Daliya Asım
طوّر فريق بحثي من جامعة كوبنهاغن بالدنمارك، بالتعاون مع باحث من مركز «ماكس ديلبروك» للطب الجزيئي في برلين بألمانيا، نظرية جديدة لشرح كيف تتحكم الدوائر العصبية بالعمود الفقري في الحركة، وذلك بعد تجارب أجريت على السلاحف، ونُشرت نتائجها، أمس، في دورية «نيتشر». واقترحت الأبحاث السابقة أن الأعصاب الموجودة في العمود الفقري مرتبة في مجموعات صغيرة مسؤولة عن التحريض على حركة العضلات.
القفز على الترامبولين داخل متحف! هذا الأمر بات ممكناً في كوبنهاغن؛ حيث يقدم متحف الفن الحديث منشأة ترفيهية تخيلتها مجموعة نمساوية في السبعينات. في متحف «أركن» للفن الحديث، في الضواحي الجنوبية للعاصمة الدنماركية، بات في إمكان الزائرين، منذ أول من أمس (السبت)، القفز أو الركض على مرتبة بيضاء ضخمة قابلة للنفخ، خلال البحث عن الكرات الثلاث الضخمة من «لعبة البلياردو البشري»، في تفجير غير مسبوق للطاقة داخل المتحف الهادئ عادة. وكانت هذه المنشأة أقيمت لأول مرة في عام 1970 على يد مجموعة مهندسين معماريين وفنانين نمساويين تحمل اسم «Haus-Rucker-Co» (هاوس روكر كو).
توصل علماء روس، بالتعاون مع آخرين من الدنمارك، إلى أداة جديدة للكشف المبكر عن ارتفاع ضغط الدم، وذلك عن طريق اكتشاف التغيرات الجزيئية في خلايا الدم التي يسببها المرض في مراحله المبكرة، وتم الكشف عن تفاصيل تلك الأداة في دراسة نشرتها أمس دورية «بايوسينسورس». ويعد ارتفاع ضغط الدم، أحد أهم عوامل الخطر لأمراض القلب والأوعية الدموية، مما يؤدي إلى نقص الأكسجين في الأعضاء وما يترتب على ذلك من أضرار، مثل قصور القلب والسكتة الدماغية واعتلال الأوعية الدموية واعتلال الكلية. ويمكن أن تتطور حالات نقص الأكسجين نتيجة التغيرات التي يسببها ارتفاع ضغط الدم في بنية الأوعية الدموية أو التغيرات غير الطبيعية في تقارب
تمّ توقيف إيراني يحمل سكيناً في السفارة الإيرانية في كوبنهاغن، وفق ما أعلنت الشرطة الدنماركية، الجمعة، فيما اعتبرت طهران أن الرجل كان يستهدف السفيرة، وأن الشرطة كانت بطيئة في تدخّلها. وقالت السفيرة أفسانه نديبور، في بيان صدر عن الخارجية الإيرانية ونقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «دخل المعتدي الذي كان يحمل سكيناً السفارة وأثار الرعب (...)، وتسبب بأضرار للسيارات المركونة في موقف سيارات السفارة». وأكدت شرطة كوبنهاغن، في بيان، «توقيف مواطن إيراني يبلغ 32 عاماً، صباح الجمعة، بعدما دخل مجمّع سفارة إيران في كوبنهاغن حاملاً سكيناً»، مشيرة إلى أن أحد موظفي السفارة اعترضه قبل أن يتمكّن من دخول المبنى. وان
اعتذرت ملكة الدنمارك مارغريت الثانية لأفراد عائلتها الذين شعروا «بالحزن» لقرارها تجريد أربعة من أحفادها من ألقابهم الملكية. ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، تم الإعلان عن قرار الملكة المثير للجدل في بيان نشره القصر الملكي، الأسبوع الماضي كشف فيه أن أبناء الابن الثاني للملكة، الأمير يواكيم، لن يحملوا بعد الآن ألقاب أمير أو أميرة، ولا لقب «أصحاب السمو الملكي». وسينطبق التغيير في الألقاب على الأمير نيكولاي (23 عاماً)، والأمير فيليكس (20 عاماً)، والأمير هنريك (13 عاماً)، والأميرة أثينا (10 أعوام). وأثار الإعلان صدمة في جميع أنحاء العائلة المالكة الدنماركية، حيث عبّر نجل الملكة يواكيم، وزوجة
تعتزم الدنمارك تأجيل الإغلاق النهائي لثلاث محطات طاقة تعمل بالوقود الأحفوري حتى صيف 2024 بسبب أزمة الطاقة. وقالت وزارة الطاقة والمناخ الدنماركية في كوبنهاغن أمس السبت، إن هذه الخطوة هي إجراء يهدف إلى تأمين أمن الطاقة في البلاد خلال فصلي الشتاء المقبلين. وأوضحت الوزارة أن المحطات يجري تشغيلها بالغاز والنفط والفحم أو بالكتلة الحيوية وسيتم توفيرها كاحتياطي في حال عدم كفاية كمية الكهرباء المتاحة في الشتاء. في الوقت نفسه، ذكرت الوزارة أن هذا التأجيل لن يغير شيئا في أهداف الدنمارك الخاصة بالمناخ.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة