خادم الحرمين يستقبل اللاعبين الحاصلين على ميداليات الدورة الثانية للألعاب الرياضية لدول المجلس

تصدروا قائمة الترتيب بتحقيقهم 115 ميدالية

خادم الحرمين يستقبل اللاعبين الحاصلين على ميداليات الدورة الثانية للألعاب الرياضية لدول المجلس
TT

خادم الحرمين يستقبل اللاعبين الحاصلين على ميداليات الدورة الثانية للألعاب الرياضية لدول المجلس

خادم الحرمين يستقبل اللاعبين الحاصلين على ميداليات الدورة الثانية للألعاب الرياضية لدول المجلس

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في قصر اليمامة، اليوم (الأربعاء)، الأمير عبد الله بن مساعد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية، ومسؤولي الرئاسة، واللجنة الأولمبية، واللاعبين الحاصلين على الميداليات في الدورة الثانية للألعاب الرياضية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
واستعرض الرئيس العام لرعاية الشباب ما حققته المنتخبات السعودية المشاركة في دورة الألعاب الرياضية الخليجية الثانية التي أقيمت في الدمام خلال الفترة من 15 إلى 25 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي في تصدر قائمة الترتيب ونيل جائزة التفوق العام، بواقع 115 ميدالية، منها 57 ميدالية ذهبية، و25 فضية، و23 برونزية، متفوقة في ذلك على المنتخبات المشاركة في 15 لعبة، ومحققة تقدمًا كبيرًا على نتائجها في الدورة الماضية 2011 التي أقيمت في البحرين.
ونوه الأمير عبد الله بن مساعد بالرعاية الدائمة والاهتمام المتواصل والدعم المستمر من القيادة لشباب ورياضيي الوطن العزيز، مؤكدًا أن الرياضيين يتطلعون في كل محفل لصناعة النجاح وتحقيق الإنجاز، وتمثيل الوطن خير تمثيل، عرفانًا بما منحهم وطنهم وقادته الأوفياء من حسن عناية وعظيم رعاية.
وقد هنأ خادم الحرمين الشريفين جميع المشاركين بما حققوه من إنجازات، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح في مسابقاتهم ومشاركاتهم المقبلة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».