ودّعت أسرة «الشرق الأوسط»، أمس، الزميل الراحل الأستاذ علي إبراهيم، في مأتم أقيم بمسجد «ريجنت بارك» بالعاصمة البريطانية لندن، بحضور جمع كبير تقدمته أرملة الزميل الراحل السيدة تفيدة وبناته الثلاث نهى وسلوى وشيرين، وجهاز تحرير الصحيفة، وعلى رأسه رئيس التحرير الأستاذ سلمان الدوسري، إلى جانب حشد من زملائه ومحبيه الكثر عبر السنوات من مختلف محطات حياته ومسيرته الصحافية.
بدأ تجمّع المعزّين ظهر أمس في المسجد بانتظار وصول الجثمان، وبعد صلاة الظهر أقيمت صلاة الجنازة. ومن ثم تقبّلت العائلة التعازي في باحة المسجد وسط مشاعر من الأسى والتسليم بقضاء الله وقدره. ومن ثم انتقل جزء من المعزين مع الجثمان وعائلة الفقيد إلى مقبرة «رياض السلام» في منطقة إلفورد بضواحي لندن، حيث تمت مراسم الدفن، ثم ووري الجثمان الثرى.
وأسرة تحرير «الشرق الأوسط» إذ تكرّر تعازيها الحارة إلى عائلة علي إبراهيم، الصحافي والكاتب والزميل والصديق، فإنها تجدد استذكار جهوده ومنجزاته، كما تحتفظ له الصحيفة بمكانة خاصة لن تتأثر بمرور الزمن.
«الشرق الأوسط» ودّعت علي إبراهيم
في مأتم جمع العائلة والزملاء والمحبين الكثر
«الشرق الأوسط» ودّعت علي إبراهيم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة