وزير التجارة السعودي يعين سيدتين في «غرفة الأحساء»

وزير التجارة السعودي يعين سيدتين في «غرفة الأحساء»
TT

وزير التجارة السعودي يعين سيدتين في «غرفة الأحساء»

وزير التجارة السعودي يعين سيدتين في «غرفة الأحساء»

عيّن وزير التجارة والاستثمار السعودي الدكتور ماجد القصبي، أربعة أعضاء بمجلس إدارة الغرفة التجارية والصناعية بالأحساء، بينهم سيدتان.
وجاء تعيين الأعضاء الأربعة أحمد الراشد وعبداللطيف العرفج ولطيفة العفالق والهام اليوسف، خلال القرار الوزاري رقم 25137 وتاريخ 22/ 10/ 1438 المتضمن تشكيل مجلس إدارة الغرفة للدورة القادمة 1438 - 1442.
‏‎وذكر القرار: "إن وزير التجارة والاستثمار بما له من صلاحيات وبعد الاطلاع على نظام الغرفة التجارية الصادر بالمرسوم الملكي رقم ( م / 6) وتاريخ 30 / 4 / 1400، ولائحته التنفيذية الصادرة بالقرار الوزاري رقم 25464 وتاريخ 17/ 5/ 1438، والقرار الوزاري 2949 وتاريخ 26 / 1 / 1438 بشأن تشكيل لجنة الإشراف على انتخابات أعضاء مجلس إدارة الغرفة التجارية والصناعية بالأحساء للدورة القادمة، ونتيجة الانتخابات والإعلان الصادر عن اللجنة بتاريخ 21 / 8 / 1438، يشكل مجلس إدارة الغرفة لدورته القادمة 1438- 1442 من المذكورين في البند أولاً من القرار، ومن الذين حصلوا على أكثر الأصوات وفازوا في الانتخابات، وهم فئة التجار: خالد الصالح وفهد بوخمسين وعبدالعزيز الموسى ويوسف الطريفي، وفئة الصناع عماد الغدير ومحمد العفالق ولؤي الصالح ومشاري الجبر، ومدة عضوية هذا المجلس أربع سنوات تبدأ من تاريخ 2/ 11 / 1438".



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».