كازاخستان
كازاخستان
اعتبارات واقعية واستراتيجية تستوجب علاقات قوية وشراكات استراتيجية بين المملكة خاصة ودول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية عامة، مع جمهوريات آسيا الوسطى
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز رسالتين خطيتين إلى الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير الكويت، والرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف،
خفضت كازاخستان، أكبر منتج للطاقة في آسيا الوسطى، إنتاجها اليومي من النفط، بواقع 11 في المائة الجمعة، في الوقت الذي اندلع فيه حريق كبير في منصة بحرية في المكسيك.
سعى قادة الصين والهند وروسيا وباكستان، الثلاثاء، إلى تعزيز العلاقات داخل منظمة شنغهاي للتعاون، وذلك في إطار مساعي توسيع نطاق المنظمة السياسية والأمنية.
سيطر الارتباك لبعض الوقت، مع اختتام أعمال جولة المفاوضات السورية في العاصمة الكازاخية أستانا، وبالتزامن مع الإعلان عن البيان الختامي.
أعلنت شركة «أكوا باور» السعودية عن توقيع اتفاقية لإنشاء محطة لإنتاج طاقة الرياح وتخزين الطاقة المتجدّدة داخل بطاريات في كازاخستان.
وقَّع الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الطاقة السعودي، ووزير الطاقة في كازاخستان ألماسآدام ساتكالييف؛ مذكرة تفاهم في مجال الطاقة.
أعلن رئيس كازاخستان تعيين إقامة يوم حداد وطني بعد مصرع 14 من عمّال الغابات السبت، في حرائق ضخمة شمال شرقي هذا البلد الكبير الواقع في آسيا الوسطى.
أعلنت كازاخستان، (الجمعة)، عدم رغبتها في أن تكون جزءاً من تحالف أوثق على غرار التحالف القائم بين روسيا وبيلاروسيا.
أعلنت «وحدة نزاهة ألعاب القوى»، الجمعة، أن الكازاخستانية «الكينية الأصل» نورا غيروتو، بطلة العالم في سباق 3 آلاف متر موانع، جرى إيقافها مؤقتاً بسبب المنشطات. وكتبت «الهيئة التابعة للاتحاد الدولي لألعاب القوى»، في بيان: «لقد أوقفت وحدة نزاهة ألعاب القوى، مؤقتاً، نورا غيروتو؛ لاستخدامها منتَجاً أو طريقة محظورة»، موضحة أن قرارها يستند إلى جواز السفر البيولوجي للعدّاءة. وتدافع غيروتو (27 عاماً) عن ألوان كازاخستان، منذ 30 يناير (كانون الثاني) 2022. وتُوّجت غيروتو، الصيف الماضي، في يوجين (الولايات المتحدة)، بطلة للعالم في سباق 3 آلاف متر موانع، بقطعها المسافة في زمن 8:53.02 دقائق، وهو ثالث أفضل توقي
أفادت كازاخستان، اليوم (الجمعة)، بأنها تناقش مع روسيا مشروع خط أنابيب غاز إلى الصين سيسمح لموسكو المقيدة بعقوبات دولية، بزيادة صادراتها من الغاز، وللدولة الواقعة في آسيا الوسطى بتزويد سوقها المحلية. وقال متحدث باسم شركة الغاز الكازاخستانية «كازاغاز» في حديث لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن «كازاخستان عرضت على شركة غازبروم درس طرق عبور جديدة للغاز الروسي إلى الصين مع مراعاة إمداد السوق الداخلي بالغاز». بعد العقوبات التي فرضها الغرب إثر غزو أوكرانيا وإغلاق السوق الأوروبية بالكامل تقريباً أمامها، بدأت موسكو تعزيز علاقاتها مع آسيا، حيث الطلب على الطاقة كبير. في العام الماضي، تراجعت صادرات الغاز الرو
شاركت لاعبة شطرنج إيرانية في دورة دولية من دون ارتداء الحجاب، لتكون الأحدث من بين رياضيات إيرانيات عدة ظهرن في منافسات دون ارتداء الحجاب منذ بدء احتجاجات مناهضة للحكومة. وتشهد إيران احتجاجات عارمة منذ منتصف سبتمبر (أيلول)، مناهضة للمؤسسة الدينية الحاكمة، إثر وفاة الشابة الكردية الإيرانية مهسا أميني (22 عاماً) أثناء احتجازها لدى «شرطة الأخلاق»، التي ألقت القبض عليها بدعوى «سوء الحجاب». وأفادت «رويترز»، نقلاً عن صحيفتي «خبر وزرشي» و«اعتماد» الثلاثاء، بأن سارة خادم نافست في بطولتي الشطرنج، الخاطف والسريع، التابعتين للاتحاد الدولي للشطرنج، والمقامتين في ألما أتا بكازاخستان دون ارتداء الحجاب.
قالت روسيا اليوم الثلاثاء إنها تبحث إمكان إطلاق «اتحاد غاز» مع كازاخستان وأوزبكستان لدعم الشحنات بين الدول الثلاث ومشترين آخرين للطاقة، من بينهم الصين. ولم يقدم نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، الذي أشار للشحنات إلى الصين، مزيدا من التفاصيل عن الخطة. وأوضح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أنه لم تتم بعد مناقشة تفاصيل الاتفاق، إلا أن الفكرة الأساسية هي تنسيق خطط الإمداد.
بينما أكد الكرملين، الاثنين، أن روسيا لن تنسحب من المنطقة التي تقع فيها المحطة النووية في زابوريجيا، سعى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقاء جمعه مع نظيره الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف في موسكو، إلى إسدال الستار على مرحلة من الفتور سيطرت على علاقات البلدين، على خلفية مواقف آستانا المعارضة للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وأكّد الناطق باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، أنّ روسيا لن تسحب قواتها من بلدة إنرجودار التي تقع فيها محطة الطاقة النووية في إقليم زابوريجيا.
تسعى فرنسا، ومعها الاتحاد الأوروبي، لتعزيز العلاقات مع بلدان آسيا الوسطى؛ وعلى رأسها كازخستان الذي سيزور رئيسها قاسم جومارت توكاييف باريس ليومين؛ غداً وبعد غد. وقال مسؤول السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل مؤخراً إن آسيا الوسطى هي اليوم «في قلب الحدث إنْ بالمعنى الجيواستراتيجي أو بالمعنى الجيواقتصادي». ويريد الأوروبيون أن يكون لهم دور وموقع في هذه المنطقة الاستراتيجية من العالم، إلى جانب الأطراف المؤثرة مثل روسيا والصين والولايات المتحدة وتركيا.
قالت اللجنة المركزية للانتخابات في كازاخستان، أمس (الاثنين)، نقلاً عن بيانات أولية، إن الرئيس قاسم جومارت توكاييف، فاز بولاية ثانية في الانتخابات المبكرة التي أجريت الأحد، بعد أن حصل على 81.31 في المائة من الأصوات. وكان من المتوقع على نطاق واسع أن يفوز الدبلوماسي السابق البالغ من العمر 69 عاماً بالانتخابات، ويمدد حكمه للدولة الغنية بالنفط لسبع سنوات، وأن يحصل بذلك على تفويض قوي لمواصلة سياسته الخارجية الآخذة في الاستقلال أكثر، بينما تتلمس بلاده، الجمهورية السوفياتية السابقة، طريقاً تسلكه خلال الأزمة الروسية الأوكرانية، حسب «رويترز». وأظهرت البيانات أن المشاركة في التصويت بلغت 69.44 في المائة م
هنّأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم (الاثنين) رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف على فوزه الساحق في انتخابات رئاسية مبكرة أُجريت بعد أشهر من الاضطرابات الدامية في الدولة الغنية بالنفط في آسيا الوسطى. وقال بوتين في بيان نشره الكرملين: «لقد تلقّيت تفويضاً مستحقّاً بالثقة من مواطنيك، مما يفتح الباب أمام فرص جديدة لتنفيذ مسار التنمية الوطنية الذي تمضون قدماً به». وقال توكاييف: «لقد عبّر الشعب بوضوح عن ثقته بي». وكان نور سلطان نزارباييف الذي قاد كازاخستان ثلاثة عقود، أول من هنأ توكاييف على إعادة انتخابه. وأفادت التقديرات الأولى للّجنة الانتخابية بأن نسبة المشاركة في الجمهورية السوفياتية السابقة
أدلى الناخبون في كازاخستان، أمس الأحد، بأصواتهم في اقتراع رئاسي مبكر من شأنه أن يسمح للرئيس المنتهية ولايته قاسم جومارت توكاييف بتعزيز سلطته بعد عام أسود شهد أعمال شغب دامية ونزاعاً حاداً بين أجنحة السلطة. وبحلول الساعة 12:00، بلغت نسبة المشاركة في الاقتراع 67.85 في المائة، فيما أغلقت مراكز الاقتراع في أكبر دولة بآسيا الوسطى عند الساعة الثالثة عصراً. واحتجّ نحو 15 شخصاً في العاصمة الاقتصادية ألماتي للمطالبة بانتخابات حرّة، وأوقفتهم الشرطة جميعاً.
بدأت اليوم الجمعة في العاصمة الكازاخستانية (أستانا)، أعمال قمة رؤساء دول رابطة الدول المستقلة. ووفقاً لقناة «روسيا اليوم» التلفزيونية، أعلن الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكايف، في كلمة الافتتاح، أن «هذه القمة التي تُعقد في دورتها العادية سيكون على جدول أعمالها عدد من المسائل المهمة، أبرزها المسائل الإنسانية، وكذلك الأمنية، وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في المنظمة». ويشارك في القمة كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس التركمانستاني سيردار بيردي محمدوف، والرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، ورئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان، ورئيس أوزبكستان شوكت ميرزويف، ورئيس قيرغيزستان صدير جباروف،
أشاد البيان الختامي لمؤتمر كازاخستان لزعماء الأديان، الذي يجمع دوريّاً أكثر من 100 وفدٍ لكبرى الزعامات الدينية المؤثرة على الساحة الدولية، بحضور الرئيس الكازاخستاني، قاسم جومارت توكاييف، بمضامين وثيقة مكة المكرمة التاريخية، التي أمضاها كبار مفتي العالم الإسلامي وعلمائه ومفكريه في مكة المكرمة بالسعودية في رحاب بيت الله الحرام، مُؤكداً الإقرار بأهميتها في تعزيز السلام والحوار والتعاون والاحترام المتبادل، من أجل خير العالم. وكان الشيخ الدكتور محمد العيسى، الأمين لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين، كلَّف نائبه الدكتور عبد الرحمن الزيد بتمثيل الرابطة في حضور أعمال المنتدى.
وقع رئيس كازاخستان، اليوم السبت، قانوناً تعاد بموجبه تسمية عاصمة كازاخستان، أستانا، في قطيعة مع إرث الرئيس السابق نور سلطان نزارباييف، الذي سبق أن سمى العاصمة «نور سلطان» عام 2019. وقالت الرئاسة على موقعها، إن قاسم جومارت توكاييف، وقع هذا القانون الذي يتضمن تعديلات دستورية تحدد أيضاً مدة ولاية رئيس الجمهورية بسبع سنوات غير قابلة للتجديد بعدما كانت خمس سنوات قابلة للتجديد مرتين على التوالي، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وأقر البرلمان الكازاخستاني، الجمعة، هذه التعديلات.
أعاد برلمان كازاخستان تسمية عاصمة الدولة الواقعة في آسيا الوسطى من نور سلطان إلى آستانة أمس الجمعة، في أحدث تحرك من مسؤولي الحكومة والسياسيين لينأوا بأنفسهم عن أول رئيس للجمهورية السوفياتية السابقة، كما نقلت وكالة رويترز. وصارت المدينة التي تعرف بمناخها القاري القاسي عاصمة لكازاخستان في عام 1997، وأطلق عليها اسم آستانة في العام التالي. وقال نور سلطان نزارباييف، رئيس كازاخستان في ذلك الوقت، إنه يريد أن تكون العاصمة أقرب إلى المركز الجغرافي للدولة مترامية الأطراف.
انطلقت أمس الأربعاء في العاصمة الكازاخية نور سلطان، أعمال «المؤتمر السابع لزعماء الأديان»، الذي يشارك فيه 100 وفد من 60 دولة، تحت عنوان «دور قادة الأديان العالمية والتقليدية في التنمية الروحية والاجتماعية للبشرية في فترة ما بعد وباء (كوفيد - 19)».
أكد الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف، على «جهود الأزهر في تعزيز الحوار بين مختلف الثقافات والعرقيات»، جاء ذلك خلال لقاء توكاييف، شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب (الثلاثاء)، على هامش مؤتمر «زعماء الأديان العالمية والتقليدية» الذي تنطلق فعالياته (الأربعاء) في العاصمة الكازاخية نور سلطان لمدة يومين. بحضور 108 من قادة وزعماء الأديان من 60 دولة، ينطلق (الأربعاء) المؤتمر السابع لزعماء الأديان، بعنوان «دور قادة الأديان في التنمية الروحية والاجتماعية للبشرية في فترة ما بعد وباء (كوفيد - 19)».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة