. نحن بانتظار إجابة».
قالت وزارة الدفاع التايوانية اليوم (السبت)، إن 10 طائرات صينية عبرت خط المنتصف بمضيق تايوان الذي يمثل عادة حاجزاً غير رسمي بين الجانبين، وذلك في الوقت الذي تواصل فيه بكين أنشطتها العسكرية بالقرب من الجزيرة، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت الوزارة في تقريرها اليومي عن الأنشطة العسكرية الصينية، إن 9 مقاتلات صينية وطائرة مسيّرة عبرت خط المنتصف في غضون 24 ساعة حتى السادسة من صباح السبت بالتوقيت المحلي. وقالت الوزارة إن تايوان أرسلت طائرات لتحذير الطائرات الصينية، في حين كانت الأنظمة الصاروخية تراقبها. تشكو تايوان، التي تقول الصين إنها أراضيها على الرغم من اعتراضات الجزيرة، منذ سنوات من المهمات شبه ال
أعلنت الولايات المتحدة أمس (الجمعة) أنها تعتزم فتح سفارة في فانواتو، الدولة الجزرية الصغيرة في جنوب المحيط الهادئ، من أجل تعزيز وجودها في هذه المنطقة حيث تحاول بكين بسط نفوذها، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وسيتيح فتح سفارة في العاصمة بورت فيلا «للولايات المتحدة تعميق علاقاتها» في الأرخبيل وتسريع مساعدتها التنموية، بما يشمل قضية المناخ، وفقا لبيان للخارجية الأميركية لم يحدد تاريخ الافتتاح. ووسّعت إدارة بايدن بدعم من الحزبين في الكونغرس دور الولايات المتحدة في منطقة لم تحظ سابقا باهتمام كبير، بعد الإعلان المفاجئ العام الماضي عن اتفاقية أمنية بين جزر سليمان والصين.
قال نائب مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة جينغ شوانغ أمس (الجمعة) إن الصين تدعو كل الدول المسلحة نوويا إلى الحد بشكل فعال من خطر اندلاع حرب نووية، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وقال شوانغ، خلال جلسة في مجلس الأمن الدولي حول تهديدات السلم والأمن إن «الثقة والتعاون المتبادلين بين الدول الكبرى هما الضمان الأساسي للحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة