«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي

«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي
TT

«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي

«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي

اختارت كيرزنر إنترناشيونال الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة المنتجعات والفنادق العالمية الفخمة، سارة الفريد مديرة المبيعات الملكية وكبار الشخصيات بشركة إليجانت ريزورتس سفيرة لتمثيلها في السعودية، وذلك لدعم ثقافة المسافر الخليجي ضمن وكالات السفر والسياحة، وتقديم أفضل الخدمات السياحية والتسويقية والترويجية لعملاء كيرزنر إنترناشيونال والتي تدير مجموعة من الفنادق والمنتجعات حول العالم بثلاث علامات وهي أتلانتس ووان آند أونلي وأيضا مزاجان، منها منتجعات أتلانتس النخلة دبي، ومنتجعات وان آند أونلي في دبي وجزر المالديف وموريشوس وكيب تاون بجنوب أفريقيا وأستراليا بالإضافة إلى المكسيك والبهامس، إلى جانب منتجع مزاجان في المغرب. وقد صنف الكثير من الخبراء كيرزنر بأنها المجموعة الأكثر من ضمن المنتجعات العالمية التي حازت على الكثير من الجوائز العالمية حيث توجد في أكثر المواقع جمالاً حول العالم.
من جهته قال يوسف مختار نائب الرئيس لشؤون المبيعات والتسويق في الشرق الأوسط وأفريقيا لشركة كيرزنر العالميَة إن سارة الفريد تمتلك خبرة طويلة في قطاع السفر ستلعب دوراً فاعلاً في دعم ثقافة المسافر الخليجي ضمن وكالات السفر والسياحة، مما سيدعم تطوير إمكانيات الشركة لأنْ تكون عاملاً مساعداً في تنمية السعودية كوجهة للسفر وتقديم أفضل الخدمات التسويقية لعملائها.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.