ساموا
ساموا
وقّعت جزر ساموا والصين، اليوم السبت، اتفاقًا بغية تنمية التعاون بينهما، تزامناً مع قيام وزير الخارجية الصيني وانغ يي بجولة في جنوب المحيط الهادئ، الأمر الذي يثير قلق أستراليا والولايات المتحدة. ولم تُكشف تفاصيل هذا الاتفاق، لكن سُرّبت مسودة أُرسلت إلى عدة دول في هذه المنطقة، تنص على تعاون أكبر بين جزر ساموا والصين على الصعيدين الاقتصادي والأمني. وفيما دعا مسؤولون غربيون، خصوصاً الرئيس الأميركي جو بايدن، دول المنطقة إلى التصدي لمحاولات الصين توسيع قبضتها الأمنية في المنطقة، أكّدت حكومة جزر ساموا في بيان أن وزير الخارجية الصيني ورئيسة الوزراء في جزر ساموا فيامي ناومي ماتافا التقيا للبحث في «التغ
استقال رئيس وزراء ساموا رسمياً من منصبه، أمس (الاثنين)، ليضع نهاية لاثنين وعشرين عاماً قاد خلالها هذه الدولة التي تقع في المحيط الهادئ. ومن المقرر أن تشهد البلاد الآن أول تغيير للحكومة منذ عام 1982، عندما يتم تنصيب فيامي نعومي ماتافا ماتافا، رئيسة للوزراء، لتصبح أول امرأة تتولى المنصب في ساموا. ومن المتوقع توليها مهام منصبها رسميا اليوم (الثلاثاء). وشهدت «دولة ساموا المستقلة»، الاسم الرسمي، انتخابات في 9 أبريل (نيسان) الماضي، حيث أعلن حزب «فاتواتوا إيل أتوا ساموا أو تاسي» (فاست) فوزه على حزب حماية حقوق الإنسان (اتش.آر. بي. بي).
أطلقت شركة هواوي تك انفستمنت العربية السعودية المحدودة مجموعة من العروض التوفيرية الرائعة على العديد من أجهزتها الذكية الرائدة احتفالاً بموسم العودة إلى…
قضى رجل من جزيرة ساموا ما يقرب من خمس سنوات إضافية في السجن لأنه لم يدرك هو أو سلطات السجن أنه كان يجب عليه أن يقضي عقوبة التهم التي ارتكبها في وقت واحد، وليس على التوالي. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، كان ينبغي إطلاق سراح سيو أغافيلي (45 سنة)، في ديسمبر (كانون الأول) 2015، لكنه ظل في السجن بسبب خطأ من سلطات السجن في فهم الأحكام الواقعة عليه، حتى اكتشف أحد القضاة الخطأ الأسبوع الماضي وقرر الإفراج عنه. وقال أغافيلي، وهو والد لثلاثة أطفال: «لم يخبرني أحد متى ستنتهي فترة سجني. لقد فقدت عد الأيام خلف القضبان.
تشمل جزر جنوب المحيط الهادي كلا من تاهيتي وهاواي وبورا بورا. وتعتبر هذه الجزر من بين أفضل المقاصد السياحية على مستوى العالم، لأنها ترتقي بالفعل لمستوى أعلى التوقعات. ومثلما وصفها الرسام الفرنسي الشهير بول غوغان الذي أقام بالمنطقة، فإن: «كل شيء فيها جميل، وكل شيء رائع». وتتنوع مظاهر الطبيعة بالمنطقة ما بين ألوان الغروب البرتقالية المبهرة والأزهار والورد التي تعبق بروائح أخاذة ومياه البحر الفيروزية البراقة -وعليه، ليس من المثير للدهشة أن نجد هذه المناطق على رأس الأماكن التي يأمل عشاق السفر بشتى أرجاء العالم في زيارتها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
