هولندا: اضطراب حركة الملاحة بمطار آيندهوفن بعد رصد مسيّرات عدةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5211782-%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%A2%D9%8A%D9%86%D8%AF%D9%87%D9%88%D9%81%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B1%D8%B5%D8%AF-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D9%91%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%AF%D8%A9
هولندا: اضطراب حركة الملاحة بمطار آيندهوفن بعد رصد مسيّرات عدة
الشاشات في مطار آيندهوفن تعرض رسالة حول تعطل الرحلات بالأمس (رويترز)
أمستردام :«الشرق الأوسط»
TT
أمستردام :«الشرق الأوسط»
TT
هولندا: اضطراب حركة الملاحة بمطار آيندهوفن بعد رصد مسيّرات عدة
الشاشات في مطار آيندهوفن تعرض رسالة حول تعطل الرحلات بالأمس (رويترز)
قال وزير الدفاع الهولندي، روبن بريكلمانس، على موقع «إكس» إنه تم تعليق حركة الملاحة الجوية في مطار آيندهوفن بجنوب هولندا، مساء أمس (السبت)، لساعات عدة بعد رصد طائرات مسيّرة عدة.
وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، فقد أضاف الوزير أن حركة الملاحة الجوية استؤنفت في نحو الساعة 11 مساءً (22:00 بتوقيت غرينتش)، بعد ساعتين من الإعلان لأول مرة عن اضطرابها.
وقال الوزير: «اتخذت وزارة الدفاع التدابير اللازمة. لا يمكن مشاركة مزيد من المعلومات لاعتبارات أمنية».
Het vliegverkeer op luchthaven Eindhoven is zojuist hervat.Defensie heeft maatregelen getroffen, maar kan vanwege veiligheidsredenen nu nog niet meer informatie delen over de wijze waarop.Verstoring van vliegverkeer met drones is onaanvaardbaar. Dus treden we hiertegen op.
وقالت الوزارة، مساء أمس السبت، إن الجيش الهولندي استخدم، مساء الجمعة، أسلحة مضادة للطائرات المسيّرة بعد رصدها فوق «قاعدة فولكل الجوية»، الواقعة على بعد نحو 40 كيلومتراً شمال شرقي آيندهوفن.
وأوضح بريكلمانس أن مطار آيندهوفن يستخدم مطاراً مدنياً وعسكرياً، وأنه تقرر تعليق جميع أنواع الحركة الجوية.
وعندما سُئلت وزارة الدفاع عمّا إذا كان المكان الذي أُطلقت منه تلك الطائرات معروفاً، لم يكن لديها أي تعليق إضافي.
وتسبَّبت الطائرات المسيّرة وغيرها من عمليات اختراق المجال الجوي في اضطرابات كبيرة في أنحاء أوروبا خلال الأشهر الماضية.
وفي سبتمبر (أيلول) دخلت أكثر من 20 طائرة مسيّرة روسية المجال الجوي البولندي، واخترقت أيضاً 3 طائرات عسكرية روسية المجال الجوي لإستونيا لمدة 12 دقيقة.
ومنذ ذلك الحين، تسبب كثير من الطائرات المسيّرة، التي لا يُعرف مصدرها في الغالب، في تعطيل مطارات في أوروبا.
وتصف رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، هذه الاختراقات بأنها «حرب هجينة».
قالت هيئة المراقبة الجوية البلجيكية، اليوم الجمعة، إن مطار لييج استأنف الرحلات الجوية بعد توقف مؤقت بسبب رصد طائرات مسيّرة في ثاني واقعة من نوعها هذا الأسبوع.
عُلِّقَت حركة الملاحة الجوية، مساء الثلاثاء، فوق مطار بروكسل - زافينتيم، وهو المطار الرئيسي في بلجيكا، بعد رصد طائرة مسيّرة، وفقاً لما أفادت الشركة المشغلة.
ضربات روسية واسعة النطاق على أوكرانياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5222436-%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7
رجل إنقاذ يعمل على إخماد نيران اندلعت جراء القصف الروسي الثلاثاء (أ.ب)
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
ضربات روسية واسعة النطاق على أوكرانيا
رجل إنقاذ يعمل على إخماد نيران اندلعت جراء القصف الروسي الثلاثاء (أ.ب)
قُتل 3 أشخاص على الأقل، وسُجِّلت انقطاعات واسعة في التيار الكهربائي، جراء ضربات نفَّذتها روسيا على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، عدّها الرئيس فولوديمير زيلينسكي مؤشراً على «أولويات» موسكو، في وقت تتسارع فيه الجهود من أجل وضع حدٍّ للحرب.
وأعلن سلاح الجو الأوكراني أنّ روسيا شنَّت هجوماً بـ635 طائرة مسيّرة و38 صاروخاً.
وتأتي عمليات القصف غداة مقتل الجنرال فانيل سارفاروف، بانفجار سيارته في موسكو، وهو ثالث اغتيال لضابط عسكري روسي رفيع المستوى في غضون ما يزيد قليلاً على عام.
كما تأتي في وقت تسارعت فيه المحادثات الهادفة إلى تسوية النزاع، بضغط من الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، من دون أن تسفر عن نتائج ملموسة رغم سلسلة اللقاءات التي عُقدت في ميامي خلال نهاية الأسبوع.
عاملا إسعاف يساعدون امرأة على مغادرة شقتها في مبنى أُصيب بالقصف الروسي بكييف الثلاثاء (رويترز)
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الثلاثاء)، إن مسوّدات وثائق عدة أُعدت بعد أن أجرى مسؤولون أوكرانيون محادثات في مدينة ميامي مع نظرائهم الأميركيين حول سبل إنهاء الحرب مع روسيا.
وكتب زيلينسكي عبر منصة «إكس»، قائلا: «عملوا بشكل بنّاء مع مبعوثي الرئيس (الأميركي دونالد) ترمب، وتم إعداد مسوّدات عدة... تتضمن على وجه الخصوص ضمانات أمنية لأوكرانيا، وخططاً للتعافي، وإطار عمل أساسياً لإنهاء هذه الحرب».
وكان نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، تحدَّث (الاثنين) عن «تقدم بطيء» في المفاوضات مع الأميركيين، منتقداً في الوقت ذاته القادة الأوروبيين الذين اتهمهم بالسعي لـ«عرقلة العملية الدبلوماسية».
هجوم روسي
وأفاد زيلينسكي بمقتل طفلة في الرابعة من عمرها في منطقة زيتومير في وسط البلاد، حيث استهدفت ضربات مسيّرة روسية مبنى سكنياً.
وأشار إلى أنّ العمال سارعوا لإصلاح البنية التحتية للطاقة التي تضرّرت في الهجوم الذي أدى إلى انقطاعات طارئة في التيار الكهربائي في مناطق عدة في ظل طقس شتوي شديد البرودة.
وقال: «هجوم قبل عيد الميلاد، في وقت يرغب الناس ببساطة في أن يكونوا مع عائلاتهم، في منازلهم، وفي أمان. هجوم نُفّذ أساساً في خضم مفاوضات تهدف إلى إنهاء هذه الحرب».
ورأى أنّ «بوتين غير قادر على قبول أنّه يجب أن يتوقف عن القتل».
شرطي يساعد امرأة على مغادرة شقتها في مبنى أُصيب بالقصف الروسي بكييف الثلاثاء (رويترز)
وتشنّ روسيا ضربات على أوكرانيا كل ليلة تقريباً، مستهدفةً بشكل خاص البنى التحتية للطاقة، خصوصاً خلال فصل الشتاء.
وتأتي الانقطاعات الجديدة في التيار الكهربائي في وقت تشهد فيه أوكرانيا درجات حرارة تلامس الصفر، أو حتى أقل من درجة التجمّد في معظم أنحاء البلاد.
وأعلن الجيش الروسي أنّه شنّ ضربات ضخمة على مواقع عسكرية وأخرى للطاقة، مستخدماً مسيّرات بعيدة المدى، وصواريخ فرط صوتية.
غير أنّ السلطات الأوكرانية ترى أنّ تصاعد حدة الضربات يهدف لتدمير الخدمات اللوجيستية البحرية لأوكرانيا بشكل كامل.
بولندا و«الناتو»
وأعلن الجيش البولندي، في منشور على منصة «إكس» صباح الثلاثاء، أنّ سلاح الجو «البولندي والحليف (في إشارة إلى حلف شمال الأطلسي)» وُضعا في حالة تأهّب، وحلّقت مقاتلات في أجواء البلاد في إجراء وقائي على خلفية الضربات الروسية على الأراضي الأوكرانية.
ويتم تفعيل هذا الإجراء بانتظام عندما تستهدف الضربات المناطق الأوكرانية الغربية القريبة من الحدود البولندية.
عمال يزيلون دماراً من على سطح مبنى سكني أُصيب بالقصف الروسي بكييف الثلاثاء (أ. ف. ب)
ودعا الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو)، مارك روته، إلى مواصلة دعم أوكرانيا، محذراً في الوقت نفسه من مخاطر أمنية على الدول الأوروبية في الحلف.
وقال روته، في تصريحات لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، إنه لمنع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، من الإقدام على مهاجمة أي دولة عضو في «ناتو» يجب ضمان بقاء أوكرانيا قوية، إضافة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي كما تقرر في قمة «ناتو» في لاهاي. وأضاف: «إذا قمنا بهذين الأمرين، فسنكون أقوياء بما يكفي للدفاع عن أنفسنا، ولن يجرؤ بوتين على المحاولة مطلقاً».
وأكد روته، الذي شغل سابقاً منصب رئيس وزراء هولندا، أن عملية تعزيز القدرات الدفاعية يجب أن تتم بسرعة، موضحاً أن تقديرات أجهزة استخبارات مختلفة تشير إلى أن الوضع قد يصبح خطيراً اعتباراً من عام 2027 أو 2029 أو 2031 إذا لم يحدث ذلك.
وأوضح روته أن بوتين ينفق حالياً أكثر من 40 في المائة من ميزانية الدولة على التسلح، لافتاً إلى أن الحرب في أوكرانيا أظهرت استعداد بوتين للتضحية بـ1.1 مليون شخص، في إشارة إلى تقديرات أعداد القتلى والجرحى من الجانب الروسي.
ألمانيا تعلن ترحيل سوري إلى بلاده للمرة الأولى منذ عام 2011https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5222397-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%87-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%B0-%D8%B9%D8%A7%D9%85-2011
ألمانيا تعلن ترحيل سوري إلى بلاده للمرة الأولى منذ عام 2011
وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبريندت (د.ب.أ)
أعلنت وزارة الداخلية الألمانية، اليوم الثلاثاء، ترحيل سوري من ألمانيا، لأول مرة منذ اندلاع الحرب في سوريا عام 2011.
وذكرت الوزارة أنه جرى ترحيل المهاجر السوري، الذي سبق أن أُدين بتُهم جنائية في ألمانيا، إلى دمشق حيث سُلّم إلى السلطات السورية، صباح الثلاثاء.
وقال وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبريندت، في بيان: «لمجتمعنا مصلحة مشروعة في ضمان مغادرة المجرمين بلدنا».
تأتي هذه الخطوة بعد أشهر من المناقشات مع الحكومة السورية. وبذلت السلطات الألمانية جهوداً مماثلة للتوصّل إلى اتفاق في هذا الشأن مع حكومة «طالبان» في أفغانستان وترحيل الأفغان من أراضيها.
وندّدت منظمات حقوقية بقرار ترحيل المهاجرين إلى كلّ من سوريا وأفغانستان، مشيرة إلى انعدام الاستقرار المتواصل في البلدين، وانتهاكات موثّقة لحقوق الإنسان.
غير أن الائتلاف الحكومي في ألمانيا جعل مسألة ترحيل السوريين إلى بلدهم أولوية دبلوماسية منذ الإطاحة ببشار الأسد من الحكم قبل سنة تقريباً.
وفي يوليو (تموز) الماضي، كانت النمسا أوّل بلد في الاتحاد الأوروبي يرحّل مواطناً سورياً منذ 2011.
وأعلنت وزارة الداخلية الألمانية التوصّل إلى اتفاق في هذا الصدد مع كلّ من دمشق وكابل لإتاحة المجال لعمليات ترحيل دورية «لمجرمين وأفراد خطِرين» في المستقبل.
وهاجر نحو مليون سوري إلى ألمانيا هرباً من فظائع الحرب في بلادهم، ووصل جزء كبير منهم في 2015.
وأمضى السوري، الذي جرى ترحيله، الثلاثاء، عقوبة سجن في ولاية شمال الراين وستفاليا (غرب ألمانيا)، على خلفية السطو في ظروف مشدّدة للعقوبة والإيذاء الجسدي والابتزاز.
الناشطة السويدية غريتا تونبرغ بجوار عَلم فلسطين (أرشيف - رويترز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
اعتقال غريتا تونبرغ في مظاهرة داعمة للفلسطينيين بلندن
الناشطة السويدية غريتا تونبرغ بجوار عَلم فلسطين (أرشيف - رويترز)
قالت جماعة «ديفيند آور جوريز» أو «دافعوا عن محلفينا»، التي تتخذ من بريطانيا مقراً، الثلاثاء، إن الشرطة اعتقلت الناشطة السويدية غريتا تونبرغ في لندن خلال مظاهرة داعمة للفلسطينيين.
ولم ترد الشرطة على الفور على طلب من وكالة «رويترز» للأنباء لتأكيد الأمر.
وقالت الجماعة إنها اعتُقلت «بموجب قانون الإرهاب» خلال مظاهرة لحركة «سجناء من أجل فلسطين» أمام مقر شركة «أسبن» للتأمين في العاصمة البريطانية.