الألعاب الأولمبية الشتوية
الألعاب الأولمبية الشتوية
يمكن أن ترفع كواليس دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022 شعار «مرحباً بكم في المستقبل»، وفق ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». فداخل الفقاعة الأولمبية، أصبح مألوفاً مع تطبيق تدابير «كوفيد - 19» أن ترى الروبوتات داخل الفنادق والمراكز الإعلامية، وهي تقوم بأعمال التنظيف وتذكر الناس بارتداء أقنعتهم. كما تقوم الروبوتات، «في مشاهد تشبه أفلام الخيال العلمي» بإجراء فحص درجة الحرارة للأشخاص والطهي وتوصيل الطعام وإعداد المشروبات دون الحاجة إلى أي نادل، وفقاً لـ«بي بي سي». وافتتح الرئيس الصيني شي جينبينغ دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، يوم (الجمعة) الماضي، حيث ارتقى 3000 فنان إلى
افتتحت الدورة الرابعة والعشرون من الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين أمس الجمعة، في حفل افتتاح ضخم في الاستاد الوطني، لتصبح معه العاصمة الصينية المدينة الأولى في العالم التي تنظم دورتي ألعاب أولمبية صيفية (2008) وشتوية. وأعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، قائلاً باقتضاب «أعلن افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الرابعة والعشرين في بكين». وبعد العرض التقليدي للوفود المشاركة التي بلغ عددها 91، أعرب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ عن أمله في أن تنهي الروح الأولمبية الخلافات العديدة التي نشبت قبل انطلاق العرس الرياضي.
يبدو أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد نام بالفعل في حفل افتتاح أولمبياد بكين الشتوي. والتقطت الكاميرات بوتين وهو يأخذ قيلولة أثناء العرض، وبدا وكأنه نائم خلال مرور رياضيين من أوكرانيا عبر استاد بكين الوطني، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». التقطت الكاميرات الزعيم الروسي وهو يغفو على مقعده أثناء عزف النشيد الوطني الأوكراني، ومن ثم يظهر وكأنه قد استيقظ للتو من نومه. وبدا أن الرئيس الروسي كان في غفوة عندما تم تقديم الرياضيين في البلاد في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. ولوح المتسابقون الأوكرانيون بالعلم أمام بوتين خلال العرض، وسط توترات دراماتيكية بين البلدين، بحسب صحيفة «مترو».
انتقد سياسيون وناشطون في كوريا الجنوبية ما وصفوه «بالاستيلاء الثقافي» من جانب الصين بعد أن ظهرت امرأة ترتدي الزي التقليدي الكوري بين من يمثلون الجماعات العرقية المختلفة في الصين خلال افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين الجمعة. ويعيش في الصين نحو مليوني شخص من أصل كوري نصفهم على الجانب الصيني من الحدود مع كوريا الشمالية وهم أقلية معترف بها وتحظى لغتهم وثقافتهم بالحماية الرسمية. كان كوريون جنوبيون قد عبروا عن غضبهم من المزاعم التي أطلقتها الصين في الآونة الأخيرة بأن بعض جوانب الثقافة الكورية مثل الزي الكوري التقليدي المسمى هانبوك أصلها صيني. وكتبت النائبة عن الحزب الحاكم لي سو يونج في
في اليوم الأول للمنافسات الرسمية في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، أعلن المنظمون عن تسجيل 45 إصابةً جديدةً بفيروس «كورونا» مرتبطة بالألعاب، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت اللجنة المنظمة للبطولة في تحديثها اليوم (السبت) إن 25 من الرياضيين ومسؤولي الفرق كانوا من بين الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم أمس (الجمعة). وبهذه الحصيلة الجديدة، يرتفع عدد الإصابات بـ«كوفيد - 19» في الأولمبياد منذ 23 يناير (كانون الثاني) إلى 353 حالة. وتجري الألعاب الأولمبية الشتوية في ظل قواعد مشددة بشأن فيروس «كورونا». وينفصل كل المشاركين بشكل تام عن الشعب الصيني.
سجلت الرياضة السعودية حضوراً تاريخياً هو الأول من نوعه، وذلك في افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية والتي تستضيف بكين نسختها الـ24 حتى الـ20 من فبراير (شباط) الحالي. ولم يسبق للسعودية وأي دولة خليجية أخرى المشاركة في منافسات الأولمبياد الشتوي منذ انطلاق الدورة عام 1924م. وتشارك البعثة الخضراء إلى جانب 90 دولة من مختلف أنحاء العالم في نسخة بكين الحالية. وحضر الأمير عبد العزيز الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، حفل الافتتاح أمس.
تنطلق في العاصمة الصينية بكين، اليوم، دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022، على أن تستمر حتى 20 فبراير (شباط) الحالي. وكانت الشعلة الأولمبية قد وصلت أمس في رحلتها عبر الصين إلى السور العظيم، شمال العاصمة بكين؛ حيث كان الممثل الشهير جاكي شان في استقبالها. ووصل الأمير عبد العزيز الفيصل وزير الرياضة السعودي رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية، إلى العاصمة الصينية، ليترأس وفد المملكة المشارك في الأولمبياد.
انطلق في العاصمة الصينية، اليوم (الجمعة)، حفل افتتاح أولمبياد بكين الشتوي 2022، لتصبح بذلك أول مدينة في العالم تنظم دورتي ألعاب أولمبية صيفية (2008) وشتوية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي وقت لاحق، سيعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ الانطلاق الرسمي للألعاب، بحضور رؤساء دول عدة؛ بينهم الروسي فلاديمير بوتين، وسط مقاطعة دبلوماسية خصوصاً من الولايات المتحدة وبريطانيا. واستقبل الرئيس الصيني شي جين بينغ بحفاوة، الجمعة، «صديقه» الرئيس الروسي في لقاء دبلوماسي نادر، في ظل تفشي وباء «كوفيد – 19»، قبل ساعات من افتتاح أولمبياد بكين الشتوي. لم يغادر الرئيس الصيني بلاده منذ يناير (كانون الثاني) 2020، حين ب
تنطلق الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين غداً (الجمعة) وسط تدابير مشددة ومثيرة للجدل للوقاية من وباء «كوفيد - 19»، ومقاطعة دبلوماسية من عدد من الدول. وتحت أشعة شمس ظاهرة، ولكن في ظل طقس بارد، بدأ مشوار الشعلة الأولمبية صباح أمس، ويفترض أن تمر بكل المواقع الرمزية في العاصمة الصينية، وبينها السور الكبير. وأطلقت منافسات لعبة الكيرلينغ أمس قبل حفل الافتتاح الجمعة. وللمرة الأولى في تاريخ هذه الألعاب، ستكون بكين المدينة الأولى في العالم التي تستضيف دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، بعد أن استضافت سابقاً (2008) دورة الألعاب الصيفية.
وصل الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، اليوم إلى العاصمة الصينية بكين، ليرأس وفد المملكة المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2022، التي تنطلق يوم غدٍ (الجمعة)، وتستمر حتى الـ20 من فبراير (شباط) الحالي في بكين. وتشارك المملكة لأول مرة في الأولمبياد الشتوي عن طريق لاعب المنتخب السعودي للرياضات الشتوية فائق عابدي، الذي سجّل اسمه بأحرف من ذهب؛ كونه أول سعودي يشارك في الدورات الشتوية، وذلك في مسابقة التزلج الألبي، وتحديداً في رياضة التزلّج على المنحدرات العملاقة، بعد أن نجح في التأهل إلى الأولمبياد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بتحقيق
انطلق، اليوم الأربعاء، مسار تتابع الشعلة الأولمبية في العاصمة الصينية قبل يومين على افتتاح أولمبياد بكين الشتوي 2022، مع استعداد الألعاب للانطلاق على الرغم من المقاطعة الدبلوماسية من دول عدة والمخاوف بشأن جائحة كورونا، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وسيحمل أكثر من ألف شخص الشعلة عبر المناطق التي ستشهد المنافسات في بكين ومدينة تشانغجياكو المجاورة التي تستضيف أحداثًا مثل تزلج المسافات الطويلة (كروس كانتري) والقفز على الثلج، قبل حفلة الافتتاح المرتقبة يوم الجمعة. وسيُمنع الناس من التجمع لمتابعة مسار الشعلة، مع إمكان متابعة الحدث عبر الإنترنت لرؤية الشعلة تمر بالقصر الصيفي في بكين وجزء من سور الصين ا
أعرب برلمانيون أميركيون، اليوم (الاثنين)، عن «قلقهم» بشأن سلامة الرياضيين خلال أولمبياد بكين في رسالة إلى اللجنة الأولمبية الأميركية حصلت وكالة الصحافة الفرنسية على نسخة منها، حول حرية التعبير وحماية البيانات. وأكدت المجموعة البرلمانية المتخصصة في قضايا الصين وتضم مسؤولين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي «العديد من الأحداث الأخيرة أثارت مخاوف بشأن سلامة الرياضيين والتي في رأينا تستلزم رداً عاجلاً». وأوضح المسؤولون أنهم شعروا بصدمة لتصريحات المسؤول عن تنظيم الألعاب الأولمبية يانغ شو، الذي قال إن أي «خطاب مخالف للروح الأولمبية» و«للقوانين والقواعد الصينية سيتعرض لعقوبات».
<img alt="" src="/sites/default/files/diagrams6/997230619404304.jpg" style="width: 1200px; height: 790px;" />تقام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين بين 4 و20 فبراير (شباط) المقبل في ثلاث مناطق، مع إعادة الاستخدام الجزئي للمواقع القديمة في العاصمة الصينية التي استضافت فعاليات أولمبياد 2008 الصيفي، مثل ملعب ألعاب القوى الشهير «عش الطائر».
أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، اليوم الأحد، اكتشاف 34 إصابة جديدة بـ«كوفيد - 19» بين الأفراد المرتبطين بالأولمبياد. وتضمنت الإصابات 13 من الرياضيين أو مسؤولي الفرق الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس بعد وصولهم إلى المطار، أمس السبت، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ومن بين إجمالي الإصابات، كانت 23 إصابة بين الوافدين الجدد إلى المطار، بينما جرى اكتشاف إصابة 11 فرداً بالفعل داخل «الحلقة المغلقة» التي تفصل بين المشاركين في الدورة والجمهور في محاولة للحد من انتشار العدوى. وحذّر منظمو أولمبياد بكين من المزيد من الإصابات في الأيام المقبلة في الوقت الذي تفرض فيه بكين إجراء
اتهمت وزارة الخارجية الصينية وصحيفة رسمية في البلاد، الولايات المتحدة، بالتخطيط للتدخل في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، و«تخريبها» من خلال دفع أموال للرياضيين من بعض الدول للعب بشكل سلبي أثناء المنافسات وانتقاد الصين. جاءت هذه المزاعم قبل أسبوع من بدء الدورة، ووسط توتر بين القوتين العظميين، شمل مقاطعة دبلوماسية للحدث من جانب الولايات المتحدة ثم دول أخرى، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ورداً على سؤال حول المزاعم الصينية، كررت السفارة الأميركية في بكين، اليوم السبت، إعلان موقفها السابق بأن واشنطن لا تنسق حملة عالمية تتعلق بالمشاركة في الأولمبياد. ونقلت صحيفة «تشاينا ديلي»، التي ت
أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الشتوية ببكين اليوم السبت ثبوت إصابة 36 مشاركا في الأولمبياد بفيروس كورونا.
قالت وزارة الخارجية الصينية إن وزير الخارجية وانغ يي أبلغ نظيره الأميركي أنتوني بلينكن في اتصال هاتفي اليوم (الخميس)، أنه يتعين على واشنطن «الكف عن التدخل» في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة التي تنظم في بكين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتستضيف الصين دورة الألعاب الأولمبية من 04 إلى 20 فبراير (شباط) وتأمل في تأكيد قدرتها على تنظيم حدث كبير في أوج وباء. لكن الضغوط الغربية وخصوصا الأميركية تصاعدت في الأشهر الأخيرة على بكين المتهمة بانتهاك حقوق أقلية الأويغور العرقية الصينية. وأعلنت الولايات المتحدة خصوصا «مقاطعة دبلوماسية» لأولمبياد بكين، أي أنها لن ترسل ممثلين دبلوماسيين إلى الحدث.
حثت السلطات في العاصمة الصينية بكين، جميع مناطقها، اليوم (السبت)، على الحفاظ على «وضع الاستنفار التام» في الوقت الذي تواصل فيه المدينة تسجيل إصابات محلية جديدة بفيروس كورونا قبل أقل من أسبوعين على بدء دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. وقالت مسؤولة في مركز مكافحة الأمراض في بكين تدعى بانغ شينغهو في مؤتمر صحافي، اليوم السبت، إن 27 حالة انتقلت إليها العدوى محلياً، وظهرت عليها أعراض، في حين تم رصد خمس حالات بلا أعراض في العاصمة منذ 15 يناير (كانون الثاني). من جهة أخرى، ستجري مدينة هاربين في شمال شرقي البلاد اختبارات على مستوى المدينة لفحص سكانها البالغ عددهم نحو عشرة ملايين نسمة، لمعرفة إن كانت هناك
أعلنت لجنة تنظيم الألعاب الأولمبية الشتوية 2022، اليوم (الاثنين)، إلغاء بيع التذاكر للجمهور بسبب الوضع الوبائي «المعقد» في الصين، في قرار مفاجئ يأتي قبل 3 أسابيع من بدء المنافسات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان من المزمع بيع التذاكر للمقيمين في الصين فقط، وتمكينهم من حضور الألعاب بين 4 و20 فبراير (شباط) 2022. لكن لجنة التنظيم ألغت بيع التذاكر «نظراً إلى أن الوضع الوبائي لا يزال صعباً ومعقداً» في البلاد حيث يشهد كثير من المدن تفشياً لـ«كوفيد» في الأسابيع الأخيرة. وأضافت اللجنة في بيان: «من أجل حماية صحة الموظفين والمتفرجين وسلامتهم...
حقق سلمان الهويش وفائق عابدي، ثنائي المنتخب السعودي للرياضات الشتوية، النقاط التأهيلية للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2022 التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين خلال الفترة من 4 إلى 20 فبراير (شباط) المقبل. وجاء تأهل اللاعبين للمرة الأولى بتاريخ المملكة في منافسات مسابقة التزلج على المنحدرات الجبلية «التزلج الألبي». وهو الأمر الذي يحتم على اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية المفاضلة بينهما، لتحديد المشارك النهائي وفقاً لعدد من المعايير الفنية، نظرا للوائح وأنظمة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. ووفقاً للجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، فإن سلمان الهويش وفائق عابدي حصلا على النق
تكثف بكين محاربتها فيروس «كورونا» قبيل «الألعاب الأولمبية الشتوية» التي ستنطلق في 4 فبراير (شباط) المقبل. وطُلب من ملايين الأشخاص في أنحاء الصين البقاء بالمنزل في الأسابيع الأخيرة، فيما أُلغيت رحلات جوية داخلية كثيرة وأُغلقت مصانع. علاوة على ذلك، فقد كشفت السلطات عن بعض الإجراءات الاحترازية التي ستتخذ لضمان عدم تسبب هذه الألعاب في زيادة تفشي «كورونا»، ومن بين هذه الإجراءات منع المشجعين من الهتاف والسماح فقط بالتصفيق، تفادياً لتناثر رذاذ الفم الذي قد يكون محملاً بالفيروس، وفقاً لما ذكرته وكالة أنباء «أسوشييتد برس». وذكرت الوكالة بالتفصيل كيفية تعامل بكين مع هذه الألعاب الأولمبية، وسط تفشي متغير
قال رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، توماس باخ، إنه يستبعد «بالتأكيد» إلغاء دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقررة في العاصمة الصينية بكين في فبراير (شباط) المقبل، وذلك رغم المشكلات المتعلقة بجائحة فيروس «كورونا» المستجد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال باخ في مقابلة مع صحيفة «فيلت آم سونتاج»، إن السياسة التي تتبعها الصين فيما يتعلق بفيروس «كورونا» هي سياسة منع انتقاله نهائياً، وهو ما يعني أن التدابير صارمة للغاية. وأضاف: «لقد رأيتم هذا مراراً وتكراراً»، في إشارة إلى قواعد الحجر الصحي الصارمة في الصين حتى في الأوقات التي تشهد حالات إصابة محدودة بالعدوى. كذلك حاول باخ طمأنة الرياضيين الألمان
أعلن الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي - إن، اليوم الاثنين، أنّ بلاده لن تقاطع أولمبياد بكين الشتوي دبلوماسياً، مشدداً على ضرورة مواصلة التعاون مع الصين. وأكّد مون خلال زيارة رسميّة لأستراليا تستمرّ ثلاثة أيّام، أنّ سيول لا تفكّر في الانضمام إلى هذه المقاطعة التي أعلنت عنها أربع دول غربيّة. وقال: «لم نتلقّ طلباً من أي دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، للمشاركة في هذه المقاطعة الدبلوماسيّة»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كانت الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والمملكة المتحدة أعلنت «مقاطعة دبلوماسية» للأولمبياد، متهمة بكين بانتهاك حقوق الإنسان.
طالب وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أمس (الخميس)، بموقف أوروبي مشترك بشأن المقاطعة الدبلوماسية لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، والتي ستقام في فبراير (شباط) المقبل، إلا أن وزير التعليم والرياضة الفرنسي جان ميشيل بلانكير سبقه معلناً أن فرنسا لن تنضم إلى المقاطعة التي بدأتها الولايات المتحدة. وعقد لودريان مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك في باريس، بعد وقت قصير من تصريحات زميله بلانكير، التي قال فيها إن فرنسا لن تقاطع دبلوماسياً دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين؛ خلافاً لقرارات الولايات المتحدة، وكندا، وأستراليا، وبريطانيا.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة