كولومبيا
كولومبيا
تساءل الكثيرون عن كيفية تمكن 4 أطفال من النجاة والعيش في أدغال كولومبيا بعد 40 يوماً من تحطم طائرة صغيرة كانت تقلهم.
في «معجزة» أثارت «فرحاً في البلاد برمّتها»، عُثر في الأمازون على أربعة أطفال تراوحت أعمارهم بين عام و13 عاماً، أحياءً بعدما تاهوا في الأدغال لأربعين يوما
وقعت الحكومة الكولومبية و«جيش التحرير الوطني» اتفاقا لوقف اطلاق النار لمدة ستة أشهر في كل المناطق.
عُثر على أربعة أطفال نجوا من تحطم طائرة صغيرة كانت تقلهم قبل أربعين يوما، أحياء في أدغال كولومبيا.
عقد عادل الجبير وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء مبعوث شؤون المناخ ووزير الخارجية الكولومبي ألفارو ليفا دوران اجتماعاً ثنائياً يوم الجمعة،…
ضرب زلزال شدته 6.6 درجة على مقياس ريختر، ليل الأربعاء - الخميس، منطقة نائية على الحدود بين كولومبيا وبنما، وفقاً لما أعلنه المعهد الأميركي للجيوفيزياء.
أعلنت السلطات الكولومبية، الأربعاء، العثور على 4 أطفال أحياء بعدما فُقدوا منذ أكثر من أسبوعين إثر تحطّم طائرتهم في أدغال الأمازون.
اندفع الآلاف من المهاجرين عبر الحدود الأميركية - المكسيكية، الخميس، مع انتهاء صلاحية «المادة 42» التي سمحت للسلطات الأميركية بفرض قيود على اللجوء.
أجبرت الأزمات المتتالية أكثر من 71 مليون شخص على الفرار من بيوتهم داخل بلدانهم العام الماضي، في رقم قياسي جديد.
عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو. الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك. تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والد
قال رئيس المعارضة الفنزويلية، خوان غوايدو، إن كولومبيا هددت بترحيله بعدما فرَّ من الملاحقة إلى بوغوتا، حسبما ذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أمس (الخميس). وذكر غوايدو أن صوته «لم يكن مسموحاً بسماعه» في كولومبيا، حيث استضاف الرئيس جوستافو بيترو قمة دولية الأسبوع الحالي، في محاولة لحل الأزمة السياسية الفنزويلية. وقال غوايدو للصحافيين في ميامي إنه كان يأمل في مقابلة بعض مَن حضروا فعالية بيترو، لكن بدلاً من ذلك رافقه مسؤولو الهجرة إلى «مطار بوغوتا»، حيث استقل طائرة إلى الولايات المتحدة. وقامت كولومبيا بدور كمقرّ غير رسمي لسنوات لرموز المعارضة الفنزويلية الذين خشوا من قمع حكومة الرئيس نيكولاس مادورو
نفى الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو أن تكون سلطات بلاده قد طردت المعارض الفنزويلي البارز خوان غوايدو، لكنه اتهمه بدخول كولومبيا بشكل غير نظامي. الاثنين، قال غوايدو إنه طُرد من كولومبيا بعد ساعات قليلة على وصوله إلى بوغوتا للمشاركة في مؤتمر حول بلاده التي تتنازعها الأزمات. وتعليقًا على تصريحات غوايدو، كتب بيترو على «تويتر» الثلاثاء: «السيد غوايدو لم يُطرد ويُفضَّل ألّا تظهر أكاذيب في السياسة».
أعلنت بيرو، أمس (الأربعاء)، أنها «سحبت بصورة نهائية» سفيرها لدى كولومبيا، متّهمة بوغوتا بالتدخل في شؤونها الداخلية بعد شهر من استدعاء سفيرها لدى المكسيك للأسباب نفسها. وقالت وزارة الخارجية البيروفية، في بيان، إن هذه الخطوة جاءت بعد «تدخل متكرر والآراء الهجومية» للرئيس الكولومبي اليساري غوستافو بيترو حول الأزمة السياسية التي تمر بها بيرو بعد الإطاحة بالرئيس اليساري بيدرو كاستيو وسجنه في ديسمبر (كانون الأول). وأضافت الوزارة أن هذه التصريحات «أدت إلى تدهور خطير في العلاقة التاريخية للصداقة والتعاون والاحترام المتبادل التي كانت قائمة بين بيرو وكولومبيا». وخلال القمة الإيبيرية - الأميركية التي عُقد
رأى الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو أن بلاده تتحمل جزءاً من المسؤولية في اغتيال الرئيس الهايتي جوفينيل مويز في عام 2021 على أيدي مرتزقة كولومبيين، معلناً أنه سيزور هايتي؛ في محاولة لإيجاد مَخرج للأزمة العميقة في هذا البلد. وقال الرئيس اليساري لوسائل إعلام في جمهورية الدومينيكان، حيث يشارك في قمة أيبيرية – أميركية: «أودّ الذهاب إلى هايتي، إنها مسألة تتحمّل فيها كولومبيا مسؤولية جزئية، أولاً لأن هايتي ساعدتنا في الماضي لكي نصبح دولة، وثانياً لأن الذين قتلوا الرئيس الهايتي كانوا مرتزقة من كولومبيا، ما أطلق أسوأ أزمة تشهدها هايتي في تاريخها». ولم يحدّد بيترو موعداً لزيارته المحتملة.
لجأ قائد الشرطة الكولومبية مع شرطيين آخرين إلى ممارسات طرد الأرواح الشريرة والصلوات في جهودهم لمكافحة العصابات وكبار زعمائها من أمثال بابلو إسكوبار، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأكد الجنرال هنري سانابريا من مكتبه المليء بالرموز الدينية المسيحية، أن هذه الممارسات الدينية ساعدت الشرطة لأكثر من 50 عاماً من النزاع المسلح. وذكّر خصوصاً بالعمليات التي أفضت إلى القضاء على تاجر الكوكايين بابلو إسكوبار عام 1993، وعلى القائد العسكري للقوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) الملقب «مونو خوخي» عام 2010، وقائد المتمردين المسلحين ألفونسو كانو عام 2011. وقال سانابريا في مقابلة مع مجلة «سيمانا»، إن «وجود الشي
أثار قاضٍ ضجة في كولومبيا مع إعلانه أنه استخدم برنامج الدردشة الآلي، «تشات جي بي تي»، القائم على الذكاء الصناعي للحكم في قضية تتعلق بطفل مصاب بالتوحد، بحسب ما أفادت به مصادر متطابقة، أمس (الخميس)، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال القاضي خوان مانويل باديلا في تصريحات لإذاعة محلية: «هذا يفتح آفاقاً هائلة، اليوم قد يرتبط الأمر ببرمجية (تشات جي بي تي)، لكن في غضون ثلاثة أشهر يمكن الاعتماد على أي بديل آخر لتسهيل صياغة النصوص القانونية التي يمكن للقاضي الاستناد إليها». وشدد على أن «الهدف ليس استبدال القضاة». وفي حكم صدر في 30 يناير (كانون الثاني)، بتّ القاضي في طلب إحدى الأمهات لإعفاء ابنها ال
أطلقت النجمة الكولومبية شاكيرا، أمس (الخميس)، أغنية هاجمت فيها شريك حياتها السابق، لاعب كرة القدم جيرار بيكيه. وأثار العمل الذي جرى الاستماع إليه 34 مليون مرة في أقل من 24 ساعة، ردود فعل واسعة من مستخدمي الإنترنت، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وهاجمت كلمات أغنية «بي زد آر بي ميوزك سيشنز #53» (BZRP Music Sessions #53) التي جرى تأليفها بالتعاون مع المنتج الأرجنتيني الشهير بيزاراب، بيكيه وحبيبته الجديدة الإسبانية كلارا شيا، البالغة 23 سنة. وتقول كلمات الأغنية التي طغت عليها الموسيقى الإلكترونية مع إيقاعات لاتينية «ترتاد النادي الرياضي كثيراً، اعتنِ بعقلك أيضاً.
أعلنت نائبة رئيس كولومبيا فرانسيا ماركيز، أول امرأة من أصل إفريقي تتولى هذا المنصب، الثلاثاء، أن حراسها أحبطوا محاولة اغتيال. وكتبت على تويتر «تدمير عبوة تحتوي على أكثر من 7 كيلوغرامات من المواد المتفجرة على الطريق المؤدي إلى مقر إقامة (عائلتي)» في قرية يولومبو في سواريز بمديرية كاوكا، جنوب غرب، التي كانت تنوي زيارتها. وأضافت نائبة الرئيس التي استُهدفت عام 2019 عندما كانت ناشطة بيئية بهجوم بقنابل يدوية وبالرصاص في الدائرة نفسها، «هذه محاولة جديدة لقتلي». وجاء في محضر الشرطة المرفق بتغريدتها، أن العبوة الناسفة كانت عبارة عن خليط من «مادة شديدة الانفجار من نترات الأمونيوم ومسحوق الألمنيوم و مسام
قتل مسلحون 5 أشخاص في جنوب كولومبيا على الحدود مع الإكوادور، وفق ما أعلنت السلطات الأربعاء. وأطلق مسلحون كانوا على دراجات نارية النار بشكل عشوائي على مجموعة تضم 8 أشخاص ليل الثلاثاء، وفق ما قال قائد الشرطة الكولونيل خورخي ساليناس. وقضى شخصان في مكان الحادث، فيما أصيب الثلاثة الآخرون بجروح؛ وفقاً لما أكده ساليناس لإذاعة محلية. والمنطقة التي وقع فيها الهجوم يتردد عليها مدمنو مخدرات، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
قال وزير الداخلية الكولومبي ألفونسو برادا إن 33 على الأقل لقوا حتفهم بانهيار أرضي طمر حافلة في شمال غربي كولومبيا، أمس (الأحد)، وإنه تم انتشال تسعة على قيد الحياة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وضرب الانهيار الأرضي الناجم عن الأمطار الغزيرة، المَرْكَبَة، في المنطقة الواقعة بين قريتي بويبلو ريكو وسانتا سيسيليا في إقليم ريسارالدا على مسافة نحو 230 كيلومتراً من العاصمة بوغوتا. وقال برادا للصحافيين اليوم (الاثنين)، «انتشلنا بالفعل 33 جثة، من بينهم ثلاثة قُصر، وأنقذنا تسعة، أربعة منهم في حالة حرجة». ووصف الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، الحادث، بالمأساة.
تم الكشف عن أن عدة أنواع جديدة من فيروس SARS-CoV-2 قادرة على التهرب من تأثير اللقاح والمناعة المشتقة من العدوى، وفقا لدراسة قادها مدير مركز أبحاث الإيدز آرون دايموند بجامعة كولومبيا. ودعا مدير المعهد، ديفيد هو إلى ابتكار لقاحات ضد السلالات الجديدة الشائعة بشكل متزايد قبل فوات الأوان لمعالجة انتشارها المحتمل؛ فقد تطورت متحورات كوفيد الجديدة، بما في ذلك BQ.1 وBQ.1.1 وXBB وXBB.1، من متحور أوميكرون. وهي، مثل أسلافها، لديها طفرات بمنطقة الفيروس التي ترتبط بالخلايا التي تجعلها شديدة القابلية للانتقال. وعلى عكس أوميكرون، لا يوجد لقاح محدد لاستهدافها.
أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو أنه التقى الجمعة مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) ويليام بيرنز في بوغوتا، في اجتماع مغلق بين «الأعداء» السابقين. وكتب بيترو في تغريدة أرفقها بصورة للرجلين وهما يتصافحان «قبل عقود، كان من الممكن أن نكون أعداء، واليوم أعطيه أرجوحة شبكية وكيساً من البانيلا» وهي مادة للتحلية مستخرجة من قصب السكر. كان الاجتماع بين بيرنز وبيترو مغلقاً، ولم يتم الكشف عن تفاصيل المواضيع التي تمت مناقشتها. وغوستافو بيترو أول رئيس يساري كولومبي انتخب هذا الصيف. وهو متمرد سابق في حركة (إم - 19) اليسارية المتطرفة التي وقعت اتفاقية سلام في عام 1990.
أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، أنه التقى (الجمعة)، مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، في بوغوتا، في اجتماع مغلق بين «الأعداء» السابقين. وكتب بيترو في تغريدة أرفقها بصورة للرجلين وهما يتصافحان: «قبل عقود، كان من الممكن أن نكون أعداء، واليوم أعطيه أرجوحة شبكية وكيساً من البانيلا»، وهي مادة للتحلية مستخرجة من قصب السكر. وكان الاجتماع بين بيرنز وبيترو مغلقاً، ولم يتم الكشف عن تفاصيل المواضيع التي تمت مناقشتها. وغوستافو بيترو أول رئيس يساري كولومبي انتخب هذا الصيف. وهو متمرد سابق في حركة «إم-19» اليسارية المتطرفة التي وقعت اتفاقية سلام في عام 1990.
أطاح الكولومبي المغمور والمتأهل من التصفيات دانيال إيلاهي غالان اليوناني سيتفانوس تسيتسيباس المصنف رابعا بإلحاق هزيمة نكراء به 6 - صفر و6 - 1 و3 - 6 و7 - 5 في الدور الأول من بطولة أميركا المفتوحة، آخر البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب ضمن الغراند سلام. واستمرت بالتالي العروض السيئة التي يقدمها اليوناني في هذه البطولة حيث لم يتخط الدور الثالث إطلاقا. ويواجه غالان الذي يشارك للمرة الأولى في البطولة الأميركية، الأسترالي جوردان طومسون في الدور التالي. وقال غالان «أنا سعيد للغاية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة